أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - من تعليقات الفيس بوك















المزيد.....

من تعليقات الفيس بوك


محمد لفته محل

الحوار المتمدن-العدد: 5035 - 2016 / 1 / 5 - 21:38
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1_أمريكا وداعش
كل فترة تطلع علينا إشاعة عن قصف أمريكا للقوات العراقية التي تقاتل داعش، رغم أن الحالات الحقيقية التي قصفت فيها أمريكا بالخطأ قوات عراقية لا تتعدى الخمسة مرات باعتراف أمريكا نفسها، فما سبب هذه الإشاعات ومن يقف ورائها؟ ولماذا يصدقها العراقيين بسهولة؟ إن معرفة الأسباب والنفسية والاجتماعية وراء تصديقها سيقودنا إلى معرفة أسباب وجودها.
منذ ظهور داعش والناس تتحدث عن الأصول اليهودية لخليفتها (أبو بكر البغدادي) وان اسمه الحقيقي على الفيس (كوهين)! ويتحدث الجنود الحكوميين عن امتلاك داعش لقناص إسرائيلي الصنع مداه بعيد بالكيلومتر وقد شاهدوه الجنود (بأعينهم)! وتحدث البعض عن الأسلحة التي تلقى لهم بالحاويات من الجو، ودليل هذه الأقوال كله هو القسم والمشاهدة الشخصية أو رواية عن صديق أو قريب كما يدعي مروجوها، ولا يوجد أي فيديوا موثوق عن هذه التهم ولهذا صنفتها في باب الإشاعات لان من المستحيل أن لا توثق هذه التهم بكاميرات الهواتف المتاحة لأبسط طفل وفي وجود أقمار صناعية وقنوات فضائية تتصيد حتى بالماء العكر ولا يمكن أن تفوتها مثل هكذا أحداث.
إن أول ملاحظة على هذه الإشاعات أنها تظهر حين يكون هناك انكسار أو جمود حربي بالمعركة وتختفي هذه الإشاعات في الانتصارات! فهي تبرير وشماعة يعلق عليها الفشل أو الخسارة لأنها قلب للمعادلة الحقيقية إن داعش رغم تعرضها للقصف الجوي تهزم الجيش أو تصده، فتأتي الإشاعة جواباً تبريرياً على هذه الحقيقة، لكن هل العراقيين ساذجين لهذه الدرجة حتى يصدقوا هذه الإشاعات؟ الأمر لا يتعلق بسذاجة بل بعلم النفس الاجتماعي فالشخصية العراقية لها استعداد لتقبل هكذا إشاعات لأنه يتوافق مع نفسيتها ذات النمط النرجسي لأنها تعتقد أنها من خير أمة، وأحسن دين، ومن الفرقة الناجية والنسب الأصيل، وإنها الأشجع قتالا والأكثر شرفاً وخلقاً ومروءة، ولا يمكن أن تخطأ (حاشاها من الخطأ) وترفض الاعتذار اعتبارا لذلك، وكل أخطائها مبررة بالخارج (المؤآمرة، والخيانة، والدسائس، والفتن) وان تخلفها يرجع لان الأمم الأخرى سرقت (علومها) وتقدمت عليها! وورثت هذه الشخصية أيضاً عقدة تاريخية (تهويد الخصوم) لتكون المعادلة كالتالي (أمريكا=اليهود) أوجدت داعش ومولته بالسلاح وتقصف الجيش العراقي فيخسر المعارك معها!! وهذا كله للتغطية على حقيقة أن داعش هي نتاج الفشل والانقسام والفساد والطائفية والحزبية السياسية التي مهدت لدخول داعش بعد ضعف الحكومة والجيش وانقسام مجتمعنا. وهذه الإشاعات هي تحويلنا من جناة إلى ضحايا المؤامرات والخيانة، فتبقى مشاكلنا تتكرر وتتوالد دون تشخيص ومعالجة، ونبرئ أنفسنا من أي مسؤولية تاريخية تجاه بلدنا، لأننا نكافح النتائج وليس الأسباب الحقيقية. ونبقى نستجدي الرحمة الإلهية بالدعاء وانتظار قرب ظهور المنقذ.
