أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - الموقف الوطني والأنساني في قضية دينية مذهبية كتبها الشاعر أحمد راضي ....















المزيد.....

الموقف الوطني والأنساني في قضية دينية مذهبية كتبها الشاعر أحمد راضي ....


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 5039 - 2016 / 1 / 9 - 16:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استهلال لابد منه :- في ملبورن ، استراليا ...مصائب جالية عراقية طائفية لاتريد ان تصحوا لزمانها ، مابين الخاص والعام ضاعت الأعوام ....!!
كتب ابو براء الشاعر أحمد راضي أبن الديوانية ، الحمزة الشرقي وانعم به . وبلا مجاملة اعرف احمد راضي نصير للحق حسب مايراه ، تجربة وعملا ، وهومن الذين وقفو موقف ايجابي لابداء الملاحظات انذاك والاستمرار بالتواجد في مركز الأمام علي الاجتماعي (خاص بالطائفة الشيعية ) لكن الحاشية " الحبربشية " هذا يتبع المرجع الفلاني وهذا يتبع المرجع العلاني ومابين قم والنجف وكربلاء ولبنان ....كانت غير مصدقة نفسها لتواجدها مع عمامة جاءت من ايران ومواكبتها لها وتبادل ارقام الهواتف . وعندما يبدي احدهم ملاحظة ما تقوم عليه القيامة ،
المشكلة احبائي ان الحواشي لازالوا يظنون انهم قادرون على اصلاح ما افسدوه في عشرين سنة من الصمت والمجاملات. لايوجد فيهم من يتحمل مسؤولية اخطاءه ورضوخه ، وهم بارعون في ايجاد المبررات وكانهم لم يرتكبوا اي خطأ. فمن المسؤول اذا عما آلت اليه الحالة؟ ومن السبب في هذه الكارثة؟ لذلك اقولها وانا البعيد القريب عن هكذا مشاغلات مابين الجالية العراقية وخاصة ممن ينتمون للطائفة الشيعية وليس للمذهب لكونهم يتبعون مقلديهم " والتقليد عصا العميان " كما يقولها أبن رشد ، وكل مقلد له فتوته التي ربما تتعارض مع الآخر المختلف في المعلوماتيه ..لذى اقول انهم يتبعون الطائفية وليست المذهبية في غربتهم وخرابهم وتيهانهم في المسيرة واندماجهم في مجتمعهم الجديد الذي منحهم الانسانية والآنويه في نفس الوقت وجعلهم ينتمون الى ( الآوادم ) الكلام نسبي . وهو رأي شخصي يخصني من خلال تجربي لاكثر من عقد من السنين مع الجالية العراقية عامة ومع هؤلاء الطائفيون بخاصية ،
لكن ارى ان لاتحسن في الوضع طالما بقيت الانى وحب التظاهر ووو هو الصورة التي يتقدم من خلالها البعض ويتقمص في داخلها الاخر!! وياليت يكون واحد من اتباع السيد ( فضل الله ) يتبنى الامر فيكون اخذا بالتحسن ولو ببطئ لاننا اثبتنا على مدى السنين اننا الابعد عن واقعية لقاءاتنا والاقرب لتفرقنا ثم ان البعض يريد التحرك وهو فاقد لكل معطياته يعني فاقد الشي لايعطيه - وماساتنا اننا نجيد النقد من دون ان نضع الحلول الامر الذي يلقي بتبعات القضية بحجم مسؤؤلية يتخللها الكثير من القلق والعناء
وهذا نص ما كتبه صديقي وشريك عشقي العراقي ورفيق الغربة ...
محبتي للعزبز ابو براء الشاعر أحمد راضي ؛ ودعاءي بالتوفيق .... قرنفلاتي

