أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - صلاح عمر: اللاجئين الجُدَدْ مشغولين بالإقامة ولم الشمل والقُدماء مشغولين بجمع الأموال وتخزينها.















المزيد.....

صلاح عمر: اللاجئين الجُدَدْ مشغولين بالإقامة ولم الشمل والقُدماء مشغولين بجمع الأموال وتخزينها.


ماجد ع محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5046 - 2016 / 1 / 16 - 14:03
المحور: مقابلات و حوارات
    


بما أن قضية اللاجئين السوريين غدت بمثابة الكابوسِ على نفوس بعضِ صُناع القرار في الدول التي ادَّعت بأنها من أصدقاء الشعب السوري، وبما أن اللاجئ السوري غدا يُشغل بال ماكينة الاعلام العالمي، لذا فما من حوارٍ عن سوري أو مع سوري يخلو من التطرق لموضوعة اللجوء واللاجئين، لذلك افتتحنا الحوار مع الفنان صلاح عمر(Ş-;-êrzad Efrînî) بالسؤال عن حال اللاجئين السوريين في ملكة السويد.
ـ قبل التحدث عن مشاريعك الفنية والشخصية أود التطرق الى سؤال يخص الشأن العام ألا وهو موضوع اللاجئين السوريين، طالما كان الشغل في الشأن العام جزءاً من مهمتك كفنان، ووفقاً لوسائل الاعلام أن نسبة العنصرية ازدادت بشكل مخيف في السويد، ومنها حوادث لحرق عدد كبير من مساكن اللجوء، فبرأيك كفنان مقيم في السويد منذ ما قبل اندلاع الثورة السورية، ما هو السبب الكامن خلف هذا الاحتقان الشعبي لدى المواطن السويدي؟
بدايةً وكما يعلم الجميع أن موضوعة اللجوء أصبحت قضية عالمية واشكالية كبيرة، وغدا اللاجئ برمته عبئاً على القارة العجوزة، أما بخصوص الوضع في السويد وما آلت إليه من التعدي على مراكز اللجوء وحرقها من قبل بعض العنصريين وحزب (سفاريا ديمقراط) فهو ليس إلا رد فعل على تدهور الوضع الاقتصادي والامني في البلاد، ومن المعرف أن هذا الحزب صعَّد شعبيته منذ حوالي عامين بشكل كبير لأسباب عدة أهمها اقتصادية واجتماعية، وهذا الحزب لأول مرة في التاريخ يدخل البرلمان السويدي والحكومة ترضخ لمطالبه في عدد من القضايا وأهمها قضية اللاجئين وايقاف استقبال المزيد منهم، وقد هدَّدَ بإفشال الحكومة واجراء انتخابات جديدة، ولكن الحزب الحاكم قبِل بمطالب النازيين الجدد، وهذا ما شجع بعض المتطرفين بالاعتداء على مراكز اللجوء وحرقها وايضاً التظاهر ضد استقبال اللاجئين، مع أن هناك قسم من الجمعيات الأهلية وبعض الاحزاب السياسية في السويد يساعدون طالبي اللجوء لكنهم صاروا من الأقلية.
ولا ننسى هناك الكثير من طالبي اللجوء لا يتأقلمون مع ثقافة البلاد وهذه اشكالية بحدِ ذاتها، بحيث لا يمكن انحلالهم في المجتمع، وبالتالي فالبلاد قد تأخذ طابع اسلامي في المستقبل ومن جانبٍ آخر فالأجانب يتكاثرون بشكل كبير في الغرب بهدف الحصول على المزيد من المعونات، أفما الغربيين فنسبة التكاثر لديهم ضئيلة جداً، فكل هذه القضايا تؤثر على وضع اللاجئ وقد يأتي يوم ونسمع بأن السويد ترفض طلبات اللجوء الانساني والسياسي معاً.
