أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الرفيق طه - .ستالين يدحر النازية و يؤسس لاخلاق الشيوعية -2- جزء من رد















المزيد.....

.ستالين يدحر النازية و يؤسس لاخلاق الشيوعية -2- جزء من رد


الرفيق طه

الحوار المتمدن-العدد: 5168 - 2016 / 5 / 20 - 06:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ستالين يهزم النازية و ينتصر على التحريفية




اعداء اللينية يجتهدون في الهجوم على ستالين بدعاوى متعددة و واهية . من بينها دخوله في الحرب العالمية ضد النازية الى جانب فرنسا و انجلترا . و يدعون انه جعل الطبقة العاملة تتحالف مع البرجوازية في الحرب . و المبدأ في نظرهم هو استغلال الحرب لاشعال الثورات في الدول المتحاربة . و يستشهدون بموقف لينين من الدخول في الحرب الامبريالية الاولى و التي تموقع فيها تروتسكي و المناشفة تحت غطاء الدفاع الوطني الى جانب القيصرية . و هو ما رفضه البلاشفة و عراه و فضحه لينين .
لكن و لان التحريفية فاقدة لاي مصداقية و لا تمتلك آليات التحليل الماركسية (رشيد حمداوي المتمركس شكليا و المتحلل واقعيا من ضمنها ) مخلصة لمذهب الجمود العقائدي . هذا المذهب المترسخ في المتمركسين التحريفيين عامة و اعداء الماركسية اللينينية خاصة ، يتبنون الافكار خارج سياقها ،الزمان و المكان .
اذا نهى لينين عن الانخراط في الحرب الاولى فهذا لان الحرب سيخوضها القيصر الى جانب الامبريالية ، اذن فالحرب ستكون عاملا مساعدا للشيوعيين ضد الدولة القيصرية ، هذه التي ستضعفها الحرب و ستسرع بالثورة ضد القيصر .
اما الحرب الثانية فانها حرب فرضت على الدولة الشيوعية الفتية من طرف النازية قسرا . و النازية كانت تهدف في حربها تلك القضاء النهائي و بشكل تام على الدولة الاشتراكية ، حيث قال هيتلر "اريد موسكو ارضا بلا بشر و لا معمار " . كما ان الطرف الاخر من الامبريالية ، فرنسا و بريطانيا و حلفاؤهم ، فكانت رغبته جامحة في اشعال الحرب بين النازية و الاتحاد السوفياتي لتدمير الدولة الاشتراكية و انهاك القدرات النازية . اما الدولة السوفياتية في هذا الظرف ليست في حاجة لاي حرب لا مع الطرف الاول من الامبريالية و لا مع الطرف الثاني .لانه و بكل بساطة لازالت في مرحلة البناء و التاسيس لتجربة اشتراكية هي في مراحلها الاولى . كما انها ليس لها الكفاءة و الاستعداد لحرب من عيار الحرب مع النازية .
فما الخيار امام القيادة السوفياتية انذاك ؟ . الاستسلام و انتهاء التجربة الاشتراكية في العالم ، او الدفاع عن التجربة السوفياتية بما تملك من قوة .
ستالين بدهائه اختار افضل الحلول و هو اتفاقية عدم الاعتداء بين الاتحاد السوفياتي و المانيا النازية ، تجنبا لحرب مدمرة للاتحاد السوفياتي كاول تجربة اشتراكية اممية و حفاظا على التراكم الفتي لتطورها ، و كذلك لجعل الحرب تشتعل بين الدول الامبريالية في ما بينها . و هو ما يمكن ان تستغله الشعوب المستعمرة و الحركات الشيوعية و الثورية في هذه الدول لاشعال ثورات محلية من اجل ثورة اممية . و في هذا الصد قال القائد ستالين عند لقائه مع قادة الكومنترن في السابع من سبتمبر :" الحرب دائرة بين مجموعتين من الدول الراسمالية .... لاجل اعادة تقسيم العالم ، نحن لا نمانع ليتقاتلوا و ليضعفوا بعضهم البعض ، اما نحن فسنناور من اجل ان يتقاتلوا اكثر ..."
تلك كانت خلفية الاتفاقيات و المعاهدات التي يمكن ان يعقدها الاتحاد السوفياتي في هذا الظرف مع اي من طرفي الامبريالية ( المانيا و اليابان و الفاشية من جهة و بريطانيا و فرنسا... من جهة اخرى ) في هذا الظرف الدقيق جدا محليا و اقليميا و عالميا . و تلك كانت خلفيات الاتفاق بين السوفيات و المانيا ، اتفاقا سريا، و كان عبارة عن معاهدة عدم الاعتداء بين الطرفين و لم يكن بالمطلق تحالفا و لا حلفا كما تحاول بعض الطفيليات ان تسميه .
مرحلة اللاحرب ، 2 شهرا ، مع المانيا تمكن فيها الاتحاد السوفياتي من يقاف اليابان شرقا دون تدخل حليفته المانيا ، و من نقل معامل الصناعة الاستراتيجية المدنية و العسكرية من اروبا (غرب البلاد السوفياتية ) الى سيبيريا في الشرق . كما تم تحويل بعض الصناعات من مدنية الى عسكرية حيث تم تحويل معامل صناعة الجرارات الفلاحية الى صناعة الدبابات بما يتطلب ذلك من اعادة التاهيل .
اعتبرت تلك الفترة هي مرحلة وضع الاسس الاولى للانتصار على النازية في الحرب القادمة . في تلك الفترة الوجيزة تمكن ستالين و القيادة السوفياتية من وضع قطار النصر على سكته بتاهيل الصناعة الحربية و رص صفوف القيادة و الجيش و تحضير سكان مناطق الطوق للمرحلة المؤلمة من الحرب .
