أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (12)















المزيد.....

الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (12)


عدنان غازي الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 5121 - 2016 / 4 / 2 - 00:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سنقف اليوم عند قوله تعالى :
(( ليس البرَّ أن تولّوا وجوهكم قِبَل المشرق والمغرب ولكنَّ البرَّ من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون )) [ البقرة : 177 ]
.. لنقف عند الجملة الأولى في هذه الآية الكريمة وهي قوله تعالى : (( ليس البرَّ أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) .. في هذه الجملة ، ما نراه هو تقديم خبر ليس (( البرَّ )) على اسمها ..... اسم ليس هو التولية : (( أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) ، وخبرها هو كلمة : (( البرَّ )) .. والعادة أنَّ اسم ليس يسبق خبرَها ، بينما هنا نرى أنَّ خبر ليس يسبق اسمها : (( ليس البرَّ أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) ..
.. (( ليس )) تفيد نفي الحال ، وسلب المعنى ، و (( أن )) حرف مصدري ونصب ، و (( تولوا )) فعل مضارع منصوب بأن ، و (( وجوهكم )) مفعول به ، والضمير المتَّصل ( الكاف والميم ) مضاف إليه ، و (( قِبَل )) ظرف مكان متعلِّق بكلمة : (( تولوا )) ، و (( المشرق )) مضاف إليه ، و (( والمغرب )) عطف على المشرق ، والمصدر من أن وما يتبعها : (( أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) هو اسم ليس ، المؤخَّر ..
.. وورود كلمة (( البرَّ )) متقدِّمة على اسمها ومعرَّفة بأل التعريف ، له دلالته بكون التولية قِبل المشرق والمغرب ليست خارج البرِّ .. فالمعنى المحمول بهذه الصياغة هو سلب كون التولية عين البرِّ ، بمعنى سلب حصر البرِّ بالتولية قِبل المشرق والمغرب فقط .. كأن نقول : ليست الأرضَ دمشقُ ، فما يُسلب هو كون دمشق عين الأرض ، لكن دون أن ينفي ذلك كون دمشق من الأرض ..
.. والجملة المُفترضة التي يريدها من لم يستوعبوا هذه الصياغة القرآنيّة ، هي : ليست التولية ( قِبل المشرق والمغرب ) هي البرّ .. وفي هذه الجملة المفترضة ، ما يُراد إظهاره وإلقاء الضوء عليه هو التولية ، حيث ترد اسماً معرَّفاً بأل التعريف بشكلٍ صريحٍ غير مؤوَّل ، وما يراد سلبه منها ونفيه هو البرُّ ..
.. لكن .. ما يريد النصُّ إلقاء الضوء عليه ، هو البرُّ وليس التولية ، وما يُراد سلبه ونفيه هو كون التولية عين البرِّ ، وما يؤكِّد ذلك هو العبارة التالية مباشرة : (( ولكنَّ البرَّ )) ، فالسياق التالي يتعلَّق بالبرِّ .. وإلقاء الضوء على : (( البرَّ )) كونه هو المعني في سياق هذه الآية الكريمة ، وليس التولية ، يقتضي تقديمه على التولية ، ويقتضي وروده معرَّفاً بأل التعريف ، ليشمل التولية قِبَل المشرق والمغرب ، دون حصره بها ، وهذا عين ما يرد في هذه الآية الكريمة ..
.. الآن .. العبارة القرآنيّة التالية مباشرة : (( ولكنَّ البرَّ )) مكوّنة من حرف مشبّه بالفعل هو كلمة (( ولكنَّ )) ، ومن اسمه ( الأوَّل ) وهو كلمة (( البرَّ )) .. و (( مَنْ )) اسم موصول ، هو خبر لكنَّ ، وجملة (( آمن )) صلة الموصول ، و (( بالله )) جار ومجرور متعلِّقان بآمن ، وكذلك (( واليوم )) ، و (( الآخر )) صفة ، و (( والملائكة والكتاب والنبيين )) معطوفة على لفظ الجلالة ( الله ) تعالى ..
.. وهنا قال بعض الذين لم يستوعبوا عظمة هذه الصياغة اللغويّة : كان يجب أن يقول : « ولكن البر أن تؤمنوا بالله » لأن البر هو الإيمان لا المؤمن .. ونجيب هؤلاء فنقول : بعد أنَّ تمَّ سلب التولية قِبل المشرق والمغرب من كونها عين البرِّ ، من زاوية وصفه كقيمة إيمانيّة : (( ليس البرَّ أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) ، وبعد أن تعلَّق اسمُ ليس بالمصدر : (( أن تولوا وجوهكم قِبل المشرق والمغرب )) ، اكتمل ما يريده النصُّ - حتى هنا - من وصفٍ للبرِّ كقيمة إيمانيّة مجرَّدة عن تجسيدها من خلال البشر ، وذلك بسلب حالة كونه عين التولية قِبَل المشرق والمغرب ..
