|
سوريا...الى أين؟...الحل/1
عبد الرضا حمد جاسم
الحوار المتمدن-العدد: 5079 - 2016 / 2 / 19 - 20:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ســــــــــــــــــوريا..الى أين ...الحل /1 أولاً : نشرتُ بتاريخ 01/02/2011 مقالة بعنوان : رسالة الى الأخ بشار الاسد /الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343613 و اليوم نعرضها عليكم لتتبينوا ما فيها و ما وصل العالم اجمع اليوم الى ما طلبناه فيها من بشار الاسد.. **.قال الشاعر الكردي السوري الزميل ابراهيم اليوسف مؤخراً على صفحته في الفيسبوك في 28/01/2016قولاً كريماً حكيماً اليكم نصه : · (بعيداً عن أي موقف عما يجري الآن من حوارات جنيفية :إن من انتمى إلى هيئة ما وقفت ضد الحوار مع النظام ذات يوم، عندما كانت الخسائر أقل بكثير، فإن عليه أن يعتذر-فوراً-للشعب السوري عن خطئه-إن صار الآن مع الحوار- وأن يترك الهيئة التي ينتمي إليها، منتظراً محاكمته غداً أمام الشعب السوري...!.)انتهى **.قال الأديب الصـــــــــــــــديق العزيـــــــــــــز دلــــــــــــــور ميقــــــــــــــري التالي : (ما يحصل في عراق ما بعد البعث، ليس مبررا أبدا لصمت معظم المثقفين العراقيين، عربا وكردا، عما يتعرض له الشعب السوري على أيدي بعثيي الأسد. لقد نفضناأيدينا من تضامن السياسيين الشيعة، الطائفيين، ومن السياسيين الكردستانيين، الفاسدين: ولكن ماذا عن مثقفي العراق واحراره ؟؟ lن العار أن يترك الشعب السوري وحيدا أمام بطش الديكتاتور الجزار، وبحجج واهية عن سيطرة محتملة للاسلاميين. فهؤلاء لا وزن لهم في سورية، لا اليوم ولا غدا تحياتي)انتهى ........................ ** ملاحظــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة: سنناقش الصديق والزميل الاديب دلور ميقري حول تعليقه اعلاه و ما نشره فيما يخص الثورة السورية...و سنضع بعض النقاط للنقاش . اعرف ان الزميل سيتقبلها بصدر رحب ... ستكون هذه ربما سلسلة قد تطول لأنها ستكون نقاشاً مع فنان و اديب و سياسي سوري كوردي مهتم جداً جداً بالشأن العام للمنطقة و محب جداً للثورة و الثوار كما ظهر لي مما نشر دعماً للثورة. ........................................... ثانيـــــــــــــــــاً : هل سيترك بشار الاسد السلطة ؟ جوابي هو :نعـــــــــــــــــــــم سيتركها... لكن ليس تحت شرط من شروط مسبقة تلك التي طرحها و يطرحها وفد ما يسمى بالمعارضة السورية المفاوضين له على الحل في جنيف انما سيكون باتفاق تم فعلاً معه باقتراح(أمر) من روسيا و ايران و قبول الاسد سواء "راضياً" و "مكرهاً" ...لأنه وصل الى قناعة كاملة ان لا حل بدون ذلك .و هو إنْ فَّكر بالأمر بشكل شخصي... فحلفاءه يفكرون و يخططون اقليمياً و دولياً . و لمس بمقتل سمير القنطار اشارة واضحه تفيد ان هناك تضحيات متبادلة و انه وسط صراع دولي حاد جداً ليس للأشخاص مهما كان موقعهم و دورهم السابق و موقفهم أي دور. البلد(سوريا) لن تستقر مستقبلاً و لن تتم عملية اعادة اعمارها و ستتطاحن على ارضها مكوناتها و تستمر الدماء تجري غزيرة و سيتم رسمياً مصادرة الجولان و معها شبعا و بقرارات من مجلس الامن او اقتراحات الرباعية الدولية او المفاوضات الثنائية و بموافقة دول الاقليم و بالذات الخليجية التي ستدعم ذلك بقوة لأن ليس هناك موافقات بالسر كما كان مقبول سابقاً...