أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد كاظم غلوم - بين ثورات الربيع العربيّ الجديدة والثورات الاولى















المزيد.....

بين ثورات الربيع العربيّ الجديدة والثورات الاولى


جواد كاظم غلوم

الحوار المتمدن-العدد: 5140 - 2016 / 4 / 22 - 22:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بين ثورات الربيع العربي الجديدة والثورات الاولى

حينما يأخذني التفكير أيّ مأخذ وأتأمل مايجري في واقعنا الحالي ومدى حاجتنا الى شخوص ثورية لتغيير أوضاعنا الحافلة بالرزايا والإسقاطات الكثيرة مما لايعد ولايحصى ضمن محيطنا المأساوي ؛ أتذكر وامنّي نفسي قائلا ؛ كم نحتاج الى رجال ثوريين من طرازات خاصة لتغيير أوضاعنا المتدهورة رأسا على عقب وأحصي في ذهني لاستحضر من هو الثوري الاصلح والأقوى والأجدر ليقوم بمهمة تحويل ثوري وتغيير عاصف مثلما كان يتصف به ثوريو القرن العشرين وما قبله فلا اجد في مخيلتي الان احدا يقوم بتلك المهام الصعبة التي قام بها اولئك الذين خلقوا في عقولنا كاريزما ثورية مؤثرة وجاذبة ونموذجية مازالت عالقة في اذهاننا
أحار اين اجد قائدا ثوريا في حركات التحرر الوطنيّ مثل هوشي منه او ارنستو غيفارا او منظّرا ثوريا شبيها بشخص ريجيس دوبريه او تروتسكي او محتجّا مثقفا جريئا من مثقفي الانتلجنسيا وقف مع الجماهير كجان بول سارتر او ميشيل فوكو او حتى ثوريا مسالما حاله حال المهاتما غاندي او نيلسون مانديلا ممن اختار التغيير السلمي او التصالحي طريقا للخلاص هذا اذا استثنينا الثوريين دعاة العنف والكفاح المسلح مثل ماوتسي تونغ وفلاديمير لينين وغيرهما الكثير
لقد ولّى ذلك العصر الذي كان يعلن فيه المثقفون الصادقون الجريئون مواقفهم النبيلة المتضامنة مع الطبقات المسحوقة والشعوب المظلومة ومواقفهم المشرفة تجاه عنت الكولونيالية والرأسمالية الجديدة والمواقف العنصرية التي تمارسها والابارتيد القذر في جنوب افريقيا ايام حكم الاقلية البيضاء وصلف الصهيونية العالمية ووحشيتها تجاه الفلسطينيين من خلال توسيع الاستيطان واضاعة حقوق السكان الاصليين وتشريدهم ومواصلة اضطهاد من بقي متشبثا في ارضه
مضى زمن المواقف المشرفة لمجموعة الانتلجنسيا ذات المواقف التضامنية مع الشعوب المقهورة والمضطهدة ومع مناصرة الطبقة العاملة وشرائح الطلبة والان لا نجد سوى من يتلبس اليسار الجديد ايهاما ومنهم مرضى معاداة الاشتراكية ومعتوهون وموتورون ومن باع فكره ورهن مبادئه للصهيونية ورهن مواقفه للمال السياسي المموّل للاضطرابات وهناك ممن يسمون الفلاسفة الجدد اندسّوا بين الشعوب المبتلاة بالدكتاتورية ويوهمون المتظاهرين بالتضامن معهم وهم ليسوا سوى متربصين لاية قلاقل بغية توسعتها واذكاء النار واشعال مناطق التوتر بالحروب والنزاعات خدمة لاسيادهم واولياء نعمتهم ، هؤلاء الزمرة المثقفة التي تعتاش على معاناة الشعوب وتدوير نضالها الى مسالك العنف والدم والخراب لخلق الفوضى وادامة المعارك خدمة لاغراض مبيتة ممن يحركها
