أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نور الحسين علي - حوار مع شاب ملحد .....الخطأ ليس في الآلحاد وإنما بما يؤمن به المتدينين!















المزيد.....

حوار مع شاب ملحد .....الخطأ ليس في الآلحاد وإنما بما يؤمن به المتدينين!


نور الحسين علي

الحوار المتمدن-العدد: 5058 - 2016 / 1 / 28 - 22:21
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : نور الحسين علي

الخطأ ليس في الآلحاد وإنما بما يؤمن به المتدينين!
حوار مع شاب ملحد....

أحمد الخليلي...شاب ملحد من العراق يحدثنا عن الفئة التي يحسب عليها.

-ما المعنى الحقيقي لمفهوم الإلحاد؟
*اليوم كثير من الناس يعتقدون إن الإلحاد هو الإيمان بعدم وجود إله أو أن الملحد يعتقد بعدم وجود إله وهذا خطأ كبير ولهذا ينبغي التوضيح بابسط ما يمكن. الإلحاد يعني عدم الإيمان بوجود إله أو آلهة. وهذا معناه عدم وجود الايمان، فالفرق بين المؤمن والملحد أن الأول يؤمن بوجود قوة عليا في حين ان الثاني لا يؤمن.

*إذن مصطلح "الإلحاد" خاطئ لأنه جاء تضاد لشيء لايعتقد حتى بوجودهِ؟
-نظرة الناس للإلحاد هي الخاطئة وهذا سببه كونهم قليلي الإطلاع على الموضوع بصورة رصينة وجلّ أعتمادهم يكون على ما يذكره رجال الدين لهم أو الكتب التي تعادي الإلحاد. وشخصياً أفضّل أن اقرأ عن أيّ مفهوم او فكر او معتقد من خلال إتباعه ولكن هذا غير موجود عند كل الناس للأسف.

*على ماذا يدلّ هذا؟ هل أن المجتمع مغيّي عن الحقيقة، أم أن الملحدين يعتقدون بإنهم يمثّلون الحقيقة وماعداهم يعيشون الوهم؟


-الموضوع اكثر تعقيداً من هذا الوصف، على اعتبار ان المجتمع العربي يحتوي على كم هائل من المحذورات والمحرّمات (التابوهات) وعلى رأسها الإلحاد وترك الدين، وبالنتيجة من الطبيعي ان يتولّد سوء الفهم للالحاد والملحدين. اما عن قضية امتلاك الحقيقية فلا اعتقد ان الامر كذلك، لان الملحد غالبا ما يكون علمانياً ومنفتحاً على تجارب وافكار الناس بعيداً عن إدعاء الحقيقة وامتلاكها
.
* يقال أن العقلانية هي أساس الإلحاد، ولكن نشاهد اليوم الكثير من الملحدين المتعلّقين بطوائفهم الدينية عاطفياً؟

- وجود الملحدين الطائفيين لا يتعلّق او يرتبط بكونهم موالين عقائدياً لهذا المذهب او ذاك، بل ان الامر يتعلّق بالفئة او المجموعة التي ينتمي لها الشخص خصوصا ان هذا الانتماء يترتّب عليه مزايا (اجتماعية/اقتصادية)، وهذا ما نلاحظه بكل وضوح داخل العراق. واضيف الى ذلك ان المؤمنين لا يختلفون كثيراً على الاله، بل على الطائفة التي ينتمون اليها.

* هل يوجد تاريخ مدّون لنشوء الإلحاد؟
- تاريخياً من الصعب تحديد زمن محدد لنشوء الإلحاد، خصوصاً أننا عرفنا الالحاد بعدم الايمان بوجود إله او الهة. ويمكن لنا ان نربط بين نشوء فكرة الاله والالحاد به. اما على مستوى العراق فلا علم لي بذلك واستبعد ان احد يعلم مثل هكذا جزئية تاريخيا.

* يقال عند الاستقرار العام الذي يطرأ على حياة الشاب الملحد "يتوب"؟ هل الإلحاد مرحلة!
- هذا الامر يختلف من شخص لآخر وقد يوجد من يتأثّر بها وهذا يعني ان إيمانه الذي بدأ به ناتج عن حالة عاطفية ليس عن طريق الدليل العقلاني والمنطق.

* على خطى قولك إذن أستطيع أن أرجّح أن غالبية الملحدين العراقين أعتنقوا الإلحاد تأثّرياً؟

-لا أملك الحق بتقييمهم أو وضع حكم مسبق عما مرّوا به، يمكنكِ ان تقولي ان الامر لا يعنيني والأهم أن يحييوا حياة هانئة بظل معتقدهم.

