أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - أحمد سعيد: العلويون اختاروا النظام خوفاً على ذواتهم وليس حباً بالأسد وزبانيته















المزيد.....

أحمد سعيد: العلويون اختاروا النظام خوفاً على ذواتهم وليس حباً بالأسد وزبانيته


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5020 - 2015 / 12 / 21 - 11:23
المحور: مقابلات و حوارات
    


عقب احتضان مدينة إسطنبول التركية مؤخراً المؤتمر التأسيسي لـ: “تيار غد سوريا” كأول تنظيم سياسي يجمع العلويين السوريين المعارضين حسب القائمين على تأسيسه، وللوقوف على بعض ما جاء في بيانه التأسيسي والتعرف الى التيار عن قرب، كان لنا اللقاء التالي مع أحد مؤسسي التيار وهو المعارض السوري أحمد سعيد ليحدثنا عن تطلعاتهم ومحنة الطائفة.
ـ هل جاء ولادة هذا التيار للتخلص فقط من قصة الارتباط العضوي بين أبناء الطائفة والنظام؟ ما يعني بأنها محاولة لإنقاذ الطائفة من حالة التبعية العمياء لرأس هرم الدولة، وبالتالي تبرئة الطائفة من كل أفعال النظام وجرائمه؟
حقيقة التيار هدفه أن يكون للطائفة مركز ثقل وكلمة مميزة ضمن المعارضة السورية اجمالاً، والتيار يهدف كغيره من قوى المعارضة الى إسقاط النظام بكل رموزه ومرتكزاته، وهذا أمر محتوم من قبلنا، ولكن ثمة اشكالية في تخليص الطائفة من براثن النظام الاسدي، وعملية فك الارتباط بين الطرفين مهمة شائكة جداً، وربما أصبح من المستحيل تنفيذ ذلك، ولأنه وكما حاول النظام منذ البداية الزج بأبناء الطائفة في صراعٍ لا ناقة لهم فيها ولا جمل ونجح بذلك، فالطائفة أيضاً تحاول الآن أن تنقذ نفسها من خلال احتمائها بالنظام خوفاً من التداعيات اللاحقة للحرب الدائرة في البلد.
ـ هل هذا التداخل فرضته ظروف الحرب أم بالأصل هنالك شيء من التماهي بين الطائفة والنظام الحاكم؟
كما يعلم الجميع فقد استخدم النظام هذه الطائفة منذ البداية ووضعها في وجه المدفع، وأفهمها بأنها مهددة من قبل الآخرين، فحالياً الطائفة فعلاً أمام أمر واقع خطير، فلا هي قادرة على أن تتنصل من النظام وخبثه وإجرامه، وبنفس الوقت ولا هي بقادرة على التقرب من الطرف الآخر الممثل بالمعارضة، الطرف الذي لم يُظهر مشروعه الواضح للدولة السورية المستقبلية لحد اليوم، وما هو مصير الطائفة العلوية ما بعد الأسد؟ فعدم وجود ضمانات دولية ولا حتى تطمينات من القوى الفاعلة على الأرض جعل العلويون في موقفٍ لا يحسدون عليه، فلا هم قادرون على التخلص من النظام الجائر بسهولة، ولا بمستطاعهم رؤية أنفسهم مع قوى المعارضة بشقيها السياسي والعسكري.