ـ في آخر استطلاع للرأي أجرته الحكومة السويدية تبين بأن %70 بالمية من الشعب مع وقف استقبال اللاجئين، وعدم اعطاء اقامة حتى للسوريين المتضررين من الحرب، برأيك هل هذا الاستطلاع مبني على دراسات اقتصادية تخص مستقبل السويديين ككل؟ أم أن الاختلاف الثقافي والتضاد السلوكي هو الذي يزيد من حجم المخاوف لدى السويدي تجاه الشرقيين عامةً والسوريين على وجه الخصوص؟
نعم هذا صحيح السواد الأعظم في المجتمع السويدي مع عدم استقبال المزيد من اللاجئين، والسبب الرئيسي هو تدهور الاقتصادي في البلاد، ومن المعلوم أن دائرة الهجرة طلبت مساعدات مالية من الاتحاد الأوروبي، لكن الاتحاد الاوروبي لم يوافق على الطلب، وهذا ما أدى الى لجوء الحكومة المركزية الى الطلب من الصندوق المالي الاحتياطي، ولا ننسى للإعلام دور مهم حيث أن الحديث اليومي عن أزمة اللجوء واللاجئين له تبعات سلبية، وهنا المواطن يعلم بكل كبيرة وصغيرة في البلاد، لذلك الشعبُ غير راضٍ عن سياسات الحكومة الجديدة.
ـ برأيك لماذا اللاجئ السوري حسب ما نسمع بأنه فور حصوله على حق الاقامة في السويد حتى يُلاحظ ابتعاده عن أغلب الانشطة الثقافية أو الفنية المعنية بسوريا شعباً وأرضاً ؟
اعتقد عدم اهتمام اللاجئ بالحركة الثقافية في المهجر يعود إلى عدم الوعي الثقافي لديه أولاً، وأيضاً اللاجئين الجدد لا همَّ لهم سوى الاقامة ولم الشمل واكتساب اللغة، أما القدماء فمشغولين بجمع الأموال وتخزينها ليأتي اولادهم من بعدهم ويهدروا كل ما جنوه في فترة زمنية قصيرة، ليبقى له في الأخير فقط تعبه وآلامه، وهذا ما حصل مع الشعب اليوناني عندما هاجروا الى السويد ابان الحرب الأهلية في بلادهم.
ـ الثورة السورية لا شك بأنها غيرت أوجه ومفاهيم ومواقف شخصية ودولية، فأين مكمن التأثير الذي أحدثته الثورة السورية على مُجمل أعمالك الفنية؟
لا شك بأن الازمة الانسانية في سورية وتلك المشاهد المروعة اثرت في شخصيتي كثيراً، وحاولت الابتعاد عن الفيسبوك عدة مرات لأنني كنت اتألم من تلك المشاهد، وهنا في السويد قمت بعمل معرض فردي لأجل مساعدة الاطفال المتضررين من الحرب الأهلية في سورية بالتنسيق مع الصليب الأحمر السويدي ومنظمة حماية الطفل، وأيضاً أقمتُ ثلاث أمسيات موسيقية في مختلف مدن السويد وعزفتُ لآلاف الشعب السوري على أوتار عودي واستطعتُ التأثير بهم ومن خلال الامسيات تعرفت على الكثير من مثقفي السويد، وانا ماضٍ في ذلك الدرب الذي رسمته لنفسي منذ ما قبل مجيئي الى السويد.
ـ كمطرب ونحات ورسام هل عملت على إيصال آلام السوريين ومعاناتهم الى الشعب السويدي من خلال رسائلك الفنية المتعددة ما بين الرسمِ والنحتِ والغناء؟
استطعتُ من خلال الأنشطة التي قمتُ بها إيصال مآسي الشعب السوري الى الشعب السويدي عبر الاعلام سواء كانت تلك الانشطة في الوسائل المكتوبة او في الراديو، وأيضاً عبر النشطات التي قمت بها من معارض وامسيات موسيقية، وايضاً هناك مشروع لي معروض على الحكومة السويدية هو في إطار خدمة قضية اللاجئ السوري.
