أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المرأة القدوة/3















المزيد.....



المرأة القدوة/3


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5196 - 2016 / 6 / 17 - 21:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"المناضلة" ماجدة منصور و الكتابة و الكتاب:
المقدمــــــــــة : من الأقوال المأثورة "للمناضلة" ماجدة منصور
1.قولها بتاريخ 05/01/2014 التالي :[أيها ..... أقول لك أنه لا يوجد في دنيانا من هو فوق النقد و خاصة الكتاب الكبار و الذين نتمنى أن يكونوا مثاليين..لا لشيئ إلاّ لأننا أحببناهم.0] انتهى
2.قالت في 10/09/2015 التالي : [.كنت أكتب في صحيفة لا يحبها السير بشار الأسد و قد ألصقوا بي كل التهم التي لك أن تتخيلها في الدنيا..أنا لا أبالغ..أنا أقول الصدق المطلق ولا و لن يوجد كائن من كان يمنعني من قول الصدق و الحقيقة و ذلك لأني أمجد الله في)انتهى
أقــــــــول : لا اريد ان اجعل من ماجدة منصور "بنجاحاتها و انجازاتها و بطولاتها" "هالة" من نور تخلب الابصار...لأن ذلك يجعل الاجيال تركض خلف سراب...فقلما اجتمعت ما اجتمعت عندها من "نجاحات و محاسن و بطولات" في شخص أخر غيرها لكني اعرضها لتكون قدوة "قدووووووة" للآخرين و الاُخريات عسى ان تندفع او تفكر واحدة او واحد في الاقتراب من جانب من تلك الجوانب و نكون بذلك قدمنا خدمة مرتين الاولى بانصافها و تسليط الضوء عليها و الثانية بأن امست او امسى او اصبحت او اصبح واحدة او واحد من الاجيال القادمة في عداد الناجحين مستلهمين نجاحات "المناضلة" ماجدة منصور.
ايها الكرام هل هناك من قال مثل القولين(1 و 2) اعلاه و بهذه الدقة و الوضوح... غير هذه "المناضلة القدوة" خلال هذه الفترة العصيبة من تاريخ المنطقة...لذلك تراني عزيزي القارئ اتجرأ و تعذرني السيدة ماجدة منصور و احاول ان استعرض انجازاتها و احاول ان انتقد هنا او هناك في سياق ما كتبت و اكتب و سأكتب عنها...انها بأقوالها تلك منحتني الحرية "و انا العبد الراضي" التي أنشدها لأكتب عنها و انا مطمئن منها و هذا متأكد منه و مطمئن من قرائها المعجبين بكتاباتها و كذلك "رفاقها في النضال و الثورة السورية" و هم كُثر حيث اتوقع احداً غيرها منهم يحاول الدفاع عنها ضناً منه اني اضايقها في ما اعرض عنها...ربما يتهجم دفاعاً عنها ...لكني سأحيله الى "سماحتها و شجاعتها و رقتها و ادبها" في أقوالها و ردودها...فلا تغضبوا يا محبيها فمن الحب ما أغضب و ربما قتل.
نعــــــــــــــــــــــــــــود الى سيدة الكتابة و الكتاب و النجاح و النضال و هذا رأيي فيها استخلصته من متابعة دقيقة لها منذ اكثر من اربعة اعوام ...اليكم :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300542
ملاحظـــــــــة مهمة :(تابعوا التعليقات على الرابط اعلاه لطفاً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
كثيراً ما تكتب الاستاذ المناضلة ماجدة منصور او تُقدم من انها ليست كاتبة و ان لغتها العربية تضررت من طول فترة مغادرتها بلدها الجميل سوريا (قبل 15 عاماً أي منذ الصغر او منذ نعومة اضفارها كما تقول) و عيشها في مجتمع يتكلم الانكَليزية و انا اضيف الى ذلك و اقول ان مشاريعها "التجارية الصناعية الزراعية الاجتماعية الادبية السياحية الواسعة" تديرها باللغة الانكَليزية (لغة البلد الذي تعيش فيه..هههههههه)...أو لغة المال و الاعمال العالمية... وهذا حتما أثر و يؤثر و سيؤثر على لغتها العربية....بالإضافة الى انها تحمل على كتفيها هموم عائلتها الكبيرة (100 الف شخص) وهموم شعبها الحلبي و السوري و الشامي و العربي... حيث قالت بتاريخ 05/01/2016 التالي [ (أغفر لي استاذي..أخطائي اللغوية و النحوية فالغربة الطويلة في المهجر جعلتنا نتذكر لغتنا العربية..بصعوبة بالغة0 ] و اكملت قائلة : (بودي حقيقة يا استاذ ان أنشر مقالات طويلة تستطيع مخاطبة فكرك و عقلك و وجدانك و لكن ما العمل و مشاكل عائلتي الكبيرة و الذين تشردوا في أنحاء تلك المخروبة...تقض مضجعي و لا تترك لي كثيرا من مساحة ...للكتابة0)انتهى [ الله يساعدها و يعينها و يصبرها..].
