أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - كومان حسين: الظروف الموضوعية تحتاج النضوج حتى تنجح العملية السياسية في سوريا















المزيد.....

كومان حسين: الظروف الموضوعية تحتاج النضوج حتى تنجح العملية السياسية في سوريا


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5062 - 2016 / 2 / 1 - 11:26
المحور: مقابلات و حوارات
    


بعد إعلان الهيئة العليا للمفاوضات المنبثقة عن مؤتمر الرياض لقوى الثورة والمعارضة السورية قرار مشاركتها في جنيف3، بعد حصولها على ضمانات دولية وأممية، ولاختبار جدية الطرف الآخر من خلال سعييها لأن يُقدم النظام على وقف القصف وفك الحصار عن المدن والبلدات المحاصرة، وللوقوف على ما يتعلق بجنيف وما قد يتمخض عن المؤتمر، كان لنا اللقاء التالي مع عضو الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة والقيادي في الحزب الديمقراطي الكردي كومان حسين.
ـ بالرغم من أن القرارات الصادرة عن الامم المتحدة لم يرد فيها أيّة إشارة حول حق روسيا أو غيرها طلب التدخل في اختيار أو تعيين أو فرض أشخاص معينين في المفاوضات، فمن أين لروسيا حق اختيار المفاوضين؟
بخصوص القرارات الصادرة عن الامم المتحدة ومدى تطابقها مع مصالح الدول، فهذا متعلق أيضاً بالمعنيين بتلك القرارات ومدى محاولتهم لتمثلها أو عدم التنازل عنها، ففي السياسة قد تجد دائماً أن هنالك من يبحث عن الثغرات في القوانين أو القرارات الدولية لمحاولة استغلالها أو دفعها باتجاهات تتواءم مع مصالها، من خلال تفسيراتها الخاصة للقرار، ومحاولة استغلال هذه الثغرة أو تلك من خلال تأويل الأقوال أو القرارات، ومحاولة التشويش على المعنى الحقيقي للمطروح وتحويره لطريقة ما، وبالتالي قد يرى البعض بأنها لا تخدم القضية الجوهرية بشكل مباشر، للإيحاء بأنها بخلاف ما تم البحث فيه أو الاتفاق عليه.
ـ بناءً على بعض ما جاء في دعوات دي ميستورا فهل يا ترى كانوا جماعات المجتمع المدني والنساء مدرجون من قبل في جدول أعمال مباحثات جنيف أم أضيفوا إلى المباحثات لخناق المعارضة والتقليل من شأنها؟
بدايةً فالمعارضة ستحضر جنيف إذا ما التزم الطرف الآخر بما تم إقراره في جنيف 1 وستكون بمثابة محادثات من ثم تتطور الى مفاوضات من خلال وفدين، أحدهما يمثل نظام دمشق، ووفد المعارضة السورية المنتخبة من قبل الهيئة العليا للتفاوض، والمنبثقة عن مؤتمر الرياض الذي جمع بين عدة أطياف من المعارضة السورية بشقيها المدني والعسكري، بالإضافة الى شخصيات مستقلة، وحسب معلوماتي فموضوع منظمات المجتمع المدني والمرأة كان مدرجاً سابقاً في قائمة المشاركين، إلا أن المتباحثين هما وفدي المعارضة والنظام.
ـ ماذا تقرأ في اعلان المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا مايكل راتني عندما يقول في بيان رسمي أن حكومة الولايات المتحدة لا تقبل مفهوم “حكومة وحدة وطنية” على النحو الذي يطرحه النظام، وفي الوقت نفسه ناصحاً المعارضة السورية بالقول انتهزوا هذه الفرصة لوضع نوايا النظام تحت الاختبار واكتشفوا أمام الرأي العام العالمي من هي الأطراف الجادة في التوصل إلى حل سياسي في سوريا ومن هي ليست كذلك؟
أعتقد أن تعبير حكومة الوحدة الوطنية الذي أشير إليه هو ليس بالمفهوم الذي يتم الترويج له، فالأمريكان لا يقصدون حكومة وحدة وطنية بالمفهوم الذي يطرحه النظام، والذي يحاول من خلال اللعب على الترجمة تسويق المعنى المحوَّر للجملة أمام الرأي العام والمجتمع الدولي، لتظهر وكأن ثمة تغيرات جوهرية طرأت على الموقف الأمريكي، علماً أن الموقف الأمريكي حتى الآن لا يزال متمسكاً لما تم الاتفاق عليه في جنيف 1، ولا أرى بأن هنالك تغييرات جذرية في الموقف الامريكي بهذا الخصوص حتى الآن.
