أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين شمس الدين - الشيشان كعنصر فاعل في السياسة العالمية*















المزيد.....

الشيشان كعنصر فاعل في السياسة العالمية*


أمين شمس الدين

الحوار المتمدن-العدد: 5054 - 2016 / 1 / 24 - 23:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشيشان كعنصر فاعل في السياسة العالمية*
في الألفية الثالثة دوّى صيت الشيشان عاليا. حدث ذلك عند منعطف حاد، في ذلك الوقت الذي اعتدلت فيه طاقة الشعب الشيشاني تحت تأثير قنابل غراتشوف، الطاقة التي بقيت لعدة قرون مضغوطة كالزمبرك. أدركنا أن بشاشة العهد الاشتراكي قد انتهت، وعلى حطام "الاتحاد السوفياتي" يحاولون جرّنا كضحايا في لعبة عمالقة جيوسياسية.
وعملاء الغرب الذين هَدَموا الاتحاد السوفياتي في أواخر القرن المنصرم تواقحوا لتلك الدرجة التي أصبح عندها اللصوص - الأوليغارخ أمناء مجلس أمن البلاد، أصبحوا يملكون وسائل الإعلام، على وجه الخصوص القناة الرسمية الأولى للبث التلفزيوني ORT (لمالكها بيريزوفسكي)؛ وقناة البث التلفزيوني NTV (لمالكها غوسينسكي)؛ وأصبحت حصة ضخمة من صناعة تكرير النفط في لحظة، مُلك لِص آخر- خودوركوفسكي.
كان الرئيس الروسي بوريس يلتسين الدمية الفعلية في أيدي ما يسمى "البنوك السبعة العظام". وعندما وقف مجلس السوفيات الأعلى لروسيا عَقبة في طريق "القبض على الممتلكات" بأكملها، قام أصحاب "البنوك السبعة العظام" يتزعمهم كل من يلتسين، وغايدار، وغراتشوف، بقصف مبنى البرلمان علنا و أمام أعين المجتمع العالمي بأكمله. وبلغة الرموز كان ذلك يعني: كل شيء ينتهي هنا. هذه هي نهاية سلطة الشعب في البلاد. من الآن وصاعدا نحن الأرباب! وحتى لا يظن القارئ بأنني تناولت هذا موضوع لتوّي فقط، اقترح الاطلاع على كتابي "عهد نوح"، المنشور عام 2008، وكُتب قبل ذلك بكثير.
وكشخص كان في تلك السنوات في خضم الأحداث، أشهد بأنهم أرادوا هدم روسيا من الداخل فعلا. ولَعِبَتْ جمهوريات شمال القوقاز دوراً هاما في هذه العملية. أعيد للأذهان تصريح الدكتور الأمريكي في العلوم الطبية آدامز في العام 1999، في اجتماع نشطاء الشيشان للمركز الشيشاني للثقافة العالمية واللاعنف باسم"كُنت- حَجي كيشييف" في موسكو، والذي جاءفيه: أن وكالة المخابرات المركزية للولايات المتحدة تقوم منذ سبعينيات القرن الماضي بوضع خطط مغامراتها لإيصال أسلحة إلى جمهورية الشيشان-إنغوش لزعزعة الاستقرار في جنوب للاتحاد السوفياتي. ومن الواضح أن هذه المهمة قام بتنفيذها أولئك الذين أهدوا دوداييف كميات هائلة من الأسلحة. فمن المفهوم أنه لو لم تكن هناك أسلحة، لما حصلت حرب. و لا يخفى على أحد أن بيريزوفسكي وهَب باساييف وخَطّاب ملايين الدولارات قبل قيامهما بغزو الداغستان في آب/أغسطس من العام 1999. ولو استمرت سياسة بوريس يلتسين وقيادته بهذا الاندفاع من جنب إلى جنب، فإنه غير معروف إلام كانت قد انتهت الأوضاع.
