قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا
الحوار المتمدن-العدد: 5120 - 2016 / 4 / 1 - 17:40
المحور:
سيرة ذاتية
سعيدٌ بجواركم ..
كتب لي الزميل نشمي أخو ماجدة ، له التحية وخالص مشاعر المودة، في تعقيب فيسبوكي على مقالي السابق والمعنون ب"غاب نهار آخر" ، ما يلي :
استاذ قاسم
من قال :
جاور السعيد تسعد صدق
تحياتي للبروفيسور القاسم
ولك
وللأصدقاء .
بدايةً أود أن انقل إعتزازي لكل الزملاء والقراء، الذين يحيطونني بمحبتهم ، دعمهم وتشجيعهم ، وأقول بأنني فخور بهذه المشاعر ،وسعيد بجيرتكم المرحة .
ولاحظتُ كما ولا بدّ لاحظ آخرون، بأنه وللمرة الأولى يحظى مقالٌ لي ،بما يزيد على الألف من اللايكات ، الأمر الذي أسعدني ،أبهجني "ونفخ" رأسي و"أناي" أي "الإيغو" الفرويدياني خاصتي ،MY EGO. وأرجو أن لا يتم "تنفيسه" بسرعة ..!!
ويُخيل إليّ ، بل أنا على ثقة بأنني ومن خلال مقالي آنف الذكر قد جاورت مجموعة أصدقاء الأستاذ أفنان القاسم ،فغمروني بعطفهم ولايكاتهم ، لهم الشكر الجزيل ، ولي الشرف الكبير .
وأنا وللحقيقة على معرفة بالأستاذ أفنان منذ زمن بعيد ، من خلال صحيفة الإتحاد الحيفاوية والتي كانت تنشر له قصائدا، عندما كان يتعاطى الشعر، وحينما كانت الإتحاد (الصحيفة)، المثقف الحصري لأبناء الشعب الفلسطيني في إسرائيل ..
كبُرتُ ،تزوجت وأنجبت ، ورزقتُ بولد ، كان "مهمة" إختيار اسم له ، من نصيب زوجتي ،أو لنقل صممت على تسميته ،مجداً، ولم يأتِ ذكر آخر، فأطلقتُ إسم أفنان على إحدى بناتي والتي تناهز العشرين من العُمر . إذن، معرفتي بالأستاذ افنان قديمة ،قبل أن تجمعنا صفحات الحوار المتمدن بكثير .
وللحقيقة فأنا أشعر بالإطراء من متابعة الأستاذ لم أكتب ، فكيف وقد "أنضممتُ" لجيران السعادة ؟!
شكراً لكم .. ولتكن أيامكم سعيدة ..!! وصفحتي صفحتكم وصفحة الأستاذ أفنان .
#قاسم_حسن_محاجنة (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