اليوم الموافقة علنية و سيترتب على تلك الموافقة مواقف يجب ان تكون واضحة جداً لا لبس فيها و لا احتمال للف و الدوران او التراجع مستقبلاً... و بخلاف ذلك الوضوح سيكون ثمنه مرورها بنفس ما مرت به سوريا... سيغادر الاسد وفق حل يتم الان بناءه لتستقر الجهة الاسرائيلية الشمالية و ضمن الحل هناك ايضاً حل مشكلة المياه في اسرائيل حيث ستكون لها حصة من ماء الفرات الأن سواء بمد انابيب من تركيا الى اسرائيل و الاردن عبر سوريا حيث سيكون الاردن هو الوطن البديل دون العقال الملكي الهاشمي ...ستكون مياه هذه الدولة اسرائيلية و وقودها و خزينتها خليجية باستقطاع مبلغ معين ثالت سيتم الاتفاق عليه من صادرات الخليج من النفط و الغاز و هذه ستكون بوافقة الامم المتحدة و برعاية مجلس الأمن و اشرافه ...و ستكون هذه الدولة مركزاً سياحياً و اقتصادياً و مخابراتياً امنياً و سيتم اطلاق مشروع البحرين (الأحمر و الميت)...و هذه الشروط لن تقبل بغيرها اسرائيل نهائياً... هذا القرار (الاقتراح بإبعاد الاسد) هو التنازل الكبير جداً الذي ستقدمه روسيا و ايران (و قد تم اعطاءه الاهمية و النفخ به للمسامة) و ذلك لسحب البساط من تحت اقدام السعودية و تركياً و ارضاء امريكا و قبول اسرائيل و رغبة الأسد و هي محاولة لتحصل روسيا و ايران على وضع سوري مستقبلي مقبول من الاقليم حيث تستطيع دول الاقليم قتح صفحة جديدة حيث الجغرافية تعني بقاء سوريا مجاورة لتركيا و قريبة من السعودية التي ستبقى مؤثرة الى حين...و سيتم ترتيب بقاء بشار الاسد الى ان تُعاد صياغة او تنظيم الجيش السوري خوفاً من تفككه و حزب البعث الذي عليه تغيير اسمه و قيادته و الكثير من اسسه "الفكرية و الهيكلية" ...و تعزيز الحكومة بالشكل الذي يسمح للأسد بالخروج العلني "بإرادته" في خطاب ل "الشعب" يعلن فيه انه قرر عدم الترشح للانتخابات القادمة...وانه يتحمل مع البعض الاخر بعض المسؤولية عما جرى... او انه بكل "شجاعة" ينتقد اداء الرئاسة و الحزب و الحكومة و يتكلم عن ["المؤامرة و دحرها" و "الممانعة" و "النهضة و التطور" و "الديمقراطية" و مواقف سوريا و علاقاتها و "صمود الجيش و الشعب" و عن "فلسطين" و "الاسكندرون" و "الجولان" و "لبنان" و"العيش السوري المشترك" ....الخ ]"فيما الماضي و للمستقبل أي قبل و اثناء و بعد ما جرى في سوريا... "ستندلع "تظاهرات "كبيرة" ينظمها "البعث" و السلطة تطالب "الرئيس" المستقيل بسحب استقالته و الطلب من "مجلس الشعب" عدم قبولها ... سيوجه بعدها الاسد رسالة شكر لل "جماهير" و يطلب منها قبول قراره النهائي بعدم الترشح و يطلب فيه انعقاد جلسة طارئة ل " مجلس الشعب" للتصويت على قبول الاستقالة تحت هتاف مدوي "بالروح بالدم نفديك يا سوريا الاسد"...و سيسدل الستار عن حقبة أل الاسد السوداء... أنها اوامر حلفاء الاسد " و بذلك ستحقق روسيا و ايران بعض مطالب دول فاعلة في الاقليم و دول كبرى... التي ستثمن ذلك الاجراء و بذلك تسمح روسيا و ايران لمن تورط بالصعود الى اعلى الشجرة بالنزول منتشيً منتصراً. و تقطع روسيا و ايران الطريق على الاخرين بهذا التنازل ... و بخلاف ذلك او عند محاولة هذه الدول التملص منه ستكون هناك حرب لن تُبقي احد في المنطقة ...حرب مكشوفة النهايات....سريعة...كانسه لكل "العُكَل" من الاردن الى مضيق هرمز و عُمان مروراً بالعراق وصولاً الى دولة أباد و اطراف اسطنبول القصية. و في كل الاحوال سيبقى الساحل السوري روسياً و الخليج فارسياً(بالتحكم و السيطرة)...