أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - الإرادة العراقية لتحرير الانبار وباقي المدن من الإرهاب















المزيد.....

الإرادة العراقية لتحرير الانبار وباقي المدن من الإرهاب


فواد الكنجي

الحوار المتمدن-العدد: 5027 - 2015 / 12 / 28 - 19:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يخوض الجيش العراقي والشرطة المحلية وأبناء العشائر، بإسناد من طيران القوة الجوية العراقية منذ الثامن من الشهر الماضي حرب برية واسعة النطاق لتحرير مدينة (الانبار) بالكامل من أيدي الدولة الإسلامية (داعش) الإرهابية والتي تم لهم السيطرة على مساحات واسعة من مدينة الانبار منذ حزيران 2014 ، حيث تشهد المدينة معارك ضروسة ضد فلول الإرهاب داعش وأذياله الذين اخذوا بالفرار خلال الساعات الأولى لبدء المعارك دون قتال نتيجة واقع الضربات الجوية العنيفة المتصاعدة على أوكارهم ومواقعهم داخل وحول إطراف المدينة لقطع الامتداد عنهم عبر الحدود العراقية السورية التركية الأردنية .
والأنبار هي من أكبر المحافظات العراقية وتمثل ثلث مساحة العراق، ويبلغ حجمها حوالي(138500) كم من مساحة العراق البالغة (437072) كم، فأرضها صحراوية تتخللها سهول واسعة و وديان عميقة ومرتبطة مع حدود ثلاث دول هي سورية والأردن والسعودية، وهذا ما يجعل تحررها وتمشيط أراضيها من العدو يأخذ وقتا، بكون جغرافيتها ليست كباقي المدن التي حررتها الحكومة من تنظيم داعش الإرهابي مثل مدينة ديالى وصلاح الدين وأطراف من مدينة كركوك بكون حجم مساحتها هو أكبر من جميع المدن الخمس نينوى وصلاح الدين وبغداد وبابل وكربلاء والنجف التي تحيط بها مجتمعة.
فمدينة الأنبار تضم ثمان اقضيه و15 ناحية ، يسيطر داعش على ست اقضيه هي (قضاء القائم وقضاء راوه وعانة وقضاء هيت وقضاء الفلوجه وقضاء الرطبه) و12 ناحية هي (ناحية العبور و ألعبيدي والوليد و النخيب و الحقلانية و بروانه و الكرمه و كبيسه و الفرات و الوفاء و الصقلاويه و وجبه)، أي إن التنظيم داعش يسيطر بحدود90 في المائة من مساحة الأنبار ، ومع ذلك فان عزيمة العراقيين لتحرير أراضيهم من زمر الإرهاب هي اقوي من كل الوقائع وهذا الأمر التمسه جميع المراقبين منذ الساعات الأولى من بدء عمليات التحرير، إذ فاجئ الجميع عندما نفذ الجيش العراقي هجوما مضادا تمكن من خلاله السيطرة على مساحات كبيرة في الرمادي مركز الأنبار، حيث سيطروا على مناطق ( البو فراج و الملاحمة والجزيرة) بينما تلقى تنظيم داعش ضربات موجعة في مناطق كل من ( البكر و الضباط و الارامل بالجزء الجنوبي من مركز الرمادي).