2_رؤية اجتماعية لأحمد اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي
(احمد اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) هذا السياسي الذي أثار جدلا في حياته مثل (نوري سعيد) فهو الذي ساهم بإصدار قانون (تحرير العراق) في الكونغرس الذي اسقط نظام (صدام حسين) واحتلال العراق، وهو العلماني الذي تحول إلى إسلامي بتأسيسه (الائتلاف الوطني) أول تكتل سياسي شيعي طائفي، وهو السياسي الذي تبدل من حليف لأمريكا إلى حليف لإيران، وهو العدو الشرس للبعث حين تولى هيئة (اجتثاث البعث) ودراسة حياته بعد وفاته هي مهمة المحللين والمؤرخين المهتمين بالسياسية أما أنا فأركز على صورته الشعبية فقط.
عُرف (احمد اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) عندنا كعميل للاحتلال الأمريكي الإسرائيلي وأي علاقة مع هذين الدولتين التي هما شيء واحد عند الشعب العراقي يكفي وحده أن تكون هذه العلاقة هي لقب يعادل التهمة أو لقب وتهمة في نفس الوقت، فعبارات مثل (جاء على ظهر دبابة، عميل، خائن، حاط ايده بيد اسرائيل) هي لغة شعبية سائدة لدينا، لان الغرب في ذهننا هو ذاك العدو المتفوق الذي سرق علومنا، ويسرق نفطنا، ويكره ديننا، ويحيك المؤامرات والدسائس والفتن ضدنا، وأي عمل منه وإن بدا خيراً لابد أن ورائه نية سيئة، هذا الغرب الذي نسميه (أجانب، كفار، يهود) جاء به (احمد اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) ليحتل العراق؟ فكيف نتوقع صورته على ضوء هذه الصورة النمطية السلبية للغرب؟ من المنطقي أن يخسر (اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) في الانتخابات وان يهمش سياسياً وشعبياً، رغم انه كان ناشطاً بالمعارضة وذو تحصيل دراسي عالي، تبقى الناس تتذكر تهمة السرقات لبنوك الأردن ولبنان، وحتى عندما نشط في الفترة الأخيرة ضد الفساد ظلت الناس تشك في نواياه وتعتبره من زمرة (الحرامية) وأنا شخصياً كنت اعتبره لص يفضح اللصوص بحكم تمرسه. وهذا يذكرني بإجراء الدولة العثمانية في بداية القرن العشرين حين ولت (حجي احمد اغا) رئيسا للحراس الليلين وهو لص معروف ليقضي على اللصوص! وكانت النهاية متوقعة بحسب المقدمات التي ذكرتها إذ توفي (اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) بصورة مفاجئة ثارت جدلاً سياسياً حول إن كان قد اغتيل أو توفى طبيعياً، أما شعبياً فلم يلقي أي تفاعل شعبي ايجابي بل سلبي إذ شاعت بين الناس أن (اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي) مات لأنه كان يبتلع حبة (فياجرا) مع عاهرة! وهي إشاعة صدقها الناس بسبب صورته (المتهودة)، وتفكيك الإشاعة يكون كالتالي (لان اﻟ-;---;--ﭼ-;---;--لبي عميل لإسرائيل فقد مات زانياً وضعيفاً جنسياً) وهذه أسوأ تهمتين في مجتمعنا العمالة والضعف الجنسي.
3_الاعتقاد بين الحقيقة والحق
هناك فرق كبير بين مبدأ (حقيقة الاعتقاد) ومبدأ (حق الاعتقاد) فعلى مر التاريخ كان المبدأ الأول هو السائد الوحيد، ومن أجله كان الاضطهاد والتمييز الديني ضد الأديان الأخرى باسم هذه "الحقيقة"، ولم يظهر المبدأ الثاني إلا حديثا مع تطور الأنظمة السياسية ديمقراطيا حتى ساد المبدأ الثاني الذي جعل حرية الاعتقاد حق للفرد أن يعتقد بحقيقة معتقده، وليس حقيقة يقررها المجتمع أو الدولة، فأصبح المبدأ الثاني اجتماعي والمبدأ الأول فردي، ومن أجل هذا الحق تخوض الأنظمة السياسية الديمقراطية والمجتمع المدني حروبا قانونية وتوعوية ضد التطرف الديني والأنظمة الشمولية لفرض هذا الحق من أجل الإنسان والأديان.
