أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - علماء أوروبا وكشفهم للترتث العربى















المزيد.....

علماء أوروبا وكشفهم للترتث العربى


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5167 - 2016 / 5 / 19 - 17:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


علماء أوروبا وكشفهم للتراث العربى
طلعت رضوان
أعتقد أنّ ما يـُـسمى رسائل (علمية) مثل الماجستير والدكتوراه ، التى يحصل عليها الطلاب وهم بالمئات (سنويـًـا) تسبـّــبتْ فى تدنى (الوعى) الثقافى لدى شعبنا ، لأنّ أغلب تلك الرسائل هى تكرار لما تـُـخرجه المطابع كل سنة، وكلها دفاع عن العروبة والإسلام ، بلغة عاطفية ليستْ لها أدنى علاقة بأصول الكتابة (المُـحكمة) وبالتالى فإنّ ما يحدث هوإعادة انتاج ما سبق انتاجه.
وتتبدى الكارثة أكثر عند أغلب طلاب الماجستير والدكتوراه ، فى هجومهم على المُـفكرين الأوروبيين ، وخصوصـًـا (المُـستشرقين) واتهامهم بأنهم يتعمّـدون تشويه صورة العرب والإسلام ، رغم أنّ أغلب المُستشرقين دافعوا عن العرب والإسلام ، ليس ذلك فقط وإنما هم الذين كشفوا مُـجمل التراث العربى/ الإسلامى ، وقد ساعدهم على ذلك (علم الآثار) وهو العلم الذى لم يعرفه العرب طوال تاريخهم . وبفضل علم الآثار تـمّ اكتشاف البرديات (العربية) التى أوضحتْ تاريخ المنطقة العربية ، سواء فيما يتعلــّـق باللغة أو الشعر أو الأساطير.. إلخ.
وإذا كان طلاب الماجستير والدكتوراه لهم بعض العـُـذر بسبب صغر سنهم ، فإنهم كانوا ضحايا المُـتعلمين (الكبار) المحسوبين على الثقافة السائدة ، لأنّ هؤلاء المُـتعلمين (الكبار) هم الذين رسـّـخوا فى عقول هؤلاء الطلاب الكراهية ضد المُـفكرين الأوروبيين ، وأنهم السبب فى تأثر الكثيرين بكتاباتهم وبمنهجم ، مثلما اتهموا عميد الثقافة المصرية (طه حسين) بأنه كان يـُـقلــد الأوروبيين عندما كتب كتابه (فى الشعر الجاهلى) وعندما احتفلتْ جامعة المنيا عام 1980 بطه حسين ، فإنّ الدكاتره الذين قـدّموا أبحاثهم ، كان كل همهم التأكيد على أنّ طه حسين ((ليس أكثر من مؤامرة صهيونية ، لذلك فهو أقرب إلى أنْ يكون يهوديـًـا مزروعـًـا فى مصر لهدم الإسلام)) وكانت أدلة (الاتهام) قائمة بعناوين كتب طه حسين مثل (مستقبل الثقافة فى مصر)، (قادة الفكر) حيث تحمّـس ل (الوثنية) وترجم ولخـّـص أساطير اليونان ومسرحياتهم كأعمال سوفوكليس، أسخيلوس وأريستوفان.. إلخ. وهؤلاء (الدكاترة) كان مرشدهم كتاب أنور جندى عن طه حسين حيث كتب فيه ((هذا الرجل تـمّ زرعه فى أرضنا لمحاربة الإسلام)) (لمزيد من التفاصيل – أنظر كتاب " أقنعة الإرهاب" تأليف د. غالى شكرى- دار الفكر للدراسات والنشر- عام 1990- من ص 238- 241)
فهل علماء أوروبا كانوا ضد العرب والإسلام ؟ أم أنهم ساهموا فى كشف التراث العربى/ الإسلامى ؟ الذى لولا جهودهم لظلّ مدفونــًـا فى رمال الصحراء العربية. وعلى سبيل المثال جاء فى الكتاب الذى ألــّـفه فرانز هومل ونيلسون وآخرون بعنوان (التاريخ العربى القديم) أنهم وجدوا فى ((خرائب الجوف العربى الجنوبى وشمال شرق صنعاء بقايا حصون عظيمة وأبراج وأسوار، تكسوها (نقوش) فعرف العالم بوجود معابد على جانب عظيم من البهاء ، وداخلها تقوم أعمدة كثيرة.. ونسخ عالم الآثار (هليفى) مائة وأربعة وخمسين نقشـًـا تتصل بالحياة الدينية العامة)) وأنّ الأثرى (ملتزن) والرحالة (منزونى) عثرا على بعض النقوش ، وعكف (ملتزن) على دراسة اللهجة العربية ، وكانت النتيجة أنْ ظهرتْ إلى الوجود لهجة عربية جنوبية ، ألا وهى لهجة (مهرى) وهى لغة إقليم (مهرة) شرق حضرموت. وأنّ هذه اللهجة العربية الجنوبية الحديثة بها بعض الخصائص الصوتية الموجودة فى النقوش القديمة فى اللغة الحضرمية، كما احتفظتْ ببعض الصيغ السبأية الحميرية (التاريخ العربى القديم - مكتبة النهضة المصرية - عام 1958- ص14، 15)
