اسباب الالحاد ج1

اهلا اخ ايدن
كنت اتصور انك بصدد تناول فكرى ونفسى للإلحاد فلم اجد شئ
هل نفهم من مقالك انكم مازلتم تستغربون وتندهشون ولم تعتادوا .. يعطيكم العافية!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت كذلك ياستاذ ايدن كاتبا- غير عادي ولايمكننا ان نعتاد على عبقريتك وفكرك العميق .

المؤمنون بالعقل والعلم والحقائق المادية الواقعية ... اصبحوا مرضى
والذين يؤمنون بالخرافة والاساطير ويتبعون الغرائز ... هم الاصحاء ..
فعلا امة ضحكت من جهلها الامم .............

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هذا الذي تقوله ؟! ... جد طريقة اخرى او شخص اخر عسى ان يستطيع ايصال فكرتك الغير الفكرية الى القراء ..مع سلامي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الملاحدة من اكبر الإخطار التي تتهدد أوطاننا العربية
فهؤلاء الملاحدة لا يؤمنون بالجن رغم انه يركب فتياتنا على الطرقات بالآلاف وقد أكد لنا الله وجوده
ولا يؤمنون بالثعبان الأقرع ولا بغل البراق المقدس الذي طار عليه المصطفى الحبيب رغم ان الله أكد ذلك في القران الذي انزله الى نبينا محمد
هؤلاء الملاحدة الكفرة لا يعجبون بالديك والأرنب والبغال والحمير ولا يؤمنون ان بول الإبل يشفي من كل الأمراض كما أكد لنا نبينا الكريم صلوات الله عليه
هؤلاء الملاحدة هم اكبر مصيبة حصلت للبشرية، لا يتصورون ان عائلة من السيارات حيث تنكح سيارة ذكر سيارة أنثى لتنجب موتورسيكل لا يستطيعه الا الله
اللهم ورينا يوم في الملاحدة
اللهم شتت شملهم ومزق جمعهم وأرسل لهم حوت يونس يبلعهم وناقة صالح ترفسهم
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم وأرسل عليهم طيور الابابيل ترميهم بحجارة من سجيل كما أكدت لنا في قرانك رغم اننا شاهد ما شفش حاجة
اللهم يا ارحم الراحمين اخسف الارض بالملاحدة واحرقهم كما فعلت بقوم لوط
او أرسل عليهم ريحا صرصرا وزلزل بهم الارض كما فعلت بقوم عاد
اللهم هل سمعت والا أرسل لك الدعاء بالفاكس؟
اللهم أني بلغت
اللهم فاشهد