زاويتان من مشهد واحد: ملاحظات على صلاة الجمعة اليوم 8/1/2016 في شوارع فوكنر .
في هذه الكلمات المقتضبة والمختصرة جدا جدا‘ انا لا أحاول ان ابرئ نفسي من مسؤوليتي الصغيرة (على حجمي في مجمع الامام علي ع) فكل منا يتحمل مسؤوليته على قدر حجمه. وانا مستعد لتحمل أعباء تلك المسؤولية اذا اقدم الجميع على تحمل أعباء مسؤولياتهم .
الزاوية الأولى: زاوية إيجابية .
لقد كان من المفرح لي وانا أرى اطيافا متعددة من الجالية الشيعية حضرت لتتكاتف مع بعضها البعض فتقف كتفا لكتف وقدما مع قدم في مشهد لم نره منذ أعوام بعيدة. وقف الكل بلا اختيار لمن يقفون بجانبه من معارفهم واصدقائهم كما هي العادة في بعض‘ او معظم‘ أماكن عبادتنا. وقف جمع كبير من المصلين في الشمس الحارة اليوم ليتكلموا بصوت واحد وكلمة واحدة في وجه من يريد ان يستحوذ على هذا المكان ويحقق من ورائه منفعة مالية رخيصة‘ مهما كبرت قيمتها. لقد كان هذا الوجه من المواقف وجها إنسانيا كبيرا يكشف عن مدى قابلية الانسان لان يتعامل ويتعاون مع من لا يتفق معه وان يحترمه ويساعده ويدعمه من اجل تحقيق المصلحة العامة .
والمصلحة العامة هي الغاية التي كانت من وراء وقفة اليوم وهي الغاية التي يجب ان لا تغيب عن افكارنا ومواقفنا وتوجهاتنا وكل تروؤينا وافعالنا. فمهما اختلفنا في توجهاتنا ستبقى هنالك مصلحة عامة نجتمع عليها وهي التي لاينبغي لنا ان نفرط بها مهما قلت مساحات الاتفاق بين شرائح الجالية المتعددة .
ولكن هذه المصلحة العامة تتطلب منا دائما ان نسحق على المشاعر ونكبت العواطف وننسى الماضي وبهذا نكون أقوياء في إنسانيتنا ولانكون ضعفاء في فرديتنا ومصالحنا الشخصية التي يعبر عنها القرآن بالأنا .
وهذا ما حدث اليوم في صلاة الجمعة الجامعة؛ فلقد تحطمت الانا وذابت الشخصانية الفردية لكي تعطي مساحة كافية للإرادة الجماعية والمصلحة العامة .
ان تكرار مثل هذه المواقف كفيل بان ينقل الجالية أعواما الى الامام مختصرة بذلك الفجوات الكبيرة التي حصلت اثر المقاطعة والتقاطع والانعزال والشك المتبادل وعدم الثقة .
على العموم‘ كان اليوم يوما مفرحا بالنسبة لي احسست فيه بإنسانيتي وانسانية الكثير منا بعد ان غابت تلك الانسانية عن عيوني وعيون غيري من قبل .
الزاوية الأخرى: زاوية سلبية .
لقد كانت وقفتنا اليوم (ليس موقفنا الجميل ) امام مجمع الامام علي ونحن نفترش الأرض والحصا وقفة محزنة مؤسفة مخزية تبعث على الاسى والإحباط‘ ان لم تكن تبعث على البكاء. فبعد عشرين سنة من العمل في هذا المكان‘ تصبح شريحة كبيرة من الجالية الشيعية مهددة من قبل فتى كان (رضيعا) أيام تأسيس هذا المكان .
فتصبح هذه الشريحة بلا حول ولا قوة‘ تستجدي الدعم من الاعلام والشرطة بدلا من ان تضع الأمور في نصابها وتحسب حساباتها وتختار احسن واكفأ من يمثلها ويدافع عن قضاياها .
ولم تكن هذه الوقفة المحزنة والمخزية لتحدث لولا مجموعة من الأسباب اتطرق الى أهمها تاركا الحديث لغيري ولمن عنده ما يضيف لتلك الأسباب .
أولا: لقد كان المجمع يدار بضبابية تامة وبسرية عالية أسس لها المتوفى الباقري واعوانه الذين أعانوه عليها وهم من حوله‘ كبرت او صغرت مناصبهم . وكان هؤلاء لا يتحدثون للناس بما يشعرون ولا ينكرون على المتوفى اعماله. بل كانوا يتعاملون بغير احترام مع من كان يشخص الخلل الواضح في إدارة المجمع ويطالب بوضع حدود لتفرد المتوفى في ادارته للمكان. كما قلت في البداية فانا مسؤول وعلى غيري ان لا يزعل ويبدا بالدفاع فنحن لسنا في محكمة‘ بل نريد ان نتعرف على اخطائنا لكي نتجنبها في المستقبل. ولابد للجميع في هذه اللحظة من ان يجلس مع نفسه ليتأمل في الماضي ويعتذر عن اخطائه ‘فان الاعتذار شجاعة وهو من شيمة اهل العدل ومن صفات النبلاء .
ثانيا: لقد اتسمت المرحلة التي تلت وفاة الباقري بنفس الغموض والسرية والضبابية ولكن على درجة مختلفة. فلقد توزعت السلطات (مؤقتا) على بعض الجيوب والمجاميع داخل المجمع وخارجه ولم تترشح المعلومات الى الناس الا عن طريق هذه الجيوب والمجموعات . فلا جلسات عامة ولا لقاءات دورية ولا مؤتمرات سنوية ولا اجتماعات رسمية . وبهذا فقد نحت هذه المجاميع نفس المنحى السابق في إدارة المجمع .
ولقد تحول المجمع في هذه الفترة‘ ولا زال كذلك‘ الى مضيف عشائري تناقش فيه الامور وتحل فيه المشاكل بالطريقة العشائرية والعرفية المتبعة في مدن العراق وقراه العشائرية القحة. وكان الكثير ممن يحضرون هذه اللقاءات المغلقة لا يعملون في الدوائر او المنظمات الاسترالية. وهذا ليس عيبا في حد ذاته‘ ولكنهم لم يكن لديهم اطلاع كاف على تحديد مداخل القضية او على كيفية الاعداد للدفاع عنها او على كيفية تجميع الموارد المالية والإنسانية للسير في طريق القضاء والطرق التفاوضية الموازية الاخرى. فضلا عن تحشيد الراي العام لكسبه في هذا القضية الصعبة والمعقدة والتي تحتاج الى جهود كبيرة وخبرات عالية .