و قالت في 05/01/2014 التالي : [سأتخذ من نفسي مثالا: فقد نسيت فيما مضى كثيرا من مفردات اللغة العربية بسبب عيشي في محيط يتحدث الإنكليزية فقررت أن أتلقى دورات مكثفة في إحدى الجامعات..فهل هذا إنتقاص من قدري و قيمتي؟؟؟] انتهى
الجواب على سؤال المناضلة ماجدة منصور: بالتأكيد هو ليس انتقاص من "قدرك المحفوظ و قيمتك الكبيرة" بل هو "فخر و درس" يجب ان يتعلم منه الأخر الذي ينشد التواصل مع لغته و اهله و تاريخه ...بالعكس هذا يزيدكِ(يزيدكي) فخراً و عزاً و مجداً فهي "لغة القرآن و لغة اهل الجنة" و لو اني اعرف جيداً و أعلم علم اليقين ان "سيدتنا الفاضلة المناضلة" ماجدة منصور ملحدة او على الاقل لا دينية او لا تؤمن بالأديان الابراهيمية و الكتب الصفراء المكدسة ( و هنا يجب أن نبحث في مكونات الشعب السوري الاخرى؟؟؟؟!!!!...و تظهر هنا و هناك تحت هذا الوصف او ذاك فهناك بعض البعض من الذين لا يعتقدون بالابراهيميات حيث هناك غير الابراهيمية و هذا موجود في العراق و سوريا و تركيا و ايران...سنتابع الموضوع و لو اني قررت ان أعتمد اقوالها لكن الشك يدفع للسؤال و السؤال يدفع للتقصي و انا على يقين من ان الاستاذة تُبيح لنا ذلك حيث حبها الكبير للبحث و السؤال و التدقيق...الحقيقة ما اثار الشك هو قولها الذي اشرنا اليه في (المرأة القدوة ) حيث قالت التالي بتاريخ 09/09/2015 : ( أنا من أسرة سورية عريقة جدا وعددها يتجاوز 10000 مائة ألف انسان و لا أعرف معظمهم.. )]انتهى
كنت اتصور انها تقصد الشعب السوري فوجدتهم بالملايين ثم ذهبت الى السنه من مسلمي سوريا فوجدتهم بالملايين و الشيعة او العلوية اكثر من هذا الرقم ثم الى المسيحيين فهم اكثر بكثير...فماذا تقصد بأسرتها الكريمة أذن؟ من الباقي من الشعب السوري المتنوع الكريم... و لا يمكن ان تكون هناك عائلة (أسرة) بهذا العدد و لو انها قالت ان (أنا من أسرة سورية عريقة...الخ)...سأستمر في البحث و التقصي إذا سمحت المناضلة الزميلة ماجدة منصور...و اعتقد ان ليس في ذلك خصوصية او مساس فكل الشعب السوري كريم...و اشارتها لذلك الرقم و عبارة و "لا اعرف معضمهم ." دعوة للتدقيق و البحث كما افهم و قد اكون على خطأ فأعتذر و انسحب...و لها حق الاعتراض رغم قولها ان تاريخها منشور في الحوار كما اشرنا في الجزء السابق...أعتذر مقدماً
و قالت بتاريخ 24/02/2012 التالي :( ( أوكي...أنا لا أدعي الكتابة و لن أدعيها ما عشت...أنا أعمل في مجال لا يمت للكتابة و الكتاب بأي صلة!!) انتهى
أقول : انظروا تأثير اللغة الانكَليزية عليها هنا من خلال كلمة(أوكي)...
تقول انا لا ادعي الكتابة...انا اعمل في مجال لا يمت للكتابة و الكتاب بأي صلة...هذا الذي قلنا عنه في الجزء السابق انها تحاول ان تظهر متناقضة حتى تفوت الفرصة على المتربصين بها من اتباع "أل مخلوف و أل الأسد الزرافة الاهبل بثار الاثد"
هذه هي المناضلة الباسلة العربية الكبيرة ماجدة منصور وعلاقتها بلغة اجدادها العرب الاقحاح لغة "اهل الجنة" لغة " القرآن"... مع كل ما مر بها و عليها فهي بارعة متمكنة في و من لغتها و تنشر هنا حكايات و روايات و بعض ادب الرحلات حتى انها و من حبها للغة "القرآن" و لغة بلدها "الجمهورية العربية السورية" و لغة البادية التي اخذت منها جزء من حياتها تفننت في عملية الحفاظ على لغتها فدرست اللغة العربية في الجامعة و رافقت ابنتها الوحيدة الجميلة لتعلمها العربية في مصر أم الدنيا حيث قالت بتاريخ 06/01/2014 التالي : [قررت تعليم إبنتي -وهي طفلة صغيرة-مادة اللغة العربية -و أخذتها الى مصر من أجل هذه الغاية و في ذات المدرسة الخاصة!!!؟؟؟].انتهى
لكن العجيب انها بتاريخ 15/02/2012 قالت : (...أنا لم أكف عن الكتابة منذ عشرون عاما ....) انتهى
نعم هي صادقة هنا فهي لم تحترف الكتابة رغم انها انجزت عشرات الكتب نُشر منها واحد و البقية تنتظر دورها في النشر ز كتابتها المقالات و القصص و غيرها الكثير.
