أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرزاق حرج - ....هل الشيوعيون شهداء















المزيد.....

....هل الشيوعيون شهداء


عبد الرزاق حرج

الحوار المتمدن-العدد: 1383 - 2005 / 11 / 19 - 15:31
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


هيأت نفسي في كتابة وأنجاز ماتبقى من موضوع كنت سابقا أكتب عنه في أجزاء ...لكن قبل أن أكتب عن الموضوع الذي كنت مهيأ اليه ....مررت على بعض المواقع والجرائد الآلكترونيه ...أستفزني في أحد هذه المواقع ...العنوان >هل الشيوعيون شهداء ؟؟؟؟...قرأت المقال بتمعن بالرغم أنا لست شيوعيا لكن كنت سجينا في عهد النظام البائد متهم في الشيوعيه ...لذلك كنت صديقا الى الشيوعيون ...تعرفت عليهم عن قرب في زنزانات الاعدام بعد مابقيت فيها أقل من سنه ....شاهدت كيف كان الشيوعيون يخفون >القرأن الكريم > في أماكن حساسه في أجسادهم أو يغلف في أكياس اللآيلون ويضعونه في بالوعات التواليت ....بعد ماتقوم هيئة التفتيش من الحرس في البحث عن أشياء خطره ...مثل >أقلام أو أوراق ...مقلم أضافر ..ملقط ...أمواس ..وووألخ ...من ضمن ألاشياء التي وجب أخفائه هو >القرأن الكريم بالرغم من ذلك كانوا أصحاب الدعوه الآسلاميه هم المستهدفون في حملة التفتيش بسبب النزاعات اليوميه بينهم ..تحصل مشاجرات بينهم تصل الى الآيدي والصراخ مما كان من الحرس أن يسارع في فتح الآبواب الخارجيه للزنزانات ألاعدام...يسأل ماهو سبب هذا الصراخ والضجيج .... كالعاده لم يجيبه أحد .لكن يعرفون عن طريق ..وكلاء الآمن المتواجدين بيننا في زنزانات الاعدام ...لذلك بعد مايعرفوا الحرس في هذا الآمر ...تقوم ألاحتفالات في الضرب بعد مايخرجوا المحكومين زنزانه زنزانه وعلى قول المثل المصري >...عينك مشافت ألآ النور ....بسبب هذه النزاعات حول كتاب >القرأن >الصغير ...هذه ضريبه ندفعها في كل حملة تفتيش ..نحن لاناقه ولاجمل في كل هذه الامور فقط كنا نساعد صاحبين هذه الدعوه الاسلاميه بكل مذاهبها المتنازعه في مولابسات نزاعاتهم اليوميه بدأ من ..أذان السنه والشيعه والقرأن الكريم حول من يقرأ الاول في الادعيه ...من دعاء كميل الى ....دعاء طلع البدر علينا ..هذه بعض اليوميات التي أكتبها والثمن الذي كنا ...ندفعه بدون سبب ...عادتا نحن الذين لم نصلي ونصوم في الزنزانات المزدحمه ...كنا ننام قبلهم ..لان هم يبقوا يقرأوا القرأن وأدعيتهم ويصومون ..بالرغم من ذلك ..كنا نسمع أحاديثهم في الدين والسياسه وفتاويهم الاسلاميه ..لان لم نقدر أن ننام والاسباب معروفه ...كانوا يفتون الشيعه في بعض فتاويهم الليليه ..أن نقتل كل كافر وجاحد ..وهم يلوحون في أيديهم ألينا ونحن نائمون على جنب واحد علما بيننا وبين زنزانات التنفيذ عشرات الآقدام !!!!...في الصباح نحن نستيقظ ...نستلم ألارزاق والفطور الصباحيه ..>الشوربه وأكياس الخبز >..هم يأخذون وجباتهم الفطوريه وينامون .....يستيقظوا .مساءا ..أذ لم يكن هناك تنفيذ في ذلك اليوم ...يتحدثون عن الاسلام وفتاويه ..أحيانا ندخل في نقاشات معهم في أمور سياسيه ...لكن لم ندخل في نقاشات حساسه بالرغم من ذلك ..كنا نسمع فتاويهم في تحليل قتلنا سرا ..وكيف أرواحهم تذهب الى الجنه بعد التنفيذ فيهم مباشرتا ..في أحد المرات أشتده الجدل بين شخصيه شيوعيه وشخصيه أسلاميه شيعيه حول الشهاده والجنه ...كانت الشخصيه الاسلاميه تقول بكل صوتها ..نحن ندخل الجنه من اوسع أبوابها بعد التنفيذ مباشرتا ....أجابه الشخصيه الشوعيه ..أتمنى في الوجبه القادمه في التنفيذ أن تذهب روحك الى الجنه في أول ألاسماء ...