اليوم لانرى سوى برنارد هنري ليفي ورهطه ذلك الفرنسي المغامر المليونير المتعلق حبّا باسرائيل والذي يرقص فرحا كلما هبّت رياح انتفاضة او حالة نزوع ثوري او حركات جماهيرية تدعو الى اسقاط الانظمة وتراه طائرا على بساط الريح يصل مثل لمح البصر ويقف مع المحتجين ويعمل على تغيير دفّة الثورة وتحريف مسارها وتشويه غاياتها واهدافها وطمس معالمها الواضحة للعيان كي تظهر بصورة اخرى غير ما ألفناها وصفقنا لها ابتهاجا وغبطة أول انطلاقها واذا بها تنعطف غيلة وتمتلئ بالدم وتزيد هموم المواطن المسحوق اضعاف مضاعفة مما كان يعاني ويتمنى ان يعود الزمن به للدكتاتورية لانها أقل وطيسا وحرارة مما هو عليه الان فها هو الربيع العربي غير بعيد عنا زمنيا وكم رأينا من الدماء سالت انهارا حمرا في سوريا والعراق وليبيا واليمن وغيرها بسبب بروز النزاعات وظهور امراء الحروب والميليشيات بكل اصنافها المتأسلمة والقبلية والقومية وبرزت انياب الوحوش البشرية لتقطّع اجساد بني جلدتها وطفحت الكراهية بانفاسها الآسنة وانفلت زمام الامن وانهدت القوانين الوضعية الرادعة ولم يعد يحسب لها الحساب والخوف وصار من المحال ان يقوم الدرك والشرطة ان تفرض نفسها وأضحى العدل حلما وإحقاق الحق خيالا من الصعب امساكه
عجيب امر هذا الحراك الجماهيري يتحرك وينتفض ويقدم الضحايا لأجل ان يطيح بالدكتاتورية ويمنّي نفسه بالحرية والانعتاق واذا به يستجير من الرمضاء كي يقع في النار فصار المواطن المسكين عندنا حاله كحال من قال :
دعوت على عمروٍ ومات فسرني ---- وعاشرت اقواما بكيت على عمروِ
كان سلاح الثوار قبلا زناد البندقية وحروب عصابات وحروب مدن وكرّ وفرّ وفوزٌ وانكسار ومخابئ في الجبال والوديان والغابات وأوكار خفية في المدن المزدحمة وعمليات عسكرية تقتصر على مؤسسات النظام ودرَكه الامني وجنوده وسياسييه وبقية اتباعه وعملائه ومقراته والان اصبح كل مكان هدفا للتخريب وأولهم الانسان العادي السابل في الشارع والعابر الى هدفه وعمله ومصالحه وصارت اخلاق من يسمون ثوارا اليوم من رعاة الوحشية والتدمير والخراب والقتل بالجملة أسوأ بكثير من النزق الثوري السالف حتى امتلأت المدن انفجارات رهيبة وصار الناس حطبا دائما للمحارق والسيارات المفخخة يصاحبه النفي والتشريد لمن لم يطق البقاء خوفا على حياته وعياله .