ورغم صعوبة المعارك في بعض جهات المدينة لأسباب منها بعد المسافة بين منطقة وأخرى ولكونها ذات طبيعة صحراوية ويستطيع الإرهابيين الدواعش وأذياله شن هجوم على القوات وتدميرها في الطريق إذا خرجت من مراكز المدن وإن داعش يمتلك خبرة في الطرق والمخابئ بين الوديان في اقضية ونواحي المحافظة، كما إنه يعرف طرق سرية عبر أنفاق أرضية منها طبيعية وأخرى صناعية تربط بين اقضيه ونواحي المدينة مع بعضها، وهناك أنفاق تربط العراق مع سورية تحت سيطرة داعش، وهذه الإنفاق تم حفرها من قبل هذا التنظيم الإرهابي لتسهيل مهام مقاتليه في عمليات الدخول والخروج وتهريب الأسلحة، ورغم صعوبة معركة لأسباب جغرافية وسياسية وعسكرية واجتماعية مجتمعه ولكن تبقى إيراده الشعب العراقي لتحرير أراضيه اقوي من أية صعوبة، فالاشتباكات الدائرة في المناطق الشمالية والجنوبية والغربية من المدينة، تكبد تنظيم داعش خسائر كبيرة وقد انسحب عناصره من أكثر من موقع وقد مالت كفة المعارك إلى القوات العراقية المشتركة، حيث أمنت القوات العراقية خطوطها الدفاعية فيما انتشر مقاتلون من أبناء العشائر وقوات العسكرية أخرى لمسك الأرض، ونتيجة لهذه التطورات الميدانية السريعة يرى مراقبون أن الساعات القادمة ستحدد مصير مدينة الرمادي التي يسيطر عليها هذا التنظيم الإرهابي داعش وأذياله منذ أشهر ويفرض حصارا على سكانها وسط حذر القوات العراقية في تقدمها بكون هناك فرق هندسية تعمل في المقدمة حيث تتقدم القطاعات العسكرية لرفع المتفجرات وفتح ممرات آمنة، وقد تمكنت قطعات قوات قيادة عمليات الانبار العسكرية من عبور نهر( الورار ) عبر الجسر العائم الذي أنشأه أبطال الهندسة العسكرية وبمساندة طيران الجيش والقوة الجوية فتم لهم تطهير طريق (البو ذياب الجرايشي) في المحور الشمالي للانبار في حين واصلت قطعاتنا الباسلة تقدمها نحو( حي الضباط الثانية) وفي تطهر الإحياء وتزحف نحو العمق لتطهير (مركز مدينة الرمادي ) وفي وقت ذاته تواصل قوات جهاز مكافحة الإرهاب الاقتحام على منطقة (الحوز) التي تضم المجمع الحكومي الواقع وسط مدينة الرمادي والتي يسيطر عليه تنظيم الدولة الإسلامية داعش في( ايار الماضي ) وتتقدم القوات العراقية بحذر شديد في هذه المدينة التي خلت شوارعها وامتلأت بالدمار والركام، بكون عناصر تنظيم الدولة الإسلامية داعش يقوم قبل الانسحاب بتفخيخ الشوارع والطرق والمنازل ويهربون من خلال إنفاق قد تكون هي الأخرى مفخخة بكميات كبيرة من المتفجرات.
وعثرت القوات الأمنية خلال عمليات تمشيط الإحياء التي حررتها على كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة بينها صواريخ عملاقة مصنعة من قوارير غاز محليا، ومع ذلك فان المقاتلون العراقيون عازمون لاستعادة مدينة الرمادي التي أصبحت معقلا للجهاديين الإرهابيين والتي شهدت اعنف المعارك ضد الجيش الأميركي في السابق، لان القوات الأمنية طوقت مركز مدينة الرمادي من جميع الجهات، و أن الدخول لمدينة الرمادي سيتم لا محال لان مركز مدينة الرمادي محاصرة من جميع الجهات، ولا تصل الى داعش أي إمدادات، وعناصر داعش أما أن يتم قتلهم أو يسلمون أنفسهم ولان استعادة المدينة أصبحت مسألة حتمية للعراقيين و النهاية القريبة لزمرهم الإرهابية وسيكون النصر حليفا لشعب العراقي الأبي رغم قسوة المعركة بكون الإرهابيين الدواعش يستخدم بعض المدنيين دروعا بشرية وبكل أنواع الأسلحة الثقيلة التي زودته دول الإقليم .