.. بعد العبارة الأولى في هذه الآية الكريمة ، عاد النصُّ للحديث عن البرِّ ، من خلال ما نراه بحواسِّنا من أعمال يقوم بها بعض البشر ، لدرجة أصبحوا يتَّصفون بها : (( ولكنَّ البرَّ من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا )) ، وبذلك يكون الأمر قد استوفى جانب القيمة المعنويّة من خلال السلب لكون مجرَّد التولية قبل المشرق والمغرب عين البرِّ ، في العبارة الأولى ، ومن خلال جانب القيمة الحسيّة بوصف أفعال يقوم بها بعض البشر ، تُجسِّد لنا حقيقة البرِّ : [[ (( من آمن )) ،، (( وآتى )) ،، ( وأقام )) ،، ( وآتى )) ،، (( وآتى )) ،، والموفون بعهدهم )) ]] .. وبهذا يكون النصُّ قد وصف حقيقة البرِّ بجانبيه المعنوي والحسِّي ..
.. ولنتابع الوقوف عند كلمات هذه الآية الكريمة ، كلمة كلمة .. كلمة : (( وآتى )) فعل ماض معطوف على آمن ، داخل إطار الصلة لاسم الموصول : (( مَن )) .. و (( المال )) مفعول به ، و (( ذوي )) مفعول به علامة نصبه الياء كونه جمعاً لكلمة : ذي ، وكلمة (( القربى )) مضاف إليه ، و (( اليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين )) معطوفة على ذوي ، والكلمتان (( وفي الرقاب )) جار ومجرور ، وهنا العطف ما زال مستمرَّاً ، إمّا بتقدير : وآتى المال في فكِّه للرقاب ، أو : بتقدير التعلّق بخبر ( كائنٌ ) لاسم لكنَّ ، بمعنى : لكنَّ البرَّ كائنٌّ في فكِّ الرقاب .. ويستمر العطف : (( وأقام الصلاة وآتى الزكاة )) .. و : (( والموفون )) عطف على من آمن ، أو خبر لمبتدأ محذوف بتقدير : هم الموفون ، و : (( بعهدهم )) جار ومجرور متعلِّقان ب : (( والموفون )) كونها جمعاً لاسم فاعل من أوفى .. و : (( إذا )) ظرف متعلِّق بكلمة (( والموفون )) ، و الجملة : (( عاهدوا )) من الفعل والفاعل في محل جر بالإضافة كونها بعد الظرف ..
.. حتَّى الآن .. نرى توافقاً مع ظاهر قواعد اللغة العربيّة ، فبين أيدينا مجموعة من العبارات المتتالية المعطوفة على بعضها كخبر لكلمة : (( ولكنَّ )) ، وكلّها مرفوعة كون خبرِ الحرف المشبّه بالفعل يأتي مرفوعاً .. فالعبارة القرآنيّة : (( من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين )) هي خبر لكلمة (( ولكنَّ )).. وأيضاً العبارة القرآنيّة التالية لها مباشرة : (( وآتى المال على حبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب )) هي خبر لكلمة (( ولكنَّ )) .. وأيضاً العبارة القرآنيّة التالية لها مباشرة : (( وأقام الصلاة )) هي خبر لكلمة (( ولكنَّ )) .. بمعنى ومن أقام الصلاة .. والعبارة القرآنيّة التالية لها مباشرة : (( وآتى الزكاة )) هي خبر لكلمة (( ولكنَّ )) .. بمعنى ومن آتى الزكاة .. وأيضاً العبارة القرآنيّة التالية لها مباشرة (( والموفون بعهدهم إذا عاهدوا )) هي خبر لكلمة (( ولكنَّ )) ..
.. الآن .. العبارة التالية مباشرة (( والصابرين في البأساء والضرّاء وحين البأس )) ، الكلمة الأولى في هذه العبارة هي كلمة (( والصابرين )) ، وما نراه أنَّها ليست مرفوعة كما هو حال العبارات السابقة لها التي رأيناها خبراً للحرف المشبه بالفعل (( ولكنَّ )) .. وهنا وقف الجاهلون بحقيقة صياغة هذه العبارات القرآنيّة ، فاتَّهموا كتاب الله تعالى بالخطأ اللغوي ، فما يتخيَّلونه هو لزوم ورودها بالصيغة ( والصابرون ) ..
.. ما نراه في سياق هذه العبارات القرآنيّة أنَّ كلمة : (( والصابرين )) معطوفة على اسم : (( ولكنَّ )) في العبارة : (( ولكنَّ البرَّ )) ، أي معطوفة على كلمة : (( البرَّ )) .. وبالتالي فكلمة : (( والصابرين )) منصوبة كونها اسماً لحرفٍ مشبّهٍ بالفعل .. بمعنى : ولكنَّ الصابرين في البأساءِ والضرّاءِ وحينَ البأس ..
.. يعني : الحرف المشبَّه للفعل : (( ولكنَّ )) له اسمان أحدهما معطوف على الآخر .. الاسم الأوَّل هو كلمة : (( البرَّ )) ، والاسم المعطوف على هذا الاسمِ الأوَّل هو كلمة : (( والصابرين )) .. لكنَّ الاسم الأوَّل : (( البرَّ )) استوفى خبره قبل ورود الاسم الثاني .. وبعد ذلك جاء الاسمُ الثاني : (( والصابرين )) ..
.. الآن .. الجملة (( أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتّقون )) هي خبر للاسم الثاني (( والصابرين )) .. وفي الوقت ذاته يتعلَّق بها كلّ ما تقدَّم .. وهنا تكمن عظمة الصياغة اللغويّة في هذه الآية الكريمة ..