ـ هل ترى بأن العلويون الآن هم أمام خيارين أحلاهما مرُ، خيار النظام الذي زج بهم في حربٍ طاحنة من جهة، وخيار مَن لا يزال خطابهم اسلاموياً متطرفاً داعياً الى الانتقام؟
حالياً فعلا الطائفة أمام خيارات مصيرية خطيرة، ومنها أنها إما عليها أن تبتعد عن النظام كلياً وتتبرأ منه ومن جرائمه وتخرج من تحت عباءته، ولكن السؤال هو ففي حال إذا ما فعلاً تبرأت الطائفة من النظام؟ كيف لها أن تدافع عن نفسها وهي لا تملك أية قوة عسكرية كما هو الحال بالنسبة لباقي المناطق في سوريا؟ والكل يعرف أن المتطرفون متربصون بالطائفة وفي كل فترة يهددون قرانا بالاقتحام، وهنا أرى وكأننا نقول للطائفة بأن عليكِ بالانتحار، والخيار الآخر هو أن تقف الطائفة بكل زخمها مع الثورة التي لم تعد ثورة كما كانت منذ شهورها الاولى، إنما غدت حرب بكل معنى الكلمة، فكيف إذن ستقف في صف مَن يُعلن نهاراً جهارا بمعاداتك وإبادة طائفتك، وهذا الخيار أيضاً ربما كان فيه شيء من الجنون، وذلك إذا ما اصطفت الطائفة مع من ينوي في دخيلة نفسه القضاء عليها، بينما الخيار الثالث هو أن تبقى الطائفة على ما هي عليه بالرغم من إدراكها بأن النظام مجرم وقاتل وفاسد ودكتاتوري وعائلي، ولكنه مع كل ذلك هو الذي يحمي الطائفة ممن يود حرقها، ولا وجود لفئة أخرى تضمن لها عدم المساس بها أو عدم القضاء عليها، ومعلوم أن الخيار الأخير رغم سوئه هو الخيار الذي اختارته الطائفة خوفاً على ذاتها وليس حباً بالنظام.
ـ هل تعتقد بأن الحضور اللافت للائتلاف الوطني في المؤتمر التأسيسي "لغد سوريا" سيكون له تأثيره الايجابي اللاحق على الشارع السوري، باعتبار أنه يمثل طيفاً واسعاً من المجتمع السوري؟
بصراحة لا أعول على حضوره كثيراً، لأن سمعة الائتلاف صراحة ليست على ما يرام، وأرى بأنه فقد الكثير من مصداقيته أمام بعض القوى وخاصةً لدى الأقليات في الداخل السوري، وذلك باعتبار أن النَفَس الديني طاغٍ عليه والاخوان يهيمنون على قراراته، والممول يتحكم بالكثير من مفاصله الحيوية، وكطائفة علوية فما الذي بمقدور الائتلاف تقديمه لها، طالما أنه لا يُشكل لا قوة اقتصادية فاعلة، ولا له قوة عسكرية على الأرض قادرة على أن تبسط سيطرتها على بقعةٍ ما، وحتى الفصائل التي يُقال بأنها تتبع الائتلاف أو محسوبة عليه، فلا سلطة البتة للائتلاف على تلك الكتائب والألوية، ولا سلطان على تلك الفصائل غير سلطان الممول الخارجي الذي يمول وكثيراً ما يُحرك الفصائل المسلحة في الداخل السوري عن بُعد حسب شروطه.