وفى عام 1885 سافر العالم (جلازر) إلى بلاد العرب الجنوبية وهناك عثر على سبعة وثلاثين نقشـًـا أصليـًـا ومعظمها فى اللغة الدينية المعينية (نسبة إلى معين) وهى من إقليم الحوف ، وتلك النقوش كانت محفورة فى الأحجار. وقد أضيفتْ هذه النقوش إلى محتويات المتحف البريطانى . وبعد الكثير من البحث والتنقيب عاد (جلازر) ومعه ما يقرب من مائة وخمسين نسخة من النقوش الجنوبية. كما زار العاصمة القديمة لسبأ وقضى عدة أسابيع بين خرائبها ومعالمها التاريخية ، وفى مأرب استطاع أنْ يرسم تخطيطــًـا لآثار القنوات القديمة وسدود مياهها العظيمة التى كانت مصدر خصوبة مملكة سبأ. ونسخ (جلازر) الكتابات التى كانت على السدود . كما اكتشف المعبد العظيم لإله القمر. وهذا المعبد ظلّ قرونــًـا عديدة يُـصارع عوادى الدهر. وكان يحمل فى بنيانه دلائل الحضارة . وفى هذه الرحلة قـدّم للعالم ما يقرب من أربعين نقشـًـا سبائيـًـا بخلاف القطع الأثرية الأخرى مثل النقود والخواتم وهى حاليـًـا محفوظة فى متحف برلين . كما أنّ (جلازر) علــّـم بعض أهالى القبيلة طريقة طبع النقوش على الورق . وأنّ القيمة العلمية لرحلات (جلازر) أنها فتحتْ عهدًا جديدًا عن بلاد العرب وقـدّمت ثروة معرفية عن تاريخ الشرق القديم . وتميـّـز (جلازر) عن غيره حيث عاش بين القبائل العربية عشر سنوات ، ودرس تقاليدهم وعاداتهم ، ولذلك اكتسب صداقة الكثيرين.
وكان للعلماء (فان دن برج) ، (أ. دفلرز) ، (و. ب. هريس) ، (ليوهوش) وأخرون الفضل فى زيادة المعلومات عن بلاد العرب الجنوبية. كما أنّ (ى. هـ . مورتان) و(مارك ليدزبرسكى) قـدّما دراسة عن الكثير من النقوش العربية ومعالجة عيوبها علاجـًـا علميـًـا دقيقـًـا. كما تـمّ العثور على الكثير من النقوش الحميرية والسبائية (نسبة إلى سبأ) أما العالم (فريتز هومل) فقد وضع كتابـًـا فى قواعد اللغة العربية الجنوبية مع ثبت بالمراجع والنصوص ومعجم (ص25)
أما عن فك رموز الكتابة الموجودة على النقوش، فإنّ الفضل يرجع إلى العلماء الأوروبيين ، مثلما حدث مع اللغة البابلية/ الأشورية. وتـمّ العثور على أبجدية مُـكوّنة من 29 صوتــًـا ، وهى تــُـقابل حروف الأبجدية العربية الشمالية، ومع مراعاة أنّ الأبجدية العربية الجنوبية تشتمل على ثلاثة أصوات. وأنّ الشبه بين العربية الجنوبية والسامية الشمالية (الآرامية والكنعانية) ضعيف جدًا، ومع ملاحظة أنّ الأبجدية العربية الجنوبية أقرب الأبجديات السامية إلى الحبشة ، إلاّ أنها مع مرور الزمن أخذ يطرأ عليها بعض التحول.
وأنّ اللغة العربية الشمالية ، فى مفرداتها وفى تعبيراتها الدينية أقرب إلى العبرية. وقد نجح علماء اللغة فى التفرقة بين أربع لهجات ، تــُـمثــّـل كل منها دولة من الدول التى قامت فى بلاد العرب. وقد تـمّ العثور على نقش وكان نصه : فلان بن فلان قـدّم للإله (عثتر) والإله (ود) والإله (شمس) مذابح (أضحيات) شكرًا للآلهة ، الذين استجابوا للدعاء.