تحوّل الثوار من الجدّ الى اللعب ؛ من مسك السلاح والضغط على الزناد لمواجهة العدو الى النقر على لوحة المفاتيح في الحاسب الالي او موبايل التلفون لاجل ان يلتمّ المنتفضون والمحتجون في ساحات التحرير وميادين المدن الرئيسية
هكذا تغيرت تكتيكات النضال والمقاومة وعولمت نفسها وبدأت تستعين بوسائل الاتصال واختلف الرجال الثوريون شكلا لا واقعا وتعددت اصنافهم فهذا المتأسلم وذاك السلفيّ وغيرهما الوصوليّ والكاذب والانتهازيّ ومنهم المتلوّن الذي يكتسي ألوانا شتى وفق الاجواء السائدة فتارة تراه ليبراليا واخرى يساريا متطرفا ، اما محركو الثورات وصانعو الانتفاضات فسرعان ماينقلب الحمل عليهم وتذروهم رياح الثورة بعيدا ليعودوا مهمشين من جديد وكأنك يا زيد ماغزيت وهناك الكثير من التجارب التي لمسناها من صعود من لم يشارك بايّ حراك جماهيري ليتبوأ رأس السلطة مثلما حدث في مصر حين اعتلى الاخوان مقاعد الحكم في سنة عجفاء مدمرة وكذا الامر في العراق من هيمنة من لم يكتووا بنار الدكتاتورية ليسيطروا على مقدرات الناس ويجيّروا التغيير العاصف في عام / 2003 لصالحهم نهبا للدولة وثرواتها واضعافا وارتخاء للأمن لامثيل له وبذلك تشوهت وجوه الثورات والتغييرات العاصفة
لازلت اقول انني لست ممن ينحو منحى نظريات المؤامرة ويرقص طربا لها واعرف تماما مدى رسوخ السلطة المطلقة في تاريخنا السياسي وإرثنا المائل غير السليم في نظم الحكم والاستبداد الذي وقع تحت تأثيره اسلافنا الاوَل وأجيالنا السابقة وعظم بقاء الدكتاتوريات التي كمدت على صدورنا أمدا طويلا ولا زلنا نعاني من آثارها المروعة حتى وقتنا الحالي لاننا شعوب لم تعتد النهج الديمقراطي حتى في ابسط سماته مثلما كان الإغريق يمارسونه ، باستثناء حالة الشورى التي اقتصرت على النخبة المنتقاة والقريبة من سلطة الحكم دون ان يكون للعامة يد فيها وتغييب العقل والارادة الشعبية ناهيك عن البيعة التي كانت تؤخذ عنوة بحدّ السيف في اغلب ممارساتها ؛ كل ذلك نعرفه تماما ؛ لكن الذي يجري الان بعلانية واضحة يحتم علينا ان نستبصر ان هناك من يتربص بنا وينبش في خزعبلات تاريخنا السياسي للايقاع بنا وسحْقنا اكثر فاكثر وتمزيق حاضرنا تفتيتا وتقسيما وتشكيل خرائط جديدة وهياكل دول هشّة واستغلال حالات الضعف والهوان والتمذهب والتنوع العرقي والعقائدي ولا اغالي لو قلت بلا ايّ تردد ان اسرائيل وحلفاءها من الطامعين في ثرواتنا سواء في الغرب والشرق معا تمتدّ اصابعهم لأذكاء النار وايقاد الفتن والمفاسد وتعميم الارهاب ونشر الفوضى في ابشع حالة تمر بها اوطاننا المتخلفة اصلا لاجل تدميرها واغراقها بطوفان مهلك وسحقها بالكامل