اثارني عشق "المناضلة الكبيرة" ماجدة منصور للحرف و الكتابة فبحثت ... تعبت حتى و جدت القول الفصل في ذلك حيث قالت "المناضلة الفاضلة" ماجدة منصور التالي بتاريخ 26/05/2016: (أنالست بكاتبة جيدة و لكني أعتبر نفسي قارئة ممتازة..فلقد كبرت و الكتاب في يدي و ما زال الكتاب هو من يشاركني السرير في غرفة نومي فأنا أنام محتضنة كتابي0) انتهى[ انه العشق للكتاب و القراءة].
و قالت بتاريخ 13/10/2014 التالي : (أتعرف أن الغرب يسمينا بعبّاد الحرف!!!0 نعم...نحن من عباد الحرف و اللغة!!!ألم يقل الإنجيل أنه في البدء كانت الكلمة؟؟؟ اليس كلام الإنجيل دعوة صريحة لعبادة الكلمة و الحرف؟؟) انتهى
انظروا بمن او بماذا استشهدت و ممن استعارت ...انها الانسانية و القلب المفتوح على الجميع و هي المسلمة السنية التي اُتُهِمَتْ يوماً انها من الاخوان المسلمين كما تقول... لم تستعير من القرآن "أقرأ و ربك الأكرم..." انما ذهبت الى الانجيل لتستعير منه... انها وحقها لحكمة كبيرة...حكمة بنص القول و حكمة بالاستعارة و حكمة في وضعها الاستعارة في مكانها اللائق و الدقيق.
السؤال هنا يا ايها "الكاتبة القديرة المتعددة المواهب" هو : كيف لا تعملين بالكتابة و لن تدعيها و انت التي لم تتوقفي عنها منذ عشرين عاماً ؟ و كتبتِ " كتبتي" عشرات الكتب و نشرتِ " نشرتي" و انتِ "انتي" صحفية متميزة و اعلامية ناجحة نشرتِ "نشرتي" و تنشرين في الصحف الاسترالية... اعتقد ان ما يدفع "المناضلة" ماجدة منصور الى ذلك هو"تواضعها" و قلقها ..."تواضعها" معروف ملموس لدينا اما قلقها فهو كما اعتقد ناتج عن خوفها من ان تقع في خطأ هنا او هناك... حيث تعتبر ذلك الخطأ مهما كان صغيراً و بسيطاً جريمة كبيرة بحق لغتها الام "لغة الجنة و القرآن"...
[ملاحظـــــــة : رصدتُ تكرارها لخطأ بسيط اعتقد انها تتعمده للإيهام حيث تكثر منه واشرتُ اليه عدة مرات في الجزئين السابقين و هنا ايضاً فمثلاً عندما تريد ان تكتب "لكِ" تكتبها "لكي" و"أحبكِ" تكتبها "احبكي" و" انكِ" تكتبها " أنكي" و ظهر اخيراً من يكتب "عندكِ" "عندكي"... و هناك من يتعمد استبدال ال"ض" ب "ظ" و استبدال الهمزة "ئ" ب "ياء" فعندما يريد ان يكتب بالضبط يكتبها "بالظبط" و عندما يريد ان يكتب " اسرائيل" يكتبها"اسراييل" و عندما يريد ان يكتب "ولاية الفقيه" يكتبها"ولايت الفقيه" [ صار معلوم لو بعد؟؟؟؟؟؟...انها طرق للإيهام ]
قالت بتاريخ 27/01/2016 التالي : (حضرتك تطلب مني أن تجد تأملاتي القديمة طريقها على صفحات الحوار..في الحقيقةأنا بصدد هذا و لكني مشغولة بمتابعة معرض القاهرة للكتاب الدولي و الذي سيفتتح اليوم..و قد وجد كتابي الأول الذي أنشره في مصر طريقه الى مكتبات القاهرة وكما أخبرتكم بالسابق أن إسم الكتاب ( الرجال يفضلونها...غانية)
...و اكملت بالتالي : ( لقد شجعتني على نشر كتاباتي و في الحقيقة إنني أملك عشرات الكتب و التي قد كتبتها منذ سنوات طويلة و لكني لم أكن أملك الجرأة لنشرها0) انتهى
انتبهوا الى اهتمامها بالنشر و الكتاب و تقديسها لذلك عندما تقول " و لكن لا امتلك الجرأة لنشرها" انها واثقة من نفسها و هذا ملموس في نجاحاتها لكنها مع الكتاب و النشر تبقى قلقة... تركت اعمالها و مزارعها و مرابط خيلها أو خيولها و طائرتها الخاصة في استراليا و جاءت القاهرة لتتابع بانشغال و اهتمام مهرجان القاهرة الدولي للكتاب...