.. هذا التأخير لاسم : (( ولكنَّ )) الثاني ، وهو كلمة : (( والصابرين )) ، هو لحكمة إلهيّة عظيمة ، فهنا بذكر الاسم الثاني لكلمة : (( ولكنَّ )) وهو كلمة : (( والصابرين )) ، انتقل السياق من مسألة البرِّ إلى مسألةٍ أُخرى هي : (( والصابرين )) .. فالله تعالى أراد تبيانَ تعلّقِ الصابرين بدلالات العبارة : (( أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتّقون )) تعلّقاً خاصّاً ، من خلال جعل هذه العبارة خبراً ملاصقاً لكلمة : (( والصابرين )) .. وفي الوقت ذاته ، أراد للعبارة القرآنيّة : (( أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتّقون )) أن يتعلَّق بها كلُّ من تمَّ ذكره في السياق السابق لها في هذه الآية الكريمة .. سواءٌ في مسألة البرِّ ، أم في مسألة الصابرين ..
.. ولو نظرنا بعمق في هذا النصِّ الكريم ، وإلى اسمي كلمة : (( ولكنَّ )) ، وهما كلمتا : [ (( البرَّ )) ،، (( والصابرين )) ] لرأينا أنَّ الاسم الأوَّل : (( البرَّ )) يصف تجسيداً لقيمٍ تصف صاحبها بالبرِّ ، في مسائل كلُّها تتعلَّق بالبرِّ ، ولا يصف أشخاصاً محدَّدين بعيداً عن مسألة البرِّ : (( من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا ))..
.. بينما الاسم الثاني وهو كلمة : (( والصابرين )) نراه بداية لمسألة أُخرى غير مسألة البرِّ .. وبالتالي .. خبر كلمة : (( والصابرين )) ، الذي - كما نرى - يبتدأ بكلمة : (( أولئك )) : (( أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون )) ، نرى فيه كلمة (( أولئك )) ، يتعلَّق بها كلُّ من ورد ذكرهم في السياق السابق ، سواء اسم (( ولكنَّ )) : (( والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس )) أم خبر : (( البرَّ )) : (( من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا )) ..
.. من هنا نرى عظمة الصياغة القرآنيّة بتأخير كلمة : (( والصابرين )) ، الاسم الثاني لكلمة : (( ولكنَّ )) ، إلى ما بعد اكتمال خبر اسمها الأوَّل (( البرَّ )) ، ليتم البدء بأمرٍ جديد هو : (( والصابرين )) ، ليكون خبره يتعلَّق به في الوقت ذاته كلُّ المذكورين في خبر الاسم الأوَّل ، كما رأينا .. وهذه الدلالات لا يمكن أن تصل إلينا إلاَّ من خلال هذه الصياغة المُعجزة ..
.. أما إعراب كلمة : (( والصابرين )) على أنَّها منصوبة بكلمة مفترضة هي أمدح وأخص ، هذه تخريجة غير مقنعة ، فما نراه أنَّ المدحَ المفترض حسب تخريجهم تعلَّق في هذه الآية الكريمة بالصابرين ، دون التعلّق بمن أقام الصلاة .. بينما .. في الآية ( 162 ) في سورة النساء ، كما رأينا في المنشور السابق ، تعلَّق المدح والاختصاص ( حسب تخريجهم ) بالمقيمين الصلاة .. فالمسألة إذاً بالنسبة لتخريج الاختصاص والمدح ، ليست مبنية على أسس بلاغية متعلّقة بحقيقة الدلالات المحمولة في النصِّ القرآني ..
وهنا أقول لمن يحاولون الإساءة لكتاب الله تعالى ، أنتم ركضتم خلف أهوائكم غيرِ النبيلة ، ولو أنَّكم كنتم من الباحثين عن الحقيقة لوصلتم إليها ، ولأدركتم أنَّ ما تحسبونه نقصاً في صياغةِ كتاب الله تعالى ، هو بلاغةٌ عظيمة نابعة من عظمة صياغة عبارات كتاب الله تعالى ..



#عدنان_غازي_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (10)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (11)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (9)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (8)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (7)
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (5 ) (الصابئون والص ...
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (5 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (6 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (4 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (3 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (2 )
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (1 )
- أكذوبة فرض الدين على الاخرين بالقوة (وقاتلوهم حتى لاتكون فتن ...
- دحض شبهة ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) .
- معجزة احدى الكبر في القران الكريم (العدد 19)
- القول المختصر في مفهوم النقل والعقل .
- الرد على شبهة (يا أخت هارون ) .
- القول الشافي في اية (يا اخت هارون) .
- كلمة لا بد منها
- نهاية اسرائيل في القرأن الكريم


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن (12)