ـ هل لهذا التيار حضور حقيقي في المناطق العلوية في سوريا؟ أم لا يزال مقتصراً على المعارضين العلويين في الخارج؟
المعارضون العلويون في الداخل قضوا العشرات من السنين في سجون الاسد قبل اندلاع ثورة آذار، وفي الخارج كان للتيار حضوره أيضاً قبل اندلاع الثورة، وهذه الخطوة هي عبارة عن محاولة من هذه الفئة من المعارضين العلويين للتغلغل الى شروش الطائفة والتأثير فيها قدر المستطاع، والعمل على إحداث الشرخ المطلوب بين الطائفة والنظام، ولكن بسبب الموقف الحرج الذي وقعت فيه الطائفة ما بين فكي النظام القمعي المستبد وبين الارهابيين وطالبي رؤوس أبناء الطائفة، حدث الاشكال الكبير وتلبست الامور لدى الناس، لذلك غدا للطائفة موقفين متضادين، موقف صريح وموقف مبطن، ففي باطن عقولهم أنهم قد يكونون حتى مع الشيطان شريطة الخلاص من هذه الورطة التي دفعهم النظام باتجاهها، والمشكلة أنهم لا يجرؤون على إظهار ما يستبطنونه بسبب المخاوف المحدقة بهم، وكان مطلوباً من المجلس الوطني السوري قبل أن يصير ائتلافاً فَهم هذه الاشكالية، وكان عليهم الدخول الى طيات الطائفة وجذبها نحو الثورة والمعارضة ككل، وهو حقيقة الجانب الذي فشلت فيه المعارضة السورية، وبهذا الصدد بادرنا من قبل مع بعض الشخصيات المعارضة، منهم على سبيل الذكر وليس الحصر هيثم المالح الذي قابلته في تركيا وأبدى ترحيبه بالفكرة، وتفاجأت بأن الاخوة في المعارضة لم ينشغلوا بهذا الموضوع الذي كان بمقدوره المساهمة في إبعاد الطائفة عن النظام، وكان من الممكن وتحديداً من خلال التطمينات بعدم الاضرار بالطائفة أن تحدث أشياء جوهرية في حال ابتعاد أبناء الطائفة عن النظام من جهة، وضمان عدم اللجوء الى ذبحهم في حال إذا ما نجحت المعارضة في فك ارتباط الطائفة مع النظام من جهة أخرى، وحقيقة لو تم ذلك لما وصلنا اليوم الى ما وصلنا اليه، ولكن كان العكس هو الخطاب الطاغي أي خطاب الانتقام من الطائفة عوضاً أو نيابةً عن النظام، ودلت تصرفات الكثير من المعارضين السنة على أنهم يودون حشر الطائفة ولصقها بالنظام، والاكتفاء ببضع شخصيات تحسب على الطائفة العلوية، وهم حقيقةً لا يمثلون الطائفة أصلاً باعتبار أنهم أنفسهم تبرؤوا من الطائفة وقالوا في أكثر من موقع ومناسبة بأنهم فقط سوريون، وصراحةً ما من تأثيرٍ يُذكر لأي واحد منهم، وهم فقط يمثلون أنفسهم، فكيف سيمثل الطائفة إذن من لا يعترف بها؟ وبل شك بأن العلوي الذي لا يعترف بطائفته لا يحق له بأي شكل من الاشكال تمثيل الطائفة.
ـ بحسب منظمي المؤتمر فإن التيار مفتوح لكافة مكوّنات المجتمع السوري، ويسعى لتفكيك البنية الحاضنة لنظام الأسد، هل هذا سيكون سهلاً بعد التأجيج الطائفي الممنهج من قبل طرفي المعادلة أي النظام من جهة ومن جهة أخرى الفصائل المتطرفة؟
نعم هذا ما نسعى العمل عليه لكي نتخلص من القوقعة التي رمانا في جوفها النظام، ولكي نكون على اتصالٍ مباشر مع باقي أطياف المجتمع السوري من خلال العمل سوية لأجل سوريا تعددية ديمقراطية مدنية لا مكان للشموليات فيها.
ـ توجه رئيس تيار "غد سوريا" فؤاد حميرة بتصريح خاص له إلى العلويين وهو يحاول فيها إقناعهم بأنه لا أحد يريد قتلهم، وأن إسقاط نظام الأسد هو لمصلحة العلويين قبل أي مكون آخر، فهل من السهولة بمكان إقناع الناس بهذا الطرح الذي جاء من جانب أحد أبناء الطائفة نفسها وليس من خارجها؟
صراحة كان من المفروض أن يظهر كبار قادة المعارضة السورية السنية ليدلوا بآرائهم بهذا الصدد، لأن أبناء الطائفة يخشون من المتطرفين الاسلاميين وليس من أبناء الطائفة نفسها، وإذا ما جاءت التطمينات من قِبلهم فمن المؤكد سيكون لها وقعها الايجابي لدى الناس، وأصلاً من بمقدوره أن يفرض رأيه على الكتائب المسلحة على الأرض غير أقطاب المعارضة السورية والذين ينتمون الى الطائفة السنية تحديداً.
