أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - مآثر: ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!.(9)















المزيد.....

مآثر: ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!.(9)


ماجد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 5045 - 2016 / 1 / 15 - 19:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


"ماكان بالامس خمرا،اصبح اليوم خلا".
-هرمان هسه-


كان ارهاب روبسبيير شرعيا وضروريابمقاييس السياسة الثورية،وكان شعاره الذي رفعه عن اعداء الشعب موجها فعلا ضد اعداء الثورة الطبقيين،والذين حاولوا تقويض الجمهورية الفتية،وانهاء الثورة الفرنسية،من:ملاك كبار،وارستقراطية مستبدة،وفلول الملكية والثورة المضادة.في حين كان الامر مختلفا وعلى العكس بالنسبة لستالين.فكل من اختلف معه من الحرس اللينيني البلشفي القديم،كان عدوه الطبقي،وفي نفس الوقت عدو الشعب السافر!.
فحملته التطهيرية الرهيبة،وبمساعدة جهازه القمعي الاخطبوطي،وجهازه الايديولوجي الديماغوغي المضلل.كانت شيئا اخر ومختلف تماما اتخذ مدى شاسعا وممتدا،واشاع جوا من الخوف والشك والريبة والتطير،كتمهيد للتصفيات المنهجية اللاحقة لكل الخصوم من القادة البلاشفة!.حيث تكرس نظاما من شرعية اللاشرعية،وساد قانون اللاقانون.ذلك المناخ الخانق والكابت والقسري لفرض خط الحزب الواحد المعصوم،وانعدام الديمقراطية الحزبية والمجتمعية، وبيروقراطية السوفييت المتكلسة،وتلك الاجراءات الادارية الصارمة والقامعة والمباشرة والتي تهبط من قمة الاولمب نحو السفوح !تجاه الخصوم السياسيين المعروفين والمحتملين(الوهميون) صار نهجا ثابتا ودائما، فتسلط الحزب على الشعب يؤدي لامحالة الى تسلط الامين العام على الحزب،وغياب الديمقراطية داخل المجتمع تقود حتما الى قمعها داخل الحزب،فبأسم الحفاظ على وحدة الحزب تحرم الاراء ووجهات النظر المختلفة،ورفع السوط على بعبع الانشقاق و التكتل والتجنح المزعوم لكل طرح مغاير لما يقرره الامين العام!.هذه الصورة المجملة دون الدخول في التفاصيل،هي الوجه القبيح المستور بمساحيق الثورية المحنطة ودكتاتورية البروليتاريا الاكثر توحشا،والصراع الطبقي الاكثر ابتذالا وميكانيكية!.
ليس هذا فحسب،فقد شملت رعاية وبركات وكرم القائد المحبوب،وعدله القانوني والانساني اسرته من اقرباء واهل!.فقد تمتع بحنانه وعطفه ورحمته اقارب زوجتيه الاولى والثانية!.
فمن اقارب زوجته الاولى :يكاتيرينا سيميونوفنا شفانيدزيه....نكل ستالين ب:
1_الكساندر سفانيدزيه:شقيقها،وعضو الحزب الشيوعي منذ عام1904(اسمه الحزبي هو اليوشا)مفوض الشعب للمالية في جورجيا حتى عام1937،اتهم بالجاسوسية واعدم!.
2_ماريا سفانيدزيه:زوجة الكسندر،ومغنية الاوبرا،اعتقلت عام1937وحكم عليها بالسجن لعشر سنوات،توفيت في معتقل المنفى!.
3_ايفان سفانيدزيه:ابن الكساندر،اعتقل كأبن ل"عدو الشعب"ولم يفعل شيئا سوى انه ابن عدو الشعب!عاد من المنفى عام1956!.
4_ماريا سفانيدزيه:شقيقة زوجة ستالين،عملت سكرتيرة خاصة لينوكيدزيه من عام1927 الى عام1934،اعتقلت عام1937،وتوفيت في السجن!.
5_يوليا دجوغاتشفيلي:زوجة ابن ستالين،ياكوف،اعتقلت وفي عام1943 اطلق سراحها!.
اما اقارب زوجة ستالين الثانية:ناديجدا سيرغيفينا اليلوييفا والتي انتحرت يأسا لانهيارها النفسي وحزنها تحت وطأة وخز الضمير ازاء الطريقة البربرية والبشعة التي كان زوجها يقود بها شؤون الحزب والدولة،فنكل ب:
1_آنا(اليلوييفا)ريدنيس:شقيقة ناديجدا زوجة ستالين الثانية،والتي اعتقلت عام1948 وحكم عليها بعشر سنوات سجن بتهمة الجاسوسية(اياها!)اطلق سراحها عام1954!.
2_ستانتسلاف ريدنيس:زوج آنا،مفوض الشعب للشؤون الداخلية في ماوراء القفقاز وكازاخستان،عضو المؤتمر الخامس عشر والسادس عشر والسابع عشر للحزب الشيوعي السوفييتي وعضو اللجنة المركزية للمراقبة-اللجنة المركزية للتفتيش في الحزب.اعتقل عام1938 بالتهمة(اياها!)ك"عدو للشعب"!واعدم عام1941!.