الى حين الجولة القادمة حيث يجب ان توافق مصر و السودان و اثيوبيا على تخصيص حصة مائية لإسرائيل من مياه نهر النيل بمد انابيب سواء من مصب نهر النيل او عبر الجزر الاسرائيلية (السعودية التي تحتلها اسرائيل منذ عام 1967) في البحر الاحمر و هذه الخطوة ستتكامل مع مشروع البحرين [ الاحمر ـ الميت]. و هذه الخطوة ستكون اسرع من الخطوة السورية ليتم بعدها التفرغ للسعودية و مطالبتها بالدية عن قتلى الغربيين (الامريكان و الاوربيين) في افغانستان و العراق و افريقيا و جريمة 11 سبتمبر 2001 و هذه الخطوة سهلة جداً حيث ابتدأت منذ الان بالموافقة على قيام البنوك بمصادرة الودائع في حالة افلاسها... و هذا القرار فُصِلَ تفصيلاً على مقاس الاموال الخليجية. الى اللقاء في الجزء التالي. ......................................................... ثالثـــــــــــــــــاً: اليوم أقول ل "لأخ" بشار الاسد[هذه("") لأنه لم يستمع لما ورد في الرسالة اليه في و قتها ... رغم معرفتي ان الموضوع خارج ارادته...و لم تصله الرسالة اصلاً]. ما جرى و يجري في سوريا كانت خطوته الاولى قبل اغتيال رفيق الحريري عندما بانت اخبار غاز البحر الابيض المتوسط و ترشيح سوريا لتكون العقدة الرئيسية لالتقاء شبكات انابيب الغاز و كان اغتيال الحريري وحده القادر على طرد الجيش السوري من لبنان... و تسلسلت الأحداث و السيناريوهات من طرد الجيش السوري من لبنان الى المحكمة الدولية الى حرب 2006 و الكساد الكبير عام 2008 و حروب غزة التي تلتها و الانسحاب الامريكي من العراق و التهديدات الايرانية بغلق مضيق هرمز الذي دفع الامارات و قطر و السعودية الى التوجه الى بحر العرب و البحر الاحمر و إحراق البوعزيزي و تدمير ليبيا و اشغال مصر و انهاكها و تهديدها و المفاوضات الطويلة مع ايران و اسعار الطاقة ... كل حين يظهر سيناريو الى أن استقر على هذا الاخير أي تدمير المشرق و تفتيت المغرب... اقول للأخ بشار الاسد و هو يعلم ما جرى و يجري و معه غيره التالي : مهما كان شكل الحل ...حل عسكري ...حل سياسي...ترك الامور كما هي اليوم ...بوجود الاسد ... بعدم وجوده...بانتخابات تحت تأثير كل مخابرات العالم بمؤامراتها و رشاويها و اسلحتها و تدريباتها و تعليماتها و اعلامها .... بتصالحات تحت تأثير العداوات و القتل المتبادل و انهار الدماء و الارتباطات الخارجية... بمحاصصات بكل انواعها تحت تأثير مليشيات تشكلت او ستتشكل و عدم وجود تعداد سكاني طائفي لا تُعرف او تُحدد به نسب مكونات سكان الجغرافية السورية السابقة...فكل فصيل سيدعي انه الاكثر و كل عرق يدعي انه مضطهد و كل طائفة تعتبر نفسها محرومة و كل حزب سيعرض ما تعرض له من اضطهاد و الجميع ينسى او يترك جانباً ان ارهاب البعث وّزِعَ بالتساوي و ربما حسب النسب ايضاً...و اتمنى ان يتفرغ بعض "محبي سوريا" او "ثوارها" و منهم "ثوار" الانترنيت...و بالذات ذلك السفيه الدعي صاحب الاسماء الوهمية الكثيرة ... الى عمل جرد بعدد ضحايا النظام حسب الطوائف و الاعراق...ربما سيصلون الى نتيجة تُبين مدى عدالة البعث في توزيع الاضطهاد و التهميش و الاذلال .. عندما تحين لحظة الحل أي توقف اطلاق النار(الذي لن يتوقف) و القتل و التدمير لبعض الوقت سوف لن يجد المتحاربين "المناضلين" ما يختلفون عليه حيث لن تكون هناك سوريا .... أما "ثوار" الانترنيت فلن يجدوا الا رائحة تفسخ سوريا التي ستبقى تملاْ انوفهم ما بقوا على قيد الحياة...