ـ أنتَ فنان متعدّد المواهب فكيف تستطيع التوفيق بين الرسم والنحت والعزف والغناء وحسب علمنا لا تعيش على السوسيال كما هي عادة أهل الثقافة، إنما تعتمد على نفسك في إعالة أسرتك؟
عشتُ فترة وجيزة على مساعدتهم وأنا مدين لهم، في تلك الفترة أحسست بالإهانة لذلك سرعان ما قمت بأخذ قرض لأجل الدراسة، حيث درست معهد العالي قسم النحت والديكور الداخلي، بعد اتمام دراستي حصلت على وظيفة التدريس لكن بدوام جزئي لم يكن كافياً، لذلك عملت في حقل المطاعم الى أن جاء صديقي الدكتور نجيب وفتحنا صالة العرض سوياً والآن نُقيم المعارض للفنانين من مختلف الاعراق وأغلبهم من السويديين، ومن خلالها تعرفت على الكثير من مثقفي وفناني السويد، وهذه التجربة جديدة لكن لا ندري الى متى نستطيع الكفاح في سبيل الفن والعيش من وراء الانتاج الفني.
ـ بالنسبة لمشروع البورتريهات الذي أطلقته هل كان متعلقاً فقط بالجانب التكريمي للأشخاص إضافة الى الجانب التوثيقي لأناس لهم بصماتهم الثقافية في سوريا ككل وفي المجتمع الكردي بوجه عام، أم أن ثمة أهداف غير معلنة من ورائه، وأنت المعروف عنك طابع المفاجأة والكتمان؟
في البداية كنتُ أتمرن على رسم البورترية وكنتُ أجد فيه المتعة، وكان هدفي إذا ما ضاقت بي السُّبل ان اكتسب مهنة الرسم في الساحات العامة، كما يفعلها بعض الفنانين في ايطاليا و بلجيكا، لكن هدفي من رسم أشخاص معينين هو لأجل تكريمهم لما قدموا من الفكر والثقافة والفنون والآداب لمجتمعاتهم.
ـ بناءً على سيرتك الفنية ففي سوريا لم تخض تجربة الرسم بشكل ملحوظ، بينما في السويد فيبدو بأن اللوحة غدت تأخذ من وقتك وتصبح هماً لديك مثلها مثل النحت تماماً، فهل هذا متعلقٌ بالبيئة المغايرة أم أن الدراسة الأكاديمية في السويد دفعتك لخوض غمار تجربة الرسم؟
عمل النحت على الخشب له متعة لا توصف بالنسبة لي، وكما تعلمون فمنذ نعومة أظافري وانا أعمل في النقش والنحت على الخشب، ومن هنا بدأت حياتي التشكيلية، وعملت في مهنة النقش على الخشب نتيجة حبي لها الى أن التقيتُ بشخص يُدعي حسين علي ( ابو شادي) هو رأى في شخصي مشروع فنان تشكيلي ونصحني بأن اذهب الى معهد فنون التشكيلية وأن أدرس بشكل اكاديمي واصقل موهبتي في مسار علمي صحيح، وبالفعل قمت بذلك وأنا لا زلت اكتسب العلم والمعرفة في الفن ومدارسها، كما أن الجو العائلي الفني الذي ترعرعتُ فيه ساعدني على الاستمرار.
