أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسين جمعه - وليد يوسف عطو ..يطلب المساعدة العاجله














المزيد.....

وليد يوسف عطو ..يطلب المساعدة العاجله


حسين جمعه
(Hussein Jumma)


الحوار المتمدن-العدد: 5161 - 2016 / 5 / 13 - 17:47
المحور: المجتمع المدني
    


نشر الكاتب وليد يوسف عطو مقالته الاخيرة في الحوار المتمدن بعنوان "انتهاك حقوق المواطنه والانسان ،جزء من سيرتي الذاتيه" وكتبها بدموعه بدل استخدام الحبر ،كتبها وهو يضغط على قلبه في كل حرف بدل ان يضغط على الكيبورد ،ذكر معاناته الكثيرة وابتدأها بأقربائه الذين عانئ منهم وسهامهم وتركهم إياه منذُ بداية ربيع عمرة حتى هذه اللحظة حيث بلوغة ال( 60)سنه من العمر ،
توفيت والدته وهو في سن ال 12 سنه وتوفي والده وهو في سن ال 19 سنه ،اما إخوانه الثمانيه فكانوا يكبرونه كثيراً ،فأصغرهم اكبر منه ب 7 سنين ،
عاش مع العزله والانعزال بسبب فارق العمر ووصف السيد "وليد يوسف عطو "إخوانه بأنهم كانوا شرطة ودرك للعائله.
عمل موظفاً حكومياً في احدى دوائر الدوله وله خدمة تقارب ال 40 سنه ،وبسبب النظام السابق ترك وظيفته لمدة 8 سنوات وسبب الفصل هو المراقبه والتقارير السريه من الداخل والخارج عائلياً بعد اعدام ابنة شقيقته "هدى حنا ناصر " بتهمة الإنتماء للحزب الشيوعي العراقي .

بعد ال 2003 صدر قرار من مجلس الحكم بإعادة المفصولين والمضطهدين الى الوظيفه وتمت تسوية امر الوظيفه وتعديل الراتب والمخصصات التي لم يتقاضاها بسبب الفصل الجائر .
في عام 2005 صدر قرار من رئاسة الجمهوريه حول الفصل السياسي ،((ألغى بموجبه قرار مجلس الحكم المعني بإعادة المفصوليين والمضطهدين ،وبالتالي ادى ذلك الى عدم شموله بقانون الفصل السياسي للوظيفه
اما المؤسسه الخاصه بالفصل السياسي تطالب الموظف المُعيد الى الوظيفه بمبالغ تبلغ عشرات الملايين والتي تم صرفها للموظف بعد عودته الى الوظيفه وذلك من اجل قبولها لإستكمال إجراءات معاملة التقاعد ،يذكر السيد وليد يوسف انه حصل على حقوقه كاملة قبل تشكل مؤسسة الفصل السياسي والسجناء السياسيين حيث اخذ الوثائق من جمعية السجناء الاحرار في مدينة الكاظمية في بغداد والاضابير لديهم واخذت نسخة من مقتبس الحكم بالاعدام،الان لايعلم ماذا فعلت المؤسسة الرسمية ،
ذكر السيد عطو انه في الاول من تموز سُيحال عاى التقاعد بسبب بلوغ السن القانوني ال (63)سنه ،
وهو لا يملك المبالغ الضخمة لغرض تسديدها إضافه الى انه مصاب بأمراض كثيرة منها ارتفاع ضغط الدم والسكر وزيادة الأملاح… ..وغيرها وكذلك فأنه لا يستطيع السفر الى اهله واقاربه في دوله المهجر بسبب خلا فهم معه المسبق ولو كان له ذلك لما إضطره ان ينشر مقالته المعنونه أعلاه .

وما يدمي القلب انه كتب بحسرة والم وجرح يحسُ به كثيراً
وترجمة الى كلمات حيث قال نصاً
(بعد مدة لا تزيد عن اربعة اشهر من اليوم ساشهر إفلاسي واقوم بالتسول في الشوارع وسأعلق اعلان على صدري وظهري مكتوب عليه :
"نتاج بيت عطو والدوله العراقيه معروض للبيع او للإستثمار الاجنبي "
واخيراً وجه السيد عطو صوته الى العالم اجمع ،ابتداءاً بمنظمات المجتمع المدني والنقابات المهتمة بالأدباء والكتاب وكل الشرفاء الاحرار
""لنكن ظهراً واحداً وسنداً لحماية الكاتب العراقي ،وليد يوسف .
*ارجو من حضراتكم ان تقرأوا مقال الاستاذ وليد يوسف عطو الأخير ولكم كل الشكر والامتنان .

*رابط المقال المنشور في الحوار المتمدن
للكاتب وليد يوسف عطو ،يوم 13/5/201
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=516779 انتهاك حقوق المواطنة والانسان :جزء من سيرتي الذاتية



#حسين_جمعه (هاشتاغ)       Hussein_Jumma#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق العظيم ام عراق الضيم
- صدمة HD مع طفل
- سأتظاهر ..كي ٱ-;---;--جيب على سؤال إبني غداً
- لمصلحتك أيها الكاتب الجديد
- رَسمتي الأولى والأخيرة
- رسالة الى زوجتي المستقبلية
- دواعش يعيشون بقربي
- المأساة الكبرى بعد مأساة الحادث المروري
- الله..الله في الناس يا اهل M.B.Ch.M
- انا وداعش
- الفيس بوك ..هل هو حوار ام معركة


المزيد.....




- مصدر فلسطيني: حماس تتجه إلى وقف مفاوضات تبادل الأسرى بعد تهد ...
- -انتحل صفة غير صحيحة-.. فيديو اعتقال مواطن في الرياض والأمن ...
- مدير الأونروا في غزة: المكان الذي وجه الجيش الإسرائيلي بعض س ...
- الداخلية الروسية توضح أسباب إصدار مذكرات اعتقال بحق سياسيين ...
- تعرف على صلاحيات المحكمة الجنائية الدولية وآليات إصدار مذكرا ...
- وسط تحذير من مجاعة -شاملة-.. الأونروا تتهم إسرائيل بتعطيل دخ ...
- -العندليب الأسود-.. بيلاروس تنفذ اعتقالات في قضية تجنيد مراه ...
- الأونروا تحذر من الهجوم الإسرائيلي على رفح: العواقب مدمرة عل ...
- منذ 7 أكتوبر.. ارتفاع حصيلة الاعتقالات الضفة الغربية لـ8590 ...
- الأمم المتحدة ومنظمات دولية تدين إغلاق إسرائيل مكتب الجزيرة ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسين جمعه - وليد يوسف عطو ..يطلب المساعدة العاجله