قضية مصيرية و خطيرة

يبدو انت فى حاله شك وشك كبير , انا لاالومك على هذا ابدا فهذا صحى , من الواضح ايضا انك فى حاله صراع نفسى وهذا مهم جدا لكى ترى الاشياء من زاويه مختلفه , اهل مازلت تعتقد فى الصراط المستقيم ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتعليقك اخي العزيز

مع الاسف ما زلنا غارقين تحت البحر .. و مع الاسف لا يزال علينا السباحة .. و الا متنا غرقا ان لم نصل الى سطح البحر
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد حولت تعليقك استاذ ايدن حسين الى مقال فلا بأس في ذالك. ولكني اعود وأكرر لك ان الشك يوصل الى اليقين ولكن بشرط الدراسة والاطلاع. فعندما تشك في معنى اية فاٍال العلماء المتخصصون في ذالك.فالمسألة ليس بخل من الله والله لا يرضخ لأقتراحات عباده.
والعلم سيدي الكريم كالبحر منا من يصل الى الشط ويقف ومنا من يخوض ابعد من ذالك ومنا من يتعمق داخل بحر العلم ومنا من هو كالغواص الذي ينزل الى اعماق اعماق البحار.واسمع الى هذه الاية(هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب وأُخر متشابهات(اي يشتبه فهمها يصعب فهمها)فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله........وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب......ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب)
اٍال اهل العلم مش مشايخ الترب كما يقولون في مصر وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما عن الاحلام سيد ايدن فأظن الاسلام بعيد عنها......الا ان كثيرا من الاخوة النصارى يقولون (شفت المسيح او شفت العذراء) وهذه اضغاث احلام والله اعلم ان كانت صحيحة ام كاذبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية والسلام شكرا والف شكر على صراحتك في السؤآل المنطقي من المنطق في الحجة والكلام.كيف لي ان اصدق ان كتابا ورثناه من آبآئنا منذ الف واربع مئة عام بانه كتاب الاه خالق علام تحير العقول في خلقه من خلق الذرة الى خلق المجرات الغير المتناهية العظام فيه مالا يقبله المنطق من طلب من مخلوق لنصرته او تحد لمخلوق هو خالقه وكانه ملك يريد العون من الانام او يشتم مخلوقا هو مكون جيناته حسب ارادته ـ اي الله جل جلاله ـ وجعله عقيما كم شاء وهو الواحد العلام.والاهم في هذا الامر ـ ايها الرجل الهمام ـ و الذي ينقلنا من النور الى الظلام هو التدخل البشري في التشريع والاحكام.قال الشافعي وقال المالكي وقال الحنفي وقال الحنبلي وقال الامامي وقال محمد بن عبد الوهاب راس الارهاب والاجرام ان هذا حلال وهذا حرام وفي خضم هذه الفوضى اصبح الارهاب مشرعا باسم رب منزه من كل هذه الموبقات والآثام.والان دعنا ناتي للقول الفصل في هذا المقام وهو ما قاله الفيلسوف الكبير ذو العقل النير شاعر المعرة المقدام.
ايها الغر ان خصصت بعقل * فاتبعه فكل عقل نبي
وهذا قول صحابي عرف اللعبة بالتمام.
ولكن الحكبم راى حميرا * والجمها فتاهت في الجام

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنيئا لقبيلة عنزة بهذا الفكر النير يافهد.لقد قرات لك الكثير من التعليقات في هذا الموقع ولم اجد فيها الا روح التسامح والحجج المنطقية المبنية على تحكيم العقل وليس العاطفة وتعليقك على هذا المقال دليل على ما اقول. ان بعض القبآئل من آبآئنا العرب من البدو والحضر كانوا يمتلكون عقولا نيرة حتى قبل مجيء الاسلام وما دار الندوة الا دليل واضح على ايمانهم بالراي والراي الآخر واتخاذ القرار الصائب في الامور المهمة.لقد خلفوا اؤلائك الافذاذ ابناء جديرين بالاهتمام وهم موجودون الآن في ربوع نجد والحجاز ولقد بدت تظهر اصواتهم عالية بالرغم من الحكم الوراثي الاستبدادي والارهاب الممنهج لكتم الاصوات ولنا في حمزة كشغري ورآئف بدوي وقبلهم الشهيد السعيد ناصر السعيد وغيرهم من االاخوة سكان المنطقة الشرقية المنفيين من البلاد امثلة يحتدى بها.عشتم جميعا ابناء بلدنا ولا ضاع حق وله مطالب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا و شكرا لكل السادة الذين قرأوا مقالتي المتواضعة
...

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالفعل عذر أقبح من ذنب : كيف لاله يعجز عن تأمين ملائكته اذا أراد ارسالهم الى الأرض .. وهل الملائكة أضعف من البشر ؟ الملاك اللى كنس قرية لوط على جناحه ..قرية بأكملها رفعها الى السماء كما يزعمون حتى ان اهل السماء سمعوا صياح ديكتهم كما يخربطون ؛ هل يخشى مثل ذلك الكائن الجبار أن يسير على سطح الأرض ؟ خرابيط كلها من انتاج خيال صحراوى لم يكن يمتلك سوى الاختراعات الفانتازية ليستولى بها على عقول مستمعيه .
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني ان المقال قد نال اعجابكم
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني ان المقال قد نال اعجابكم
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ معن محمد المحترم. بعد التحية. اشكرك على هذا الاطراء الذي لا استحقه لان كل مادونته في تعليقاتي هو معلوم للجميع الا ان بعض الناس عندهم تحفظات نتيجة التربية والتلقين وانه من الصعب الخروج عن المالوف . ان في القبائل العربية في نجد والحجاز نجوم في الفكر الا ان الرقابة وقطع الاعناق هما العائقان عن افشاء ما يؤمنون به لذى ترى كثيرين منهم يكتبون باسماء مستعارة. اخي الكريم انصحك بان تقرا الفية ابن جد والتي سماها (فصل الخطاب) لتجد مافيها من تسآؤلات فلسفية ومنطقية تنبئ عن عقلية كانبها الفذ وهو لاشك احد انموذج من جهابذة الفكر في نجد والحجاز. شكرا لك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا لاعجابك بمقالتي
لقد منعوا نشر تعليقي اليك - تعليق تسلسل 9
لا ادؤي حتى لماذا
فانا لم اكتب هناك الا شكري لقرائتك لمقالي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---