ـ عادة ما تكون الدروع التكريمية المُهداة للأفراد أو المؤسسات من المعادن بينما اخترت أنتَ المنحوتات الخشبية لذلك الغرض، وسمعنا بأنك مع أحد أساتذتك السويديين عملت على مشروع الدروع التكريمية لإحدى الجهات، فما هي الجهة؟ وما الغاية من مشروع الدروع ككل؟ وما هي القيمة الفنية والجمالية لها؟
قبل حوالي سنة اتصل بي صديق الوالدي عبد الرحمن حاجي عثمان وطرح علي فكرة أن أقوم بتصميم وتنفيذ دروع التكريم، وأنا بدوري وافقت على الفكرة، وقمت بتصميم ثلاثة نماذج مختلفة وبعثتها لأستاذي النحات (أولي يرتكويست)، للاستشارة وبدوره هو من اختار أحد التصاميم المرسلة إليه، وأنا قمت بالنحت في مرسمه بكوني لا أمتلك مشغل، وفي هذا العالم أيضاً قمت بتصميم وتنفيذ درع تيريج عفرين التاسع، وأيضاً قمت بنحت أول آلة وترية صُنعت في اقليم لورستان قبل الميلاد بثلاثة آلافِ عام، بالإضافة الى لوحة فنية للفنان الكردي جميل هورو للمعهد الفلكلور الكردي في اقليم كردستان، وتم تقديمه للفنان مظهر خالقي بكونه مدير المعهد المذكور.
ـ أنت شاب جلود وتحب معاركة الصِّعاب في الحياة الفنية أكثر من الاستسهال، حتى أنك منذ نعومة أظفارك تعزف مع والدك الفنان "بافي صلاح" الأغاني الملحمية الكردية، وعربياً كنتَ مغرماً بعزف ألحان عمالقة التلحين في مصر ولبنان وسوريا، فهل ترى بأن الفنان الحقيقي هو الذي عليه أن يتعب كثيراً حتى تخرج في الاخير من بين يديه لوحة جميلة، أو يترك في ذات المستمع لحظات جمالية بعد السهر على المقطوعة عشرات الأيام؟ وأن التسطيح هو فقط هم المارقين والمتسلقين على بدن الفنون حباً بالشهرة وتوقاً للملذات الوقتية؟
باختصار شديد انا أحب الاصالة وترعرعتُ على حب الموسيقى الكردية الأصيلة سواء كانت كردية او عربية، حاولت اكتساب خبرات التأليف الموسيقي من خيرة ملحني مصر وبنكهة الأصالة الكردية، لذلك ترى اسلوبي له خصوصية تشبه طِباعي وفيه شيء مميز نوعاً ما.
ـ ظاهرة السرقة وتنسيب أعمال الغير للذات موجودة عبر التاريخ، ولكن وبالرغم من الثورة التكنولوجية التي قرَّبت المسافات بين سكان الكرة الأرضية، فثمة من لا يزال يقترف ذلك الفعل الشنيع، فكان بعضهم في منطقته يلجأ الى التطاول على الاعمال الأجنبية الغريبة عن بيئته لعدم اطلاع الناس من حوله على الفنون العالمية، وعندما أصبح في اوروبا راح يغزو على نتاجات أهل بيئته السابقين باعتبار أن الغربيين غير مطلعين على الانتاج المحلي في بلاده، فهل برأيك هو سلوك متأصل لدى بعض العاملين في الحقول الابداعية أم أنه استخفافٌ صارخ بعقول الناس بشكلٍ عام؟
لا أجد أي مبرر ليقوموا بسرقة أعمال غيرهم سواء كانت الفنية او الأدبية، وفي نهاية المطاف هم يكتسبون اللعنات من مجتمعهم، وكذلك ينكشف أمرهم عند الغريب مع الزمن، ليدرك الجميع حينها بأن هكذا نماذج لا يمتلكون أي حس إبداعي ولا اخلاقي، في الحقيقة اكتشفت الكثير والكثير لكن لا أريد أن إثارة هذا الموضوع في الوقت الراهن، ولا أحب التشهير بهم لعل وعسى واحدهم مع الأيام يكف عن هذه العادة القبيحة، التي تعبِّر صراحةً عن الضحالة الفنية والفكرية لدى صاحبها.
