أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - غادة عبد المنعم .. اللي اختشوا ماتوا















المزيد.....

غادة عبد المنعم .. اللي اختشوا ماتوا


ابراهيم القبطي

الحوار المتمدن-العدد: 1374 - 2005 / 11 / 10 - 09:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في الرد على موضوع " أقباط المهجر والمناخ المفتوح..الصراع يبدأ في مصر وينتعش في الغرب ( عدد1370)" و موضوع "لا يلزمك أكثر من شائعة أو عود كبريت..إزاي تعمل فتنة..!! (عدد 1371)"
هناك عدة طرق للتعتيم على القهر الاسلامي ، إما بإنكاره أو بتعميمه أو بتهميشه ، انكاره هو كذب فاضح فالتاريخ لا يكذب و أحداث الخانكة 1972 و الزاوية الحمراء 1981 و الكشح عامي 1998 ، 2000، لا يمكن الهروب منها و ليست هذه بل آلاف الحالات من القتل و التعذيب التي قام بها العامة أو الحكام المسلمين على مر العصور، وأما التهميش بمعنى "فلان قتل فلان ... و أيه يعني" ، لا يرقى إلى مستوى الانسانية ، فالقتل و الحرق و الاغتصاب و سرقة محال المسيحيين و اغتصاب البنات القبطيات ، لا يمكن أن تكون مجرد أحداث في الحياة اليومية يمكن التغاضي عنها ، و إلا كان من الافضل أن ننتقل للعيش في وسط أفريقيا ،وسط قطيع من الغوريللا ، أفضل من العيش وسط المسلمين ، وأما أنت يا غادة فقد تتبعتي الطريقة الثالثة للتعتيم على القهر الاسلامي للأقباط و هي التعميم ، فإذا كان المسلم قاتلا فليكن القبطي مثله ، و إذا كان المسلم حقودا ، فليكن القبطي كذلك ، و إذا كانت هناك جماعات ارهابية اسلامية فلنرفع أصواتنا بوجود جماعات ارهابية قبطية ، وهذا نوع من الغباء أو الاستغباء المفضوح. و إليك بعض الامثلة ..
****
هناك شرائط كاسيت اسلامية تملأ الاسواق تنعتنا بالكفر ، و تدعو علينا "الهم يتم أولادهم ، ألهم رمل نسائهم" ، و يتعمد الكثير من سائقي الميكروباسات تشغيلها للعامة ، لمزيد من القهر للأقباط ، و مع ذلك لم أسمع عن حالة واحدة من شرائط الكاسيت المسيحية القبطية تفعل بالمثل . بل تمتلئ مكتبتنا القبطية بشرائط العظات الخلاصية و الترانيم التي تملأها موسيقى الشجن تعبيرا عن حالة القهر التي نعيش فيها ، فنسكب قلوبنا أمام المسيح بالبكاء و طلب الرحمة . أو لعل الصلاة و طلب الرحمة تعتبر من الاعمال التي تحض على الكراهية !!!!!!
****
هناك كنائس تحترق ، و هناك مئات من الأحداث التي حرقت فيها كنائس لأنهم حاولوا ترميم دورة مياة أو سور ، و سرت الاشاعة بين جموع الرعاع من المسلمين بأن النصارى يريدون بناء كنيسة جديدة ، و يهجمون على الكنيسة ، و يقف الترميم ، و تتدهور الحالة الأمنية ، و في المقابل لم نسمع عن جامع واحد حرقه المسيحيون الأقباط ، أو حتى تظاهروا ليحرقوه.
****
هناك كره يدرس في الجوامع و البيوت الاسلامية للأطفال من المسلمين يدعوهم إلى احتقار القبطي ، و أنا أتذكر أطفال الحارة التي تربيت فيها ، و كانوا بعد الخروج من المدرسة الابتدائية التي بجورانا يصيحون "الكنيسة خربت و القسيس مات" و تعودت على سماع ذلك النشيد اليومي من الاهانة منذ الصغر ، و لم يفتح أقباط الحي أفواههم ، و أتذكر أنه كثيرا ما بصق علينا زملاؤنا المسلمين في المدارس الاعدادية و الثانوية لأننا عظمة زرقاء ، إن كنت تعرفين معنى الكلمة (حيث فرض على الأقباط في عهد صلاح الدين حمل صلبان من النحاس في أعناقهم كانت تترك أثرا أزرق على الأكتاف ، فتسموا بالعظمة الزرقاء) . وفي المقابل لم أجد طفلا قبطيا في مدارس الأحد ينطق بمثل هذه الالفاظ أو حتى يفكر في رد الاساءة ، على العكس الطفل القبطي يتعلم الخوف على أيدي الأهل منذ الصغر ، و يقولون له أهله إذا شتمك مسلم ما تردش عليه ، و نتعلم الخضوع منذ الصغر بدافع الحكمة و اللي يخاف ينجى .