3_كيسينيا اليلوييفا:زوجة اخ ناديجدا،اعتقلت عام1948وحكم عليها بعشر سنوات سجن واطلق سراحها عام1954!.
4_يفغينيا اليلوييفا:زوجة عم ناديجدا،اعتقلت عام1948 وحكم عليه بعش سنوات سجن وبالتهمة الجاهزة(اياها!)"التجسس"اطلق سراحها عام1954!.
5_ايفان اليلوييف(التايسكي):ابن عم ناديجدا،عضو الحزب الشيوعي منذ عام1920ورئيس تحرير مجلة"الزراعة الاشتراكية"اعتقل عام1938وحكم عليه بخمس سنوات سجن بالتهمة المعروفة(اياها!)وهي الاشتراك بمنظمة ارهابية مضادة للثورة!لكنه وبمساعدة والد ناديجدا اطلق سراحه عام1940!.جرأة هذا الشيخ العجوز:س.ي اليلوييف حمو ستالين وعم ايفان،وفي سعيه للتوسط والتماس العفو لابن اخيه،لم يترجا ستالين بل توجه الى كوبولوف وبيريا،وربما هي المرة الوحيدة التي استجاب بها المسخ الدموي بيريا للرجاء بالعفو من قبل(حمو ستاين)واظهر شيئا من صفات البشر!!.
لم يكن لدى ستالين سوى مقياس واحد للجميع:الاغراب والاحباب،المعارف والاصدقاء،الرفاق في اللجنة المركزية وفي منظمات الحزب وخارج الحزب،شباب وشيوخ،اكاديميون واميون،رجالا ونساء!وهذا ليس دليلا على ايمانه بالمساواة في التعامل مع الغريب والقريب!بل هو البرهان على عمومية بطشه وقسوته التي طالت الكل!.
فما ان تلصق بأحد تهمة او وصمة"عدو الشعب"حتى يصبح في خبر كان،ويغادر صنف البشر،ومن العدل والثورية تصفيته او اعتقاله او نفيه لسنوات!!.
فما ان يستلم الاشارة من يوجوف او بيريا جزاري الشؤون الداخلية،عن وجود اعمال تخريبية او ارهابية او تجسسية او مضادة للثورة وبمعاييرهم العمومية المتعسفة،وبدون تمحيص او مراجعة او قرائن او اثباتات ملموسة ومؤكدة ودامغة!.يعطي"القائد"امره بالاعتقال او التنكيل او حرمانهم من الحياة،ولايهمه قطعا من يكون سيء الحظ ذاك فالجميع مرشحون ليكونوا اعداء للشعب وليس للشعب من صديق واحد سواه!.
ولكن هناك حالة (انسانية)استثنائية اظهر فيها ستالين قدرا من الحس الانساني المشكوك فيه قطعا!_وهذا افتراض مترع بحسن النية ووجود الضمير!!-فعندما اخبروه ان الكساندر سفانيدزيه شقيق زوجته الاولى،والذي حكم عليه بالاعدام بتهمة التجسس الملفقة،قال:"دعوه يلتمس العفو"!.-وهي محاولة لئيمة للادلال، وانتهاك للكرامة،وبعيدة كل البعد عن الحد الادنى من الحس الانساني الذي افترضناه،بل هي تنويعات على لذة الانتشاء السلطوي لتقرير مصائر الناس،وتضخم مرضي للذات النرجسية!-فكيف يحق لستالين ان يعفو عن جريمة لاتغتفر كالتجسس لصالح عدو قومي او طبقي بالتماس العفو؟؟!!.وهل يجوزومن المنطق ان تخضع الجرائم الكبرى لمزاج الحاكم فيعفو ويعاقب حسب مشيئته؟!.واي قيمة للقوانين اذا خضعت واستجابت لارادة ورغبات الديكتاتور؟!.
وقبل تنفيذ الحكم وصلت كلمات ستالين المهينة والمتشفية الى الكساندر،ولكنه رد عليها بأباء وكبرياء نبيل،ولم يساوم او يضعف،وابدى احتقارا لصهره قائلا:"
عن ماذا التمس العفو،اذا لم ارتكب ايه جريمة؟"!.حلت النهاية واعدم الكساندر البريء!.ولكن كلمات الكساندر الاخيرة التي وصلت لاسماع ستالين اثارت غضبه وحنقه على صديق طفولته وصهره ورفيقه فقال بانفعال:"انظروا كم هو متكبر!مات ولم يطلب العفو!"!.-وهذا حقا ما اراده ستالين من صهره ان يزحف متوسلا يلتمس المغفرة والسماح بخنوع وذل!ان يتواضع ويهين ذاته في طلب العفو والرحمة عن تهم ملفقة هو بريء منها،ولم يقترف جرما،فعلام يلتمس العفو؟!-..
