نجية نميلي ( أم عائشة)
الحوار المتمدن-العدد: 5033 - 2016 / 1 / 3 - 16:06
المحور:
الادب والفن
(معلقة)
أغلق الباب وأسدل الستائر .
على حافة مكتبه،طوقها بذراعيه مترنحا..
اعتذر لها عن ضيق ذات اليد قبل أن يسلمها للزبون التالي..
دهشة خائنة
أعرف أنه اختارني مديرة أعماله لما أتميز به من حنكة في استقبال الزبائن .. لكن السخافات التي ترتكبها زميلاتي ليلا تدفعني مرارا إلى التفكير في المغادرة و البحث عن سارد آخر .
قفلة خائنة
أنهيت الجزء الأول من القصة...
تركت باب غرفتنا مواربا...
توجهت نحو المطبخ لأتحايل على الخادمة الجديدة وأنصحها بالخروج بشرف من النص !
ذات الرداء الأبيض
تلك " الليموزين" التي أنارت بأضوائها حينا القصديري..أنستهم مغالاة " رئيس الأوركسترا" في مدح العجوز..وجعلتهم يعجّلون بدفني !
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