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

و بإفتراض أن هناك إله أو آلهة.. من هم و هل الكتب الدينية الأسطورية هي مصدر معلوماتي عنهم ؟..
يعطيك العافية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ سامي لبيب .. شكرا لتعليقك على مقالتي
انا من الذين يتصورون ان الايمان او الالحاد بغير حاجة الى كل هذه الافكار الفلسفية المعقدة
و الا كان من الضروري ( حتى الفلاح البسيط الذي قد لا يعرف القراءة و الكتابة ) ان يدرس الفلسفة ما لا يقل عن ثلاثين سنة ليتوصل الى الحقيقة
انه ظاهر مثل الشمس اننا مخلوقون
و نعم .. انا لم اتعود الى الان .. كيف لشخص مثل ايدن ان يكون لديه اطفال يحبهم و يحبونه
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكل الزملاء الذين علقوا على المقالة
بيتر جان و سليم بكر و نصر و عماد ضو و الخيام و علي
و اسالهم هل تعودوا على الكومبيوتر
قطعة من الموصلات و اشباه الموصلات من السليكون و الذهب و قليل من الكهرباء .. قادرة على معالجة مليون عملية في الثانية
و لكن قارنوا الانسان بها .. رؤية و فهم و تفكير و تكلم و تعبير و لذة و الم و ضحك و بكاء
د ن ا .. و كروموسومات .. الخ
هل من السهل التعود على كل هذا
قد لا تكون اضرار الالحاد واضحا هذه الايام .. لكن ثقوا انها مثل اللعنة النائمة و لا بد ان تستيقظ يوما .. فيعاني الملحدون منها حتى اكثر من المؤمنين
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا ايدن لقد وضعت يدك على الجرح
نحن بحاجة لهكذا مقالات كوميدية على موقع الحوار حتى لا يصيب القارئ الملل
الإلحاد فتنة مثيرة نائمة لعن الله من ايقظها
يجب ان يستمر النوم ففيه صحة وفائدة اما اليقظة قاتلها الله فهي كل الشرور
يا قومُ لا تتــــــكلموا ........... إن الكلامَ محَـــــــــرّمُ
ناموا ولا تستيقظوا ......... ما فــــــاز إلا الـــــنوّم
وتأخروا عن كل ما ........... يقضي بأن تتقدمــوا
ودعوا التفهم جانبًا .......... فالخيرُ أن لا تفهـــموا
وتثّبتوا في جهــلكم ............ فالشر أن تتعلمــوا
أما السياسة فاتركوا .......... أبــــدًا وإلا تندمـــوا
ان السياسة سرها ............ لو تعلمون مُطَلسـم
شكرًا لك على حبوب النوم حتى لا يعاني المسلمون كما يعاني الملاحدة في الغرب من نعيم الدنيا قاتلهم الله فالمؤمنون لهم الجنة وسبعين حورية بينما الملاحدة يقضون أعمارهم في العمل أطباء ومعلمين وعلماء ومخترعين قاتلهم الله ما أشد كفرهم، ورغم هذا لم يخترعوا سيارة تنكح سيارة نكحهم الله لتلد دراجة بخارية على سنة الله ورسوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيدن مقالاتك لا تشبه أية مقالات فهي في الصميم بسيطة لدرجة أن يفهمها الطفل الصغير . معقدة يلجم ألسنة كبار الملاحدة.
كنت أبحث عن مقالك الأخير و لم أكن أجده فدلني عليه عدو لك في تعليق له في مكان آخر :)

أضحتنكي مقالك كثيرا و كذلك التعليقات و ربما أنت أيضا كنت تضحك:)
يا أيدن لديك فضول الأطفال فلا تضيعها.

إنهم فقط يغارون و من أسئلتك حائرون و بينهم و بين أنفسهم هم لك محترمون.

أنا عن نفسي أحبك و أحترمك جدا و يا ليت كنت صديقي فنادر الصادقون مثلك.

بالمناسبة يا أيدن في مقال كنت تبحث عن السعادة و كنت تسأل عن مغزى الكون و الحياة و أسئلة أخرى كثيرة.

صحيح تلك الأسئلة فلسفية لكنها أيضا تدل على مستوى منخفض جدا من السيرتونين لديك. أي أنت لديك اكتئاب ( داء العصر).
لا أدري كيف تختار أن تعالجه بكتابة مقالات هنا كهواية أو باستخدام مضادات اكتئاب.

هناك أكثر من عشرين نوع أنصحك بالبروزاك.

و على فكرة كلنا لدينا اكتئاب حتى ذلك الذي يلقي نكتا متواصلة.

مع أصدق تمنياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي الاخ سر الوعي .. و انت طبعا اسم على مسمى
لا احب الفلسفات المعقدة .. فالمسالة ابسط مما يعتقده الكثيرون
اما بالنسبة للسيرتونين و الكآبة .. فهي عائدة لتساؤلي التالي .. هل من المستحيل ان نتيقن من وجود الغيب .. هل يجب ان نكون في قلق دائم من مصيرنا الذي لا نعلمه في الجنة او في النار
انا مكتأب ... لان الله .. مع الاسف قد وضع حاجزا بينه وبين المؤمنين به .. تماما .. كوضعه حاجزا بينه و بين الملحدين .. اي و كأنه لا فرق لدى الله بين المؤمن و الملحد
انا متيقن بان الله و الرسول يستحقان ان ندافع عنهما .. لكن الله مع الاسف لا يعطينا و لو اشارة بسيطة عن انه راض عنا او راض عن دفاعنا عنه .. او عن دفاعنا عن الرسول
اكثر ما اخشاه هو الموت .. حيث لا ادري هل ساموت مؤمنا او ساموت كافرا
ليت بعض المؤمنين يقولون لنا عن تجاربهم الحقيقية مع الله .. اي ان الله قد ارسل و لو اشارة بسيطة لهم بانهم على الطريق الصحيح .. فلو حدث ذلك .. سنعرف نحن اننا لسنا على الطريق المستقيم .. فنبادر باصلاح انفسنا .. و ندقق اكثر في اخطائنا
و تقبل احترامي الفائق اخي و صديقي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثلما شخصت حالة إكتئاب عبر النت، خذ هذا التشخيص:
من يرى حال دين الإرهاب الذي تعتنقونه والدمار الذي أوصل إليه البلاد والعباد ولا يصاب بالإكتئاب فهو جحش