ـ سؤال أخير هل لديك مشاريع فنية قيد الانجاز حالياً؟ وهل ثمة مشاريع استراتيجية تعمل عليها بصمت وتأن؟ وهلا حدثتنا عن التنظيم الفني في حياتك وكيفية توزيع الزمن على مختلف الفنون التي تقاربها؟ وهل استطعت التوفيق بين واجباتك الفنية وواجباتك الاسرية؟
عادةً لا أبوح بمشاريعي المستقبلية إلا بعد انجازها بنجاح، أما بالنسبة للشطر الآخر من السؤال، فدائماً ما أحاول أن اوفق بين العمل والفن التشكيلي والحياة الأسرية، ولكن في بعض الأحيان يكون هنالك تقصير واضح خصوصاً عندما يكون لدي معرض أو مشروع فني جديد.
ـ إذا كنت رأيتني من خلال الأسئلة أعلاه بأنيَ قد نسيتُ جانباً ما من حياتك الفنية أو الشخصية فبإمكانك الاشارة إليه لتطلع القارئ عليه؟
في النهاية لا يسعني إلا أن أشكركم ولكني اقول صراحةً بأن الإعلام الكردي هو اعلام حزبوي، لذاك هو مقصِّرٌ بحقي وحق كل من هم مثلي لا منتمين الى هذا الفريق أو ذلك التيار، وذلك باعتباري غير منتمي الى جهة سياسية بعينها، و كما تعلم فلا توجد مؤسسات مستقلة في كل منطقة الشرق الاوسط، لذلك فالفنان أو الكاتب المستقل عادةً ما يكون ضحية التكتلات والأجندات السياسية في منطقتنا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ نبذة مختصرة عن الفنان صلاح عمر(Ş-;-êrzad Efrînî) فهو من مواليد عام 1978محافظة حلب/ منطقة عفرين/ قرية كوردان/ التابعة لناحية جنديرس، كما أنه سليل أسرة فنية عريقة فهو ابن الفنان الفلكلوري المشهور عبدالرحمن عمر (بافى صلاح).
ـ الأنشطة والمعارض الفنية التي أقامها الفنان: حيث شارك في عدد من المهرجانات مع فناني السويد، منها ثلاثُ معارض مشتركة مع أساتذة الجامعات في السويد، وفي عام 2009 قام بافتتاح معرضين فرديين في كل من مدينة كالمار وجزيرة أولاند، وفي عام 2010 عمل معرضاً فردياً في مدينة كالمار، وفي عام 2012 أقام معرضاً فردياً في مدينة تيبرو، في عام 2013 معرض فردي آخر في مدينة ايمابودا، وفي عام 2014 أقام معرضين مع الدكتور نجيب كامكار، ومعرض فردي في مدينة كالمار، وحالياً يعمل مدرِّس مادة النحت على الخشب في أحد مدارس جزيرة أولاند بالسويد بدوام جزئي.



#ماجد_ع_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطعنة
- بوادر تفكيك الأسَر
- الحدث الانساني ما بين التغاضي والاحتفاء
- لوثة الغريزة
- يوم يزعم الخاسر بأنه منتصر
- إثم المتقي
- التعكز الحضاري
- المُنهارُ وعوائد السقوط
- الذريعة ومنافعها
- أحمد سعيد: العلويون اختاروا النظام خوفاً على ذواتهم وليس حبا ...
- متعلقاً بأهدابها
- عندما نناهض ما ندعو إليه
- الأوهام وزارعيها
- دونك أو دونه
- ما بين الخنوع والإباحية
- أكثر ما يؤلم الحمار
- من السهروردي الى أشرف فياض
- ليلى زانا والقَسمُ الكردي من جديد
- أطفال سوريا في يوم الطفل العالمي
- المتضرر الحقيقي من الحرب لا يمتلك ثمن الوصول الى أوروبا


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ماجد ع محمد - صلاح عمر: اللاجئين الجُدَدْ مشغولين بالإقامة ولم الشمل والقُدماء مشغولين بجمع الأموال وتخزينها.