* كيف يحيا اليوم "الملحدين" وسط مجتمع مغلّف بالقيم الدينية؟!

- حياة من اصعب ما تكون، وابدأ بالحديث عن تجربة لأحد الاشخاص الذين اعرفهم، ثم اعقّب على الموضوع، والتجربة كالآتي: بما أن هذا الشخص ملحد فهو لا يؤدي الفروض الدينية بكل تأكيد، إلاّ إنه مجبر على ذلك بسبب عائلته ونظرتهم للشخص الذي لا يؤدي تلك الفروض مما اجبره على شرب الماء اثناء الاستحمام في احد ايام شهر رمضان؛ ويمكن أن نستخلص من هذه الحادثة أن أشهار الإلحاد من الأمِور شبه المستحيلة وتؤدي الى قتل الملحد ولو معنوياً. وانا لا اشجّع على اية حملات للإشهار بالإلحاد.

* بذلك يعني أن البلدان الشرقية لاتوفّر الأمان للملحد، هل هذا يعني أن الهجرة هي الحل؟ وهل يستطيع الجميع أن يفعلوا ذلك؟
- ليس بالضرورة، لكن ينبغي الحذر عند التعامل مع الآخرين وعدم الإفصاح عن الآراء اللادينية. وهذا ليس جبناً او نفاقاً بل مجرّد حذر ليعيش الفرد بسلام، فمجتمعاتنا ديمقراطية بالاسم فقط وانا شخصيا تضرّرت كثيراً بسبب إشهار إلحادي في فترة سابقة من حياتي.

* إذن هي دعوى لعدم البوح بالأفكار غير الدينية؟
- هي دعوى لعدم التصرّف بطيش، فحياتنا ومستقبلنا ومكانتنا في المجتمع أهم من نشر افكارناً بطريقة تضر بنا، خصوصاً عند توفّر بدائل أخرى مثل وسائل التواصل الاجتماعي التي يمكن ان نكتب ونسجل من خلالها كل ما نرغب وباسماء وهمية.

* ما دور وسائل "السوشل ميديا" بالتعبير عن معتقداتكم؟
- مواقع التواصل الاجتماعي فرصة رائعة لطرح الافكار مهما كانت مرفوضة على ارض الواقع، وانا شخصيا تأثّرت باصدقاء الفيس بوك واستفدت منهم كثيراً وكذلك اثّرت في عدد ليس بالقليل. وان كان المجتمع يرفضنا فالواقع الافتراضي يرحّب بنا دائما.

* لكن نرى اليوم الكثير من الملحدين يستغلون هذا الوسائل في السخرية من معتقدات المتدينين وطقوسهم، أين الحكمة والعقلانية بهكذا تصرّفات وسط مجتمع محافظ على قيم دينية وعاطفية؟
-لا توجد صلة كبيرة بين هذه السلوكيات والحكمة او العقلانية بل ان هنالك صلة اوثق بينها وبين الحريات. والمشكلة هنا ان مجتمعاتنا تعاني من ازمة حرية ولا تتفهّم حرية الرأي او الحرية الشخصية، فالاصل ان حرية الفرد تنتهي عندما تتقاطع مع حرية اخر، وبما ان العقائد والافكار ليست هي الانسان نفسه ويمكن ان يغيّرها باستمرار، اذن يمكننا ان نتفهم تعرض احد الافراد للعقائد بالسب او الشتم او الاستهزاء والسخرية، فكل ما سبق ذكره لا ينتقص من قيمة الانسان او يتعدّى على حريته. وبعبارة بسيطة، لا توجد مقدّسات او محظورات في مجال الافكار والاراء عند الملحد ولهذا يحق له او لغيره ان ينتقد او يسخر او يستهزء بما يشاء. هذا من حيث المبدأ اما من حيث النتائج الاجتماعية التي تترتب على مثل هذه الامور فانني لا انصح اي ملحد بالقيام بمثل ذلك اتقاءً لشر المتعصّبين والاصوليين.

* أغلب الملحدين يدعون للحرية بصورة علنية وتلك الحرية تقع تحت مسمى"الخلاعة" مجتمعياً؟
الحرية تنتهي عند التعدّي على شخص اخر كما قلنا سابقاً، وبما ان (الخلاعة) من قبل الملحد لا تمثل اي تعدي على المؤمنين فالخلل في قيم المؤمنين انفسهم. وهذا الامر لا حل له بدون توفّر بيئة ومجتمع ديمقراطي حقيقيين

*أتوجد أحصائيات منظمة عن نسبة الملحدين بالمجتمع؟.
لا توجد أحصائيات دقيقة عن عدد الملحدين، لكن الواقع يقول أنهم بضعة آلاف لا غير. ولكل من تغره أعدادهم على الفيس بوك وباقي مواقع التواصل الاجتماعي أحب أن اذكرهُ بإن الفيس بوك يحتوي على خاصية برمجية تؤدي الى ظهور الحسابات الشخصية التي نتابعها باستمرار ونضع أعجاباً ونعلق على منشوراتها فكل شخص على احتكاك بالملحدين سيعتقد انهم كثر، إلاّ أن الواقع غير ذلك.