[ ملاحظــــــــة : شخصياً لا اعرف متى كان أو يكون أو سيكون موعد مهرجان القاهرة الدولي للكتاب!؟!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن اكيد هو منعقد في تلك الايام حيث نشرتْ هذا التعليق بتاريخ 27/01/2016 و قالت فيه (...حيث سيفتتح هذا اليوم ...) عليه الأن عرفت ان المعرض افتتح بهذا التاريخ أي يوم 27/01/2016....سأحاول حضور المهرجان في عام 2017 عليه اتمنى من الاستاذ ماجدة منصور اعلان تاريخه او احد الكتاب من جمهورية مصر يتفضل بإعلامنا...عسى ان تتكحل عيناي بلقاء المناضلة القدوة ماجدة منصور في نسخة العام القادم من مهرجان القاهرة للكتاب...وعهداً مني اني لن افوت الفرصة للبحث عن لقاء معها سواء شخصياً او من خلال بحثي عن كتبها و اصداراتها او عن دار نشر الجنوبي و سأكتب لكم في حينها عن هذا المعرض و هذا اللقاء الامل...(قولوا اميييييييين).
السؤال للجميع هنا من يعرف ان للمناضلة الكبيرة ماجدة منصور عشرات الكُتب التي قالت عنها او الكتاب الذي نشرته او الوثائق التي جمعتها من مراكز اللجوء للسوريين في تركيا... لو لم اتابع انا مسيرتها الواضحة ...لولا ذلك لضاعت علينا الفرصة و لِما عرفتم و عرف كل المهتمين بالكتابة و الكتاب عن هذا الكنز المعرفي... هذا العدد من الكتب و هذا الاهتمام بالكتاب و معرض القاهرة للكتاب ...
انها اصدرت كتاب بعنوان : (الرجال يفضلونها ...غانية) هذا الكتاب الذي يُعرف من عنوانه " أجرأ ما كتبته كاتبه عربية...كما تقول الاستاذة ماجدة منصور"...لكني اعتب على استاذتنا ماجدة منصور في قصورها و حشاها من القصور في الدعاية لكتابها هذا الذي يشي بالكثير من عنوانه و العتب عليها ايضاً انها وعدت قراء الحوار المتمدن من انها ستنشر الكتاب في مكتبة التمدن لكنها لم تفي بوعدها و هي معذورة لمشاغلها "التجارية الصناعية و الادبية و مساندة الثورة السورية العظيمة و الاعمال الانسانية و كذلك ممارسة هواياتها العديدة و منها السفر"...(الله يكون بعون الاستاذة الفاضلة).[لقد تصفحت مكتبة الحوار المتمدن و لم اوفق في العثور على هذا الكتاب...ربما و اقولها ربما الخطأ مني فأعتذر ان كان منشور لكن مع ذلك ان كان منشور فهي دعوة لقراءته و الاهتمام بما ورد فيه فهو "أجرأ كتاب كتبته امرأة عربية..."[انتبهوا الى امرأة عربية ففيها الكثير].
قالت بتاريخ 08/10/2015 التالي :( هذا هو اسم كتابي الذي ستجده في الأسواق العربية بعد وقت قصير0أهدي مكتبة الحوار المتمدن نسخة منه0 الرجال يفضلونها...غانية) انتهى
و قالت بتاريخ 17/10/2015 التالي : (أستاذ ...... المحترم ستجد في الأسواق المصرية و بعد اسبوعين على أكثر تقدير...كتابي الأول الذي سيصدر لي في مصر كتابي هذا يتكلم عن البغاء بكل أشكاله. أتشرف إذا جنابك قرأته0 ) أنتهى
و قالت في نفس اليوم : (هذا هو عنوان كتابي الأول الذي سيصدر لي في مصر بعد حوالي عشرة أيام0
وتابعت تقول : أشكر كل رجل حقيقي ساعدني على انجاز هذا العمل و الذي تم طباعته في دار نشر صغيرة باسمها و لكنها كبيرة بفكرها دار نشر (الجنوبي) لصاحبها الرسام الرائع محمد الجنوبي هي مؤسسة صغيرة بحجمها و لكنها كبيرة بفكرها0 لا تتخيل أستاذ ..... غضب بعض المطابع مني و محاولاتهم البائسة معي...الى أن وصلوا الى درجة طالبوا فيها بتغيير عنوان الكتاب...و لكني رفضت0 يجب علي شكر حضرتك الذي شجعني على الكتابة في موقع الحوار المتمدن0 )انتهى
اقــــــــــــــــــــــــــــول : انظروا معاناتها مع دور النشر في مصر التي تحبها...و انظروا التخلف الذي اراد ان يجبرها على تغيير عنوان كتابها لكن اصرارها و شجاعتها كانت هي الغالبة على سواد افكار اولئك المتخلفين.