ـ هل الذي سيجري في جنيف هو بحق مفاوضات أم مجرد محادثات جانبية قد تفضي الى مفاوضات حسب الشروط الدولية بخلاف رغبة المعارضة السورية ؟
بالنسبة لنا كمعارضة سورية فنحن نبني على قاعدة جنيف 1 التي تحدد بنودها بشكل واضح وصريح هيئة حكم انتقالية كاملة الصلاحيات دون أن يكون للأسد وزمرته ومن تلطخت أياديهم بدماء السوريين وجود فيها، ولا أن يكون لهم أي دور في مستقبل سوريا، وبالنسبة للمفاوضات التي من المحتمل عقدها فهنالك محددات ومخرجات تم اعتمادها وطرحها ويجب البدء بتنفيذها من قبل النظام لتبيان حسن النوايا، وبأنه جاد ولا يستنزف المعارضة والناس معاً لقتل وتشريد المزيد منهم، وهي يجب أن تبدأ كبادرة حسن نية بفتح ممرات انسانية آمنة وإطلاق سراح المعتقلين وفك الحصار عن مختلف المناطق.
ـ إذا كان التنسيق الأمريكي الروسي سيبقى حتى نهاية عهد أوباما، فهل يعني ذلك بأن المعارضة أمام تنازلات أكبر؟ أم أن هذه المرحلة ستكون مرحلة المراوحة الى حين قدوم الجمهوريين في أمريكا؟ وإذا كان الأمر كذلك فماذا عن الذين يومياً سيقتلون بالقصف السوري والروسي؟
الدول الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية كدولة قائمة على نظم واسس مؤسساتية ديمقراطية تعمل وفق استراتيجيات متعددة المستويات طويلة، متوسطة أو قصيرة الأمد، وأرى بأن دور الرئيس لديهم يقتضي بتقديم الاولويات واتباع الاستراتيجيات والسياسات المرسومة للدولة بما يخدم مصالحهم ودورهم، ولا يخالفون مصلحة الشعب الامريكي واستراتيجيات الدولة الامريكية ككل، لذلك فليس من مصلحة أمريكا أن تستفرد روسيا في المنطقة أو تزاحم مصالها الاستراتيجية.
ـ يا ترى هل بثبات الهيئة العليا للمفاوضات على موقفها وعدم التنازل عن المبادئ عند أية ضغوط خارجية، سيكون له جدوى في ظل شبه التفاهم الروسي الامريكي؟
بالنسبة للضغوطات فهي دائماً موجودة وسوريا أمست ساحة للأجندات الخارجية، وسببه الرئيسي لأن النظام لم يتعامل مع الثورة السورية إلا بمنطق القوة والعنف والعسكرة، وأراد إرضاخ السوريين بكافة مكوناتهم، كما جاهد لتحوير خط الثورة السورية عن مسارها والعمل على تشويهها وإظهارها وكأنها ذات طابع طائفي بحت، وليست ثورة شعبية عارمة شارك فيها مختلف فئات المجتمع السوري، والعمل على تسويق نفسه على أساس أنه حامي الأقليات في سوريا، ونحن كمكون كردي عانينا من النظام وممارساته طيلة عقودٍ من الزمان وخاصةً بعد تسلم حزب البعث لمقاليد الحكم في سوريا، من خلال إصدار القرارات والقوانين الاستثنائية وتطبيقه للمشاريع العنصرية على المكون الكردي، مثل مشروع الحزام العربي وسحب الجنسية من عشرات الآلاف من المواطنين الكرد السوريين واعتبارهم أجانب.
ـ أقر وزير الخارجية الإيطالي “باولو جينتيلوني” يوم أمس على أن اتفاقية سايكس بيكو قائمة على أخطاء استعمارية ضخمة، ولكنه أردف بأن بلاده لن تقبل بتقسيم سوريا إلى دويلات، وترى الى ماذا يشير جينتيلوني في قوله بأنهم ليسوا بحاجة لدويلات كردية أو شيعية أو سنية، فهل هو يقصد ما يحدث في سوريا أم أن المذكور سوريا والمقصد من القول هو اقليم كردستان العراق؟
كلنا يعلم أن اتفاقية سايكس بيكو كانت نتاج توجه الدول الاستعمارية وما يتماشى مع مصالحها آنذاك، واستمرت هذه المنطقة برمتها ورسمت الحدود لشعوب المنطقة بناء على مصالحهم، وبالتأكيد كانت بالضد من رغبات شعوب المنطقة، وبناءً على رسمهم لتلك الحدود تشكلت الدول القطرية في المنطقة، وتم اقرارها كدول معترف بها في هيئة الامم، حيث بموجبها تم تقسيم المنطقة، والرؤية الايطالية واضحة بشأن تقسيمات سايكس بيكو، ولكن التغييرات البنيوية التي تحدث في المنطقة ككل قد تساهم في إعادة النظر بالحدود التي تم رسمها بناء على مصالح الدول، وليس تلبية لرغبة سكان المنطقة، وفيما يخص سوريا يبقى الأمل هو إقامة حكومة اتحادية ديمقراطية تعددية يكون ضماناً لوحدة البلاد من الشرذمة والتشتت من خلال دستور عصري يضمن حقوق جميع المكونات ويواكب التقدم الحضاري الحاصل في الدول المتطورة، والعمل معاً على ترسيخ حقوق جميع المكومات في سوريا المستقبل.
