أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ذياب مهدي محسن - كيف نقارن بين عهدين ، الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم وبين نوري المالجي ، ونكون منصفين !!؟















المزيد.....

كيف نقارن بين عهدين ، الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم وبين نوري المالجي ، ونكون منصفين !!؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 20:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أتي بجديد فقط نقلت هذه المقارنه إجتزيتها من مقالين ، احدهما للدكتور محمود القطان والثاني اعتذر لم يحضرني اسمه فله كل العذر . لاخداع حينما نكون منصفين ، ولا نكون من وعاض السلاطين ! او من لحاسوا الغيم ، او لاطاعوا احذية المتنفذين خاصة لنوري المالجي ومريديه !؟ لطفا لا يراهنني احد على وطنيتي وهويتي العراقية ونضالي من اجل العراق وشعبه من زاخو الى حد الكويت 45 سنة في النضال ولازلت ولا اريد ان اسرد تاريخي ولكل عراقي تاريخ يفتخر به على طريقته الخاصة ، وبالآخص الشيوعيين العراقيين ، سنوات كلها عذاب في عذاب اعدم اخي من قبل المنبوش صدام صبحه وانا مرتين قدري انقذني من الاعدام المحقق بتهم واهية لكوني انتمي لحزب الشرفاء المخلصين اصحاب القلوب النقية والايادي البيضاء شهد بذلك لهم الاعداء قبل الاصدقاء ... اعتذر لكوني تكلمت بالأنوية لكن للضرورة ... اقول لماذا حينما يسقط من كان يدعي شيوعيا وله صحائف نضالية في حضيض التملق والانتهازية والعشو السياسي لا لشيء ؟ فقط لأنه يشعر بالنقص بعد سقوطه فيكون اكثر مهمازا واكثر حقدا على من علمه الحرف ومنحه هويته الفكرية التنويريه التقدمية !! ولا عتبا لو كان من غير هذا المسار لكان لنا قول آخر!؟ المهم لا عجبا حينما يسقط في مستنقع الطائفية وهو من يدعي العلمانية ؟ في سايكولوجية السقوط ، ثمة شعور بالذل والندامة والدونية ، واحيانا ، بالرغبة في تمثيل الادوار المزدوجة. لكل موقف كلام ، ولكل كسب ثمن ، ولكل موقع متقدم ضحية ، وفي هذه السايكولوجية ، هناك شيء من الصفاقة من خلال الاستقواء على البديهيات بالتبرير والمزاعم والكذب الصريح (وضعوا الصفيق في نار جهنم فصرخ: البرد يقتلني) ، فيما يستخدم الساقطون بضاعة صدام حسين وفنونه في تزييت ماكنتهم وهم ينحدرون الى النقطة المرسومة . اسف لا محاباة ولا اطلب من احد الشكر !؟ سوى اني عاشق بجنون للعراق وبكل زهو وشرف اعشق الشهيد عبد الكريم قاسم هذا سليل الأمام علي بن أبي طالب ... ولا احد يشبهما ... ولشسع نعليهما كل من حكم العراق من الاولين الى هذا اليوم ... رأي شخصي ...
في عهد الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم
في عهد الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم البطل العراقي بأمتياز ... 4 سنوات وسبعة اشهر وجم يوم هذا ماقدمه ... ماذا قدمت الملكية المستوردة العميلة الخائنة المبادة خلال 40 سنة من حكم الاستعمار البريطاني للعراق ... تعالوا نتصارح ...
في عهد عبد الكريم قاسم شبع الطلاب الفقراء طعاما في مدارسهم من مشروع التغذية المدرسية الذي كان يطبق في المدن و القرى .
في عهد عبد الكريم قاسم شعر الفلاح لاول مرة بانه حر ، يمتلك ارضا يزرعها ويستطيع الاقتراض من المصرف الزراعي ، ويحصل على خدمات المرشد الزراعي ويزوره في قريته الموظف الصحي الذي يقدم له الخدمات الطبية مجانا .
في عهد عبد الكريم قاسم عمرت المدينة بالشوارع المبلطة بالاسفلت ، واصبحت الشوراع مضاءة بالاعمدة الكهربائية الحديثة .
