أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - وليد يوسف عطو - بين الحداثة وقيم المجتمعات القديمة















المزيد.....

بين الحداثة وقيم المجتمعات القديمة


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 5168 - 2016 / 5 / 20 - 11:39
المحور: حقوق الانسان
    



في المجتمعات القديمة القائمة على العقل الدائري الجماعي ,كان الناس ادوات بيد الملك والالهة والكهنة . انهم مجرد ادوات او بيادق شطرنج .ومن هنا جاء الفكر الجبري في الاسلام ..

في قراءة متجددة لكتاب الباحث المغربي سعيد ناشيد (الحداثة والقران)يقول سعيد ناشيد ان الخطاب القراني يركز على قيم ومفاهيم مثل:الطاعة ,الجماعة ,القوامة ,اهل الذمة ..حيث كان يتم التعامل مع الفرد في المجتمعات القديمة ليس كذات عاقلة وفاعلة ومستقلة بذاتها , بل مجرد وسيلة لتحقيق غايات مرسومة .بالمعنى الاصح,كان الافراد يمثلون (عبيد)الملك والخليفة والسلطان , وعبيد الله ايضا.

في عصر الحداثة انتهى كل شيء واصبح الانسان سيد نفسه .والحداثة نتاج عصر الراسمالية والصناعة المتطورة .ومن هنا ظهرت مفاهيم الحرية والديمقراطية والعلمانية والحداثة.حيث لاوجود لمصطلح الحرية في المجتمعات القديمة مثل مجتمع شبه الجزيرةالعربية .ولا معنى للحرية في مجتمع يعيش في حيز دائري تمثله القبيلة.

يؤكد الباحث سعيد ناشيد على(القدرة على امتلاك الوعي بالذات كفاعلية مستقلة ).هي الحد الفاصل بين العالم القديم والعالم الجديد .لقد مرت الحداثة الغربية بلحظة الوعي بالذات كمرحلة اولية ,ممهدة للوعي بالحرية.
يقول سعيد ناشيد :
(ان جذور الوعي بالذات تعود الى سقراط يوم قال : اعرف نفسك بنفسك ).ثم تطورت مع ديكارت في صيغة – انا افكر – ثم الوعي بالحرية ابتداءمن سبينوزا , الذي اعتبر الحرية هي الغاية الحقيقية لبناء الدولة. ثم جاء كانط وهيجل .
الا انني اختلف مع الصديق الباحث اللامع الاستاذ سعيد ناشيد حول مسالة الوعي بالذات .

وعي الانسان والفرق بين وعي الانسان ووعي الحيوانات :

تشكل وعي الانسان بعد انفصاله عن مملكة الحيوان .ان الحيوانات كالقرود تمتلك وعيا بدائيا بذاتها .هذا الوعي نستطيع اطلاق تسمية( وعي الحاجة والضرورة)عليه .اذ يستخدم الحيوان قدراته ووعيه للحصول على الغذاءوحماية نفسه من المفترسات , ولممارسة الجنس والتكاثر .

ارتبط الحيوان مباشرة بالطبيعة . من هنا كان لديه قدرات خاصة مثل استشعار المخاطر عن بعد والتخاطر . ينقسم وعي الانسان الى ثلاث مراحل :
1- الوعي في مرحلة صيد وجمع الثمار :لقد كان الانسان اقرب الى الحالة الحيوانية حيث تمتع بقدرات الحيوانات على التخاطر واستشعار الاخطار . كان يعيش في الكهوف في حيز دائري جماعي .اصبح لهذا الانسان مخيلةحيث اكتشف العلماء في الكهوف التي سكنها انسان النياندرتال مقابر للموتى نثر فوقها عددا من الزهور كطقس شعائري وربما ديني .
2- وعي الانسان في العصر الزراعي :اكتشف الانسان الزراعة واستوطن في الاراضي الزراعية . وقام ببناء اولى المساكن الدائرية واولى القرى والمدن السومرية . وقام بتسوير المدن . وقام بمبادلة الفائض من منتجاته الزراعية والحرفية مع القبائل الاخرى .
لقد ظهر التقسيم في العمل وظهرت الاسواق وتم بناء المعبد وقصر الملك . واكتشف الانسان السومري الكتابة على الالواح الطينية.