* نسبة الملحدين الرجال تضاهي نسبة النساء، إلى مَ يعود ذلك؟
- أسباب عدة، قد تكون مدخلاً لتفسير هذه المسألة ومنها ان الرجال ينخرطون في التعليم اكثر من النساء بالإضافة الى ان النساء قليلات الانخراط بالمجتمع خارج المنازل . ولا ننسى قضية المحذورات وطريقة التربية المختلفة بين الذكر والانثى منذ الطفولة مما يولّد حذراً وخوفاً لدى النساء اكثر من الرجال. وقد تكون هنالك اسباب اخرى تغيب عني حالياً.

* أنت كشاب ملحد وممثل عن هذا الفئة ماهي الصعاب التي تعانون منها؟
الصعاب موجودة لدى الغالبية العظمى من البشر، ويمكنني القول أنني أمر بصعاب تتعلق بعملي وعلاقاتي الشخصية حالياً، أما فيما يتعلّق بالالحاد فلا توجد أية مشاكل.

* هل ثمّة شرط أن ترتبط بشريكة متماثلة الأفكار "ملحدة" أم لاضير بالارتباط بـ"دينية"؟!
- التوافق الفكري أمر مهم في العلاقة العاطفية، لان العكس يعني أن ارتبط بفتاة لا تؤمن بحرية الرأي وتعتقد ان الارتباط بملحد حتى في اطار الزواج بمثابة زنا. والمشكلة هنا محاولة العثور على فتاة تحمل نفس افكاري ويمكن ان اعجبها وتعجبني عملية مرهقة جدا. فلا يبقى الا خيار الارتباط باية فتاة انسجم معها مع اضافة عدم الافصاح عن افكاري في حال كونها متدينة.

* حالياً في ظل تحشيد الخطاب الديني ضد الخارجين عن مفاهيم الأديان، الأمر الذي إزدادت وتيرته خصوصاً بعد أحداث مصر وما بالشباب اللادينيين من عنف وتنكيل، هل العراق أقل ضراوة أم إنهُ مغيّب؟
- طوال التاريخ تعامل أصحاب الفكر الديني بطريقة وحشية مع من يخالفونهم الرأي، وأنا لا أنتظر اي خير من اشخاص مستعدين لقتل وأذى ابناء دينهم الذين يخالفونهم بالمذهب! فما بالك بالتعامل بروح واحساس المواطنة مع الاخرين مهما كانت افكارهم. لا يختلف هذا الامر في مصر او العراق حاليا.

* ما رأيك بالخطاب الحداثوي الأسلامي الجديد؟
- اعرف كثير من الملحدين الذين يعتبرون تجديد او تطوير الخطاب الديني بمثابة ترقيع ولي لعنق النصوص الدينية وتحميلها ما لا تحتمل، والامر كذلك فعلا. إلاّ أنني انظر لهذه القضية من وجهة نظر إجتماعية ولذلك افضّل هذه التفسيرات الحداثوية على التفسير الأصولي على إعتبار أنني افضّل العيش في مجتمع تسود فيه الأفكار الدينية التجديدية على العيش في مجتمع منغلق وتسود فيه الافكار الاصولية المتطرّفة.

* برأيك هل يتّجه العراق نحو المزيد من التطرّف الديني والمذهبي أم نحو الانفتاح على الافكار الإنسانية السمحة؟
- ليس يسيراً أن يتكهّن المرء بمستقبل دولة يحكمها رجال الدين وأتباعهم من السرّاق، وشخصياً لا اعرف ما القادم.. إلا انني اسعى دائما الى توفير الممهدات التي تساهم في خلق مجتمع علماني لا يكترث لعقائد الاخرين، مع العلم بانني أعي صعوبة أو شبه استحالة حصول مثل هذا الامر.