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي أيدن
أنا أدلك على تجارب حقيقية مع الله.. اقرأ مقدمة كتاب عباس عبد النور، محنتي مع القرآن ومع الله في القرآن.
لا تقرأ الكتاب كله فقلبك لا يقوى على نقد القرآن ككتاب تادي لأنك تؤمن ان الله كتبه
ولكن اقرأ تجربة الكاتب مع الإيمان
وعلى فكرة كلمة بسرك
الذي يخاف من الموت فهو غير مؤمن.. لو كنت ملحدا لكان أشرف لك مليون مرة.. كنت على الأقل تعيش مرتاح مع ضميرك طالما أخلاقك هي إيمانك الحقيقي ولا تنتظر من ورائها ثواب الجنة ولا تخاف عقاب النار.. كنت دائما اشفق عليك وليس من منطلق السخرية كما تظن ولكن من منطلق مثل شعبي يقول العقل ما بينسبع منه.. ولكن من يسلم عقله للخرافات فهو أولى بالشفقة لا للسخرية.. الأن بعد تعليقك أعلاه اشفق عليك أكثر.. أنت لا تسأل الأسئلة المعقدة لأنها تشغل مخك واريد إجابة
أنت تسأل لترتاح انك ستربح رهان باسكال.. يا مسكين يا أيدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد أنزلت الكتاب و قرأت أكثر من نصفه إلى أن مللت ثم قرأت صفحات من آواخره ثم اكتفيت و لم أجد في كل ما قرأت أي جديد.
ها عندك شئ آخر؟!
أقول لك الخلاصة:
الكاتب ضيق الأفق باع كل عمله و دينه لمدة ثمانين عاما من أجل كم قرش لم ينزله الله
عليه من السماء!
و كأن معدن هذا الإنسان المنافق كان يأبى إلا و أن يظهر!!!!
من أجل قروش باع جهود عقود ثمان ! يا لتفاهتك أيها الإنسان!
ماذا كنت ستفعل بهذه القروش و لم يبقى لك من العمر ما يستحق ذكره!
مثله مثل الذي مشى 999 ميلا و خار قواه في الميل الأخير ليتوقف ثم يلوم نفسه لما مشى و تكبد العناء!

على كل في صفحاته الأخيرة يذكر جملة. يقول فيها اثبات عدم وجود الله اصعب من اثبات وجوده و كلاهما استحالة على العقل القيام به.

أضعت وقتي يا عماد!

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكتاب رد على سؤال ايدن
من حشرك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب لا يجد فاعليةمباشرةلله كما في الاساطير عندما يقول الله للنار كوني بردا وسلاماعلى إبراهيم. أو أن الناس يدعون الله و لا يجدون أية استجابة فالظلم و الفقر و الحروب و الجبابرة هم السائدون و كأن لا وجود لله.

و لكنه لا يستطيع إنكاره لأنه يحس باحساس غامر بوجوده!

ماذا نستنج من هذا؟

نستنج أن الملحد إنسان محبط غاضب فهو لا يستطيع التخلص من فكرة الله و لذلك تراه دائم الحديث عنه و لكن بغضب شديد و لا يجد متنفسه إلا على الذين اختاروا الإيمان لأن الله لا يقيم له شأنا فيهجم على أتباعه.


هذا الملحد بطبيعة الحال لديه حاجة غير مقضية

فالله الموجود لا يلبي طلبه و العدم أيضا لن يستطيع تلبية طلبه و النتيجة ؟!

النتيجة يعيش حياته كله في جحيم عذاباته!