هيتلر نقض الاتفاق و هاجم الاتحاد السوفياتي و لم يبق لدخوله موسكو الا اميال قليلة ليحقق الهدف الامبريالي و هو القضاء على اول دولة اشتراكية في العالم .
لكن عبقرية القيادة السوفياتية و حنكة ستالين ، و الذين لم يكن لهم خيار غير المواجهة ، جعلت من الحرب على النازية اكبر و اعظم ملحمة في التاريخ ، و قد سجلت الهجمة على برلين في كتاب كنيز . و انتهت باستسلام القوات النازية و تقسيم برلين و جعل اروبا الشرقية مسيجة عن الامبريالية الاستعمارية حتى تكمل مسارها الثوري لبناء الاشتراكية و فرض قطب اشتراكي اممي في العالم . مما سيساعد على توطيد الدولة الاشتراكية السوفياتية و انتقالها للشيوعية .
تحقق النصر و الانتصار على النازية ، هذه التي هزمت فرنسا و انكلترا غربا ، و دخلت باريس في ايام . رغم التلكأ الذي اظهرته الدول الامبريالية ( فرنسا و بريطانيا ) في مهاجمة المانيا النازية من الجهة الغربيةالا بعد ان تبين لهما واضحا اندحار قوات هتلير و ترارجعها نحو الخلف لحماية برلين امام تقدم القوات السوفياتية . تلكؤ جعل القوات السوفياتية تعاني الامريين شرقا و جنوبا امام. النازية . لكن عظمة و ارادة السوفيات و حنكة قيادتهم و تصميمها على الانتصار خلقت المعجزة التاريخية و هزمت اعتى جيش في العالم الحديث و جعلت من ستالين قائدا مغوارا تنحني امامه كل القيادات العالمية .
اذن ما هو الخيار الذي يراه رشيد حمداوي المتنطع على الماركسية امام القيادة السوفياتية ؟ و هل نفس الظروف التي رفض فيها لينين الدخول في الحرب الامبريالية هي نفسها في الحرب الثانية . هل الماركسية في نظركم ايها المتمركسون هو الانضباط الجامد للنصوص و المواقف دون ربطها بالاحداث و الوقائع و الظروف المحيطة زمنيا و مكانيا و بالمتغيرات . اليست الماركسية هي الاجابة الموضوعية للواقع المادي القابل للتغير بتغير ابعاده ؟ . لكن الجمود العقائدي يعمي التحريفية المتمسحة بالماركسية و هي منها براء .
تحقق النصر على النازية ، و كان نصرا مدهشا و ابهر الاعداء قبل الاصدقاء لروسيا و لستالين . ابهر روزفلت و تشيرشل . و بقي رمز ستالين مسجلا في التاريخ البشري بانه خلص البشرية من اخطر وجه بشع للامبريالية مجسد في النازية . و ربط النصر على النازية بالثورة الروسية كما اعاد لها بريقها امام العالم و امام الشعب الروسي .
اين توجد مصلحة الطبقة العاملة و دولة الطبقة العاملة ، في مواجهة الواقع و دخول الحرب و الانتصار على طرف من الامبريالية و استغلال الطرف الاخر ، ام في الاستسلام و انهاء الحلم الاشتراكي على يد النازية ؟
لك اختيارك يا رشيد حمداوي الى جانب اعداء الاشتراكية من التروتسكيين و الخروشتشوفيين ، و لنا اختيارنا الذي توجناه بالانتصار الذي كتبه القائد ستالين بحروف من ذهب على صفحات التاريخ البشري .
بعد اعلان النصر و استسلام المانيا النازية عمت الاحتفالات ربوع الاتحاد السوفياتي و كل المعسكر الشرقي باوروبا . و اثناء الاحتفال بالنصر بين اعضاء القيادة السوفياتية بحضور القائد ستالين ، ابان ستالين و بجفاءه المعهود انه ناكر لذاته ، و انه ليس الا خادما للبروليتاريا الاممية و للشعب الروسي ، حين رفض ان يرفع النخب مع رفاقه الذين نسبوا النصر لستالين .
اذاك ستالين لقنهم درسا لا ينسى ، و لن ينساه الا اعداء الاعتراف بعظمة ستالين ، اذ قال لهم :"ان النخب يرفع على انتصار الشعب الروسي و ليس انتصار ستالين . " .
تلك قمة نكران الذات ، و الدرس الذي يجب ان يتلقاه اولائك الذين يحفظون كذب خروشتشوف . هذا الذي ادعى ان ستالين يتبنى عبادة الذات . درس لاولائك الذين يسبحون لشخص تروتسكي كانه نبي سرقت منه النبوة .
ستالين الذي رفض تقديس ذاته من طرف رفاقه في القيادة السوفياتية ، و نكر انتساب الانتصار على النازية لشخصه كقائد محنك في ادارة الحرب ، و نسبه ( النصر ) للشعب الروسي . انها خصلة تفرد بها وحده امام ما توارثته كل القيادات ملوكا و رؤساء و غيرهم . حيث ان الشعوب و الجيوش تؤدي ضريبة الحرب بالارواح و العاهات و المآسي و لكن النصر يحسب للقادة و الهزيمة تحسب للجيوش . انه ستالين المتشبع بالفكر الماركسي ، الهاضم للثقافة الاشتراكية . لم يكن ذلك الحدث بجديد عليه . و لكنه واحد من احداث عديدة اعترضته و لم يفوت فرصتها ليلقن من خلالها الدروس في نكران الذات .