فعلا تم التنفيذ فيه في الوجبه القادمه وهو مذهول ونظرات عينيه الخاطفه تنظر ألينا في حزن وأصبح >نكتت القاطع >..كانوا يقولون بعض الاخوه من جميع الطوئف والاديان والسياسيه ...تريد تدخل الجنه الى الشخص المجادل ..أن شألله في الوجبه القادمه تذهب روحك الى الجنه ...كانت >نكتت الموسم >..بالرغم مفاتيح الجنه كانت توزع على الذين يقتلون في الحرب الايرانيه العراقيه من قبل الحوزه العلميه في أيران الى المقاتلين ألايرانيون ..أما ألآسرى العراقيين وكيف أصبحوا توابين ويعملوا في صفوف الحركات الاسلاميه العراقيه تحت الضغوطات المعروفه لدى الآسير ...فهذه قصص معروفه لدى كل الحركات السياسيه وشعوب المنطقه وحكامها !!!!
أما نحن تم تنزيلنا من أحكام الآعدام الى المؤبده في عام 85 ...كيف كانت دائرة الامن تقوم في التعذيب اليومي بسبب رفضنا التعاون معها أي نصبح وكلاء أمن داخل السجن ..لكن كنا نرفض ذلك مما بقينا في الحجر أكثر من نصف سنه بالرغم نحن منزلين من الاعدام ..لكن ألاسلاميون الشيعه ...ينزلون الى جملونات وأقسام السجن ويواجهون أهلهم ..بسبب التعاون مع السلطات الامنيه تحت ذرائع مبدأ >التقيه >..أما تنظيمات أخوان المسلمين فهم أولاد السلطه لذلك هم في السجن معززين مكرمين من قبل دوائر الامن وحتى لهم بعض المواجهات العائليه خاصا!!!!....كانت دوائر الامن تساومنا في النزول الى الاقسام لكي نواجه أهلنا .....فقط أن نسب >الخميني ؟؟لكن نحن نرفض ذلك ..لآ أعتزازا في شخصية الخميني ..بل كنا نرد على ضباط الامن ...هذه ليست صفاتنا ألاخلاقيه ....كانوا يقولون لنا ...تعرفون أن الخميني أمره في القضاء على قواد حزب >توده >..أي كيانوري وأحسان طبري والان تحت قبضة النظام الايراني ...كان المفروض منكم ان تتضامنوا معهم ....لكن نحن كنا نضحك من هذه المهزله الكلاميه والتبريرات المضحكه مما يسبب لنا التعذيب اليومي وأنزال أشد العقوبات معنا في بقاء مدة الحجر أكثر فتره !!!....ظل الشيوعيون على طول فترة محكوميتهم أما في المحاجر أو معاقبين من كل مستلزمات التي تعطي الى السجين ...أي السرير والمكان والمراقبه حتى في المواجهات التي تحصل بين السجين الشيوعي وأهله من قبل دائرة ألامن عبر نشطاء وكلائهم ...سوف أسوق بعض الشواهد التاريخيه التي حصلت في السجن ...عام 90 و 91 ..حصل حدث تاريخي على صعيد السجن ..جاء مدير الامن العامه أنذلك المدعو >عبد الرحمن الدوري >...مع كل طاقم أمن دائرة السجن وهم مشدودي الايدي والعيون ...خطب بكل السجن الذين كانوا متجمعين في ساحة السجن ..قال هولاء الذين أمامكم هم سبب مأساتكم ..لكن أقول أليكم ...سوف تأخذون بعض حقوقكم ..لكن لاتنسوا أنتم سجناء وتحت أيدينا ...لاتقوموا في أعمال مخالفه الى القانون ...أفهموا ذلك جيد ..أخذ رجاله وطاقم أمن دائرة السجن ورحل ...لكن الذي حصل من قبل التجمعات الاسلاميه الشيعيه هي ...أولا سيطروا على كافة الخدمات الاجتماعيه بسبب أعدادهم الكمي ..بعد ماعزلت أدارة الامن واصبح دور موظفي .واضح للعيان ...ثانيا ..بعد ماجاء وزير الشؤون الاجتماعيه ..المدعو >اوميد مدحت >..أستقبلوه في الهتافات وهم رافعين صور صدام حسين ...في ساحة السجن ..لكن كانت أنتباه الوزير على الذين كانوا بعدين عن هذا الاستقبال وهم كانوا بجانب جدار السجن وهم كانوا الشيوعيون ..مما عجل في الصياح من قبل الوزير أن يأتوا على الذين بجانب الجدار ..جاءوا هولاء وتحلقوا مع السجناء ..كان الوزير يسأل في أسألته للسجناء حول أحتياجاتكم ....كانت التجمعات الدينيه الشيعيه تقول مطاليبها ..أن تبنوا لنا جامع في السجن والتكثير من الاباريق للوضوء ...أما الشيوعيون كانت مطاليبهم أمام الوزير.... هي أطلاق سراحنا ...