ثم يحاول أن ينتقم من المؤمن بأن الملحد يستمتع بالحياة فلا ضوابط تضبطه.
و هذا وهم فكل المتع المادية لا تستطيع أن تشبع الإنسان فتراه يطلب المزيد و المزيد و المزيد و عبثا يطلب فلن يشبعه أي شئ أي جنس أي طعام أي شراب أي منزل أي سيارة أي طيارة أي جهاز الكتروني حديث لن يشبع فراغ روحه الا الله الذي رفضه.

إن كنت لا تصدق جرب بنفسك أن تلحد و لنرى سع

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بغض النظر أن القرآن منزل من عند الله أو تأليف محمد
وجود بعض الأخطاء الإملائية لا تعيبها فهو كتاب بالأول و الآخر و الكتابة قديما لم تكن متطورة مثل اليوم بالنقط و التشكيل و الحروف.
أنا شخصيا لا أجد ذلك مشكلة كبيرة فكتب سابقة و كاملة لله حرفت أو ضاعت فما المانع من اختلاط بعض الكلمات و الحروف في القرآن لبدائية الوسائل في ذلك الوقت.

المهم هو الجوهر و الجوهر سليم و محفوظ و نجحت في تخطي 1400 عاما من الدهر.
أما كتابات بعض العلاكين هنا ستختفي بعد فترة قصيرة ولن تبقى و كأنهم لم يكونوا أبدا.
لماذا لأن لا أحد يهتم بهم فكتاباتهم ستزول إما بسبب تغيير الهاردوير أو إغلاق الموقع فالموقع لن يدوم قرونا بل ربما عقودا حتى!
ستكون هناك مواقع جديدة و وسائل جديدة.

أو نتيجة لكارثة طبيعية أو لحرب فالكتابات لن تبقى!

مليارات و مليارات من اليشر قدموا و ذهبوا! هل تجد لهم ذكرا؟! من هم و من كانوا؟!
أما الله فبقي منذ أول إنسان على الأرض و إلى اليوم.
ستقول كانوا يعبدون أوثانا! لا لم يكونوا يعبدوا أوثانا بل كانو يتصورون أن ذلك السر العجيب , الروح, الله, الخ يكمن داخل أوثانهم!
المهم أنهم كانوا يعبدون ذلك الروح

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت سألت عن تجربة أخ أيدن! عن إشارة ما مهما كانت بسيطة!

عزيزي أيدن سأتكلم عن تجربتي أنا و لو أن العلاك عماد ضراط ضو سيتلصص علينا!

إنظر أيدن عندما تكون صادقا مع الله فالله يصدقك و سترى تناغما عجيبا في الحياة و سيكون الله بصرك و سمعك و قلبك و لن تعادي أحد و لن تحس بغلِِِ لأحد. سترى الكون و نفسك في سمفونية رائعة.

ستندهش من صفاء أفكارك و صدق تنبؤاتك و إحساسك. ستندهش أكثر من التصادفات الكثيرة التي لا يمكن تفسيرها ماديا. أما السعادة فستكون كآلام المسيح ستحس باشفاق دائم على العالم ما أسميه أنا بآلام المسيح ليس آلام الصلب لكن آلام رقة القلب و أنت ترىعبث الكبار و كأنهم أقزام و همومهم التافهة التي يظنونها كبيرة جدا جدا جدا.

