أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جمعه - لمصلحتك أيها الكاتب الجديد














المزيد.....

لمصلحتك أيها الكاتب الجديد


حسين جمعه
(Hussein Jumma)


الحوار المتمدن-العدد: 5126 - 2016 / 4 / 7 - 16:13
المحور: الادب والفن
    


انصحك يا صديقي ان لا تكتب
فقرأئك متحزبين
وفيهم طائفيون وفيهم مخربين ،
لا تكتب ياصديقي حتى الملحدين طائفيين،
يا صديقي نحن مجتمع لو ٱ-;-علن عن جائزة اوسكار او نوبل
سنحصل لقب "الازدواجيه " بجدارة ،
ارجوك لا تكتب ،وانصحك ان لا تتابع ،
وانصحك ان لا تعيش ،
نعم في هذا البلد
انصحك ان لا تعيش ،
كل ما عليك هو ان تعمل بجد لفترة خمس سنوات وتجمع مالاً ..وتسافر…
نعم يا صديقي سافر ودعك العراق للعراقيين ،
اما انت؛ فأنت وممن معك اذهب وعُش في بلاد ٱ-;-خرى ،
فهناك يا صديقي ستجد من يفهمك ،ومن يقرأ لك ،ومن بثمن مجهودك وبحثك ،
واشتري بيت او شقة تسكن فيها واعطي اوامرك لمن معك ان لا تتابع اخبار العراق لمدة 30 سنة ،نعم انقطع تماماً عن العراق ،،ولا تنسى قبل ان تغادر العراق ،اذهب ليلاً في احد الشوارع واحفر حفرة جانبيه في وسط الطريق او في اي مكان لايهم ،واتركها وارحل ،
وانا كفيل بإنك ستعود بعد 30سنه وتجد حفرتك كما تركتها .



#حسين_جمعه (هاشتاغ)       Hussein_Jumma#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رَسمتي الأولى والأخيرة
- رسالة الى زوجتي المستقبلية
- دواعش يعيشون بقربي
- المأساة الكبرى بعد مأساة الحادث المروري
- الله..الله في الناس يا اهل M.B.Ch.M
- انا وداعش
- الفيس بوك ..هل هو حوار ام معركة


المزيد.....




- -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ...
- اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار
- يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ...
- -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ...
- رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ...
- عجائب القمر.. فيلم علمي مدهش وممتع من الجزيرة الوثائقية
- كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟
- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين جمعه - لمصلحتك أيها الكاتب الجديد