*قانون العقوبات العراقي هل يعتبر الإلحاد جريمة أم لا؟
- ان الدستور النافذ لسنة ٢-;-٠-;-٠-;-٥-;- ينص في المادة (38): تكفل الدولة، بما لا يخل بالنظام العام والآداب: اولاً :ـ حرية التعبير عن الرأي بكل الوسائل. لكن ما ورد في الدستور لا يتم تطبيقه على ارض الواقع. ويمكن ان يذهب اي ملحد ضحية لاحدى المواد الموجودة في قانون العقوبات العراقي وهي المادة 372 1 – يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات او بغرامة لا تزيد على ثلثمائة دينار. 1 – من اعتدى باحدى طرق العلنية على معتقد لإحدى الطوائف الدينية او حقّر من شعائرها. 2 – من تعمّد التشويش على إقامة شعائر طائفية دينية او على حفل او اجتماع ديني او تعمد منع او تعطيل اقامة شيء من ذلك. 3 – من خرّب او اتلف او شوّه او دنّس بناء معدّاً لاقامة شعائر طائفة دينية او رمزا او شيئا آخر له حرمة دينية. 4 – من طبع ونشر كتابا مقتبسا عند طائفة دينية اذا حرف نصه عمدا تحريفا يغير من معناه او اذا استخفّ بحكم من احكامه او شيء من تعاليمه. 5 – من اهان علنا رمزا او شخصا هو موضع تقديس او تمجيد او احترام لدى طائفة دينية. 6 – من قلد علنا ناسكاً او حفلا دينيا بقصد السخرية منه. وما يهمنا هنا هي الفقرة الاولى والخامسة حيث يمكن اعتبار اي نقد بمثابة اهانة. * "وهم الإلحاد" و "حوار مع صديقي الملحدين"؟! لم تنفع أو تغيير فكر ملحد ما السبب؟! - الثقافة العربية لا تمتلك القدر الكافي من التفكير النقدي وتلافي الوقوع في المغالطات المنطقية علاوةً على ان الثقافة العلمية غير متجذرة فيها. وهذا ما انعكس على هذين الكتابين وغيرهما، حيث يمكن لاي شخص يمتلك معرفة بسيطة بالمغالطات المنطقية ان يحصي العشرات منها عند قراءة هذه الكتب. مع العلم بانني أشجع مثل هذا الخط لدى اصحاب التفكير الديني وهو التعامل مع الفكر الاخر بمنطق الكتابة والنقد لا منطق التكفير والقتل.

* في بعض الأحيان الملحد يصل للإلحاد عن طريق البحث والعلم "الثقافة العلمية"، لكن هناك الكثير ممن لايعتقد بنظرية علمية في أساس ظهور الانسان "نظرية التطور"؟

التطور حقيقة تم تفسيرها بواسطة نظرية التطور العلمية، وهي من اهم النظريات التي ينبغي لكل شخص ان يطّلع عليها مهما كانت اراءه الدينية او اللادينية. وفي حدود علمي ليس جميع الملحدين مطلعين على هذه النظرية او على الثقافة العلمية حتى.

* أليس هناك فجوءة في الأمر لايؤمن بوجود إله، ولايعتقد بنظرية التطوّر؟! أهو مجرّد أنفعال كما ذكرنا أنفا؟!
- ليس الامر كذلك، الإلحاد مجرّد موقف من قضية محددة وهي (الإيمان بوجود إله) وهذا الموقف لا يتطلّب معرفة معيّنة بأحد الأقسام العلمية. بل يتطلّب مناقشة عقلية للأدلة التي يدّعي المؤمنون انها تثبت وجود الإله المزعوم.
* هل من شيء تودُّ إضافتهُ؟
- باختصار احبّ ان اضيف نصيحة للملحدين في المجتمعات العربية، وهي ضرورة توخّي الحذر عند التعامل مع الاخرين، فهذه طبيعة مجتمعاتنا وليس باليد حيلة فالبشر تحرّكهم الغرائز واللامنطق والافكار السائدة اكثر من التفكير المنطقي والتخطيط والبحث عن الحقيقة.شكرأ لكِ.
الشكر موٌصل لك عزيزي.



#نور_الحسين_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مايعني أن تكوني امرأة قوية بظل معوقات واقعية؟
- حين بدأت الكتابة
- تلويثُ ورقةً بيضاء
- حوار مع مثلي الجنس
- شن رإس علم يك!
- ماذا يعني أن تكون عقلانيا!
- وداعا
- سبعة عشر يوما
- الكافرة
- الانتظار الزائف
- حجاب الكهنوت
- الأبَله؟!
- رسالة محملة بالأمل الى تيشخوف!
- -أكتفاء-
- أنثى غبية
- نبي
- ملة أبراهيم!
- كيم كارديشيان وسر ولع العرب فيها!
- سحر حبك؟
- رشا!


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نور الحسين علي - حوار مع شاب ملحد .....الخطأ ليس في الآلحاد وإنما بما يؤمن به المتدينين!