4_أصل التمييز الجنسي عند العرب
إن التمييز بين الجنسين لا يبدأ من الفروق البيولوجية أي من تصنيف (الذكر) و (الأنثى) فهذا التصنيف نستخدمه على الحيوانات أيضا (فيل ذكر/أنثى، أسد ذكر/أنثى، حمار ذكر/أنثى) والتمييز يبدأ من ابتكار الجماعة لمفاهيم موازية للذكورة والأنوثة تتضمن معاني عنصرية كالتفوق والدونية، وهذه المفاهيم هي (الرجل) و (المرأة) و (الولد) و (البنت) فيستبدل التصنيف الثقافي بدل التصنيف البيولوجي، فيصبح الرجل هو المتفوق والايجابي والمرأة هي الدونية والسلبية، وتكون جملة (صدك رجل، رجال) هي مدح وهيبة للشخص حين تقال له، بينما تكون جملة (أنت امرأة) شتيمة حين تقال للرجل، وتقترن الفحولة بالنشاط الجنسي والشجاعة، بينما تقترن كلمة خصوبة بالمرأة الولود فقط فتربط المرأة بوظائفها البيولوجية، فهذا التصنيف العنصري لا يدل على الفرق الجنسي بل يتخذ موقفا تقويميا يحكم على الذكر بالتفوق والأنثى بالدونية، وعليه فالتسمية المشهورة للمجتمع الذكوري الذي ينتج هذا التمييز هي تسمية خاطئة في تصوري، ويجب استبدالها بالمجتمع الرجولي، لان التمييز كما قلت لا يبدأ من الفروق الجنسية وإنما الثقافية. وحتى كلمة ولادة جذرها ولد! أي إن الأنثى يفضل أن تنجب ذكور، فحين نقول (امرأة ولادة=امرأة تنجب ذكور وليس إناث!.
5_إلى المدنيين
يردد المدنيين دائماً أنهم ليسوا مثل الإسلاميين يعترفون بالآخر، وإن الدولة المدنية تسمح للمتدين وغير المتدين بحرية المعتقد، حتى جاء اليوم الذي زار فيه قادة التظاهرات زعيم التيار الصدر (مقتدى الصدر) للتشاور معه حول مستقبل المظاهرات. وفجأة أنقلب خطاب معظم المدنيين وتناسوا شعار (قبول الآخر) لتتحول اللهجة إلى توبيخ وتخوين لهذه الزيارة! فيا أيها (المدنيين) إذا أردتم إسقاط جمهور التيار الصدر العريض فإنكم ستبقون أقلية؟ ثم من أعطاكم الحق في استبعاد الناس؟ أم أنكم تريدون خلق طبقية خاصة بكم فوق الغير؟ وإذا كانوا هم أغلبية جاهلة فهذا لا يعفيكم من مسؤولية توعيتهم بدل أن ترفضوهم، وإذا أردتم أن يثقفوا أنفسهم فلا داعي لوجودكم لأنها وظيفتكم انتم؟ الم تستطيع الماركسية تثوير ملايين العمال والفلاحين أنصاف المتعلمين والأميين بالتوعية؟ أين المدنية يا مدنيين؟ أين التعايش مع الغير؟.
6_انطباعات في مجلس شيعي
رغم أن عمر الطقوس الشيعية يمتد لمئات السنين لكنها لم تدرس إناسياً (انثربولوجياً)، لنعرف قوة ديمومتها وحصانتها من تغيرات الزمن وجاذبيتها الشعبية، وهذا ما حاولت القيام به كتجربة أولية سريعة عندما حضرت مجلساً شيعياً لهذا الغرض، وكانت تجربة مدهشة خرجت منها بانطباعات دونتها في ملاحظات مختصرة. كان جو المجلس عاطفياً بامتياز يتحكم فيه المنشد بالجمهور بصوته وبالسرد المأساوي يساعد في ذلك إيقاع اللطم الذي يتناغم مع المنشد بحيث يغدو كليهما شيء يكمل الآخر، دون نشاز في الطقس. والإنشاد ليس على نمط واحد بل يتغير ويتصاعد حسب السرد المأساوي حتى يبلغ الذروة الذي يصاحبه البكاء واللطم بحرقة، ويشرك الجمهور كجوقة تردد خلف المنشد كجزء من المأساة، ليختتم بالدعاء الجماعي. وكانت تفاصيل المأساة تدور حول بطولة (حسين بن علي) ونسبه والتمثيل الذي تعرضت له جثته بعد مقتله في المعركة يقابلها قساوة الجيش ووحشيته في القضاء على خصومهم.