****
أما عن شوكة المسيحين التي قويت في عصر السادات ، فلا أعلم من أن تستقين مصادر معلوماتك التاريخية ، بالتأكيد من كتاب أبلة نظيرة للطهي ، فالمسيحيون في عصر السادات لم يدعوا إلى تطبيق الشريعة المسيحية على الدولة بمسلميها و مسيحيها ، و لم يغيروا المادة الثانية من الدستور المصري إلى "دين الدولة المسيحية ، و الشريعة المسيحية المصدر الاساسي للتشريع" ، و المسيحيون لم يحاولوا تطبيق حد الردة المسيحي على المسلم الذي شهد اثنان من المسيحيين أنه نطق الشهادة المسيحية ، و أخيرا لم يكن السادات مسيحيا و لم يضع شيخ الأزهر تحت التحفظ الجبري كما فعل مع البابا شنودة . فما تقولينه هو بالتأكيد من مسرحية تخاريف ل محمد صبحي "يا حورية" ، أقصد يا غادة .
****
أما عن الأفلام و المسلسلات ، فدعيني أسألك سؤلا ، فلنفترض أنك متزوجة (فرضا يعني ، فأنا لا أعلم) ، و أن ابنتك الوردة المفتحة جاءت إليك من الجامعة و معها شاب مسيحي وقور ، و قالت لك أنه يريد أن يتزوجنى يا ماما ، فماذا ستفعلين ؟ أنا أتخيل مشهدا من فيلم جديد تقومين فيه بدور البطلة الأم المسلمة الورعة ، و التي تنهال على ابنتها بالصفع و الركل ، فكيف تتزوج من النصراني الكافر . و يصرخ الأب على طريقة فوازير رمضان .. "الجوازة دي مش لازم تتم" ، فتصرخ البنت "بأحبه يا بابا ... أع ع ع ع ع ع ع "
يا غادة ، زواج عتريس من فؤادة باطل ، طالما كانت فؤادة مسلمة و عتريس مسيحيا ، و لكنه حلال حلال إذا كانت فؤادة مسيحية و عتريس مسلم ، هذا هو اعتراض الأقباط ، فليس هناك حالة واحدة في الأفلام أو المسلسلات العربية الرمضانية و الغير رمضانية تصور المسيحي الذي تزوج من مسلمة ، و أنما كل الحالات تشير إلى العكس ،فإذا كنت من أنصار حرية الفن ، فدعينا نفتح الباب على مصراعيه و نناقش كل ألوان الطيف ، و لا يصلح أن تعني الحرية حرية استعمال القضيب الذكري الاسلامي في فروج القبطيات و لا يصح العكس (عفوا للغة الاسلامية الصريحة .. فلا حياء في الاسلام)
****
وكذا مرة نبهت عليك يا غادة بلاش صفحة الملوخية من كتاب أبلة نظيرة ، لأن الدنيا بتزحلق ، و لكني لم أعرف أنك وجدت تفاصيل حادثة الكشح عام 2000م في صفحة الملوخية ، لأن موضوع الغزل دة بصراحة جديد على ، أول مرة أعرف ان قبطي عاكس مسلمة فقامت المذبحة ، و مات فيها 22 قبطي ، منهم طفل لا يتعدى عمره ال11 عام ، يمكن كان بيشارك في المعاكسة يا حرام ، و لد قليل الأدب بصراحة ، يستاهل كل الحاجات الوحشة اللي حصلتله و منها كسر جمجمته " أقصد كسر دماغة يعني" . و طبعا ما فيش داعي بما أنها أصبحت جريمة دفاع عن الشرف نحط اللي قتلوا في السجن ، وهذا ما فعلته الحكومة المؤمنة ، فلا يسلم الشرف الرفيع من الأذي حتى يراق على جوانبه الدم . أزاى الواد هريدي بن الفرطوسة القبطي المعفن دة يعاكس أسياده.
****
و بصراحة يا غادة أنا معجب بمعلوماتك الموسوعية ، بما فيها الإلمام بالشريعة المسيحية ، و التي تأمر بقتل المسيحية المرتدة و التي تتزوج بمسلم ، فهذا يمكن هو الأنجيل الأصلي اللي حرفه الأقباط الملاعين عباد الصليب ، و حطوا مكانها قصة المسيح الملفقة و التي سامح فيها الزانية التي أمسكت وهي تزني ، فقال للراجمين " من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر" و ألتفت اليها بعدما غادر الجميع قائلا "أما دانك أحد .. و لا أنا أدينك اذهبي و لا تخطئي أيضا" (يوحنا 8 : 10 – 11)
