أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ظظهورات الاخيرة














المزيد.....

ظظهورات الاخيرة


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5146 - 2016 / 4 / 28 - 22:44
المحور: الادب والفن
    


تقدم الارنب وجلس فى موضعه المخصص له ،التفت من حوله ،كانت هناك القطة وهناك ارنبا اخر انها تعرفه ولكن جلس فى المقعد الاخير بينما على اليمين وقف الضبع يحاول تلميع الكرسى بينما وقفت قطة اخرى صغيرة تتاكد من عمل الريش اللازم للتهوية همست :الزعيم قادم تاكدوا من الجلوس جيدا فى مواضعكم تململ بعض الجالسين فى مقاعدهم ..دخل الذئب فوقف الحضور احتراما.. سالت متى سياتى صاحب الكرسى ؟لم يجاوبها بدات القطة تتجهز للقادم
تنهد الذئب الاسد سيتاخر كعادته...نظر الى القطة :ماذا هل استمتعت ببرية هل اعجبتك؟
تململت القطة :لست ادرى لم عد ادرى ..اتعرف كنت بريةوكنت كاهنتها ..كنت الراقصة وام الملك
اذن انت سعيدة انت بطلة ايتها القطة ..
قالتحقا لست ادرى لم اعد اعلم من هى القطة ؟..اهى برية ؟امالكاهنة ؟..ام تكون ام الملك....
اصدر الحمار صوته فى انزعاج التفت الذئب اليه لاتقلق ايها الحمار دورك قادم انت صاحب تلك القصة قاطعه الحمار بل كاتبها ايضا..
ضحك الذئب صديقنا الحمار غاضب اليوم ثم اردف بخبث ومن حسن حظه سيدناالاسد لم ياتى بعد
قال الحمار لم اعد اعرف هل كان الحمار افضل ام الاخر الذى كان صديقه..
ضجت القطة بالضحك انت ايها الحمار من ادخل الانسان فى تلك القصة ....
وجعل منهم اصدقاء اتصدقون ان ملكنا وافقان يكون ملكهم الاب انهم اقل من ان يحصلوا عليه ..
زمجر الحصان لقد اضطررت ان ارافق ذلك الابن ..انه جبان دائم الخوفلولاك انت ايها الحمار لكنت اسقطته من فوق ظهرى ..انه لا يستحقه يا صديقى 1.تنهد الحمار ونفخ بجانبى فمه الكبير اكمل الحصان لولاك لما سمحت له ان يمس ذلك اللجام
قاطعه لحمار ولكنك يا صديقى لم تترك له اللجام ..ضحك الحصان ماذا قلت تركت اللجام من اجلك ..ولم اقل ساتركه يمسه هل تفهمنى ...
قاطعهم الذئب :ايها السادة اعضاء مجلس الحيوانات الم تلاحظوا القطة لم تقل رايها بعد !
زفرت القطة لم احب برية اتعرفون كانت لى لم اعرف البقية ولكننى تعلمون اردت ان اكون اللبوة حينها ربما التهمت تلك الكاهنة وذلك الراقص ايضا !
قاطعها الذئب ولكن برية رقصت فى ركابها
نظرت له القطة بحده كانت خائفة
نهق الحمار من جديد فضحك الذئب رددت القطة ليت اللبوة كانت هنا...
لا تخافى ايتها القطة ربما لن اكررها من جديد قال الحمار
جلس الجميع حين نادى الضبع بان السيد قادم نهضوا فدخل الاسد وجلس.













#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- داخل الاتون جدران المعبد 13
- كيف نحطم قيود المراة العربية ؟
- عايدة لم يعد ما يحملنى على البقاء
- مارجريت لست فى انتظار الموت
- الخادمة المقدسة
- واين هم العرب يا استاذ افنان القاسم ؟
- نوال السعداوى لما كان كل هذا العناء؟
- اين نوال السعداوى؟
- هى عدوة هى
- داخل الاتون جدران المعبد 11
- داخل الاتون جدران المعبد 12
- داخل الاتون جدران المعبد 10
- داخل الاتون جدران المعبد 9
- داخل الاتون جدران المعبد 7
- داخل الاتون جدران المعبد 8
- داخل الاتون جدران المعبد6
- داخل الاتون جدران المعبد 4
- داخل الاتون جدران المعبد 5
- رجل كسارة البندق
- انتظار


المزيد.....




- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - ظظهورات الاخيرة