في عهد عبد الكريم قاسم حصلت المرأة على اهم الحقوق التي تضمن لها كرامتها ، وشرع قانون الاحوال الشخصية الذي يعد افضل قانون اجتماعي في الشرق الاوسط حتى اليوم ، واصبحت اول امرأة وزيرة في حكومة الرابع عشر من تموز .
في عهد عبد الكريم قاسم اصبح اول شخص من الاقليات الدينية رئيسا لجامعة بغداد، الدكتور عبد الجبار عبد الله ، رغم كونه ليس مسلما وانما مندائيا ، في موقف تحد من عبد الكريم قاسم لمن اراد ان يفرق بين المواطنين بسبب عقيدتهم او دينهم او قوميتهم .
في عهد عبد الكريم قاسم حصل العامل لاول مرة على حق تشكيل نقابة حقيقية تدافع عنه وتعمل على حصوله على اجور وافية من صاحب العمل و ضمان حقوقه .
في عهد عبد الكريم قاسم حصل اغلب الناس على عمل يلائم امكاناتهم في المراكز البلدية حتى وان كانوا ذوي تحصيل دراسي بسيط .
في عهد عبد الكريم قاسم اصبح الجندي مثالا للتضحية وحصل على مكانة متميزة في المجتمع .
في عهد عبد الكريم كان المسؤول نزيها لا يعرف السرقة ، لان زعيمهم كان نزيها لايعرف الفلس الحرام الطريق الى جيبه ، بل كان يوزع راتبه الشهري على المواطنين .
في عهد عبد الكريم قاسم فتحت معامل الخبز الشعبي التي كانت تبيع رغيف الخبز بمبلغ زهيد جدا، فكان الفقراء يحصلون على ما يشاؤون من الخبز لاسرهم بسعر رمزي ، حتى اصبحت علامة خبز المعمل دلالة على الخبز الرخيص الذي يشتريه المواطنون ويبذرونه يمينا وشمالا دون حساب، واشتهرت مقولة الزعيم عبد الكريم قاسم لصاحب المخبز الذي كان يعلق صورة كبيرة للزعيم، قال له حين زار المخبز ليلا في زيارة تفقدية ببغداد : صغر الصورة وكبر الشنكة ـ اي اجعل صورتي صغيرة بدلا من هذه الصورة الكبيرة التي تعلقها واجعل عجينة رغيف الخبز كبيرة - لكي يشبع بها الفقراء .
في عهد عبد الكريم قاسم شيد معظم الناس بيوتا لهم ، ومن لم يستطيع ، قدم طلبا للحكومة المحلية ليحصل على دار كانت البلديات تشيدها وتوزعها على المواطنين ، وكان ما شيدته حكومته خلال اربع سنوات اكثر مما قامت به جميع الحكومات التي جاءت بعده . في عهد عبد الكريم قاسم كان النفط ملكا للشعب ، ولم يستطع اي وزير او مسؤول التلاعب بسعره او ببيعه ، ناقش الزعيم عبد الكريم نفسه شركات النفط من اجل الحصول على اكبر امتيازات لشعبه ، وهو الذي وضع قانون رقم 80 الذي ضمن حقوق الشعب العراقي في استثمار حقول النفط المستكشفة ، وكان ذلك سببا رئيسا في اغتياله من قبل العصابات البعثية .
في عهد عبد الكريم نستطيع تعداد الاف الامثلة الباهرة التي قدمتها ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة ، ولذلك ستبقى هذه الثورة ورمزها الخالد عبد الكريم قاسم منارا عاليا في سماء العراق الى الابد .
المجد والخلود لثورة الرابع عشر من تموز ولقادتها الميامين وزعيمها الشهيد عبد الكريم قاسم ورفاقه الابرار .... منقول .
فعهد المالكي ....!!؟
1- في عهد المالكي خطف الوزارة من نده الجعفري على أمل الإصلاح ولم يقم به .
2- في عهد المالكي تعهد وبخط يده مع ساسة الإقليم والقائمة العراقية في 2010 على انجازما ثبته في الوثيقة التي أجازت له تسلم الولاية الثانية منها التعداد السكاني ، المادة 140 المثيرة للجدل ، منح علاوي منصب رئيس المجلس للسياسات الاستراتيجية من خلال 19 مادة في الإنفاق .