و بالذات ذلك النكرة ...(( الذي سنفرد له موضوع او مواضيع سنبين للجميع من هو و من أي قومية و كيف يدعو الله لنصرة "الثوار" و يدعي انه ملحد مرة و علماني مرة اخرى...و كيف يعمل على تفتيت قومه نزولاً عند اوامر اردوغان و زبانيته و كيف ينتصر كلامياً لقومه و يطلب بإبادة شعوب و اقوام اخرى)). و لن يحصد هذا هو و المصفقين له إلا الوهم الذي ترَّكز فيهم من اسمائهم الوهمية...التي يتصور (ون) انها ستحميه (م ). لا الجغرافية و لا التاريخ و لا الحضارة و لا التسامح و لا القيم و لا الربوع و لا المناخ و لا العادات و لا التقاليد و لا الصُحبة و لا الرفقة و لا الجيرة و لا الزراعة و لا الصناعة و لا الاسواق و لا الاعياد و لا الابتسامات و لا...و لا... و لا حتى المقابر!!!! لن يجدوا منها شيء و بالذات في المناطق التي تبادلت عليها سيطرة الاطراف المتقاتلة سواء النظام (السلطة) او الثوار او العصابات الاجرامية...و التي اكيد تعرضت الى اشكال التطرف و "التطهير العرقي" و التدمير... وفق ديمقراطية و حرية زعماء الحرب. انها حروب و ليست حرب واحدة تلك التي جرت و تجري على ربوع سوريا الجميلة تدخلت بها و فيها كل المخابرات العالمية و الاقليمية و جندت لها اتباع ربطت حمايتهم بتنفيذ الاوامر و خلاف ذلك التصفية... اي لا مجال للاختيار و الجميع اليوم من النظام و الثوار و العصابات (الا ما ندر...تحية لهذه النادرة) تعشعش و عشعشت في احضان قذرة نجسة موبوءة و ربما دُفعت مجموعة من المخلصين الى تلك الاحضان نتيجة تخبط او ضغوط قوية او عدم دقة او طيبة و وطنية و بالتأكيد تحت البحث عن حل لإيقاف البطش و الاستبداد البعثي الأسدي... ....................................................................... الى اللقاء في الجزء التالي...الذي سيبدأ بالمقطع السابق.
#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الاستاذ سلامة كيلة المحترم /3
-
الاستاذ سلامة كيلة المحترم /2
-
الى الاستاذ سلامة كيلة المحترم
-
تهنئة
-
بناء العراق...هل ممكن؟
-
كلمات قبل العام الجديد
-
فؤاد النمري في الميزان / كروبسكايا :2
-
فؤاد النمري في الميزان / كروبسكايا : ج1
-
فؤاد النمري في الميزان /ثورة 14 تموز/ج3
-
فؤاد النمري في الميزان /ثورة14تموز/2
-
فؤاد النمري في الميزان/ثورة14تموز
-
البلاشفة الجدد/رد للسيد عبد المطلب العلمي
-
فؤاد النمري في الميزان /7
-
الويكيبيديا و التزوير /ردود
-
فؤاد النمري في الميزان /6
-
الويكيبيديا و التزوير
-
فؤاد النمري في الميزان /5
-
فؤاد النمري في الميزان /4
-
فؤاد النمري في الميزان /3
-
فؤاد النمري في الميزان /2
المزيد.....
-
وزير الخارجية الروسي في مالطا في أول زيارة لدولة عضو بالاتحا
...
-
-مرحلة جديدة-.. أردوغان يُعلق على التصعيد العسكري في سوريا
-
تحركات مصرية مكثفة لوقف -التصعيد- في سوريا
-
لافروف: الولايات المتحدة هاجمت روسيا بأيدٍ أوكرانيا
-
-حماس- تختتم لقاءاتها في مصر عقب حوار معمق مع -فتح- حول تشكي
...
-
قوات المعارضة السورية تدخل مدينة حماة
-
عملية هروب 8 مساجين على الطريقة الهوليودية من مركز احتجاز بم
...
-
القوات الفرنسية في إفريقيا.. هل ينفرط عقدها فتصبح من دون قوا
...
-
الرفيق محمد بنموسى ضيف برنامج “بوليميك”
-
رئيس اللجنة الأولمبية الدولية يحبط آمال ألمانيا الأولمبية
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|