بحثتُ في النت عن دار نشر(الجنوبي) و على اسم صاحبها الرسام الرائع محمد الجنوبي..فلم اتوصل الى نتيجة عن الدار رغم ان "الاستاذة الفاضلة "قالت بوضوح انها دار نشر صغيرة و هنا العظمة فهي اختارت هذه الدار لتنشر كتابها المهم الاول وبعنوان ملفت للنظر و هي "القادرة" على طباعته و نشره في ارقى دور النشر العالمية لتوفر ما يساعد على ذلك و اقصد "امكانياتها المالية الهائلة فلديها من المال و الذهب اطنان و اسمها الكبير في عالم الادب و الكتابة و البحوث و التجارة و الصناعة و المال و السياسة و الاجتماع" مع عنوان الكتاب الملفت المثير "الرجال يفضلونها غانية"...لكنها ارادت مساعدة هذه الدار و صاحبها الرسام المتميز محمد الجنوبي...
هذه "القيم" التي تؤمن بها هذه "المناضلة الكبيرة" و هذا "التواضع الجم و هذا الاهتمام و الوفاء"
لكن الشيء الملفت حقاً انها بتاريخ 28/01/2016 ناقضت نفسها و كلامها اعلاه حيث قالت التالي : ( أستاذ ... لقد طبعت في مصر مؤخرا أجرأ كتاب كتبته إمرأة عربية و يكفي أن تعلم أن إسم الكتاب : الرجال يفضلونها غانية0 لم أتعرض لأي مضايقة أبدا و أعطوني الأذن بالطباعة و النشر بمنتهى السهولة مع العلم أن محتويات الكتاب ليست سهلة على الإطلاق0)انتهى
لاحظوا قولها المتناقض "لم اتعرض لأي مضايقة ابداً و اعطوني الأذن بالطباعة و النشر بمنتهى السهولة مع العلم ان محتويات الكتاب ليست سهلة على الاطلاق..." في حين في تعليقها الذي سبق هذا وكان قبل ثلاثة اشهر و 11 يوم منه (بين 17/10/2015 و 28/01/2016) قالت التالي: [لا تتخيل أستاذ ..... غضب بعض المطابع مني و محاولاتهم البائسة معي...الى أن وصلوا الى درجة طالبوا فيها بتغيير عنوان الكتاب...و لكني رفضت0 ]انتهى...
[[ملاحظة مهمة : 1."هي و كاتبة اخرى اكثر من يستخدم كلمة استاذ في الحوار المتمدن و الاثنتين عاشتا و يعشن نفس الظروف و الاحوال من حلب/عفرين الى العالم البعيد/عبر المحيطات الى النشاطات الانسانية و الاهتمام بأصحاب الاحتياجات الخاصة"المعاقين" و للاجئين السوريين في تركيا و الاثنين لم يكتبن عن احوالهم و لا عن الثورة السورية لكن لهن اسلوبين مختلفين و اسمين مزيفين وهميين"])(ساحاول التوسع في ذلك لاحقاً).؟؟!!!!!!!!!!!
2.وجدتُ على النت موقع للفنان المصري محمد مختار عبد الحق علي الجنوبي/ الاسم الفني محمد مختار الجنوبي / ولادة قنا 08/01/1965 و لا ذكر لدار نشر الجنوبي تحية لهذا الفنان و اعتذر منه هنا و اشكره ان قبل اعتذاري على ذكر اسمه]].
لكم ان تتصوروا تواضع هذه المناضلة و اهتمامها في تشجيع دور النشر الصغيرة...رسام ينشر لها في دار نشر صغيرة و في مصر و ليس غيرها و هي من اصحاب الاستثمارات!!!!! شئ يستحق التقدير و الثناء منا جميعاً لهذه المناضلة الفاضلة القدوة. ملاحظـــــــــــة :[ هناك رسام ينشر في الحوار زار مصر و حضر ندوة هناك عن الكتاب...سنشير اليه في حينه و هو من المنافحين عن " السسسوار و السورة السورية" و كتب بعشرات الاسماء المزيفة( من مشرقها الى مغربها و من شماله الى جنوبها وبأسماء دالة على القوميات و الطوائف والاديان) منذ بداية الثورة... والأن بعدد محدود و يمتاز هذا المعتوه انه يعلق على كتاباته بالأسماء المزيفة و يجيب عليها و يختلف في الطرح ليظهر ان هناك تعليق من شخص اخر...و أخر بدعة له استدعاءه اسم غادرة منذ سنوات و لم يستعمله كثيراً... و يحب لولو و البيرة الجيكية و عرق البطة].