ولكن، وصل إلى السلطة فلاديمير بوتين، الذي فهم تماما تطلعات الشعب الشيشاني الذي ضاق من ويلات الحرب، ومصالح الدولة الروسية. والمفهومان تزامنا. صدق التخمين في القوة المحتملة التي تشكلت برئاسة أحمد- حجي قديروف، والتي يمكنها أن تتحمل مسؤولية طرد مختلف عملاء المخابرات الغربية، الذين تسللوا إلى أرضنا تحت ستار المناضلين من أجل القيم الإسلامية.
لن نخوض في تفاصيل الأسباب التي أدت في البداية إلى زعزعة استقرار الأوضاع. فذلك أمر معروف جيدا إلى حد ما. لكنه في الواقع، لم يكن في ذلك ذنبا على شعبنا، عندما دعا الرئيس الروسي بوريس يلتسين نفسه بصراحة، قائلا: "خذوا سيادة بقدر ما تريدون". ببسيط العبارة، لقد خدعوا شعبنا، وأضلّوه.
من المهم أن موقف الطبقة السياسية اليوم للجمهورية أصبح عمليا حقاً. وتعود أهميته الكبيرة لأسباب عديدة. أولاً، على ما يبدو لا تزال الولايات المتحدة تعتقد أن الشيشان لا يزالوا سذجا كما في السابق، وأن أي مغامر (إمام أو جنرال) سيكون قادراً على زجهم في أتون حرب مرة أخرى. لذا، على الأرجح، تقوم الولايات المتحدة بدفع 500 دولار كراتب شهري إضافي لجنودها لتعلم اللغة الشيشانية. ثانيا، لا يزال الشرق الأوسط تحت نيران تشعلها الولايات المتحدة" نفسها. لا نرى أي بوادر لنهاية الحرب هنا.
تسير الحرب في كل الاتجاهات، سواء على شكل عمليات عسكرية أمريكية غير ناجحة بما يكفي، أو عن طريق إدخال الكراهية للعالم الإسلامي كله، مستفزّة إياه للقيام بالاحتجاجات العامة، وبحرق "القرآن الكريم" جِهارا، وبرسومات كاريكاتيرية عن النبي محمد (صلى عليه وسلم)، وبأفلام قذرة عنه. ومن الواضح أنه ليس عبثا ما أكده المحرِّضون منذ أكثر من مائة سنة، على أن العالم يجب أن تحدث فيه حروب عالمية ثلاث، والثالثة ستكون قد دَمَّرت العالم الإسلامي (أنظر كتابنا "عهد نوح").
جمهورية الشيشان... لقد خَطّطَ الغرب منذ البداية لدفع الشعب الشيشاني في العملية السياسية كضحية سذاجة، كعِملة صرف. لقد عرفوا حدة الطبع لدينا والصّرامة. أمِلَ المحرِّضون بجعل بلدنا "فلسطين روسية". تم بالفعل تشغيل الآلة الدعائية. عَلِقت كلمات مثل- شيشاني، لص، مضلِّل، إرهابي في آذان كل مواطن روسي ككلمات مترادفة. لَبقي الوضع الإذلالي مستمرا حتى يومنا هذا، لو لم يستلم رئاسة الجمهورية آنذاك سياسي حكيم وحازم، أحمد- حجي قديروف.
لقد تغير الوضع بسرعة. إن تسلسل سياسات فلاديمير بوتين والحاج أحمد قديروف كان واضحا، وبدأ الشيشان يتحولون من مشاكل في روسيا إلى مخفر متقدم لأمنها العسكري والسياسي والأخلاقي. وللشاب رمضان قديروف، الذي استلم قيادة الشيشان بعد والده ما يكفي من الحكمة والإرادة لكي يثبت للعالم كله: نعم، نحن محاربون، ولكننا أيضا بناةٌ، ومتخصصون في المهن السلمية، رياضيون، والأهم من ذلك-نحن دبلوماسيون. زد على ذلك أننا دبلوماسيون على مستوى دولي؛ يمكن أن يُعهد إلينا بمواقع عالية المسؤولية. إن موقفنا بشأن شبه جزيرة القرم كان على درجة من أن يكون مقرِّرا. وخير دليل على ذلك، ذلك العدد من أعلى الأوسمة الممنوحة لرئيس الجمهورية. وكان الحدث التاريخي الاعتراف بغروزني "مدينة المجد العسكري"! وحصولها على هذا الوسام.
