أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحكيم عثمان - هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لوطنهِ؟














المزيد.....

هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لوطنهِ؟


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4999 - 2015 / 11 / 28 - 21:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لوطنهِ؟

تحيةٌ طيبةٌ:

لاحقت هذهِ ألتهمةَ ألفلسطينيين منذ ألعام 1948 بعد تقسيم فلسطين بين ألعرب وأليهود بناءأً لقرار أممي وبقيت هذهِ ألتهمة تلاحق كل فلسطيني أصبح لاجئا مضطراً وليسَ مخير في بلاد أللجوء وخاصة بلاد ألعربان ,اي شجار بسيط بين ألفلسطيني وبين مواطن بلد ألاستضافة يعيرهُ ببيعِ وطنهِ وفي العام 1965 عندما باشر الفلسطيني بألنضالِ لأستردادِ وطنهِ- وجهت للفلسطيني- أنتقادات وأستهجانات لفعلهم هذا من ألكثير من ألعرب , وخاصة من تأثر بألاعلام ألصهيوني وصدق أدعآئتاهم هذهِ

كيف تقاتلون لأستعادةِ أرضٍ قد بعتوها أصلاً- واليوم في زمن التقدم ألعلمي وألمعرفي لازال ألبعض يوجه هذه ألتهمة للفلسطينيين-ماذا عن ألفلسطينين ألذين لم يبيعوا شبر واحد من أرضهم؟ وهل كل من باع قطعة أرض يملكها باع وطنهُ؟ وعليهِ أن يسقط جنسيتهُ, وعليه أن يهجرَ وطنهُ

وهل كل مجموعة أو عرق تسنى لها شراء عشرات أو مئات ألفدانات من بلد يسمح ببيعِ ألاراضى للاجانب- أن يعلن هذه ألمقاطعة أو ألجزيرة وطنٌ لهٌ ويقيم عليها دولتهُ ويهجر ساكنيها؟

مكاتب بيع ألعقارات منتشرة في كل مدينة لأكثر من بلد وهناك تسهيلات للمستثمرين ألاجانب في أكثر من بلد, وأكثر من بلد يسمحُ بتملكِ ألاجانبِ لعقارأتً فيها, فهل يحق للاجانب كونهم أمتلكوا أراضي فيها- أن يعلونوا فيها دولتهم؟ ,ان يشكلوا فيها مليشيات تقمع أبناء ألبلد ألاصلي وتهجرهم عنوة

اسئلة أطرحها على كل صاحب ضمير, واطرحها على من لازال يتهم ألفلسطينين بهذه ألتهمة ألحقيرة.

لكم ألتحيةَ









#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا, فتح ألغرب أبواب بلاده ,للمهاجرين من ألمسلمين - الذي ي ...
- تعريف مفردة ألانسانية.
- هل هذه أسباب كافية -تدفع ألبشر لاختراع ألهة؟
- هكذا يبين بعض الغربين اسباب الاعمال الارهابية التي تقع في بل ...
- وأقع ألتعامل مع ألنساء عند ألرجال
- عدم جدية ألتحالف ألدولي في محاربة ألارهاب - سبب ألكارثة ألتى ...
- على أي معيار ,اوقاعدة ,أواسس استندت,ردا على مقال - عندما خان ...
- ألى سامي لبيب
- لنبحث عن أسباب ثقافة القندرة والسكين عند العرب.
- سامي ألذيب,مقالاتك عن ألكندي ,اعادت لى رشدي
- سبي ألنساء وملك أليمين في ألكتاب ألمقدس
- لنفتح ملفات ألنصب والاحتيال
- وهل أليهود يهمون حبا بألعرب والمسلمين .رد على مقال - المسلمو ...
- على دولة أسرائيل ألغاء أتفاقية لوكسمبورغ , واعادة كافة أموال ...
- ماهي موعظة الجبل ؟ وما تتظمن؟وهل اتباع السيد المسيح ملتزمون ...
- هل هو الافلاس الفكري سيد سامي ألذيب ؟
- رد على مقال - الإسلام بين خصوصية الرسالة والغزو باسمه!
- أنت فاهم أسلامك غلط سيد خالد - ردا على مقال -تأملات مسلم معا ...
- وهل كتابك ألمقدس ؟ متوافق مع حقوق الانسان,ردا على مقال سامي ...
- ما أكثر أعداء ألسعادة -رد على مقال - عندما يتحدث أعداء السعا ...


المزيد.....




- معلومة قد تذهلك.. كيف يمكن لاستخدام الليزر أن يصبح -جريمة جن ...
- عاصفة تغرق نيويورك: فيضانات في مترو الأنفاق وانقطاع كهرباء و ...
- هيركي عائلتي الكبيرة
- نحو ربع مليون ضحية في 2024 .. رقم قياسي للعنف المنزلي في ألم ...
- غضب واسع بعد صفع راكب مسلم على متن طائرة هندية
- دراسة: أكثر من 10 آلاف نوع مهدد بالانقراض بشدة
- بين الصمت والتواطؤ.. الموقف التشيكي من حرب غزة يثير الجدل
- تركا ابنهما خلفهما بالمطار لأجل ألا يخسرا تذاكر السفر
- في تقرير لافت.. الاستخبارات التركية توصي ببناء ملاجئ وأنظمة ...
- لماذا أُثيرت قضية “خور عبد الله” الآن؟ ومن يقف وراءها؟


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحكيم عثمان - هل أذا باعَ مواطنٌ ما في بلدٍ ما ارضاً يملكها,اصبحَ بأئعٌ لوطنهِ؟