ما ان تأتي الاشارات والتعليمات التي ترد في التقارير الخطرة ،المفبركة والدعية والحافلة بالاتهامات لحضن ستالين مرفوعة بنبرة التحذير ولهجة التخوين والتجريم عن "اعداء الشعب"!و"المخربون"!والجواسيس"! الذين ينتشرون بسرعة كالفطلر في انحاء البلد السعيد!.حتى تتحول تلك الاباطيل الملفقة الى حقائق مؤكدة لايرقى اليها الشك!.فشكوك وارتياب "نصير الشعب"لاتشمل الوشاة والمخبرين والمتسلقين وديدان الانتهازية والتملق من تابعيه وبطانته!.فقد صدق دائما حوارييه من الدجالين دائما وبصم بالموافقة على تجريهم للاعداء،ومصير اقرباءه التعساء هو دليل اخر على ذلك.فستالين لم يكن يطهر الشعب من اعداءه فقط،بل كان ينكل بزوجات وابناء اعداء الشعب ايضا!!.فلم يكن يكفيه قطع الاشجارفحسب،بل واجتثاث فسائلها ايضا!!!.وهذ ما طبقه المتأثر بستالين لدرجة التقليد والمحاكاة صدام وبعثه الفاشي في عراقنا الذبيح في حقبة الرعب والاهوال،ولازال ،ولكن بثوب القداسة والكهنوت!!.
في تلك الفترة كشرت اسوء صفات ستالين عن انيابها،ونزع كل الاقنعة التي لبسها على ايام لينين وفترة تحالفاته وتصفية الخصوم بصبر واعداد وبالتتابع واحدا بعد الاخر!.
تكشف ستالين على حقيقته التي لمسها لينين قبل وفاته وبعد فوات الاوان،كانت درسا مرعبا وكارثيا لحقيقة مجربة ومعروفة عن التناقض والتنافر بين السياسة والاخلاق،تثبت دائما وابدا،ان:اسمى وانبل القيم والمثل الفكرية والفلسفية والسياسية هي ترهات وسفاسف عقيمة ومدمرة اذا لم تحصنها وتدعهما وتقودها المباديء الاخلاقية والانسانية التي اتفق عليها البشر قبل الاديان ونشوء الدول.
فالوسائل للغايات النبيلة يجب وبمنطق الضرورة ان تكون بدورها ايضا وسائل نبيلة والعكس ايضا صحيح،وان لاتتعارض او تتقاطع الغايات مع طرق ونهج الوصول اليها.
اضافة الى خلل وعطب وعدم اكتمال آليات وسمات الديمقراطية داخل الحزب وخارجه،في الترشيح والانتخاب وتحديد الفترات الزمنية لتولي المواقع والمناصب،وتغيير القيادات الدوري وتثبيت ذلك في النظام الداخلي للحزب ودستور المجالس،وآليات النظام الثوري والعلاقات الحزبية.
لقد قال لينين يوما وكأنه يتنبا بمصير ومآل النظام والجهاز نحو الانحطاط والتفسخ:"الجماهير يجب ان تملك الحق في اختيار القيادات المهمة،وان يكون لها الحق بمعرفة ومراجعة كل خطواتهم كبيرها وصغيرها،وان يكون لهم الحق في تغييرهم"..هكذا كان يفكر ويعمل الثوري الحقيقي لينين،اما ستالين فالامر مستحيل وفاقد الشيء لايعطيه،وهيهات ان يشبه النبيذ المعتق اللذيذ طعم الخل المر والقاتل!!!...
......................................................
وعلى الاخاء نلتقي...



#ماجد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مآثر: ستالين-بيريا ومفوضية (المسوخ) للشؤون الداخلية!!! .(8)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(7)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(6)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(5)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(4)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(3)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(2)
- مآثر:ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!(1)
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(7-الاخير)
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(6)
- مرة اخرى مع السيد عبد المطلب العلمي....الممعن في غيه!.
- ملاحظات على مغالطات السيد عبد المطلب العلمي!.عندما يلوي التز ...
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(5)
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(4)
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(3)
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(2)
- عيدنا...وطن مستعبد وشعب تعيس!
- توخاتشيفسكي..المجزرة العسكرية وموسم قطاف الرؤوس!(1)
- بوخارين..كوبا/الهرطوقي الرجيم والمفتش الاعظم!!!(12-12/الاخير ...
- بوخارين..كوبا/الهرطوقي الرجيم والمفتش الاعظم!!!(11-12)


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ماجد الشمري - مآثر: ستالين-بيريا ومفوضية(المسوخ)للشؤون الداخلية!!!.(9)