نظرة واحدة لمعرفة رعيل وحاشية برنارد ليفي منظّري ثورات هذا الزمان العجيب الطباع في غرائبيتها وتعدد سحنات ووجوه منظريها تنبئك ماهي عليه الان من خساسة واستهانة بالشعوب ، ففي فرنسا وحدها يضم فريق برنارد ليفي كلا من برنارد كوشنير / وزير الصحة الفرنسي الاسبق الذي نشأ شيوعيا اول حياته السياسية ثم تحوّل الى الحزب الاشتراكي وبعدها الى الحزب الراديكالي ذي النزعة اليسارية ايضا وأسس في معترك نضاله منظمة اطباء بلا حدود وها هو الان من رعيل ليفي وتحركه الاصابع الصهيونية حاله حال رفيقه ولا ادري هل حرّكت مشاعره النزعة الصهيونية لكونه مولودا من أبٍ يهودي متطرف بحيث تراجعت وارتدّت يساريته الى هذا الحد وأما اليساري الاخر لوران فابيوس / وزير الخارجية الفرنسي وأحد ابرز قيادات الحزب الاشتراكي ومن اكثر المناصرين للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند وخطاباته ودعواته الكثيرة لتأزيم الوضع اكثر في سوريا وهو ايضا من أصول يهودية معروفة في فرنسا ومعهم مجندون عتاة مثل " اندريه غلوكسمان " احد فلاسفة العولمة الجدد والملقب بانه منظّر " المجازر الحديثة " والذي توفي مؤخرا في التاسع من تشرين الثاني /2015 والمقرّب جدا من برنارد ليفي وهو كرفاقه من اصول يهودية بولونية وهاجرت عائلته الى اسرائيل وتعلّم فيها ردحا ثم استقر لاحقا في فرنسا وكان اول حياته شيوعيا صلبا وانعطف نحو الماوية ، وبقدرة قادر وقف الى جانب حميمه ليفي هوسا ونرجسية يمنّي نفسه ان يكون فيلسوفا عولميا نصيرا للثورات الجديدة كي يصبح " مدافعا عن حقوق الانسان " دون ان يعبأ ببحيرات الدم والمجازر الهائلة التي أوقعها الناتو وموجات الجماعات المسلحة التي تجمعت زرافات ووحدانا لنشر الحرب واشعال مناطق النزاع بنيران جهنم التي جلبها هؤلاء من فكر السلف ومن فلسفة دعاة التنوير الكاذب والتي تغذيها اذرع الصهيونية العالمية وتشعل بوقودها مناطقنا العربية .. وهناك متفلسف ثوريّ آخر هو " ألان فينكل كروت " ذلك المدّعي للثورية زيفا وهو الرجعي النيوكولونيالي من الاصول اليهودية البولندية مثل حال زميله غلوكسمان ونعجب كيف يكون هذا المتفلسف رجلا مناصرا للشعوب المقهورة وهو معروف بعدائه للزنوج والعرب ويسوؤه ان يرى فرنسا متعددة الالوان والاعراق والمشارب وحملاته الهمجية ضد فرنسيي الاصول المشارقية والأفارقة في مقالاته التي نشرها في جريدة هآرتس الاسرائيلية في تشرين الثاني / 2015 تفضحه بشكل جليّ ، وهل ننسى تصريحاته السابقة التي يقول فيها حرفيا ( من غير الممكن ان يكون المثقف العربي ديمقراطيا الاّ اذا تخلّى عن المطالبة بعودة الشعب الفلسطيني الى دياره ) وكان يرى في انتفاضة الحجارة ليست الاّ عنفا لامبرر له تتساقط على رؤوس جيش الدفاع الاسرائيلي الذي ظل يحافظ على الامن ويريد ان يعيد الاستقرار على الارض ولاننسى مقالات السيدة رئيسة تحرير صحيفة اللوموند السابقة ناتالي نوغايرد قبل تنحيها عن رئاسة التحرير وهي الداعية الى دعم مايسمى الربيع العربي وحث الولايات المتحدة الدائم على مواصلة توسعته ونشره اكثر فاكثر والعمل على توحيد المواقف بين اميركا وفرنسا وتحجيم الخلافات بينهما بغية اثارة القلاقل والاضطرابات في محيط الشرق الاوسط وجعل المنطقة حافلة بالتوترات . وهناك ايضا " مارك هالتر " اليهودي الفرنسي من الاصول البولندية الذي عاش ردحا من حياته في الاتحاد السوفياتي السابق واعتنق الماركسية اللينينية بدء شبابه قبل هجرته واستقراره نهائيا في فرنسا عام/ 1950 