ثالثا: اتصفت الفترة التي أعقبت وفاة الباقري بالتخبط الواضح في اتخاذ القرارات وذلك نتيجة توزع السلطات وغياب مصدر موحد للقرار وعدم وجود استراتيجية او خطة واضحة في رسم المرحلة الانتقالية لما بعد الباقري. فكثرت الجهات التي تدعي الشرعية وكثرت المجاميع التي تدعي انها مدعومة من قبل الجهات الشرعية وكان كل من هؤلاء وأولئك يغني على ليلاه . ومما زاد الطين بلة ان هذه الجهات والمجاميع كانت تتصارع مع بعضها البعض بدافع المآرب الشخصية والمعتقدات الفكرية والتوجهات الثقافية‘ لا بدافع المصلحة العامة التي اشرنا لها مسبقا. وهو ما وفر أرضية خصبة للاطراف الاخرى المضادة في ان يحققوا تقدمات ملموسة في خطاهم نحو الاستحواذ على المجمع مستفيدين من هذا الصراع الداخلي بين من يدعون تمثيل رواد المجمع .
رابعا: الفئات التي يتعارف عليها بـ
( وجهاء الجالية؛ من سيد وشيخ وحجي وو) ومع احترامنا الكبير لآبائنا وسادتنا الاجلاء وشيوخنا الموقرين ووجهائنا الافاضل‘ الا ان كثيرا مما آلت اليه أوضاع المجمع كان نتيجة لعدم خبرتهم بإدارة الازمات من هذا النوع ونتيجة للدعم الاجتماعي الذي يتمتعون به من أقاربهم واصدقائهم ومعارفهم وحلقاتهم الخاصة. وهو دعم غير مشروط في كثير من الأحيان استغله هؤلاء الوجهاء في تشويه صورة الكثير ممن يتمتعون بقابلية جيدة واستعداد كاف للعمل على استرجاع المجمع. ولا اشك للحظة واحدة في حسن نيتهم في تحقيق المصلحة العامة‘ لكن حسن النية لوحده لا يكفي وقد يحصل الكثير من الضرر بسبب حسن النية. فمثلا وقفت مجموعة ممن يدعمون وجها من وجهاء الجالية بوجه احد المتصدين- والذي كان ذو قابلية معتبرة في تحمل المسؤولية- واتهموه بانه يريد ان يحوز النار لقرصه ويريد ان يمكن اللبنانيين من المجمع وانه سيطرد العراقيين اذا استحوذ على المكان بعد اخذه من أبناء الباقري. وكل هذا طبعا بتأثير هذا الوجه من وجها الجالية؛ فكثير من اتباعه لا يعرفون شيئا عن هذا الشخص سوى اسمه وشكله. فوقفوا ضده واثروا على موقفه داخل الجالية وعلى سير الملف القضائي في المحاكم. علما ان الرجل قد انفق من جيبه الخاص عشرات الالاف من الدولارات وكرس وقتا كبيرا للدفاع عن قضية المجمع. كما كان يتحرك أيضا على شق اخر تمثل بتقديم عروض مالية لبيت الباقري وقرض بلا فوائد لمدة طويلة تفوق العشر سنوات. فمن من خصومه فعل كفعله؟
لا اريد هنا ان ابرء ساحة هذا الشخص من المسؤولية في مرحلة ماقبل الباقري‘ ولا من الاخطاء في مرحلة مابعد الباقري‘ الا انه كان من احسن المتصدين ومن ذوي الكفاءات المشهودة للكثير.
وظلت هذه الفئة تسعى الى حل المشكلة بالطريقة العشائرية بينما يستغل الطرف الآخر هذا الوضع لكي يعمل على بناء الموقف القانوني وترصينه ترصينا جيدا في مقابل هذا العمل العشائري.
خامسا: وقفت شريحة من بعض الأطباء العراقيين أيضا ضد توجهات نفس الشخص اعلاه وعرقلوا الكثير من جهوده. وكنت عندما اسأل عن أسباب ذلك يكون الجواب بأختصار: لأنه يسير على خط الراحل السيد محمد حسين فضل الله. فبعض أولئك الأطباء لم تعجبهم تصرفات هذا الشخص عندما ذهب معهم الى مكة. وبعضهم لم تعجبه محاضراته التي القاها في المجمع. وبعضهم لديه أفكارا اضيق من خرم الابرة اذ يفكر بالقومية والمناطقية والجغرافية. (اي عراقي مقابل لبناني الخ). ومنهم هواه آيرانيا ؟! فأضاف موقف هذا البعض من الأطباء دعما إضافيا للوجهاء واسهم اسهاما كبيرا في اضعاف موقف الجالية في قضية استرجاع المجمع. كما مكن الاطراف الاخرى من الاندفاع سريعا من خلال تراجع الزخم المطلوب من الجالية في دعم المتصدين من ذوي الكفاءة والقدرة والارادة‘ حتى وان كانت لديهم بعض الاخطاء .
ارجو ان ينتبه القراء الى اني لا ارجح طرفا على اخر ولا انحاز الى اي طرف بدافع المصلحة الذاتية‘ لكن حتى العقل والمنطق يفرض علينا ان نختار السيئ‘ فيما لو خيرنا بين السيئ والاكثر سوءاً. فقد يكون هذا الشخص سيئا‘ لكن غيره اسوأ منه بكثير. وهو ماثبت لدى الكثير . هذه بعض من الأسباب التي شخصتها ذاتيا بحكم قربي لفترة ما من مواقع الصراع في الفترة التي أعقبت وفاة الباقري. ولا شك ان لدى القراء أسباب أخرى وعوامل اكثر أدت الى ان تنتهي بنا الأمور الى هذه الوقفة المخزية ( ليس الموقف الرائع ) ونحن نستجدي مكانا اقمناه وتعبنا فيه وانفقنا عليه وعشنا بداخله مع عوائلنا لعشرين سنة .
في الختام‘ انا لا أتوقع ان تروق هذه الكلمات للكثير ولكني اكرر انه لابد من التأمل وإعادة التفكير لان ما حصل في المجمع هو نتيجة أخطاء وتبعات اشخاص لابد لهم ان يعترفوا بها ويتحملوا مسؤولياتهم في ضياع المكان. كما انه امر كبير يحتم علينا ان نعمل بطريقة مختلفة في المستقبل .
استغفر الله والسلام عليكم