وهم يرددون هذه السجون ليست بيوتنا بل أطلقوا سراحنا !!!...ثالثا بدأ دخول المنشور الاسلامي وأصبح حيز الفعل في تحلقاتهم الدينيه عبر الفتاوي التي تأتي من خارج السجن بأسماء المرجعيات التي كانت تأخذ فتاويهم في ذلك الوقت ..شرعوا زواج المتعه بين صفوف السجناء مما جلبت لنا متاعب جمه وهي دخول كثير من العواهر وبيعات الجسد وأختلط الحابل في النابل مما أربك جميع العوائل الشريفه وهذه تدار تحت مراقبة وأشراف المخابرات العامه في السجن ...أصبح النكاح في خيم المواجه معروف لدى السجناء ..يعني >زرر خيمتك وأنكح لكن الشيوعيون كانوا ينصحون هولاء المعتوهين من هذه الاعمال المرصوده ..كل التي يتم الممارسه معها يتم أستدعائها الى دوائر الامن ...رابعا ..تم أقامت جهاز أسلامي قمعي ...مهماته هي أستدعاء الذين خارجين عن أطاعة ألله ...تم هذا الفريق الصدامي أن يعذب الذين يعتبرون عاصين عن ألله ليلا ..كانوا يستخدموا نفس الآساليب الامنيه ..الربط وشد العيون والفلقه ووووألخ ...بعد مارخ الحبل لهم ..أقاموا في فعاليات صداميه ..أولا ألاعتداء على السجناء الكرد كادت أن تصبح كارثه ..ألا أن في اللحظات الاخيره تدخل الشيوعيون في فض ذلك النزاع المبرمج ,,,مما عجل الكرد في الانتقال الى سجون الموصل ...ثانيا تم الاعتداء على التنظيمات أخوان المسلمين ...بعدها على تنظيمات الدينيه المسيحيه وباقي الاديان ...ومنها اليزيديه ...ثالثا ..هوجمت من قبل الفرق الصداميه الاسلاميه على الشيوعيون بعد مافرغ السجن من كافة القوميات والطوائف والاديان والمذاهب وبعض التيارات السياسيه وأنتقالهم الى سجن الخفيفه ..لذلك أنفردوا في ضرب والاعتداء على الشيوعيون الذين بقوا معهم في الساحه ...أنسحب الشيوعيون وأنتقلوا الى سجن الخفيفه ..لان كانت أدارة السجن تسمح في ذلك الامر ..بقوا وحدهم في الساحه في سجن الخاصه !!!...بعد ذلك حصلت الحرب الخليجيه الثانيه ...الذي حصل كانت كارثه في قتل هذا الشعب الثائر ...سجون وأعدامات سريعه ومحارق وموتى في حرب الخليج الثانيه ..السجون جوع وخوف وأعدامات بدون أستثناء ...لكن حصلت المفاجأه ..هو جلب كافة سجناء الآسلاميون الشيعه من سجن الخاصه الى سجن الخفيفه ...تحت أشراف جهاز الامن الخاص ..في منظر يحز في القلب ..أخذوا غالبية مسؤلي تنطيماتهم الجديده وأدعوهم في زنزانات الاعدام ..أما الباقون أتوا فيهم وهم يطلبون المساعده مننا ...لكن نحن نسينا ماقاموا به من أعمال غير أنسانيه ساعدناهم وفق مقدورنا في تعاوننا معهم ..كان شعارنا هم سجناء ليس ألا ......هذه تذكرني حاليا في ذلك الامر ..هو تجربة السلطه الان وهم يقودوها ...أنا لاأذكر الامن والجوع وأشياء أصبحت كل الاقلام تكتب عنها ...بل أخر مايحز في النفس المعتقلات التي أصبحت فضيحه ...التي يصفون ويعتقلون ويغتالون كيف ماشاء تحت ذرائع مكافحة الارهاب.....المشكله في المحاججه التي يتفوهون فيها ..أن هناك متسللين من قبل أجهزة الامن ورجاله السابقون في النظام البائد ؟؟؟....ماذا تفولوا الى شهدائكم الان وهم تحت قبورهم الجماعيه التي أصبحت يافطه تتاجرون فيها ...بعد ما أستوليتم على كافة الوزاراة ..ماذا فعلتوا ...توزعون مكارم في المناسبات لطمس الحقيقه عن الشعب المستلب ..مثلما كان النظام البائد ..تحت يافطة مكرمة الرئيس القائد ...وأنتم أصبحتوا من المافيات الحديثه بعد أستلام على كافة المغانم ...أين عدلكم يأأسلاميون ...الطرف المتشدد يقتل ويفجر تحت الشهاده ومسمياتها الهزيله ..وانتم تسرقون وتقتلون وتعذبون هذا الشعب الذي لايعرف أين يذهب .....من ينقذ هذا الشعب ...أقول الى شعبي وأهلي >ألك ألله >