السؤال أين ذهب كل ذلك؟! الجواب: لم نجد له عزما.
عندما تجد الحياة متناغما ميسرا تنسى و تنجذب الى الملهيات رويدا رويدا و بعد فترة تجد نفسك في حضيض التلوث المادي و تصبح ناقما على كل شئ فالأمور كلها معسرة لتنهض من عثرة لتقع غي عثرة. عندها تتفلسف و تقول إن الله لم يستجب لي و هجرني بينما يكون الهجران قد بدأ منك!
أنا أومن إن مشى أحدنا إليه فهو دائما يهرول إلينا ذلك الله العظيم!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا لاخي و صديقي سر الوعي على مداخلاته
لكن .. لا ننسى ان الافكار لا نستطيع تمييزها الا بالمقارنة .. تماما كما لا نستطيع ان نميز الضوء الا اذا تواجد بعدها الظلام
لذلك .. انا على يقين .. ان وجود الملحدين هو مراد من قبل الله تعالى .. لكي يستفيد المؤمنين من تعبهم ليل نهار من اجل كسب اموال اكثر .. فيستفيد المؤمنين من ثمرة اعمالهم .. و لكي يستفيد المؤمن من كدهم ليل نهار لايجاد ما يزعمون انها اخطاء او نواقص في الدين .. فيستفيد المؤمن من ما يقومون بها من المقارنات .. لكي يزداد المؤمن ايمانا
فكما ان الطب ما كان من الممكن ان تتطور لولا الامراض .. فكذلك لا يستطيع المؤمن ان يطور ايمانه لولا وجود الملحدين
و انظر الى التاريخ .. ستجد الملحدين و الكفار جنبا الى جنب مع المؤمنين دائما
اما بالنسبة لاستجابة الدعاء .. فالله اعلم بما يصلح للعبد .. فقد تطلب انت من الله شيئا مضرا بك .. او تطلب شيئا و انت لست مستعدا في الوقت الحاضر لتقبله او تقبل اثاره عليك
لذلك فاستجابة الدعاء هي موزونة .. و خاضعة لعلم و حكمة الله
و احترامي الفائق
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ايدن
ذكرني تعليقك رقم 19 بنظرية حديثة اثبتها علماء التطور
كان يعتقد قديما ان الشمبانزي هو أذكى حيوان في المملكة الحيوانية لتشابه صفاته البيولوجية بالانسان وقدرته على حل مهمات صعبة لانه يستطيع كالإنسان استعمال يديه ورجليه
علماء اخرون اعتقدوا ان الدلافين هي أذكى المخلوقات
ولكن اليوم هناك إجماع شبه تام بين علماء التطور ان الابقار هي أذكى الحيوانات على الإطلاق فالابقار ربطت مصيرها بمصير الانسان وقبلت الترويض عن طيب خاطر لانها عرفت ان في ذلك بقاءها فالإنسان يطعمها ويسقيها ويطيبها ويحميها من الحيوانات المفترسة ويهتم برفاهيتها من اجل استمرار نسلها
وإذا انقرضت الحياة على الارض واضطر البشر لاستيطان المريخ فان اول حيوان سيأخذه العلماء معهم هي الابقار من اجل بقاء البشر على لحوم البقر وهكذا يضمن البقر أيضاً البقاء بينما تنقرض باقي الحيوانات

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى اخ ايدن
حتى تأملاتنا تسطون عليها وتنسبونها إليكم لتشلفطوا الصورة !! انا صاحب تعبير أن الإنسان كائن مندهش ولى مقال فى هذا الشأن ليأتى الإيمان والدين ليتبلد الإنسان ويفقد الدهشة .
انظر إلى كل إرثك الدينى من خزعبلات وخرافات وقصص ساذجة ستجد أن المؤمن لا يتوقف ولا يندهش .. انظر للملحد تجد إلحاده جاء من الإندهاش , إندهاشه الأول من إرثه الدينى القديم وإندهاشه الثانى من فعل الطبيعة.
أنا مازلت حتى الآن فى قمة الإندهاش عندما أتطلع على كتاب أو فيديو يتناول الحياة والطبيعة والكون والوجود .. أحاول تبديد إندهاشى .
تصدقنى يا عم أيدن .. أنا أفكر جديا إعتزال الكتابة والتفرغ لإندهاشى والبحث فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          12 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة أَخ آيدن تأملاتك جميلة جداً ..

خصوصاً فكرة السيارة الذكر التي نَطَّت على سيارة أُنثى فجابت سيارات تاكسي صغار


وكذلك تأملك بكون الرجل ذكر والمرأة أنثى ..


يعني أَنا أَتذكر الكتاب الأَخضر للمرحوم القذافي ..

كان لديه نفس النظرية الفلسفية

إِنَّ الرجل ذكر والمرأة انثى

والظاهر أَخ آيدن انك بدأت تقرأ للقذافي مؤخراً ، وهذا بحد ذاته تطور جيد

تحياتي وامتناني

إرسال شكوى على هذا التعليق          9 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---