أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف يوسف - أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )














المزيد.....

أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5120 - 2016 / 4 / 1 - 01:26
المحور: الادب والفن
    


أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )


أتركيني أهيم فيك عشقا
أتركيني بشفتيك مرة أحلم
عشقك كرضيع أخذ الأن يحبو(*)
أو طفل للكتابة بدأ يتعلم
--------------------------------------
أتركي قلمي يبحر بعشقك
شعرا كلما وجهك تبسم
أتركيني أتغزل بشعرك المجنون
حين كان أشقرا وحين أصبح أظلم (*)
----------------------------------------
أميرتي التعشق فيك هنائي
لم يكن العشق بك يوما محرم
أرفعي قيودك فالعشق يا أميرتي
بعيدا عن كل شي منظم
------------------------------------------
رسمت لك قلبي شعرا ونثرا
عسى عينيك تقرأه يوما و تفهم
ألم تشعري بشوق نظراتي
الذي فاق لهيبها نار جهنم
--------------------------------------------
كلماتي واضحة في معانيها
فلمن أشكو جفاءك ولمن أتظلم
العشق لا يحتاج قول لأثباته
ألم تلحظي كيف معك أتلعثم !!!
-----------------------------------------------
لا أملك في الدنيا سوى أشعارا
أكتبها لك بدمي والقلب منك يتألم
فرحما بعاشق من قلب جفا
لا يعرف كيف يرق وكيف يرحم
--------------------------------------------
أتركيني بين أحضانك ليلة
وسامحيني لو قلبي تمادى وتوهم
أتركيني كفراشة على خديك
وأن كانت نهايتي معك أن أندم !!!
-------------------------------------------------------------------
( * ) يحبو : يزحف .
( * ) أظلم : صفة من صفات الشعر الأسود .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام / ال ...
- قراءة .. قبل وبعد هجوم - داعش - على بروكسل / بلجيكا
- قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام / ...
- قراءة في تصريحات - أبي محمد المقدسي - حول أقتران - القرأن با ...
- شيوخ السعودية بين الأستقلالية الفكرية والتبعية / وعاظ السلاط ...
- الوهابية .. مذهب و سلطة / مع أستطراد للحالة السعودية
- الله المتوحش يلد أمة من القتلة
- العرب ومرحلة التطاحن و التفكك
- الدين الأسلامي .. بين تجاذبات العلم و الأيمان
- أضاءة .. حول وصف الداعية السعودي علي المالكي بأن البنت - عار ...
- مسرحية - الشحن الأسلامي - في قتل - د. فرج فودة -
- الأرهاب بين مرجعية الأسلام السلفي وبين تضليل المرجعية
- قراءة في فتوى الشيخ علي جمعة / مفتي مصر السابق ( الحشيش والا ...
- العراق خسر نفسه كعراق ، فلنسعى ل - نوبل - لليزيدية نادية مرا ...
- الأسلام والعرب والقتل .. مع أستطراد لأية ( كنتم خير أمة ... ...
- قراءة ( للنصوص الأسلامية التي تمنع دخول الكفار الى جزيرة الع ...
- التحالف الدولي الأسلامي .. قيادة غير مؤهلة ونتائج مستقبلية م ...
- وطن للبيع / بالجملة أو بالمفرق
- بغايا وسبايا الجاهلية تلدن حكام وأمراء .. الدولة الأسلامية - ...
- داعش - ترد الجميل - نفطا الى - أردوغان -


المزيد.....




- الموت يغيب الفنان المصري طارق الأمير
- عراقيان يفوزان ضمن أفضل مئة فنان كاريكاتير في العالم
- العربية في اختبار الذكاء الاصطناعي.. من الترجمة العلمية إلى ...
- هل أصبح كريستيانو رونالدو نجم أفلام Fast & Furious؟
- سينتيا صاموئيل.. فنانة لبنانية تعلن خسارتها لدورتها الشهرية ...
- لماذا أثار فيلم -الست- عن حياة أم كلثوم كل هذا الجدل؟
- ما وراء الغلاف.. كيف تصنع دور النشر الغربية نجوم الكتابة؟
- مصر تعيد بث مسلسل -أم كلثوم- وسط عاصفة جدل حول فيلم -الست-
- ترحيل الأفغان من إيران.. ماذا تقول الأرقام والرواية الرسمية؟ ...
- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف يوسف - أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )