أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - سوريا تحتاج الى سنين لكي تكون مكان آمن للعيش فيها















المزيد.....

سوريا تحتاج الى سنين لكي تكون مكان آمن للعيش فيها


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4948 - 2015 / 10 / 7 - 14:37
المحور: مقابلات و حوارات
    


جان بت خورتو: في حوار مقتضب حول واقع الجالية السورية واللاجئين السوريين في الدنمارك.
بعد هجرة الكثير من السوريين بلادهم بسبب ظروف الحرب الدامية، ومن ثم انتشارهم في دول الجوار السوري وبعض مدن ومقاطعات الدول الأوربية، وللوقوف على ظروفهم الحياتية الجديدة في تلك الدول التي استضافتهم كلاجئين، كان لنا اللقاء التالي مع الشاعر الكردي جان بت خورتو المقيم منذ سنوات في مملكة الدنمارك.
ـ باعتبارك مقيم في الدنمارك منذ فترة ما قبل الثورة السورية فهل ما قالته وزيرة العدل كارن هايكروب يوماً عن أن "غالبية اللاجئين السوريين الذين يقدمون طلباتهم في هذه الفترة ليسوا مضطهدين على الصعيد الشخصي في بلادهم" فهل ما قالته الوزيرة السابقة هو موقف شخصي منها أم أنه موقف حكومتها وشعب الدنمارك ككل؟
علينا أن نعي بأن الحكومات بشكل عام لا تتحدث بلغة شعبها بشكل مباشر، بل بلغة السياسة المفضلة لحكم هذه الدولة والعمل على ايجاد مكان قوي لها بين الدول الاخرى، من هذا المنطلق، ما تحدثت به وزيرة العدل السابقة كارن هايكروب بخصوص اللاجئين ما هو الا لغة الحكومة اتجاه مشكلة اللاجئين بشكل عام وليس ما يعتقده الشعب الدنماركي عموما. المشكلة تكمن بعدم فهم القادمين لهذه الدول لنظام اللجوء في الدول الغربية بشكل قانوني، بل على ما قيل وقال من هنا وهناك. عندما تقول الوزيرة بان اغلبية القادمين ليسوا مضطهدين بشكل شخصي، تعتمد هي على القانون بشكل اساسي. معنى القول هنا، الاضطهاد الشخصي هو اما ملاحقة قانونية او شخصية او سياسية للشخص نفسه، وهذا يختلف عن اللاجئين القادمين من بقعة حرب، حيث الاضطهاد جماعي والموت والاعتقال والتعذيب يشمل الجميع و ليس الفرد بحد ذاته. لذا اعتماداً على هذا المفهوم القانوني، عندما تنتهي الحرب، فلا يوجد هذا الاضطهاد الجماعي، و هكذا يستطيع اللاجئون العودة الى بلدانهم.
ـ وهل قول الوزيرة بأنه ينبغي ان ندرس وضع كيفية إعادة هؤلاء الى ديارهم كلما تحسنت الاوضاع شيئا فشيئا في بلدهم الام، سيكون ذا تأثير سلبي على حياة اللاجئين خصوصاً عندما قالت بأن الاقامة تمنح لمدة سنة قابلة للتجديد سنتين اضافيتين، إذن فما هي الخطوات التي سيتخذها اللاجئون السوريون إذا ما فعلا طبقت الحومة ما قالته الوزيرة؟
قضية اعادة اللاجئين الى بلدانهم ليس بالأمر الهين كما تقرأ، و الحكومة الدنماركية تعي جيداً بانه حتى لو انتهت الحرب، سوريا تحتاج الى سنين، ان لم تكن عقود، لكي تكون مكان آمن للعيش فيها، وخاصة بعد نهوض القوى الاسلامية في المنطقة وتنامي التضاربات العرقية و الدينية في المنطقة كاملة، واحدى اهم الاسباب لتضييق نظام اللجوء هنا في رأيي هو إجبار اللاجئين على العمل على ان يصبحوا فعالين في المجتمع الدنماركي، اسوةَ بما جابهوه مسبقا مع اللاجئين الاتراك والفلسطينيين والعراقيين والبوسنيين من قبل، مغزى القول، على اللاجئين ان يدرسوا اللغة لكي يستطيعوا الحصول بشكل اسهل على تجديد للإقامة، او احضار القرين او الاولاد من بلد اخر، هكذا يقول نظام اللجوء هنا، وعلينا دائما ان نتذكر بان لا ننظر الى الامور من جانب واحد، فالحكومات الاوربية تعمل بشكل جهد على احتواء اللاجئين من سوريا، ولكننا عادة دائما ننظر الى السلبيات اكثر من الايجابيات، ونقدُنا للدول العربية تقريبا غير موجود (على الرغم من رفضهم لاستقبال اللاجئين السوريين واحتوائهم) على عكس نقدنا الدائم للدول الاوروبية التي تساعد بقدر الامكان اللاجئين، ليس فقط من سوريا، بل من عدة دول اخرى.
ـ ألا ترى بأن خطاب الساسة في تلك البلاد لها تأثير مباشر على الشارع ومنها ما قام به شباب دنماركيين مؤخراً في مدينة إسبيا وذلك بتهجمهم على طفلة سورية لاجئة اثناء لعبها بالقرب من منزلها بعد سؤالها عن جنسيتها حيث اعتدوا عليها بالضرب؟
بداية لا يصح ربط عمل فردي بسياسة حكومة، نعم، الخطابات السياسية توثر على الراي العام، ولكن هذا التأثير هنا في الدول الغربية يعتمد بشكل اساسي على العقلانية مقارنة بمجتمعاتنا المتعمقين بمشاعرهم وارتباطاتهم السياسية منها او الايديولوجية العمياء، نعود هنا اذاً مرة اخرى لموضوع التركيز على السلبيات اكثر من الايجابيات، فالمبالغ التي تضعها الحكومة الدنماركية اللاجئين (داخل و خارج الدنمارك) هي مبالغ خيالية وضخمة، و هذا يؤثر غالباً على عقول بعض الدنماركيين الغيورين لبلدهم، لذا عندما تصبح حادثة هنا او هناك في الدنمارك فهذا لا يعني بأن هذا الشخص هو مثال عن المجتمع الدنمارك، شخصياً أشعر بالسخط والاسى لما حدث للفتاة، ولكن علينا ان لا نعمم الاحداث، فقط لأننا نشعر باننا ضعيفين ودخلاء الى هذه البلاد.
ـ بعيداً عن السياسة هل لكم كجالية سورية أنشطة ثقافية في تلك البلاد وما الذي قدرتم أن تغيروه في ذهن المواطن الدنماركي؟
الجالية السورية في الدنمارك هي جالية نشطة جداً، وخاصة القادمين الجدد لهذه البلاد، صورة السوري في الدنمارك هي بانهم شعب لا يفقهون معنى كلمة المكوث في البيت، فهم دائماً يحاولون عمل شيء، ان كان دراسة او عمل او اختلاط اجتماعي، وهناك عدد من المجموعات الشبابية التي تقوم بنشاطات عدة في مختلف المدن الدنماركية، من عمل ورشات عمل مختلطة ما بين السوريين والدنماركيين، وعمل سهرات موسيقية او حفلات طعام سورية او بدئ مقاهي لغة، الخ. اما من الناحية الرسمية فمعهدنا، المعهد الثقافي السوري في الدنمارك، يعتبر احدى البوادر الفعالة لإيجاد أرضية ثابتة للثقافة والمكون السوري في المجتمع الدنماركي والمساعدة على اندماج السوريين في هذا المجتمع، بالإضافة الى إحياء عدة فعاليات ثقافية وادبية لنقل الثقافة السورية الى المجتمع الدنماركي بشكل اكاديمي و حيوي.
ـ سمعنا بأن بعض قصائدك تدرس في جامعة كوبنهاجن قسم الأدب العربي الحديث هل حدثتنا عن تلك التجربة وما الآثار التي تركتها على مسيرتك الكتابية؟
نعم، تم اعلامي من عدة أسابيع بأن بضع من قصائدي تدرس في جامعة كوبنهاجن، وكان وقع هذا الخبر مكان فخر بالنسبة لي، ولي كتابان منشوران في سوريا بشكل غير رسمي قبل خروجي من البلاد، حيث لم احصل على موافقة وزارة الثقافة في وقتها، وكتابي الثالث تم ترجمته الى اللغة الدنماركية وتم نشره عام ٢-;-٠-;-١-;-١-;- و لم اجد الوقت المناسب لحد الآن لنشر النسخة العربية بعد، تم استقبال الديوان الثالث بشكل جيد هنا، حيث تستطيع ايجاد الديوان في جميع المكتبات الحكومية والخاصة هنا كوبهاجن.
لذا فعندما تشعر بان كتاباتك هي في مكان تقدير في المنفى، تصل الى مرحلة ادبية تشعر فيها بأنك رسولٌ ادبي لثقافة معينة في هذا المنفى، لذلك فمسؤولية الكتابة اصبحت بمستوى غير عن ذي قبل، وهذا طبعا في موضع افتخار بالنسبة لي.
ـ من خلال علاقاتكم بالوسط الثقافي في الدنمارك هل قدرتم على تغيير الصورة الذهنية لدى الغربي عموماً عن أن السوريين يهربون من داعش وليس من نظام الطاغية بشار ؟
في الفترة الاخيرة قمت بإلقاء العديد من الكلمات في عدة أماكن هنا في الدنمارك، بالإضافة باني أُدرِّس اللاجئين الجدد عن خيارات وامكانيات الدراسة والتحصيل العلمي هنا في الدنمارك، ومن خلال هذه الكلمات والمحاضرات التي ألقيها أتطرق دائما لموضوع اللاجئين و الاسباب المباشرة والغير مباشرة للجوئهم للدول الاوروبية، حتى في أمسياتنا الأكاديمية الصغيرة مع بعض الاصدقاء في الجامعات أو المقاهي، نتطرق دائماً الى هذا الموضوع من أجل شرح واظهار المعالم الاساسية والصحيحة للحرب السورية بعيدا عن اضافات وكالات الاخبار الدائمة و الموجَّهة على اساس اهتمامات و مصالح محددة لهذه الوكالات.
ـ ما هي المبادرات التي قمتم بها لتعريف الناس بالجرح السوري العميق، وهل ثمة استجابة لدى الناس من وراء مبادراتكم؟ وهل ثمة مشاريع ثقافية تنوي القيام بها سواءً بشكل فردي أو جماعي فيما يخص الحالة السورية الراهنة؟
بشكل شخصي، لدي العديد من القراءات الشعرية في الشهرين القادمين في عدة مدن مختلفة هنا في الدنماركـ في كل مرة أظهر على المنصة للقراءة، أتحدث لعدة دقائق عن الوضع السوري في سوريا والسوريين في المهجر، فاستغل هذه المنصات للتعبير والتحدث عن آلام الناس الذين لا منصة لهم ليتحدثوا منها.
أما بشكل رسمي عن طريق المعهد الثقافي، قمنا وما نزال نقوم بعدة أنشطة لتوعية المجتمع الدنماركي بالقضية السورية حالياً، وكمثال قام المعهد قبل اسبوعين بإحياء (يوم حماه) حيث قمنا بدعوة اكاديميين سوريين من بريطانيا ومن هنا من الدنمارك للحديث عن مجزرة حماه، و التطرق للمجازر التي تقوم بها الحكومة السورية حاليا اتجاه الشعب السوري، كما قمنا بعرض فيلم وثائقي عن المجزرة، هذا فقط احدى الامثلة التي قمنا بها، اما عن المستقبل، فلدينا العديد من النشاطات التي نحضر لها عن الثقافة والادب السوري (عربيا و كرديا). كل هذه النشاطات تستقبل من طرف الدنماركيين بشكل ايجابي جدا، و بدعم دائم لنشاطات اكثر.
ـ أمن الممكن أن تحدثنا عن تجربتك الكتابية في المنفى وما الذي أضافه اليك المنفى وما الذي تفتقده في منفاك؟
كما تعلم، أنا خرجت من سوريا قبل الأحداث بأعوام، تم اعتقالي بسبب كتاباتي ونشاطاتي، فتم التضييق علي لدرجة أني لم أستطع فيها المكوث في مكان تشعر فيها بأنك مكره أينما كنت، هذا المنفى الداخلي في "وطني" جعل مني غريباً في المكان الذي ولدت فيه، فضاعت قيمة المكان، وبقيت قيمة الانسان التي حملتها معي هنا الى غربتي، في السنوات الاولى لمعيشتي في المهجر كانت كتاباتي قائمة على اساس مُهجَّرً من مَهجرٍ الى مَهجرْ. لذا، لا مكان معلنٌ باقٍ. فلشرذمية المكان وجودٌ دائم في كتاباتي، حتى الجديدة منها، قلَّت كتاباتي بشكلٍ جذري في فترة الحرب على عكس ما يتوقع من الكُتَّاب. الخوف من الكتابة عن المجازر والقتل والحرق والاغتصاب وقطع الراس والسجن والمنفى حوَّل يومياتي الى تراجيديا غير مرغوبة بجانب الروتين اليومي في حياتي هنا في المهجر من دراسة وعمل وعلاقات اجتماعية، كل هذا الكبت الذي أبقيه جانباً قد ينفجرُ يوماً ما، و حينها فليساعدني قلمي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نبذة عن الشاعر جان بت خورتو: فهو من مواليد قرية أرندة ١-;-٩-;-٨-;-٦-;- عفرين، أتمم دراسته الابتدائية و الإعدادية و الثانوية في حلب، ثم درس الصحافة في قسم الإعلام بدمشق، لكن ونتيجة اعتقاله سنة ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;-، تم توقيفه من الجامعة في السنة الثالثة واضطر للسفر بعد عدة مضايقات من فروع الأمن السياسي، المخابرات الجوية وفرع أمن الدولة حيث توجه الى القارة الأوروبية.
يعيش حالياً في عاصمة الدنمارك، ويدرس الاقتصاد السياسي في جامعة كوبنهاجن. يتقن ٧-;- لغات، منها اثنتان مبتدئ ومتوسط واللغات التي يتقنها هي: ( الكردية، العربية، الانكليزية، الدنماركية، الفرنسية، النروجية، والروسية ).
شارك في العديد من الأمسيات السياسية، الشعرية والثقافية في الدنمارك. وقد تم عمل ريبورتاج وثائقي عن فترة سجنه و سيرته للإذاعة الدنماركية.
الوظائف التي عملت بها: تأسيس و تحرير جريدة باللغة الانكليزية في الدنمارك باسم (ID Zone) ٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-/ ٢-;-٠-;-١-;-٠-;- ، مترجم للأجانب في الصليب الاحمر الدنماركي ٢-;-٠-;-٠-;-٩-;-/٢-;-٠-;-١-;-٠-;-، صحفي في جريدة (New Times) في كوبنهاجن ٢-;-٠-;-١-;-٠-;-/٢-;-٠-;-١-;-١-;-، معد برامج وثائقية في الراديو الدنماركي ٢-;-٠-;-١-;-٢-;-
حالياً: هو سفير النوايا الحسنة للشباب من الدنمارك، عضو في المجلس الأعلى لهيئة الأمم المتحدة للشباب في الدنمارك، عضو مؤسس في المجلس الإداري للمعهد السوري في الدنمارك، موظف في شركة S.M.S للتجارة السياحية في كوبنهاجن ،عضو في اتحاد الكتاب الدنماركيين. من منشوراته:
1ـ مجرد كلمات لا تنتهي – شعر – ٢-;-٠-;-٠-;-٦-;- – عربي
2ـ الأحجيات، عقلةٌ من براهين الأشد الأول – شعر – ٢-;-٠-;-٠-;-٧-;- -عربي
3ـ غوايات جحيم، عندما تحمل الاوطان في الجعب – شعر -٢-;-٠-;-١-;-١-;- – بالدنماركية، بالإضافة الى العديد من المقالات باللغة الانكليزية في الصحف الدنماركية.



#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يصبح المديحُ ثقافة
- هزتين
- الدعوة الى البهيمية
- الكردي وشوق المحاكاة
- بين معاداة الكلابِ ومحاباة أصحابها
- الغرب بين الحرية والادماج القسري
- عبداللطيف الحسيني: سوريا باتت أرضاً منخفضة يتسابق إليها المت ...
- خطيئة مسعود البارزاني
- حنان قره جول: التحديات التي تنتظر الشعب السوري بعد سقوط النظ ...
- أيديولوجية تشويه البيشمركة
- بوادر السموم الطائفية في المجتمع الكردي
- مصطلحات مدموغة بوشاح العقل الكردي
- هواجس مواطنٍ لم يُقتل
- التحدي الكبير في الحربِ هو أن تتمثل دور الربيع في زمن القحط ...
- مروان خورشيد: الشعر والشعراء خذلوا الثورة السورية.
- لا تجعلوا العميان يقودونكم الى الحتوف
- همساتُ المُنقادين
- الاتحاد الديمقراطي كبالون اختبار
- هل سيُعاقب فاعل الفتنة أم سيُكافأ؟
- سقطة ديمرتاش الإعلامية


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - سوريا تحتاج الى سنين لكي تكون مكان آمن للعيش فيها