و قالت بتاريخ 17/09/2015 التالي : (....أنني لدي الآن كتاب تحت الطباعة و سأنشره بعد عيد الأضحى0) انتهى
لا اعرف هل هو كتاب ثاني "للفاضلة" ماجدة منصور أم انها تقصد كتابها المهم الاول "الرجال يفضلونها غانية"؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعودة لاهتمامها بلغتها الام ..."لغة القرآن...لغة الجنة"... التي تحبها فهي رغم مشاغلها و مشاكلها و الصعوبات و وقتها الضيق ...لكنها تتابع لغة بعض كتاب الحوار المتمدن و تضع توجيهاتها و ملاحظاتها حيث قالت بتاريخ :
قالت بتاريخ 04/01/2014 التالي : لاحظت ومن خلال متابعتي(للاستاذ.....) أنه (حرفي) جدا و معرفته باللغة العربية ضئيلة(كمعرفتي أنا ) و عندما يحاول تفسير آيات قرآنية فإنه يأخذ المعنى الحرفي للكلمة أو للآية التي يبغي تفسيرها و هذا يوقعه في أخطاء فادحة بحيث تذهب كل جهوده سدى لأنه لم يحاول التعمق في اللغة العربية و بحورها الشاسعة )انتهى [طبعاً هي كاتبة و درست العربية في الجامعة]. انتهى
لما كانت معرفتكِ"معرفتكي" "ضئيلة" باللغة العربية...كيف تنتقدين؟ هذا سؤال يطرحه من لا يعرف السيدة المناضلة...انها شفافة جداً و لكنها حريصة على اللغة و حريصة على التَعَّلُمْ...و هذا ما يميزها عن غيرها و هي تختلف حيث تعمقت باللغة العربية .
وقالت بتاريخ 05/01/2014 تخاطب نفس الشخص أي بعد يوم واحد فقط التالي :
(أنا لا أنتقد (الدكتور ......) و لكني لاحظت أنه لديه احتياج لدراسة اللغة العربية لإكتساب مهارات جديدة كي يستطيع دحض الآراء المعادية لفكره ولكي يكون أكثر إقناعا للقارئ العربي و لا أظن أن هذا ينقص من قدره أو يحط من مكانته.0)انتهى [اتمنى ان تقوم الاستاذة بنشر محاضرات باللغة العربية لبعض كتاب الحوار المتمدن و بشكل دوري كأن تكون مقالة في الشهر لتعم الفائدة...ما هو رأيكم؟].
انظروا حرصها على اللغة العربية فهي لا تترك واردة او شاردة الا و تشير اليها فيما يخص اللغة و تؤكد تصرفها المهم هذا بقولها التالي عن النقد : بتاريخ 05/01/2014 التالي :أيها (.....) أقول لك أنه لا يوجد في دنيانا من هو فوق النقد و خاصة الكتاب الكبار و الذين نتمنى أن يكونوا مثاليين..لا لشيئ إلاّ لأننا أحببناهم.0)انتهى
انها هنا تُقدم درس اخر بخصوص اهمية النقد...لذلك و انطلاقاً من هذا الدرس و هذه الحكمة تجدون اني احياناً انتقدها اعتزازاً!!!!!!!!!!!!!!
و تستمر في توزيع "اهتماماتها" باللغة و الكتابة و الحوار رغم "مشاغلها" الكثيرة العائلية و الاقتصادية و السياحية و السياسية و الوطنية...حيث تتطرق الان الى غلق باب التعليقات في الحوار المتمدن حيث قالت بتاريخ 08/12/2014 التالي بهذا الخصوص : (بالنسبة للكتاب الذين يغلقون باب التعليقات..فإني اظن أن فيهم عجز عن الحوار المنطقي)انتهى
وقالت في 07/03/2015 التالي :( ان اغلاق باب التعليقات لهو دليل صارخ على عدم قدرة الكاتب و فشله الزريع أمام محاوريه و الا...فلتدع الكاتب يحاور نغسه..بنفسه، أسوة بالمجانين0 أغلاق باب التعليقات إشارة صارخة و فاضحة لعجز الكاتب أمام محاوريه..فهو يكتب لنفسه فقط...فهنيئا عليه نفسه لأن القراء سيلفظونه و يفرون منه فرار .السليم من الأجرب0 نحن نعزف عن قراءة الكتاب الذين يغلقون باب الحوار .لأن ذلك دليل فقر و عجز و جهل من الكاتب لأن الكاتب الحقيقي . يستفيد من منتقديه أكثر بمليون مرة من استفادته من هؤلاء اللذين يتوافقون مع أفكاره...0)انتهى