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- افهموا ياشنيعة العراق ، قادتهم ، احزابهم ...
- أحذية المتظاهرين في ليلة عام 2016
- بين الأستحمار والأستغفال جاليتنا العراقية الأسترالية في التي ...
- خلفاء الله الأسلاميون حكام البلاد والعباد كذابون منافقون ... ...
- شسميكم يا أنتم ...؟ الشعب هب بصرخته كافي ، فسادكم ...!!
- انظري الى الوراء بغضب ....!!
- بصوت عالي في خطبة الجمعة ؛ لهذا اليوم :18 / 9 / 2015
- نحن نعيش هذه الحرية بفضل الامريكان فقط ولاغيرهم .....؟
- كتبنا وحذرنا من النيران الصديقة ... قالت العصفورة :
- أنتباه ... من النيران الصديقة .... !؟
- مقامة مقتلة قصر الرحاب
- مقامة التفسيق والتكفير ...!!!
- من فقه التمدن ... ( للذين يقلدون ولايفهمون معنى التقليد !؟ )
- في عيد المرأة العالمي هل ننصف المرأة العراقية العادية ..؟
- يوم الشهيد الشيوعي تحية وسلام
- ذاك الصوب .......!؟
- كوريا حمزة رياح الشباني ... وجه نضالي من الشامية
- كيف نقارن بين عهدين ، الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم وبين نور ...
- مرغما تنحى - المالجي -... هذه امريكا لو كنتم تعقلون ......!؟
- عادل مراد: داعش يسعى لترسيخ الطائفية والسيطرة على منابع النف ...


المزيد.....




- رابط نتائج مسابقة شيخ الأزهر بالرقم القومي azhar.eg والجوائز ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- -بوليتيكو-: منظمات وشخصيات يهودية نافذة تدعم الاحتجاجات المؤ ...
- الأردن.. فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج
- فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس لأن الأذان رفع قبل 4 د ...
- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...
- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - الموقف الوطني والأنساني في قضية دينية مذهبية كتبها الشاعر أحمد راضي ....