بعد المهرجان الذي اجريت مراسيمه بالساحة الحمراء سنة 1945 بمناسبة سحق النازية قام مجلس السوفييت الاعلى باصدار مرسوم يمنح بموجبه للرفيق ستالين " وسام بطل الاتحاد السوفياتي " و هو اعلى وسام عسكري . لكن القائد ستالين رفض استلام الوسام و طلب الغاء المرسوم ، و قال للموقع على المرسوم ( كالينين ) " انا لم اشارك في العمليات العسكرية و لم اقم ببطولات .انا فقط قمت بواجبي في الادارة و القيادة ."
هل هناك عظمة في نكران الذات اكثر من هذه التي عبر عنها القائد ستالين . ؟؟؟
في رسالة موجهة لمجلس كتاب كتاب" سيرة حياة ستالين " قال ستالين :" هناك الكثير من الاخطاء ، النبرة السيئة ، تكتبون ان لي نظريات كثيرة ، حتى انكم ادعيتم ان نظرية " العوامل الدائمة للحرب " تعود لي ، و انه يوجد لي نظرية عن الشيوعية و كأن لينين تحدث فقط عن الاشتراكية و لم يقل شيئا عن الشيوعية ، اما انا فشرحت الشيوعية . و بعد ذلك تقولون ان لي نظرية عن التصنيع و عن اقامة التعاونيات الزراعية الى اخره ... في الحقيقة فان الفضل يعود للينين في فكرة و خطة التصنيع في بلادنا ، و كذلك انشاء و تعميم المزارع التعونية .
المديح كثير ، و كذلك تمجيد دور الشخص . ماذا على القارئ ان يفعل بعد الاطلاع على الكتاب ؟ ان يركع و يصلي لي ؟؟؟ !!
لم تكتبوا في اي مكان اني تلميذ لينين . في الواقع انا حسبت و احسب نفسي تلميذا للينين . لقد علمني لينين و ليس العكس ، هو من قام بتعبيد الطريق التي نسير عليها الان ...." . (الرسالة رفعت عنها السرية في السنوات الاخيرة ).
في رسالة موجهة الى هيئة الكتاب المدرسي للاطفال سة 1938 جاء فيها :"انا بشكل حازم ضد نشر كتاب حكايات عن طفولة ستالين ، الكتاب مليء بمجموعة من التحريفات و التهويل و المديح بلا سبب ...الكتاب يهدف لييزرع في وعي الاطفال و الناس بشكل عام عبادة شخصية القادة ، الابطال الخالون من الذنوب . هذا امر خطير و مضر . انصحكم بحرق الكتاب " .
و في دجنبر من نفس السنة كتب ستالين للكاتب افينوغينوف يقول : " من غير المجدي الكتابة عن القائد ... انه لامر سيء ، بل و اعتقد انه ليس جيدا .
ليس القائد جوهر القضية بل في الادارة الجماعية ،بل في اللجنة المركزية . "
كما ان ستالين رفض عدم ادراج صور معارضته اثناء مطالعته لمسودة كتاب الحرب الاهلية حيث كتب ملاحظته " لماذا لم تدرجوا صور تروتسكي ، كامنيف ، زينوفيف ،لاشيفيتش، و كذلك صور اعضاء اللجنة المركزية المنتخبون خلال الكونفرنس السادس " .
انه الرجل الفولاذي (ستالين ) الذي سجل اسمه في التاريخ بقوة و صلابة على الموقف ، و باخلاص و تفان لقائده و معلمه لينين ، و بانضباط و تضحية لحزبه و شعبه و طبقته العمالية ، و بحنكته و ذكائه و ادارته لحرب ضد النازية و من خلالها انتصر على الامبريالية .
قوة و جبروت و تواضع و نكران ذات ، كلها صفات اجتمعت في شخص خلص العالم من اخطر الكوارث الانسانية التي كان يؤسس لها النازيون في العالم ضد شعوب باكملها و امم برمتها . لكن نصيبه هو ان يتعرض لابشع هجمة اعلامية مغرضة رسمت له ابشع صورة و اهملت كل انجازاته لشعبه و قضيته و للبشرية جمعاء، لتضعه في موقع القاتل السفاك للدماء المتكبر المتعجرف . صورة ارادت منها الامبريالية العالمية الا تجعل من شخصية ستالين رمزا يحتدى به من القيادات و تسلب الصف الشيوعي و الطبقة العاملة و التجربة الاشتراكية رمزا و نموذجا في القيادة و الاخلاق . الامبريالية عاجزة عن اداء مهمتها في تلطيخ صورة الشيوعية و الشيوعيين و انهزمت في منع ثورات الطبقة العاملة ، فتوجهت نحو حربها القذرة ضد القيادات اللامعة في الثورة الاممية و من ضمنهم ستالين ، و استغلت في ذلك التحريفية الخروشتشوفية بعد ان ضمنت التروتسكية في صفها . انهم قادة البرجوازية الوضيعة التي خانت القضية البروليتارية و تلهفت لالتقاط فتات الامبريالية العالمية التي سرعان ما جعلتهم عبيدا في خدمتها . ذلك ما وجدت نفسها حين ادت مهمة افشال المشروع اللينيني بحل الاتحاد السوفياتي . جعلت من المشروع الخروشتشوفي بديلا عن المشروع اللينيني . و لن يتاتى لها ذلك الا بالهجوم على ستالين قائد التجربة الاشتراكية الناجحة في العالم .
و الحق ما شهد به الرفيقين ماو تسي تونغ و الرفيق انور خوجة في بيانهما المشترك في 21سبتمبر 1964 بمناسبة مولد الرفيق ستالين " ان الخطوات الاجرامية التي يقوم بها خروشتشوف و اعوانه سوف يكون لها اثر طويل الامد ، انها ستقود الى مسخ و من ثمة انهيار الحزب الشيوعي و الاحاد السوفياتي "
و هذا ما وقع فعلا . لكن اعداء الاشتراكية ، الخروشتشوفيون ينسبون سقوط الاتحاد السوفياتي ، نظرا لوقاحتهم ، لرفيق ستالين !!!!!!.
يتبع
الرفيق طه -الدار البيضاء -20ماي 2016