#عبد_الرزاق_حرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال في الذاكره_طعمه لفته دعبال ....الجزء الثالث
- رجال في الذاكره_طعمه لفته دعبال ....الجزء الثاني
- رجال في الذاكره_طعمه لفته دعبال _الجزء الاول
- أمس مجازر الاعدامات واليوم مذابح ساحة النهضة وأطفال بغداد ال ...
- كنت أكتب ...رجال في الذاكره _القسم الاخير
- كنت أكتب عن رجال في الذاكره_القسم الخامس
- كنت أكتب عن رجال في الذاكره_القسم الرابع
- كنت اكتب عن رجال في الذاكره__ القسم الثالث
- كنت اكتب عن رجال في الذاكره...القسم الثاني
- كنت اكتب عن رجال في الذاكره
- رجال في الذاكره_ياسر عبود مارد _شاكر جاسم عجيل _من شهداء مدي ...
- رجال في الذاكره_نشأت فرج سموعي _من اهالي بغداد
- رجال في الذاكره_سمير شمعون_من اهالي القوش
- رجال في الذاكره_المخرج السينمائي حسين ورفيقه علي _شهداء المو ...
- رجال في الذاكره_حميد مجيد حميد _ابراهيم خليل _شهداء الكوفه و ...
- رجال في الذاكره _جرو عجل واوي _من شهداء العماره
- رجال في الذاكره _قاسم محمد علي حمزه وعائلة الفنان كوكب حمزه ...
- رجال في الذاكره _اللاعب لكرة القدم _وليد..حملةالمطالبه بمحاك ...
- رجال في الذاكره_بمناسبة تعرض الطلبه في البصره من قبل التيارا ...
- رجال في الذاكره _ملازم جمال


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عبد الرزاق حرج - ....هل الشيوعيون شهداء