ـ معلوم أن التواقيع التي تم جمعها من الشارع الكردي كانت لإدراج القضية الكردية ووضعها على طاولة البحث في جنيف بينما ما نشر على وسائل الاعلام يبدو بأن حملة التواقيع تحولت الى ما يشبه الرافعة للمجلس الوطني الكردي أمام الشركاء ليثبت تمثيله الصّوري للكرد، فهل كان ضمان ولاء الشارع الهدف أم إدراج القضية هو الهدف الاسمى ؟
حملة التواقيع كانت بمبادرة من المجلس لإيصال الصوت الكردي، وإدراج قضيته على طاولة المفاوضات في مباحثات جنيف 3 نتيجة خلو بيان رياض من أي إشارة بهذا الخصوص ولضعف التمثيل الكردي في مؤتمر الرياض والهيئة العليا للمفاوضات.
ـ هل انحصرت التواقيع بقصة شرعية تمثيل الكرد في الفريق التفاوضي أم هي فعلاً لضمان وشرعية وتداول القضية الكردية في سوريا المستقبل؟
أعتقد بأن موضوع الحملة الأساسي كان بهدف إدراج القضية الكردية في مفاوضات جنيف، ومن ناحية أخرى فقد بينت الحملة بأن ليس كل الناس في الكانتونات الثلاث هم من جمهور الاتحاد الديمقراطي والإدارة الذاتية، والدليل أن الكثير ممن وقعوا على العريضة تعرضوا للمضايقات والاعتقال في أكثر من مكان في مجمل المناطق الكردية التي جرت فيها حملة جمع التواقيع.
ـ إذا كان السيد خلف داوود سيمثل هيئة التنسيق الوطنية في المفاوضات فمن هم الكرد الذين سيكونون جزءً من وفد الائتلاف إذا ما قبل بالتفاوض فأين هم الكرد من طاولة المباحثات ؟ على ضوء المستجدات الحاصلة فهل تتوقع بأن يوضع ملف القضية الكردية من جديد على رفوف الابعاد والاهمال؟
الجانب الكردي في الائتلاف حسب معلوماتي يتألف من د. عبدالحكيم بشار الهيئة العليا للمفاوضات، فؤاد عليكو عضو وفد المعارضة، مصطفى أوسو اللجنة الاستشارية، د. كاميران حاج عبدو- كاميران حاجو- سيامند حاجو (أعضاء لجنة العلاقات في المجلس الوطني) لتقديم الدعم والمشورة، أما السيد داوود خلف فهو يمثل هيئة التنسيق، والقضية الكردية لم تعد مهمشة ولن يتم اغفالها، وهي حاضرة بقوة في جميع الملفات وأعتقد أنه لأجل الاستقرار وإقامة الدولة العصرية القائمة على الدستور لا بد من إيجاد حل عادل للقضية الكردية من ضمن القضايا الوطنية ككل في عموم البلاد.