أنا أعرف أن الدين الأسلامي هو المرجعية لك وهو الذي يأمر بقتل المرتد و لم أعرف أن المسيحية تأمر بنفس الشئ .. أخص على كدة . دة الواحد كان مخدوع يا رجالة.
****
و اما عن حادثة عائلة أرمانيوس التي تم ذبحها في نيوجيرسي (الولايات المتحدة) ، فأشكر لك الأيضاح بأن القتل كان بهدف السرقة ، و لأضافة بعض المعلومات لموسوعتك الجبارة ، و التي أعتز بها ، فإن الحادثة عندما وقعت ، أقرت الشرطة الأمريكية أن القاتل أستغرق وقتا في تعذيب الضحايا ، و أن الفتاة الكبيرة "سيلفيا" 15 عام ، أغتصبت ، و الصغرى "مونيكا" 8 أعوام قد قطع الصليب المرسوم من على يدها اليمنى ، و أن العائلة قد ذبحت و تم غرس السكين فى الأعناق بطريقة طقسية تشير إلى الأخراس و المنع من الكلام . و ان المصوغات في المنزل لم تمس . و بعد التحقيقات التي أستمرت لفترة ، عادت الشرطة الفيدرالية لـتؤكد أن الدافع كان السرقة ، و أن ما سرقة المجرمون كانت بطاقة الكريدت credit card ، و أنهم كانوا في استعجال فلم يبحثوا عن المجوهرات و اكتفوا بالكريدت ، و هنا نتساءل (و أعذري الغباء .. تقولي إيه قبطي بأة)
إذا كان القاتل في عجلة من أمره لماذا تفنن في تعذيب الضحايا ، و مع ذلك لم يجد الوقت ليبحث في البيت على المصوغات و الكاش ، الذي لم يمس أيضا؟
و بما أن القتلة من محترفي الاجرام ، كيف يسرقون الكريدت ، و هم يعرفون سهولة تتبعه الكترونيا ؟
و إذا كان الهدف السرقة ، لماذا قتل كل العائلة بهذا الطريقة الوحشية؟ في حين أن التقرير الأول أكد أن القتلة لم يجدوا العائلة كلها و لكنهم تعمدوا انتظار بقية الأفراد للوصول إلى البيت حتى تكون المذبحة جماعية؟
****
و أخيرا أريد أن أبلغ التعازي القلبية في موت صديقتك الفقيدة القبطية و التي ماتت بأزمة قلبية و لم يحتمل قلبها أكاذيب الأقباط و مبالغاتهم ، إنا لله و إنا إليه لراجعون ، لم أعرف أن مشاكل الأقباط تؤثر في شرايين القلب مثل زيادة الكوليسترول . و اللي يعيش يا ما يشوف !!!!!!
****
كنت أتمنى يا غادة أن تهتمي بمشاكلك الاسلامية ، بدلا من تحملي هم التفكير في الأقباط الوحشيين ، اللي تجرأوا و قالوا آه ه ه ه ه ه ه ، إذاي يصرخوا وهموا بينضربوا ، لازم ينخرسوا و يبطلوا يتطاولوا على أسيادهم (إللي اختشوا ماتوا صحيح) .
و أنا أعني أنه بدلا من الحديث عن الأقباط يكفي أن تحلي مشاكل المرأة في الاسلام ، و التي ساواها الرسول الكريم بالكلب و الحمار (مسند أحمد 20414 ، سنن بن ماجة 942 ، صحيح مسلم 789)، و التي من حق زوجها أن يتزوج عليها مثنى و ثلاث و رباع (النساء 3) ، و إذا ماتت تصبح ضرة لأثنين و سبعين حورية على الأقل في الجنة حيث المنكحة الألهية (الواقعة 22، 23) ، و كنوع من التعويض للمرأة سمح لها بإرضاع من يدخل عليها من رجال كبار حتي تحرم عليهم (سنن أبي داود 1764 ، موطأ مالك 1113 ، مسند أحمد 22979 ، صحيح مسلم 2636) ، و قد أكدت عائشة أم المؤمنين أن أية رضاع الكبير بعشر رضعات مشبعات كانت مما يقرأ من القرآن ، و لكن لسوء الحظ أكلتها المعزة يا حرام (مسند أحمد :25112) . و أخيرا أتمنى أن تكوني من أهل الجنة على الرغم من كثرة الضرر (بضم الضاض) من الحوريات ، فالرسول يؤكد أن أكثر أهل النار من النساء (صحيح مسلم 114 ، البخاري 28) ، لكي يخلو الجو للرجال مع الحوريات !!!
أرجو ألا أكون قد أثقلت على قلبك ، فالكلام عن الأقباط مثل زيادة الكوليسترول في الدم كما تعلمين ، و كان ينبغي أن تحافظي على صحتك بعدم الدخول في متاهات الأقباط و القضية القبطية و غيرها من أشياء توجع القلب.