أقـــــــــول : لكن الملفت هنا ان "كاتبتنا و استاذتنا المناضلة" ماجدة منصور كثيراً ما تغلق باب التعليقات... و لها رأي في ذلك طبعــــــــــاً حيث من خلال متابعتي لها اجد انها تفعل ذلك ليس بسبب " اغلاق باب التعليقات إشارة صارخة و فاضحة لعجز الكاتب أمام محاوريه..فهو يكتب لنفسه فقط...فهنيئا عليه نفسه لأن القراء سيلفظونه و يفرون منه فرار .السليم من الأجرب0) انتهى
ولا بسبب ( لهو دليل صارخ على عدم قدرة الكاتب و فشله الزريع أمام محاوريه و الا...فلتدع الكاتب يحاور نغسه..بنفسه، أسوة بالمجانين0)انتهى
و ليس بسبب ( فإني اظن أن فيهم عجز عن الحوار المنطقي)انتهى
أنما السبب الرئيسي هو غير كل تلك الاسباب كما عرفت من متابعتي لها... فهي ليست مجنونة لا سامح "العقل" و لا عاجزة ولا تكتب لنفسها انما السبب الوحيد و الاساسي هو "لانشغالاتها" التجارية و الثورية و العائلية و الانسانية والتي تأخذ كل وقتها ويمكن ان اضيف الى ذلك هو عدم رغبتها بإزعاج القراء الكثر في كتابة تعليقات و هي من فهما للموضوع تُلزم نفسها بالرد على الجميع و هنا ايضاً التواضع واضح لأنها تعرف ان لكتاباتها معجبين كُثر يمدحون ما تقدم و يساندون ...لذلك تشعر بالخجل من ذلك كما اتوقعط و الله اعلم ما في الصدور"....والدليل قولها الذي كان قبل سويعات حيث قالت بتاريخ 17/06/2016 التالي بخصوص التعليقات و هو ما يؤيد استنتاجي حيث تفضلت قائلة :
(لا أمتلك رفاهية ....امتلاك الوقت مثلك؟؟؟ههه..أنا لا أحسدك..أي و الله.0 سيأتي يوم قريب أمتلك به الوقت الكافي للرد على كل التعليقات..لأني أعتقد أن كل معلق هو صاحب فكر يستحق الرد الكافي و .الوافي.كما تفعل تماما مع الأساتذة الكرام اللذين يعلقون على صفحتك الجميلة و يزيدونها ثراء و عمقا..0 هناك كثير من الأساتذة الكتاب و الذين يبقون باب التعليقات مفتوحا و لكنهم لا يردون على أي تعليق و هذا أعتبره اهانة صارخة بحق الأساتذة المعلقين..0 فتح باب التعليقات يعني ،،بالنسبة لي،،مزيدا من الوقت و الجهد..و الذي لا أمتلكهما حاليا.0 )انتهى [ملاحظــــــة : سنتطرق لبعض تعليقاتها و اسلوبها "الراقي" في الرد على متابعي كتاباتها سواء من يؤيدها او يعارضها الراي فهي قمة في ذلك و مدرسة يجب ان يُحتذى بها...وان تتعلم منها الاجيال طرق الحوار و النقاش....؟؟؟؟!!!!!]
وتقول بتاريخ 05/01/2016 التالي : (حضرتك على حق فعلا..أنا مثلا لا أكتب إلا و أنا في أعلى حالة من حالات الضيق 0الدنيا علمتنا أن نتحايل على وجعنا)انتهى
هذه حالة مهمة فالضيق يحتاج الى تنفيس و التنفيس بالكتابة يريح المزاج و الاعصاب و بالذات في مثل حالة" كاتبتنا الكبيرة"...لكن السؤال كيف تعرف "المناضلة" ماجدة منصور انها وصلت الى " أعلى حالة من حالات الضيق"...هل يمكن وصف هذه الحالة ليطلع عليها الجمهور.
ف قالت بتاريخ 29/01/2016 التالي : ( الحقيقة أنا عاشقة أزلية...للكتب الورقية0 رائحة الورق تثير بي شجونا كثيرة0 انماالكتاب متوفر في متبات ألفا و ديوان علما أن الواجب يقتيقضي أن أقدمه لجالجنابك..بنفسي0) انتهى
ال هنا اقول "للأستاذة الفاضلة" :هل تكرمتي علينا بنسخة منه يا "سيدة الثقافة والكتب"؟ نتمنى من المالمناضلة ماجدة منصور ان تتفضل علينا بطريقة للحصول على الكتاب من المكتبتين اعلاه (مكتبة ألفا و ومكتبة ديوان). او تُرشدنا الى موقع او عنوان المكتبتين لنتمكن من الاستفسار منهما عن الكالكتاب.