3- في عهد المالكي ضرب التظاهرات السلمية في البصرة وسقوط شهداء وجرحى للمطالبة بتوفير الخدمات ومن ثم ضرب تظاهرة بغداد في 25 شباط 2011 ومن ثم اغتيال الصحفي العراقي هادي المهدي بالكاتم وبدم بارد واعتبار الجريمة جنائية ، على حد نتائج تحقيق اللواء دحام .
4- في عهد المالكي لم يتردد في إزاحة معارضيه لابل حتى القريبين له,علي الدباغ مثالا .
5- في عهد المالكي انتشار الفساد والتغطية على الفاسدين وعدم الكشف عنهم كورقة ضغط يستعملها حينما يريد ، طارق الهاشمي ، احمد العلواني ، رافع العيساوي وغيرهم ...على سيل المثال وليس الحصر ، كما غض النظر عن الفساد التي اكتنف وزارة التجارة حينما كان فلاح السوداني وزيرا لابل إعفاءه من التهم المثبتة عليه وتهريبه الى بريطانيا دون حساب .
6- في عهد المالكي اتهام د.سنان الشبيبي ونائبه د.مظهر صالح بالفساد بسبب عدم منحه قرضا من البنك المركزي ب4 مليارات دولار وتوقيف د. مظهر لأيام عدة وإهانة مركزي العلمي والاجتماعي بتهم باطلة لم يثبتها القانون .
7- في عهد المالكي استمرار التدهور الأمني بشكل ملفت للنظر وانتشار الميليشيا المسلحة ، لابل تحول عشيرة المالك في البصرة الى دولة فوق الحكومة المحلية واستمرار القتال مع العشائر الأخرى في قضاء القرنة دون رادع .
8- في عهد المالكي تقريب الأقرباء والأصهار في ظاهرة لم يعهدها العراق إلا في عهد المجرم صدام ، حيث قرّبَ أصهاره من مرافقين الى نواب برلمان وتوزيعهم الأراضي لكسب أصوات الناخبين كما فعلها هو شخصيا قبيل الانتخابات الأخيرة .
9- في عهد المالكي العفو عن المجرم مشعان الجبوري عبر محادثات أجراه عرابه عزت الشاه بندر وظهور الجبوري على شاشات الفضائيات كمرشح للبرلمان في 2014 ومشعان معروف لدى ألقاصي والداني بجرائمه الاقتصادية والأخلاقية والإرهابية ، وكما عفا عن الكثير من البعثيين الذين أعلنوا الولاء له .
10- في عهد المالكي حصوله على 721 ألف صوت هو قمة "الذكاء"الذي امتاز به المالكي وحسب وصف الكثيرين له بالمتآمر حيث وزعت بطاقات الانتخاب للعسكريين مرتين مرة كعسكريين ومرة كمدنيين والولاء له ومن لا ينتخب فالجندي والشرطي لا مكان له في الوظيفة.كما فعل عدنان الاسدي نفس الفعل بتوزيع مفردات البطاقة التموينية بسيارات وزارة الداخلية ، وتصرف محمود الحسن ، القاضي ، خلال الانتخابات بتوزيع الأموال والتهديد لمن لا يعطي صوته للمالكي كفضيحة سياسية من العيار الثقيل .
11- في عهد المالكي إبقاء وزارتي الداخلية والدفاع بالوكالة بحجة عدم التوافق على تسمية الوزراء ، لكي يتسنى له السيطرة على الوزارتين
12- في عهد المالكي إنزال المدرعات والجيش والقوات الخاصة الى شوارع بغداد بغية الانقلاب على الدستور والبقاء لفترة ثالثة بالحكم مستعيرا بتحرك السيسي المصري واستيلاءه على الحكم من الأخوان ، ولولا الضغوط التي تكالبت عليه من كل حدب وصوب وفي مقدمتها من أمريكا بتحذيرهم له من استعمال القوة العسكرية لحدث الانقلاب .
13- في عهد المالكي انتشار البطالة ، الفساد الاقتصادي ، وسيطرة النفس الطائفي على كل مؤسسات الدولة وتحويل السفارات العراقية في الخارج الى إقطاعيات لدولة القانون ، تحول البعثات الدراسية الى محاصصة طائفية وأعضاء دولة القانون لهم حصة الأسد .
14- في عهد المالكي والأسوأ احتلال المنظمة الإرهابية داعش الموصل ومدن أخرى ، لا ... بدون أية مقاومة من قبل الجيش ! لابل هروب القادة العسكريين من المدن قبل حدوث أية مجابهة عسكرية وعدم تقديم هؤلاء الجبناء الى القضاء العسكري كما ينص القانون .