وفيما يتعلق بموضوع إطلاق سراح الصحفيين الروس من الأسر الأوكراني، ومن الأسر الليبي البحارة الروس، لهي دلائل إضافية على كوننا جهات فاعلة في السياسة العالمية المعتبرة، وذات الاهتمامات الكبيرة.
لنا إنجازات مهمة في الأنشطة الدينية (الإسلامية) الروسية والدولية. وتحديدا، بفضل قيادتنا في روسيا قد أدركوا خطر مراجعة الكتب المقدسة. اتُّفِق على أنه لا يمكن التشكيك في الكتب المقدسة للديانات في العالم فيما يتعلق بموضوع التطرف. وهذه سابقة لها أهمية عالمية ودولية.
وصرحت قيادة الجمهورية، نحنُ- مشاة بوتين! على استعداد لتنفيذ إرادته في كل ركن من هذا الكوكب! وهذا الدعم للرئيس، بالمناسبة، لا سابق له، في الوقت الذي حاول ويحاول فيه الأعداء الخارجيون والطابور الخامس المحلي إذلال البلد العظيم، وكسر إرادته للحفاظ على سيادته ومكانته تحت الشمس.
هذا الموقف من قيادة الجمهورية، وبلمحة بصر، كَتَمَ أصوأت تقول: "يكفي إطعام القوقاز»، "داغستان- انغوشيتيا- الشيشان" تهديد لروسيا" إلخ.. وبعد موقفَنا بشأن القضايا الرئيسة في السياسة العالمية أدرك السياسيون الروس رفيعي المستوى، وكذلك السكان العاديين أن "داغستان- انغوشيتيا- الشيشان" ليست خطرا، بل درع موثوق به يحمي روسيا. وهذا فضل رمزان أخماتوفيتش الذي لا يمكن إنكاره، فهو تمكن من قلب الموقف السلبي لا تجاه الشيشان فحسب، بل أيضا تجاه جميع أنحاء شمال القوقاز. ومواطنو روسيا فهموا أن الأعداء ليس أولئك الذين في بعض الأحيان يؤدون رقصة الليزغينكا (الرقص الشيشاني) في شوارع روسيا، بل هم أولئك الذين تَخَفَّوا قُبيل استفزازات "مستنقعيّة" جديدة تهدف إلى إهانة البلاد وتدميرها.
قبل ثلاثين عاماً حتى كلمة "الشيشان" لم تعني شيئاً في العالم. إن تَتَبُّع الحرب الوحشية اﻻ-;-ستفزازية اليلتسينية- الغراتشوفية في الجمهورية، والمواجهة بين موسكو وغروزنى جَعل العالَمَ يفكّر وعن غير قصد: من هو ذاك الذي يقف لسنوات في مواجهة أقوى جيش في العالم؟ لقد فتح الشيشان صفحة جديدة في تاريخ الحروب. بدأ يصب اهتمام على الشيشان.