وهنا انتقل وعي الانسان من الوعي الطبيعي البدائي الى وعي تجميعي وتركيبي . تعلم الرياضيات وعلم الفلك ومختلف العلوم . اخذت معارفه بالتراكم واستطاع عن طريق الكتابة بالاضافة الى الشفاهية ان ينقل خبراته ومعلوماته الى الاجيال اللاحقة . لكنه بقي في الحيز الدائري .

3 – وعي الانسان في العصر الراسمالي الصناعي :

بظهور الراسمالية انتقل الانسان من العقل الدائري – الجماعي الى العقل الفردي الافقي .احدث الانسان القطيعة التامة مع الطبيعة وفقد الانسان قدراته الخاصة الا في حالات نادرة. وبدا باستنزاف موارد الارض والتلاعب بالتوازن البيئي للارض . وقام بتلويث البيئة بالفضلات .لقد استطاع الانسان الغربي التفوق بسبب وعيه لذاته ولفرديته وقدرته على المبادرة الخلاقة وحرية البحث العلمي .

ان الحرية ترتبط بوشائج مع الديمقراطية والحداثة . لازالت الحرية مطلبا اساسيا في الغرب حيث تسود ثقافة الاستهلاك والسرعة والتي حولت الانسان الغربي الى مايشبه الالة . تقوم الميديا في الغرب بعملية غسيل دماغ عن طريق الصورة والاعلان والدعاية, حيث يستهلك الانسان اغلب مدخولاته عن طريق الاستهلاك والضمان الاجتماعي والضرائب , بخلاف الاثرياء الذين يتهربون ضريبيا وتزداد ثرواتهم .

لازالت وسائل التنصت على المواطنين في الغرب ومراقبة هواتفهم وحواسيبهم وصفحات الفيسبوك تثير الفضائح وتزكم الانوف . ان ارتباط الحرية بالديمقراطية وبالحداثة يجعل الديمقراطية والحداثة مشروعان لم يكتملا بعد..

الوعي بين زمن الحداثة وزمن القر ان :

يتحدث الباحث سعيد ناشيد عن ثلاث قيم مركزية في القران تنتمي الى المجتمعات القديمة ذات الحيز الدائري . وقد اعاقت تحقيق وعي الانسان واستقلاله الفردي,في زمننا الحاضر , واجهضت امكانية الوعي بالحرية .ان القران ابن عصره , ولا يمكننا ان نطالبه بمفاهيم مثل الحرية والتي لم تكن موجودة في وقته :
1 – مفهوم الطاعة :
مثل طاعة الاب والجد وشيخ العشيرة , وهم اولي الامر.لقد كانت قيم اخلاقية فاضلة في وقتها , لكنها في زمن الحداثة تقوم بدور الكابح والمعطل للتطور وللحداثة.وتقوم بتذويب دور الفرد في الجماعة .

تكون طاعة المسلم للكافر محظورة بحسب القران :
(وان تطع اكثر من في الارض يضلوك..)سورة الانعام -116
لكن الطاعة مطلوبةلاهل الحق :
(اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم ) - سورة النساء -59

2 – مفهوم ملك اليمين :

في هذا المفهوم تتحول المراة الى سلعة تباع وتشترى ولا تملك ذاتها ولا حريتها . ملك اليمين كان مفهوما طبيعيا في زمن الرسول والغزوات ,لكنه لم يعد كذلك اليوم .
(ومن لم يستطع طولا ان ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت ايمانكم ..) سورة النساء – 25

ان وجود آيات تبيح الرق يؤكد اننا مازلنا في المجتمعات القديمة . ولم يعلن اي مذهب اسلامي رفضه للرق رغم تشجيع القران ومحمد على عتق الرقبة.

القران ينطلق من ثقافةعصره,لكن العيب كل العيب ,كما يقول الباحث سعيد ناشيد ان نرى اتجاه الكثيرين نحو ادلجة وتسيييس الخطاب الديني , كما لو كنا في القرن السابع الميلادي .
القران هو نص تعبدي ولا علاقة له بالعلم وبالارقام السرية .انه علاقة وجدانية بين الخالق والمخلوق .