وزياراته المتكررة الى اسرائيل مغازلا الاعلام الإسرائيلي اذ كان يرطن ويتكلم العبرية فخرا وزهوا كلما حطّ رحاله في تل ابيب والقدس اضافة لامتهانه المكر والدهاء المطلوبين حينما كان يلتقي بقادة حماس ومنهم خالد مشعل بالذات دائرا ظهره عن السلطة الفلسطينية وهذا ما لاحظناه بشأن قضية الاسير جلعاد شاليط ، هؤلاء المتفلسفون الزمرة المتمركسة الثورية سابقا أضحوا منظري مايسمى ثورات العولمة التخريبية الفوضوية الغارقة بالدماء الذين يرون في اسرائيل زعيمة الديمقراطية الشرق اوسطية وهم خلطة عجيبة من شخوص غير مترابطة فكريا يقودون ويديرون دفّة الحراك الجماهيري اينما كانت ووقتما حصلت وكثيرا مارأينا برنار ليفي يتقافز بين افغانستان وجنوب السودان واقليم دارفور وليبيا وميدان تحرير مصر وكردستان العراق وسوريا ويسترخي بعد جولاته المكوكية المتعبة ليهنأ ويستريح في اسرائيل ويتغازل مع ساسة تل ابيب ويتمازح مع عساكر جيش الدفاع الاسرائيلي الذي يرى فيه المنقذ وحامي الحمى في تصريحاته العديدة وقد قال فيه مرة ان جيش الدفاع هذا " افضل جيش ديمقراطي في العالم كلّه " وها انا الان انقل كلامه كما لهَجَهُ تماما في تل ابيب بالذات
عذرا ايتها الثورات النقية التنويرية ، لقد لبس لبوسك الحاخامات الجدد من رعاة العولمة وبرابرة جدد ودواعش ومواعش وسفلة وأوغاد ومجرمون وساديون وشراذم لهم عيونٌ عور لاترى الاّ جانبا مظلما واحدا واكتنزت جيوبهم بالمال السياسي ، ومنظرو الثورات كفروا بيساريتهم وشتموا الحرية والعدل والمساواة ولم يعد السلام حمامة وديعة هانئة بل صار غرابا اسود وتغيرّت مشيته قفزا مثيرا للسخرية والاستهزاء
هكذا تتغير السحنات وتتبدل الوجوه وانت الان ايتها الثورة الجديدة اصبحتِ الوجه الجميل للشيطان
ألم يقل الشيطان مرةً في آيٍّ من القرآن مستهزئا ومتحايلا باستكانة مخادعة : " إني أخاف الله "

جواد غلوم
[email protected]



#جواد_كاظم_غلوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما علق في ذاكرتي من سنوات الفتوّة - مقام السيد الخميني في ال ...
- موتُ العقلانية وسطوة الخرافة
- انتباه ؛ طريق خطِرٌ وتساقطُ أحجار
- من أجل حلٍّ يعتمد الهويّة العراقية حصراً
- شرُّ خلَفٍ لأشرّ سلَف
- رفقتي مع شاعرٍ معمّم
- أنا - متعوّذا بالحروف - ضمير غير منفصل عن الشعر
- مُدوّنو التأريخ بين مطامع السلطة والخوف منها
- منازعات ستيف جوبز قبيل الرمق الاخير
- قصيدة بعنوان - أملٌ كذوب -
- حروفي الولهى إليهن / بمناسبة عيد المرأة
- عربة الترويكا والحصان العراقيّ
- مجرمو وخوَنة الشعر
- جهشةُ بكاءٍ قبيل النزَع الأخير
- هكذا تعتاش الصديقة الحميمة تركيا على مصائبنا
- هل أصبح الفيسبوك والمواقع الاجتماعية مواخير لمرتاديها ؟؟
- قصيدةٌ بعنوان - نسيجٌ ناصع -
- وإذا العشيقةُ وهبتْ
- أنا وصديقي الحميم أخصائيّ أمراض القلب
- هل من مؤشرات لتشديد قوانين الهجرة والإقامة في اوروبا ؟؟


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد كاظم غلوم - بين ثورات الربيع العربيّ الجديدة والثورات الاولى