عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 5067 - 2016 / 2 / 6 - 22:04
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أثبت لنا بألعقل ما مصادر ألقوة ألتي تدعي أن ألمسلمون أمتلكوها,ردا على مقال ,ما هو اذن الإسلام؟
تحية طيبة:في مقال للكاتب سامي ألذيب تحت عنوان:ما هو اذن الإسلام؟ ذو ألرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=503227
معترضا على اسلوب لمداخلة على مقاله,
النبي محمد يتنبأ بنهاية الإسلام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=502983
وصاحب هذا التعليق أستوقفه واسمه مسلم عزيز لانه حسب اعتقاد ألكاتب سامي ألذيب أنه كتب تعليق من باب الايمان بالله وقدرات ألله وهكذا طرح يعتبر الكاتب سامي الذيب صاحبه مكانه الصحيح في مشفى الامراض العقلية لانه كلام عاطفي لايدعمه ألعقل
وانا اريد من ألكاتب سامي ألذيب أن يقنع ألمسلمين بالعقل وليس بألعاطفة وعلميا ماهي مصادر ألقوة أو مفردات ألقوة, ألتي أمتلكها ألمسلمين قبل 1436 عام والتي مكنتهم هذه ألقوة من فرض وتطبيق ماجاء في ألايات ألمدنية
في علمنا اليوم هناك مراكز عسكرية متخصصة في تحديد مراتب دول العالم في ألقوة عسكريا ولاتضع أي دولة في أعلى ألترتيب اعتباطيا أو عاطفيا ولاتضع في تحديد قوة أي دول ,اقصد لاتضع ألله في حساب او تحديد قوة أي دولة
بل تضع
اولا:عدد مجنديها
ثانيا: قدراتها التسليحية
,برا وبحرا وجوا
مايمتاز بها سلاحها من قدرات في المناورة,مدى ألسلاح ألمؤثر,دولة مصنعة للسلاح,دولة غير مصنعة للسلاح,السلاح بعيد ألمدى ودخل الان ألسلاح ألمدمر دمار شامل(ذري ونووي) والسلاح ألكيماوي والسلاح الجرثومي والسلاح البايولجي
وبما أن ألدول أليوم لاتعر شأنا للغيبيات
فأطلب من ألكاتب سامي ألذيب أن يفعل كما تفعل تلك ألمراكز ألبحثية ألعسكرية, ويقيم مقارنة بين قوة ألمسلمين أنذاك وبين القوى ايضا أنذاك وهما طبعا ألامبراطورية الرومانية, والامبراطورية ألفارسية, والممالك ألاوروبية , ليقنعنا نحن ألمسلمين بأن فعلا ألمسلمين أمتلكوا قوة مكنتهم من فرض شرعيتهم أن استطاع
وله ولكم ألتحية
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