يقول سعيد ناشيد :
(قوة القران ليست في مضامين الخطاب التقليدي الذي يحمله , بل هو الاثر الوجداني الذي تتركه القراءة في قلب القاريء. والذي ,سمي القر ان قرانا لانه يقرا ).
اقول للاستاذ سعيد ناشيد:
ان كلمة (اقرا )لاتعني قراءة نص مدونة قرانية, بل تعني الترتيل والترديد بحسب انثروبولوجيا اللغة . كما ان كلمة (قران ) جاءت من اصول سريانية , ولاتعني قراءة نص مكتوب , بل ترديد وترتيل نص شفاهي .والترتيل يرتبط بالوجدان .

ثقافة العرب ثقافة شفاهية وقد استغرقت صيرورة اللغة العربية وجمع القران في مصحف واحد وتنقيطه في نص ثابت مرحلة تاريخية كاملة .

مسك الختام:

وعي الانسان وتطوره عبر التاريخ

الله في حالة صيرورة دائمة :

وعي الانسان لذاته وللطبيعة وللكون صيرورة مستمرة

استمدت الديانات الابراهيمية من الفلسفة اليونانية وخصوصا من ارسطو والقياس الارسطي وعلم المنطق اليوناني ثبات جوهر الالوهة . اي ان الله ثابت لايتغير امس واليوم ,وغد والى الابد .استند الانسان القديم الى اجراء مقايسة بين مظاهر الكون والالوهة. فالنجوم والجبال ثابتة لاتتغير. هكذا تصور الانسان ان الله في جوهره ثابت لايتغير . وهو تفكير استاتيكي .

في حين نعرف من خلال الفيزياء الحديثة ان الارض والبحار والقارات والكواكب والنجوم والكون باكمله في حالة صيرورة دائمة, اي تغير وتبدل مستمرين . عملية ولادة ونمو وموت .من هنا تنشا الظواهر الجديدة في الكون من خلال وحدة الاشياء وتضادها وحركتها المستمرة .

لذا يمكننا القول ان الالوهة في حالة صيرورة مستمرة ولايمكن لها ان تكون ثابتة مطلقا .

انه زمن الحداثة الالهية مقابل وجودي لزمن حداثة الانسان .
وعي الانسان لذاته ووعي الالوهة لذاتها وللانسان يتغيران باستمرار.
لقد اصبح الانسان في زمن الثورة الرقمية يتمتع بعقل ووعي تجريدي – ديجيتال- رقمي . نلمس هذا التجريد والوعي التجريدي من خلال علوم الفيزياء الحديثة القائمة على معادلات رياضية معقدة جدا مثل نظرية النسبية , ونظرية الكم , ونظرية الاوتار الفائقة .

خلال اعوام قليلة سيستطيع الانسان تطوير قدراته الذهنيةعن طريق زرع شريحة الكترونية في دماغه ليصبح دماغ الانسان يمثل عقل ووعي مركب بين انسان حي و عقل ووعي حاسوب الكتروني .
ان المادة في التركيب دون الذري لاتحتوي على جوهر, بل على علاقات احتمالية , تحاول الظهور والتحقق.

وبالمقابل يشبه العقل والوعي الكوني كومبيوتر كمومي عملاق . تشكلت في داخله بتات الطاقة والقوانين وفق مبدا ( الضرورة )الذي يستجيب للنظام , او للصدفة المرتبطة بقانون .ان اي خلل في الكومبيوتر الكوني يؤدي الى نتائج جديدة ,قد تكون مثيرة,وقد تكون نتائجها كارثية .

وبالتالي يلعب ترادف الصدفة والنظام وفق القانون دورا كبيرا في خلق الكون . ومن هنا جاءت النظريات المتصارعة حول نشؤ الكون , هل هو صدفة عشوائية بحتة ؟ , ام وفق نظام وترتيب وقانون ؟
ان اختفاء مادة الكون يشير ببساطة الى اختفاءالانسان نفسه ووعيه . وبالمقابل فان وعي الانسان يساهم في اعادة تخليق الكون والتاثير عليه في التركيب دون الذري , حتى ولو بنسبة قليلة .لذا يمكننا القول ان وعي العقل الكوني يؤثر في وعي الانسان , وبالمقابل فان وعي الانسان يؤثر في وعي العقل الكوني .