#الرفيق_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستالين يتحدى المقصلة الخروشتشوفية -1- جزء من رد
- ستالين اكبر من النعيق و تقية اعداء اللينينية - ما قبل الرد -
- ستالين اكبر من زعيق الببغاوات -رد على رشيد حمداوي
- حب بطعم التحدي -الجزء الاول -
- غابة خلف شجرة بانكيمون . او مسيرة الرباط تحجب البحر الخفي
- سوريا ... الحرب القذرة
- مقدمة في نقد النقد السياسي او مواجهة العطالة السياسية
- جنيف 3 و نهاية السعودية اقليميا
- الحلف العسكري الاسلامي مذهبي ام توسيع للناتو
- النفط سوري و السارق داعش و المستفيد اردوغان
- راوية ... حلم شباب الهزيمة
- حوار العيون ---الحلقة العاشرة
- حرية و سعيد -الجزء الاول
- بكارة شرف و انوثة عائشة الجزء الرابع
- بكارة شرف و انوثة عائشة ( الجزء الثالث )
- بكارة شرف و انوثة عائشة ( الجزء الثاني )
- بكارة شرف و انوثة عائشة
- التالية ...
- الجزيرة تتخلى عن الاخوان و تشفع للشيطان
- خيتي نانا ...


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الرفيق طه - .ستالين يدحر النازية و يؤسس لاخلاق الشيوعية -2- جزء من رد