ـ بعد أن أولينا الاهتمام الأكبر بالجانب الوطني والكردي حبذا لو تضعنا بصورة ما يحدث داخل حزبكم فما ما هي الأسباب التي تحول دون عقد مؤتمر حزبكم ؟ وهل هناك خلافات بين اعضاء القيادة حول منصب السكرتير ؟
حقيقة لا توجد خلافات بل هنالك تباينات متعلقة بموضوع المؤتمر باعتباره تجاوز نصابه القانوني، ولا شك بأنه من الضروري جداً عقد المؤتمر بعد الانشقاق الذي حصل للحزب وتحملنا أعباء الحزب منذ عام 1998 الى الآن، وقد حاولنا أن نولي اهتمامنا بذلك الجانب خاصة بعد القرار الجائر بحق حزبنا من قبل المجلس الوطني الكردي، وقد أولينا الاهتمام لعودة الحزب الى المجلس الوطني الكردي وعودته الى موقعه الطبيعي ضمن صفوف المجلس الوطني الكردي، ونحن الآن بصدد عقد المؤتمر في القريب العاجل، وفيما يتعلق بالمواقع داخل الحزب فلا يوجد هنالك أي خلافات حول أي منصب من المناصب لا بالنسبة الى موقع السكرتير أو المكتب السياسي أو اللجنة المركزية للحزب، ولا أخفي عليك أن هذه المواضيع حتى الآن لم يتم بحثها في اللجمة المركزية للحزب، ونحن نسعى ونعمل باتجاه تكريس إرادة المؤتمر وليس من خلال الهيمنة، فنحن نطالب بالديمقراطية لذلك يجب أن نمارسها بداية من داخل الحزب ونطبقها في صفوفه قبل ان نطالب الغير بذلك، وعلينا تكريس هذه المفاهيم حتى نتمكن من الارتقاء بالحزب الى حزب مؤسساتي، وبالنسبة لحق الترشح لأي منصب فهو متاح لأي عضو تتوفر فيه الشروط، خاصة منصب الشخص الاول الذي هو سكرتير الحزب، هذا إن كان باستطاعته تحمل الأعباء وتتوفر فيه امكانية قيادة الحزب في هذه المرحلة الحرجة.
ـ هل من الممكن أن تضعنا بصورة كيفية ادارة أمور الحزب في ظل غياب السكرتير ؟
بخصوص إدارة الحزب بغياب السكرتير فقرار اللجنة المركزية واضح بهذا الصدد حيث كلف المكتب السياسي لإدارة الحزب خصوصاً في مرحلة ما بعد الانشقاق الى حيث عقد المؤتمر، وهي تجربة بالنسبة لنا، ولنرى هل بإمكان القيادة الجماعية أن تعمل بشكل متوازن وقوي أم أننا سنعود الى الشخص الأول الذي هو السكرتير، كما أن هنالك رؤى ومشاريع أخرى وكلها ستكون مطروحة في المؤتمر، ونتمنى الخروج بقرارات جديرة بنضالات شعبنا وقضيته العادلة والسعي لإقرار حقوقه القومية المشروعة في سوريا الجديدة.
ـ كيف تقيم علاقات الحزب مع حليفكم التاريخي (الحزب الديمقراطي الكردستاني – العراق) مقارنة مع فترة السكرتير السابق الذي تم استبعاده ؟
علاقتنا لا بأس بها مع حكومة الاقليم ككل ومع الحزب الديمقراطي الكردستاني بوجهٍ خاص، ونحن بصدد تطوير تلك العلاقة وبناء أوثق العلاقات راهناً ومستقبلاً.
ـ هل تود إضافة شيء آخر وهل أنت متفائل أم متشائم من المباحثات؟ وماهي دواعي التفاؤل والتشاؤم؟
حقيقة لا أحب أن أمدك بجرعة من اليأس ولكن الكلام المعسول الذي يغيِّب الحقائق ضرره على الناس أكثر من مَدهم ببعض الحقائق ولو كانت غير مفرحة، وحسب قراءتي السياسية فالظروف الموضوعية غير ناضجة، ومصالح الدول المعنية بإيجاد الحل في سوريا لم تنضج بعد، وثمة ضبابية تشوب الحالة السياسية، ولكن النضال لن يتوقف ويجب أن يكون الحل السياسي في البلد متضمناً إبعاد الاسد وزمرته عن حكم سوريا بكونه المسؤول الأول عن تدمير البشر والحجر وخراب البلد بأكمله.



#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفضائل المخبوءة
- جنيف
- افتحوا الأبواب
- التلاشي بين الإكراه والطواعية
- صلاح عمر: اللاجئين الجُدَدْ مشغولين بالإقامة ولم الشمل والقُ ...
- الطعنة
- بوادر تفكيك الأسَر
- الحدث الانساني ما بين التغاضي والاحتفاء
- لوثة الغريزة
- يوم يزعم الخاسر بأنه منتصر
- إثم المتقي
- التعكز الحضاري
- المُنهارُ وعوائد السقوط
- الذريعة ومنافعها
- أحمد سعيد: العلويون اختاروا النظام خوفاً على ذواتهم وليس حبا ...
- متعلقاً بأهدابها
- عندما نناهض ما ندعو إليه
- الأوهام وزارعيها
- دونك أو دونه
- ما بين الخنوع والإباحية


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - كومان حسين: الظروف الموضوعية تحتاج النضوج حتى تنجح العملية السياسية في سوريا