وأنّ الفضل فى الحصول على كثير من النقوش العربية الشمالية، فيرجع إلى العالم (دونى) والعالم (هوبر) والعالم (أويتنج) الذين غامروا بحياتهم وقاموا برحلات شاقة إلى شمال غرب بلاد العرب فى الفترة من 1876- 1884. وأنه بمقارنة الآثار التى وُجدتْ فى جنوب بلاد العرب أو الحبشة، وأنه عند الرجوع إلى عصر ما قبل الإسلام ، تبيـّـن للباحثين أنها تختلف فيما بينها من حيث اللغة والكتابة. كما أنّ أثر الثقافة السامية الشمالية واضح وظاهر فيها ، والسبب فى قيام هذه العلاقات الثقافية ، الصلات الجغرافية التى تــُـكيف الثقافات وتخضعها لسلطانها. وأنّ الثقافة العربية الجنوبية كانت قاصرة على إقليم ضيق غاص بالسكان ، وقامت فيه دول تــُـعتبر أكبر ما رأتها بلاد العرب قاطبة قبل الإسلام، وذلك لأنّ القبائل العربية الجنوبية أجمعتْ أمرها على أنْ تتحد ، وتكوّن دولا لها لغتها وكتاباتها الخاصة ودياناتها الرسمية الخاصة.
وتبيـّـن من الوثائق الآرامية القديمة التى عـُـثر عليها فى (تيماء) فى شمال غرب بلاد العرب أنه قامت هناك حوالىْ القرن الخامس ق. م مستعمرة آرامية تجارية. كما أنّ كثيرًا من الآثار والنقوش النبطية التى يرجع تاريخها إلى ما قبل الميلاد وبعده ، والتى عـُـثر عليها فى شمال غرب بلاد العرب، وفى شبه جزيرة سيناء، وحوران، فإنّ العرب هناك كانوا تــُـجارًا يتكلمون اللغة الآرامية ويكتبون بها أيضـًـا ، كما كانوا أصحاب فن آرامى وديانة آرامية (ص41)
أما مركز الثقافة العربية قبل الإسلام، فإنّ الآثار المُـكتشفة أظهرتْ أنه كان يقع فى الجنوب، وليس ذلك لأسباب جغرافية فقط وإنما لعوامل أخرى تجارية واقتصادية. وعن التشابه بين جنوب الجزيرة العربية وشمالها تـمّ العثور على نقوش أوضحتْ أنه كما كان عند الشماليين الثالوث الإلهى (عثتر) ، (ود) و(نكرح) كان نفس الثالوث عند الجنوبيين . كما أنّ الإله (ود) بالذات ورد ذكره عند الشماليين ككبير للآلهة شأنه فى ذلك شأنه فى الجنوب (ص42)
أما اللغة فهى سامية سواء عند الجنوبيين أو الشماليين ، وتأكــّـد ذلك من أسماء الآلهة فكلها سامية مثل (آل) و(سميع) ومن الثابت أنها كانت قبل الإسلام . وأنّ الكتابة العربية الشمالية مُـشتقة من الأبجدية السامية الشمالية ومأخوذة من الآرامية. وأنّ المعبود (ال) أصبح يُـنطق (هـ ال هـ) أى (الله) بينما لا يرد ذكره كثيرًا عند الشعوب السامية الجنوبية (ص44، 45)
وكان لعلماء أوروبا الفضل فى كشفهم عن أقدم نص عربى (نقش على قبر الملك امرء القيس) المتوفى (كما دلّ النقش) عام 328م والذى عثر عليه هو العالم (رنيه ديسو)
وفى عام 1905 عثر العالم (فلندرزبترى) فى مناجم النحاس المصرية فى سيناء على نقش خليط من الهيروغليفية وكتابات أخرى أجنبية ، ويُـرجـّـح علماء اللغويات أنّ الكتابة الأجنبية تـُـشير إلى الأصل المصرى (ص50)
وذكر العالم (نيلسن) فى كتابه عن (تاريخ الأديان) أنّ الدين العربى القديم (السابق على الإسلام) هو الخطوة السابقة للدين البابلى/ الآشورى المُـعقــّـد ، كما أنّ ذلك الدين العربى القديم هو الذى مهـّـد للتطور التاريخى للدين العبرى اليهودى، مع حرصه على الاحتفاظ بدين الآباء ، دين الصحراء البدائى ، كما أنه كان لزمن طويل موضع نزاع وعراك شديديْن بين العقيدتيْن الدينيتيْن (السامية الشمالية والسامية الجنوبية) (ص53) وأعتقد أنّ ما كتبه (نيلسن) رغم أهميته يحتاج إلى مراجعة وتدقيق ، لأنّ معنى كلامه أنّ (الدين العربى القديم) سبق الديانة اليهودية ، فهل معنى ذلك أنّ (العرب القدماء) هم الذين (خلقوا) الديانة اليهودية ؟