قالت بتاريخ 14/06/2012 التالي : (بالنسبة لي أنا فمنذ 4 شهور حزمت حقائب سفري و توجهت الى معسكرات اللاجئيين السوريين على الحدود التركية السورية و تواصلت مع جميع من في المخيم و خاصة في مخيم ييلا داي و معسكر بخشين و معسكر آخر في مدينة (كلّز التركية ) و قد وثقت حالات كثيرة موثقة بالصور مع سأقوم بنشرها على شكل كتاب قريبا...كما قمت مع عدة أشخاص يتمتعون بالنزاهة بالمساعدة المادية لإنشاء مستشفى ميداني بمدينة حمص بالإضافة لمساعدة أسر في الداخل السوري بمدينة ادلب...و تبنيت عددا من الأسر التي فقدت معيلها الثورة السورية يا دكتور ذات قيمة عظيمة بالنسبة للأحرار و أقول لك بمنتهى الأمانة الآن و على صفحات الحوار المتمدن (إن الثورة السورية العظيمة و التي أسميها أنا بعروس الثورات قد طهّرتني وجعلتني أكتشف القيم الحقيقية في الحياة و جعلتني أكتشف زيف المدنية الحديثة التي أحياها)0) انتهى
أقـــــــــــــــول : سأتكلم عن "المناضلة" و علاقتها ب "الثورة السورية" و دورها "الكبير" في ذلك و علاقتها بالمعارضة السورية و من نفس ما نشرت و كتبت هنا في الحوار المتمدن لكن من حقي هنا ان أسأل "السيدة الثائرة المناضلة" ماجدة منصور اليس من الثورة و الاخلاص لها ومن الشرف ان يتم نشر هذه المعاناة و تلك الصور و الوثائق التي "جمعتيها من و في مراكز اللجوء" و انتِ "المتمكنة" لغوياً و مالياً و اجتماعياً... أن صح ذلك و انا أشك جداً جداً و اتحداكِ "اتحداكي" و دليلي على ذلك هو أنكِ لم تنشري يوماً شيء عن "الثورة" و معاناة الناس... أين الكتاب ان كنت صادقة؟ لماذا لم يرى النور؟ ما هي الموانع التي منعتك من نشره؟ اليس من واجب الكاتب ان ينشر ما يحصل عليه ان كان قادراً و انت "القادرة على كل الصُعد و المستويات"...أن هذه الوثائق "أن صح قولك و هو غير صحيح" ربما ستفيد الانسانية و المحاكم الدولية للاقتصاص من " المجرم السفاح الزرافة الاهبل الوريث السيد رئيس الجمهورية العربية السورية الشبوب الحبوب طبيب العيون كما تصفينه" و يدين "جيش ابو شحاطة" و كذلك "الشبيحة من الكتاب و الصحفيين" و "حزب اللات وولايت السفيه" و "أبو علي بوتين" و يدين ال "طائفة الكريمة" و منها "ام شامة بقلم الكوبيا الدكتورة الملازم ....؟؟؟؟" و يدين ال "منايك" كما وصفتهم "الاستاذة" ماجدة منصور حيث قالت بتاريخ 21/05/2016 التالي في تعليق لها موجه ل(لعبد الراضي...الحمد الجاسم) على مقالة المناضل الكبير الاديب الفنان دلور ميقري/ الغموض و الوضوح بتاريخ 19/05/2016 قالت "المناضلة" ماجدة منصور التالي : (أنا حين يتفاقم غضبي...فإن المنايك..و رب العالمين...يقفون منتظرين...ماذا سأفعل!!!!....)انتهى
كلمة او "مفهوم" المنايك" ادخلته المناضلة ماجدة منصور للحوار المتمدن و قد سبقها الكاتب الرسام الشاعر القاص المناضل قدوة الرجال التحفة (؟؟؟؟ سنعود له في وقت اخر لنبين المشتركات بينه و بين "المناضلة" ماجدة منصور) حيث قال التالي مخاطباً أحد المعارضين السوريين قائلاً :[يا منيــــــك !!!!!!؟ أذا ابتليتم بالمنايك فاستتروا ]انتهى
.......................................
ملاحظــــــــــة : سنتطرق لذلك في موضوع خاص عن "المناضلة" ماجدة منصور و المعارضة السورية. و نرد على تعليقاتها على مقالة الصديق دلور ميقري المشار اليها اعلاه و هذا حقها علينا.
.................................
الى اللقاء في التالي عن العروبة و العرب
...........................................



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة القدوة/2
- المرأة القدوة
- سوريا... الى اين ؟ الحل/2
- ماذا يحصل في فرنسا
- الأول من أيار /8
- الأول من أيار/7
- الأول من أيار/6
- الأول من أيار/ 5
- ألأول من أيار/4
- الأول من أيار /3
- الأول من أيار /2
- الأول من أيار
- سوريا...الى أين؟...الحل/1
- الاستاذ سلامة كيلة المحترم /3
- الاستاذ سلامة كيلة المحترم /2
- الى الاستاذ سلامة كيلة المحترم
- تهنئة
- بناء العراق...هل ممكن؟
- كلمات قبل العام الجديد
- فؤاد النمري في الميزان / كروبسكايا :2


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - المرأة القدوة/3