ـ هل جاءت هذه الخطوة بعد إدراككم بأن هنالك توجها دولياً وإقليميا لتعجيل العملية السياسية في سوريا وفق إطار جنيف؟
لا هي الفكرة راودتنا منذ بدء الثورة ولكن رياح التغيير التي عصفت بمسارها وسيطرة الرايات السود من جهة، والتأجيج الطائفي الذي عمل عليه النظام منذ البداية وحاول بشتى السبل ضخ ذلك في شرايين الطائفة كان سبباً آخر لتأخر بروز هذا التيار، ومن جهة التوجه نحو التسوية السياسية فحقيقة نتطلع الى اليوم الذي ينتهي فيه عمر النظام الشمولي، وإقامة نظام ديمقراطي بديل، والانتهاء من الحرب اللعينة التي أودت بحياة لا ما يقل عن ثلاثمائة ألف انسان سوري، غير الدمار والخراب على طول البلاد وعرضه، ناهيك عن معاناة اللاجئين في الداخل السوري وكذلك في دول الجوار السوري، فنأمل من خلال الحكومة الانتقالية التي يتم الحديث عنها الدخول الى أعتاب مرحلة جديدة في سوريا، مرحلة لا تقوم السلطة فيها على الشمولية والانتقام، انما مرحلة تسن فيها القوانين العصرية التي تراعي فيها حقوق الانسان وتصون كرامته بعيداً عن دينه وعرقه وقوميته.
ـ هل ستتبع هذه الخطوة آليات أخرى تحاولون من خلالها ترسيخ ما تم التأسيس له بين مختلف أطياف المجتمع السوري؟
هذا ما نحاول فعله، وسنرى كيف سيتم ذلك، وحالياً صراحةً ليست لدينا أجوبة جاهزة على هذه المسائل، ولكننا لن نكف عن المحاولة، وأنت كصحفي ربما يكون لديك اطلاع بوضع الطائفة وتدرك بأن المعارضة العلوية أفقر فئة من المعارضة السورية ككل، فما من أحدٍ يدعمها، وليس لها ممول، ولو كان لدينا ممول لكان وضعنا أفضل مما هو عليه الآن بألف مرة.
في البند الخامس من البيان التأسيسي ورد بوجوب عدم اعتبار كل مَن حَمل السلاح في وجه النظام هو ثائر؟
كان أملنا كبيراً في البداية وكان يمثلنا الجيش الحر منذ انطلاقة الثورة السورية كما كان يمثل بقية أطياف المجتمع السوري، ولكنه مع تتالي الأيام تفكك ولم يعد له وجود بين الكتائب المتطرفة التي تصول وتجول في المناطق المنتزعة من النظام، علماً أن تسمية الجيش الحر لا تزال موجودة فمرةً تُركب على هذا الفصيل أو ذاك، وأنا شخصياً لا ألمس وجوداً للجيش الحر الحقيقي في سوريا، إنما هي فصائل مسلحة تغير أسماءها حسب مصالحها وحسب ما يُطلب منها، والكثير ممن يدّعون محاربة النظام فصائل متطرفة أو إرهابية، والفكر الممارسات الارهابية حالياً في سوريا هي على درجات، فلربما كانت داعش في رأس الهرم وغيرها من الفصائل التي تسمي نفسها بالجيش الحر مقيمة عند قاعدة الهرم.