وبتحليل نقوش ملوك الدولة (المعينية) والحضرميين ـ تبيّـن أنْ كانت لهم ألقاب إلى جانب أسمائهم مثل : المُـخلــّـص، العادل، مُـجيب الدعاء، المُـتعالى والمُــتكبــّــر (ص66) وعن التشابه بين المعينيين والآشوريين ورود صفة (كبير) وصفة (عليم) من صفات بعض الآلهة (ص74) وفى نقش عثر عليه العالم (هليفى) وجد فى السطر السابع الذى جاء فيه ذكر (ذو نواس) عبارة ((إله السموات ويسرائيل)) (= إسرائيل) وفى عبارة أخرى ((تابعين لليهود)) (ص109) ومن بين النقوش المُـهمة النقش الذى وُجد على (سد مأرب) ومؤرخ بتاريخ 542، 543 م ويتكوّن من 136 سطرًا وجاءتْ فيه عبارة (بقوة وعطف ورحمة الرحمان) و(مسيحيه والروح القدس) وأيضـًـا عبارة ((كتبنا هذا النقش أنا أبرها حاكم (عزلى) الملك الجعزى (أى الحبشى) ملك سبأ وذو ريدان وحضرموت)) وكان تعليق المؤلف أنّ هذا النقش يُـعتبر أول أثر من آثار الحاكم الذى عيـّـنه أبرها على كنده واسمه (يزيد بن كبشة) وانضمّ إليه عدد من أعيان سبأ من بينهم ابن سلف لأبرها اسمه (سمييع) وبعده أصبح أبرها حاكمـًـا بلا مُـنازع على كل بلاد العرب الجنوبية ، وأخذتْ قوته فى الازدياد فسمى نفسه (سمييع) كما فعل سلفه (ص110)
فإذا كان العلماء الأوروبيون هم الذين كشفوا تلك الآثار، وهم الذين عكفوا على قراءة النقوش وتحليلها ، وربط أبجدياتها بالأبجديات السابقة عليها.. إلخ ، فلماذا كان موقف العروبيين والإسلاميين ضد هؤلاء العلماء ؟ وهل السبب يرجع إلى الكشف عن الديانات القديمة ، وهو الكشف الذى ساعد – فيما بعد – إلى ظهور (علم الأديان المقارنة) ؟ وهل ضايقتهم الحقيقة التاريخية (البديهية) التى أكــّـدتْ أنّ اللغة العربية (اجتهاد بشرى) مثلها مثل كل اللغات التى أنتجتها الشعوب القديمة ؟ فهل هذا الموقف – المُـعادى للغة العلم – يـُـساعد على التقدم ، أم على المزيد من التخلف ؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا الدولة المصرية (موش دولة) ؟
- هل الشخصية الاعتبارية لها ديانة ؟
- اليسار العربى والمصرى والموقف من الاستشراق
- غسان كنفانى : هموم فلسطينية إبداعيًا
- هل يتأثر العقل بالتراث ؟
- نقابة الصحفيين والشخصية المصرية
- هوّ الأزهر مؤسسة للدين ولاّ للسياسة ؟
- لو الرئيس عزل وزير الداخليه.. ح يحصل إيه ؟
- تناقض العلاقة بين الرب العبرى وشعبه المختار
- لماذا الأزهر ضد الوحدة الوطنية ؟
- ما مغزى تحالف (الوسطى) مع المتطرف ؟
- هل للترتث العربى جدوى من استمراره ؟
- الماركيز دى ساد بين المسرح والواقع
- مغزى أنْ يستعين النظام بترزية القوانين
- لماذا لم يتعلم العرب درس التقدم ؟
- عبد الوهاب المسيرى وتفسيره الإسلامى للحضارة
- هل مصر دولة دينية أم مدنية ؟
- ليه النظام خايف يعرض الاتفاقيه على البرلمان ؟
- هل الأنظمة الوطنية تفرط فى أراضيها ؟
- لماذا لا يتم تدريس التاريخ الحقيقى للإخوان المسلمين ؟


المزيد.....




- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - علماء أوروبا وكشفهم للترتث العربى