كانت أهمية هذه المسألة أيضا في أن ساسة العالم بدأوا يُخَمّنون: هل يا ترى سيَغدو الشيشانيون الذين صَلُب عودَهم جراء الحروب الرهيبة في طليعة الأصولية الإسلامية العالمية، أو أنهم سيصبحون أمة مشتّتة دون آفاق حقيقية لانتعاش على المدى المنظور، محرّرين أراضيهم من أجل أولئك الذين طمعوا بها منذ فترة بعيدة؟ ولكن ما حدث هو شيء آخر. كما كان الحال في منتصف القرن التاسع عشر، فالشعب الذي أصيب بجروح وعاش ببؤس جراء الحرب القوقازية الطويلة أنقذته أيديولوجية كنت حاجي "كيشييف" الحياتية؛ وهكذا، في العصر الحالي قام قديروف الأب ومن ثم الابن بتحويل مسار الوضع الذي كان يهدد بكوارث هائلة نحو الاتجاه الصحيح الوحيد. إن شعبنا وجمهوريتنا الآن في وضع لا يدركه الكثيرون بعد : وما يحدث هو فوضى عارِضة، أو اتجاه واضح ومدروس جيدا، إرادة سياسية لطبقة سياسية جديدة للجمهورية، يُشيِّد عمودا فقاريا جديدا ومنيعا لروسيا وللأبد . وعلى كل حال، فهو (الشعب) يشارك بنشاط وفعالية في مثل هذا البناء. إن روسيا، لا أحد يجرؤ التفرُّس بها بمحمل جَدّ كمنطقة محتملة لأن تكون عرضه لتأثير "التطرف الإسلامي". لأن الدروس المجتازة والإسلام في روسيا الاتحادية، كدين حقيقي للسلام والحب والخير، سيصبح من الآن فصاعدا أيديولوجية السلام والإبداع في جميع أنحاء روسيا، وإذا لزم الأمر، وفي جميع أنحاء العالم. وهذا أيضا نتيجة الممارسة الروحية، أولاً وقبل كل شيء، في جمهوريتنا في السنوات الأخيرة.
وفي الوقت نفسه، يدرك المؤلف جيدا أن أعداءنا، من الخارج والداخل، لن يهدأوا. سوف يستمرون في محاولاتهم لانتقاد كل جهودنا لإحياء السّلام. وهناك من وضع بالفعل على صفحات الإنترنت شائعة استفزازية تفيد بأنه أُنفِق على الجمهورية الشيشانية 80 مليار (!) روبل من الميزانية لبناء أكبر نافورة ملونة في العالم. وبأن هذه الأموال أتت من الصندوق الذي يتقاضى منه أجورهم المتقاعدون الروس وغيرهم من الموظفين. هذه هي سمات "ديمقراطيتنا"، الموروثة من يلتسين وبيريزوفسكي. ومن الواضح أنه ليس من السهل التعامل معها بين عشية وضحاها، حتى على القيادة السياسية العليا للبلاد .
قد لا يُعجِب أولئك الذين في مراكز قيادية فيدرالية، من ذوي الهوى الغربي، التغيرات التي تحدث في جمهورية الشيشان، الذين يُعيقون بشدة عملية إعادة البناء والإعمار الجديد في الجمهورية من مؤسسات صناعية كبيرة. تقوم قيادة الجمهورية بالبحث الحثيث عن الموارد المحلية للحد من البطالة، ولكن يبدو من الواضح هنا حاجتها إلى دعم كبير من السلطات الاتحادية، على الأقل إعادة افتتاح معامل تكرير النفط (على سبيل المثال، البنزين، مصانع الأسيتون، ومصنع لإنتاج الزيوت المعدنية، ومنتجات الطلاء).
كل ذلك عمل بنجاح في الحقبة السوفييتية. وخلاف ذلك، سوف يستمر النقص في مهارات ينبغي تقويتها واستغلالها، ومع مرور الوقت قد يزيد التوتر الاجتماعي والنفسي. علما بأننا نُشغل أعلى نسبة مئوية من النمو الطبيعي للسكان في روسيا. وقد لا تكون كافية بعض المواعظ وخطب رجال الدين لضمان رفض الشباب الإغراءات حتى من الأفكار المضلِّلة عن طريق الدعايات المحتملة، المدعومة بدولارات أجنبية مسمومة من حصالات جميع أنواع أجهزة الاستخبارات اﻻ-;-ستفزازية الغربية الممكنة.