في هذه الوشيجة والصيرورة الدائمة والمستمرة لوعي الانسان ولوعي العقل الكوني نصل الى استنتاج وهو انه لايمكن ان يكون اله الديانات الابراهيمية هو القوة العلوية المفارقة للانسان ,بل هو العقل الكوني والوعي الكوني المنبثق من داخل مادة الكون نفسه وليس من خارجه .

مقالتنا (الغوص عميقا في عالم الكم )والمنشورة على الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=369100

ان العقل الكوني هنا ليس هو (ابانا الذي في السماوات )كما صرح بذلك عالم الباراسايكولوجي كارل غوستاف يونغ .انه منبثق من عالم نظرية الكوانتم , وليس من عالم سماوي غيبي . ولقد استشعر الانبياءوالمتصوفة بالقوة الكونية السارية في الكون وغير المشخصة وشعروا بالاندماج معها في عالمهم الباطني اللاواعي . وتم اطلاق تسمية ( القوة )او ( الاله ) او (الله ) او غيرها من التسميات على العقل الكوني .

انها قوة غير مشخصة وغير مرئية ومن هنا جاء قول يسوع في الانجيل ( انا والاب واحد ), ( من راني فقد راى الاب).
ان وعي الانسان لنفسه وللكون, ووعي العقل الكوني لنفسه وللانسان , يشكلان تاثيرا متبادلا وفي حالة صيرورة دائمة ومستمرة .

ان المستقبل سيشهد تعديل الجينات الوراثية للانسان لاسباب مختلفة . وامكانية زيادة ذكاء الانسان وزيادة قدرة ذاكرته على استيعاب وحفظ مكتبات كاملة عن طريق الاستعانة بشريحة الكترونية مزروعة في دماغ الانسان .

وسيتم التحكم بذكاء ووعي الانسان عن بعد ويصبح ذكاء ووعي الانسان : نصف بشري - نصف رقمي (ديجيتال )الكتروني في مرحلة ما بعد النيوليبرالية .

وستثار من جديد مسالة الحرية الشخصية وحقوق الانسان والحداثة والديمقراطية في ظل العودة الى ىتكبيل حرية ووعي الانسان بوعي اصطناعي يتم التحكم به عن بعد.

وسيتم صناعة انسان سوبرمان بمواصفات فائقة معدلة جينيا لاهداف مخابراتية وللسيطرة على العالم وسيتم الاستغناء عن العمال والموظفين لصالح الانسان البشري – الرقمي المعدل وراثيا.

نلتقيكم على مسارات علمية وفكرية افضل..

مقالات ذات صلة بوعي الانسان وحقوق الانسان:

مقالتنا (انتهاك حقوق المواطنة والانسان: جزء من سيرتي الذاتية ), والمنشورة على الرابط التالي : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=516779



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتهاك حقوق المواطنة والانسان :جزء من سيرتي الذاتية
- مكة بين التاريخ الاسطوري وحقائق التاريخ
- الفتنة تجدد نفسها
- الموسيقى في بلاد الرافدين ومصر
- بيئة مكة والمدينة والمطر
- بدايات المسيحية في فلسطين وخارجها
- تصنيع اسطورة عبدالله بن العباس
- صراع الاجيال والطبقة الوسطى المدينية
- التوظيف الايديولوجي للحديث النبوي - ج 3 والاخير
- يسوع من الناموس الى درب الصليب
- التوظيف الايديولوجي للحديث النبوي - ج 2
- طائفة قمران : قراءة اضافية
- النسخة البولسية من المسيحية
- التوظيف الايديولوجي للحديث النبوي - ج1
- ظهور الاكليروس في الكنيسة المسيحية
- البحث في الحيز الجماعي
- الموقف من المراة والمال :تحول جديد في المسيحية
- الراسخون في الابتذال!
- تشابه القيم والتشريعات في الحيز الدائري
- غسيل الدماغ وصناعة الخضوع للجماهير


المزيد.....




- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - وليد يوسف عطو - بين الحداثة وقيم المجتمعات القديمة