15- في عهد المالكي بعد كل هذا كان على المالكي أن يستقيل بنفسه عندما رأى إن الأمور لا تسير وفق سياقات دستورية ولا يُحمّل نفسه تعب السفر الطويل مع هكذا وضع منفلت وكان بذلك قد حقق لنفسه لقب بطل ووطني ونزيه ، لكنه لم يفعل .
بعد كل ما مر لا يمكن للسيد د.عبدالخالق حسن ولا لغيره أن يشبهوا بما حدث للمالكي بالشهيد عبدالكريم قاسم لان الأخير لم يجعل من أخوته وأقاربه بمرتبة الوزراء أو المدراء فبقى احد إخوته نائب ضابط بالقوة الجوية وأخته بدون بيت خاص بها لأنه فضّل أهالي الصرائف الفقراء عليها .
لينصرف الجميع الى العمل وليس البكاء على رئيس وزراء لم يستطع تقديم أبسط الخدمات لشعبه لا بل لم يستتب ألأمن في عهده. ولم يعد إلقاء التهم هنا وهناك على تنحية المالكي من منصبه لأنه لم يعد فائدة من ذلك لان أقرب العاملين معه تخلى عنه . وآخيرا انصرف ....!؟ غير مأسوف عليه ....!!



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرغما تنحى - المالجي -... هذه امريكا لو كنتم تعقلون ......!؟
- عادل مراد: داعش يسعى لترسيخ الطائفية والسيطرة على منابع النف ...
- الفن في خدمة القضية الجماهيرية ، ام في تزين وجمالية الجدار . ...
- سيف الله المنتقم ، من الشعب العراقي ....!! 1914 / 2014 م
- من الشواف الى داعش : ماذا اختلف ايها العراقيين ....وجهة نظر ...
- عبد الهادي المظفر وماياكوفسكي والروح الجيفارية قراءة في مجمو ...
- مهلا ايها الخرف ... الى الهارم الشيخ كاظم الحائري الآيراني ا ...
- صوتوا ياشعبنا للتحالف المدني الديمقراطي (232)هم العمل والأمل ...
- تجيير ما حددته المرجعية الدينية في مواصفات المرشحيين ....... ...
- الفرات الاوسط وأبرز الأحداث الوطنية في قضاء الشامية خلال الع ...
- شيخنا يعقوبي ... ياواش ... ياواش ... هل انت لاتنطق عن الهوى ...
- سلام عادل : القائد الشيوعي والشهيد ، ضمير يلهب غصون ذابلة تج ...
- مع السيد صدر الدين القبانجي حول موقفه من ( يوم الحب ) في الن ...
- وأحتفلنا بيوم الحب - عيد الحب - في النجف
- مسك خاتمة البحث الموسوم ( مقهى عبد ننه إرث نجفي عراقي حضاري ...
- من فقه التمدن ... حول تعدد الزوجات ....
- مقهى عبد ننه ... إرث نجفي عراقي حضاري ... القسم 12
- لك ... كن آدمي يامرتزى قزويني ؟
- هل يفتون أهل العراق أم (التقية ) تزعل عليهم !؟
- الكليبتوقراطية ونفاخات يزيد بن معاوية


المزيد.....




- روسيا تدرج الرئيس الأوكراني في -قائمة المطلوبين-
- -واشنطن بوست- توجز دلالات رسالة روسيا لداعمي كييف بإقامة معر ...
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- -حتى لو أطبقت السماء على الأرض-.. قيادي حوثي يعرض استضافة صن ...
- مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: كنا قريبين من القضاء على يحي ...
- مقترح لهدنة بغزة.. حماس تفاوض وإسرائيل تستعد لاجتياح رفح
- نائب أوكراني يعترف بإمكانية مطالبة كييف بإرسال قوات غربية دع ...
- -أمر سخيف-.. مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يعلق على اليوم ا ...
- جمود بمفاوضات انسحاب القوات الأمريكية
- إدانات أوروبية لهجمات استهدفت سياسيين في ألمانيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ذياب مهدي محسن - كيف نقارن بين عهدين ، الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم وبين نوري المالجي ، ونكون منصفين !!؟