وكما تعلم فإن أكثر الجماعات المسلحة في سوريا تدعو الى مهاجمة الساحل السوري، وسؤالي وسؤال عشرات الناس مثلي هو ماذا سيفعلون في الساحل السوري؟ أليس الأجدر بهم الذهاب الى قاسيون، وهل رأس النظام وطاقمه الحاكم موجودون في دمشق أم في الساحل السوري؟ هذا إذا ما كانوا فعلاً يريدون رأس النظام وليس الانتقام من الطائفة العلوية، فماذا يريدون من سكان القرى الفقيرة في تلك الجبال إلا سفك دمائهم أو تهجيرهم وهدم بيوتهم.
ـ ألا ترى بأن كلمة رئيس الائتلاف خالد خوجة التي جاء فيها بضرورة أن تعمل جبهة النصرة على فك ارتباطها مع تنظيم القاعدة الارهابي كانت خطوة مهمة؟
حقيقة بالرغم من اختلافي مع توجهات ومواقف خالد خوجة السياسية وميوله الاسلاموية، ولكن كلمته بهذا الخصوص كانت مهمة، ومن الضروري جداً أن يبتعد السوريون عن المنظمات الارهابية وعلى رأسهم القاعدة، وكان من المفروض أن يدعو الائتلاف منذ البدء الى الابتعاد عن الفصائل المتطرفة، ولا يسكت عن انتهاكاتها كما هو الحال تماماً بالنسبة لجرائم وانتهاكات النظام.
ـ عُرف عنك بأنك من مناصري حقوق الانسان ومع حق الكرد في إدارة مناطقهم، فهل لازلت عند مواقفك بالنسبة لنيل الشعب الكردي حقه في سوريا وفق القوانين والمواثيق والأعراف الدولية؟
أنا مع حق الشعب الكردي في سوريا الى ما بعد قصة الادارة الذاتية أي حتى بناء الدولة، وهذا حق مشروع لشعبٍ يعيش على أرضه ولديه المقومات التي تؤهله لذلك كالأرض واللغة والتاريخ، ولكن ما يغيظني انتشار بعض الخرائط على وسائل الاعلام وهي تضم حتى مناطقنا، وهذا فقط ما يزعجني في الأمر إذ على الاخوة الكرد أن يكونوا منطقيين وواقعيين في أطروحاتهم المتعلقة بحدودهم الجغرافية، والاحتكام الى القوانين وعدم التطاول على المناطق الاخرى، وذلك باعتبارهم عانوا قبل غيرهم من مرارة هذه المسألة من قبل، وذلك عندما قام النظام السوري في نهاية الستينيات باستقدام العرب الذين غُمرت أراضيهم في محافظة الرقة وجلبتهم الى الجزيرة للاستيطان فيها، حيث قامت السلطات الحاكمة آنذاك بانتزاع أراضي الكرد وأملاكهم وأعطتهم لأولئك المغمورين المستقدمين من آلاف الكيلومترات، وأرى بأن مَن تجرع مرارة الظلم أن يبتعد قدر الامكان عن محاكاة ممارسات جلاده.







#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متعلقاً بأهدابها
- عندما نناهض ما ندعو إليه
- الأوهام وزارعيها
- دونك أو دونه
- ما بين الخنوع والإباحية
- أكثر ما يؤلم الحمار
- من السهروردي الى أشرف فياض
- ليلى زانا والقَسمُ الكردي من جديد
- أطفال سوريا في يوم الطفل العالمي
- المتضرر الحقيقي من الحرب لا يمتلك ثمن الوصول الى أوروبا
- جاذبية متن الدواعش
- عندما يستهدفك اخوانك
- ماذا لو تغيرت قاعدة التضحية؟
- أسرع الناس اندماجاً
- كن مثلكْ
- الاقتداء ببائعة الجسد أم بالمثقف؟
- سوريا تحتاج الى سنين لكي تكون مكان آمن للعيش فيها
- عندما يصبح المديحُ ثقافة
- هزتين
- الدعوة الى البهيمية


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - أحمد سعيد: العلويون اختاروا النظام خوفاً على ذواتهم وليس حباً بالأسد وزبانيته