#ابراهيم_القبطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوباء الاسلامي و اجتياح العالم المتحضر ..أحداث فرنسا الأخير ...
- القضية القبطية(2): مزيد من الأمل .. و اقتراح حلول سياسية
- -عبد الكريم نبيل- .. قلب كبير في زمن إله الذباب و شريعة إله ...
- القضية القبطية :أسباب الأمل بين القمص زكريا بطرس و الاستاذ ع ...
- من أبطال الإسلام و الحرب:خالد بن الوليد .. و الكونت دراكولا ...
- لماذا نرفض الديمقراطية للاسلاميين و الأحزاب الاسلامية (في ال ...
- ثقافة الموت في الاسلام: تسونامي .. كاترينا .. ريتا .. و زلزا ...
- الاحتلال الاسلامي للعالم القديم و الغزو الغربي لمجتمعات الشر ...
- تاريخ الإلحاد: تكملة العصر الاسلامي الوسيط-4
- تاريخ الإلحاد: العصر الإسلامي الوسيط-3
- تاريخ الإلحاد-العصر الإسلامي الأول -2
- مصطفي بكري .. و الوسواس الخناس -اسرائيل في صدور الناس
- تاريخ الإلحاد: مدخل للدراسة و التحليل -1
- قل لي من تعبد ... أقول لك من يحكم -أنظمة الحكم في العالم الا ...
- اسطورة القرآن-مشكلة الوحي في الاسلام
- عن القمص زكريا بطرس.. و التناقد الداخلي للإسلام - في الرد عل ...


المزيد.....




- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم القبطي - غادة عبد المنعم .. اللي اختشوا ماتوا