ليس من قبيل الصدفة ارتفاع الصيت السياسي لجمهوريتنا على الصعيد الدولي. وهذا الصيت تحَدِّده العلاقات الوثيقة مع العالم الإسلامي (العربي)، وكذلك علاقات الثقة العميقة لرئيس الجمهورية مع رئيس روسيا الاتحادية. ولم يكن شعبنا من قَبل على مثل هذه العلاقات المفيدة من جميع الجوانب. من الضروريّ أن نُدرِك هذا الموقف؛ ليس هذا فقط، ولكن أيضا، وقبل كل شيء، توطيد الالتفاف حول قيادته السياسية.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
* الكاتب/ سيد-حمزات نونوييف
نائب سابق لجمهورية الشيشان، روسيا الفيدرالية
عضو مجلس السوفيات الأعلى للاتحاد السوفياتي سابقا
كاتب ومؤرخ
ترجمة/ د. أمين شمس الدين
20.10.2015
Ч-;-е-;-ч-;-е-;-н-;-ц-;-ы-;- к-;-а-;-к-;- а-;-к-;-т-;-о-;-р-;-ы-;- м-;-и-;-р-;-о-;-в-;-о-;-й-;- п-;-о-;-л-;-и-;-т-;-и-;-к-;-и-;-
С-;-а-;-и-;-д-;--Х-;-а-;-м-;-з-;-а-;-т-;- Н-;-у-;-н-;-у-;-е-;-в-;-
http://www.grozny-inform.ru/news/express/65273/



#أمين_شمس_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مسألة العلاقات الإثنوجينية (المنشئية) للناخيين مع شعوب آ ...
- الشيشان – تاريخ قديم ومعاصر
- من مفتي.. إلى رجل سياسة.. إلى قائد دولة
- البيت القوقازي
- حركة الجبليين القوقاز بقيادة شامل حسب رأي المؤرخين الإنجليز ...
- جوهر السياسة العنصرية لألمانيا الفاشية في الأراضي التي احتلت ...
- الشيشان/ بين الحاضر والمستقبل
- في علم الأخلاقيات الشيشانية
- في علم الأخلاقيات عند الشيشان
- ضيف في البيت- سعادة
- إنها حرب عالمية ثالثة تجري*
- قراءات في كتاب -إبنة الغيم- لمؤلفه رمزي الغزوي
- الإنذار الموجه إلى النائب في دوما الدولة الروسي، جيرينوفسكي، ...
- رمضان قديروف: نحن نحمي روسيا الاتحادية
- بلاد الشيشان- مثوانا الحقيقي تحت الشمس
- روسيا في الشيشان- الشيشان في روسيا
- القوقاز محط أنظار القوى الطامعة
- أدانة برلمان الجمهورية الشيشانية لتصريحات فلاديمير جيرينوفسك ...
- إيفان تسيسْكاروف (أول كاتب وأديب شيشاني)
- معيار الثقافة الأخلاقي عند الشعب الشيشاني -قوناخلاّ-


المزيد.....




- هاجمتها وجذبتها من شعرها.. كاميرا ترصد والدة طالبة تعتدي بال ...
- ضربات متبادلة بين إيران وإسرائيل.. هل انتهت المواجهات عند هذ ...
- هل الولايات المتحدة جادة في حل الدولتين؟
- العراق.. قتيل وجرحى في -انفجار- بقاعدة للجيش والحشد الشعبي
- بيسكوف يتهم القوات الأوكرانية بتعمد استهداف الصحفيين الروس
- -نيويورك تايمز-: الدبابات الغربية باهظة الثمن تبدو ضعيفة أما ...
- مستشفى بريطاني يقر بتسليم رضيع للأم الخطأ في قسم الولادة
- قتيل وجرحى في انفجار بقاعدة عسكرية في العراق وأميركا تنفي مس ...
- شهداء بقصف إسرائيلي على رفح والاحتلال يرتكب 4 مجازر في القطا ...
- لماذا يستمر -الاحتجاز القسري- لسياسيين معارضين بتونس؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين شمس الدين - الشيشان كعنصر فاعل في السياسة العالمية*