من الواضح أن الطقس كان يجر خلفه تاريخاً وذاكرة هي التي صنعته كطقس يشد الجمهور وله مكانة نفسية واجتماعية لديهم، فحضوره يدل على الإيمان والتقوى المحترم اجتماعياً ومن وسائل الصيت والوجاهة والسمعة، ونفسياً فإن الفرد يشعر أن الله سيوفقه في الدنيا بزيادة رزقه والحفاظ على صحته وسمعته وكما يعبر بالعراقي (الرزق والستر والعافية) ويمحوا سيئاته ويزيد حسناته في الآخرة. وفي علم الاجتماع فإن وظيفة الطقس هي تنشيط دوري للروح الجماعية بتلاحم الأفراد وتراحمهم كأنهم كل واحد، وبذلك تضمن الجماعة ديمومتها وتماسكها وهو السر في ديمومة الطقوس الشيعية.
7_مسؤولية المرأة
تعودنا على إدانة الرجل في تخلف أوضاع المرأة دون أن ننتبه إلى موقف المرأة من المرأة الأشد قسوة وحقد من الرجل على جنسها؟ فالرجل إذ يسهل عليه ضرب المرأة وتوبيخها وحجرها، لكنه ليس سهلا عليه الطعن بشرفها مثل المرأة التي تستسهل الطعن بشرف المرأة الأخرى! والترويج لهذه التهم (بدون ذمة ولا ضمير) بين نساء الحي التي كل واحدة منها وكالة إخبارية ممتازة! ما يسّود سمعتها ويقلل فرصها بالزواج، والمرأة هي أفضل من تتهم نظيرتها بالسحر والكذب والفتنة وفضح أسرارها والوشاية بها إلى الرجل وترتكب عليها البلاء لكونها تستطيع أفضل من الرجل على الحصول عن معلومات عن المرأة الأخرى، وفي مجتمعنا ترى النساء بينهن حاقدات نمامات بينما مع الرجل رقيقات! فإذ لم تتعاضد النساء بينهن على بؤسهن وهدر حقوقهن فمن يا ترى سيقف للمرأة؟ تقول استاذة الإناسة (كارول كونيهان) عن فتيات الولايات المتحدة (في ثقافة الرفاق، تكون الروابط بين النساء وبعضهن البعض ثانوية بالنسبة للروابط التي تربطهن بالرجال "1990" وهذا يجعل من الصعب قيام حركة نسائية)(أنثروبولجيا الطعام والجسد،ص212)(ومشاركة النساء في ثقافة الرومانسية تعدهن لموقعهن الاجتماعي المتدني وتعززه؛ لأنها تربط قيمتهن الذاتية باهتمام الرجال بهن لا بنجاحهن في المدرسة.)(نفس المصدر،ص194).
8_حرب المركز والأطراف
غالبا ما ينظر ابن مدينة بغداد إلى أبناء المحافظات على أنهم همج متخلفون متملقون للنساء (خصوصاً في الجامعات) لم تصل التكنولوجيا لهم (بعدها ما واصلتكم) مثل العاصمة وكلمة (محافظات) هي بذاتها سخرية واستهزاء (هذا شنو المحافظات) وكذلك كلمة (معربان=الإغراق في التقاليد العربية) هي استهزاء سخرية من تقاليدهم البدوية. وابن المحافظات ينظر إلى أبناء بغداد في مناطقه على أنهم قليلوا الأخلاق نسائهم غير محتشمات الملبس أو غير شريفات بعلاقاتهن مع الرجال وحين يقال (بغادية=امرأة من بغداد) فهي تعني امرأة وقحة صلفة، وكلمة (حضري) فهي تعني عديم الأصول والأخلاق والشرف وهي اقرب إلى الشتيمة، هذه الحرب النفسية بين المركز والأطراف شكل من أشكال التمييز العنصري الخطر يجب الانتباه له ومكافحته بتجريم مفردات (محافظات، حضري).



#محمد_لفته_محل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النظرية الشجرية للبشر في المجتمع العراقي
- المفهوم الاجتماعي للمدنية
- العرقي والخمر
- نقد نقد المجتمع العراقي
- مراجعة في فكر هادي العلوي
- الحرام النوعي للأكل
- العراقي والعيد
- انطباعات عن ثورة التحرير العراقية
- العراقي والحيوانات
- العراقي والشارب
- الحرام النوعي للجنس
- التفسير الاجتماعي للتحية العراقية
- الحرام النوعي للشتائم العراقية
- التفسير الاجتماعي للكذب في المجتمع العراقي
- الحرام النوعي لسلوك المرحاض في المجتمع العراقي
- قيمة السلاح في المجتمع العراقي
- التفسير الاجتماعي للفساد بالعراق
- مدخل لدراسة علمية لفرضية الله
- ملاحظات في علم الاجتماع الإسلام
- علم اجتماع انتفاضة التحرير العراقية


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد لفته محل - من تعليقات الفيس بوك