ومع كل معوقات والعراقيل القائمة على الأرض إلا إن العراق سيمضي قدما لانجاز مهام تحرير المدينة الانبار بأقصى سرعة بل وكل بقعة من الأراضي العراقية بكون مقومات الحرب السريعة للقضاء على عصابات داعش متوفرة اليوم بوجود إرادة سياسة قادرة على احتواء الأوضاع الخطيرة التي يمر بها وطننا العراق، لان مشهد على الساحة العراقية يوحي بوجود إستراتيجية لمتابعة كل القضايا المجتمع العراقي لمحاربة الفساد ومكافحة الإرهاب والتطرف والطائفية والقبول بالعيش المشترك ودعم مشاريع التنمية والتفاهم مجتمعي لتحسين الأوضاع العامة لخلق عند المواطن شعور بالمواطنة والتآخي كحل لإنقاذ البلاد مما ساد على واقعه خلال ثلاثة عشر السنة الماضية من مظاهر الفساد والفوضى وارتباك امني، فهذه الإرادة التي تتوفر مقوماتها اليوم هي كفيلة لحسم معركة العراق ضد فصائل الإرهاب لتنظيم الدولة الإسلامية داعش وأذياله، وسنتمكن بهذه الإرادة من تحرير كل مدننا من أوكار هذا التنظيم الإرهابي وستكون معركتنا القامة لتحرير(مدينة موصل) نهاية حاسمه له، لان العراقيون مصرون على تحرير كل شبر من الأراضي العراقية تم دنسها من قبل تنظيم دولة الإسلامية داعش، وإذا كانت مدينة تكريت قد تحررت فعلا، وان الانبار تجري فيها حاليا عمليات حازمة وشجاعة لتحريرها، فان الموصل لن يطول أمد تحريرها، وإذ كان العراقيون قد اجتمعوا على التحرير كمبدأ أساس وجندوا عقولهم وإرادتهم نحو هذا التوجه، فان هذا التحرير سيفضي إلى اكتساب خبرات معمقة تتعلق بضرورة توحيد العراقيين لصفوفهم لعلا هناك من سيحاول اختراق حدود بلادنا - طامع آخر- يعقب تنظيم داعش الإرهابي، اذ إن عصابات داعش ما كان لها إن تطأ إقدامها على ارض العراق إلا بوجود إياد آثمة كانت تعزف على أوتار الطائفية والعنصرية والفساد الإداري والمالي ما ألحق أفدح الخسائر بالعراق والعراقيين.
وما يجب ان نذكره هنا بان احتلال بعض مدن العراق من قبل تنظيم دولة السلامية داعش ما ثنى عزيمة أبنائنا الأحرار في داخل هذه المدن المحتلة قط، بكون إيمانهم ظل راسخا بوحدة الوطن كخيار يعبر منه نحو التحرر والاستقلال، ويفوت الفرصة على المتربصين بوحدته الوطنية، ويرد كيد الخائبين.
فالشعب العراقي الموحد الذي صمد في مراحل أشد صعوبة في وجه خطط المحتل الأمريكي والإرهاب بكل تنظيماته من القاعدة وداعش وأذيالها و بكل ما ارتكبوه من جرائم القتل ولخطف والابتزاز والتهجير لأبناء شعبنا العراقي بكل طوائفه ومكوناته ودياناته ، سيبقى قادرا أكثر من أي وقت مضى على التمسك بوحدته الوطنية وفي وجه تلك المحاولات التي تداس مؤامراتها ضد العراق عبر تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية داعش وأذيالها لتمزيق وحدة الشعب بكل مكوناته وأطيافه القومية والدينية والمذهبية مهما كانت شراستها، فالإيمان بالقضية الوطن والإصرار على التمسك بالحق في الحرية والاستقلال و وحدة البلاد والديمقراطية وحق التعبير، هي مبادئ لا حياد عنها لان جذورها هي في صميم النفوس ولكل أبناء الوطن، وتزداد القناعة بها يوما بعد يوما، تماما كما يتجذر الشعور بأن أي خلاف وفرقة وانشقاق وتقسيم البلاد هي في النهاية لصالح الخونة والمستعمر و الإرهابيين الدواعش وأذياله الذي ما انفك إلا وحاول ليحتل الأرض هنا وهناك ليستبيح بالأرض و العرض.
ان رهانات العدو- مهما كانت فصيلته ونوعيته- على تفتيت وحدة الشعب العراقي لضرب هدف الشعب في الحرية والديمقراطية والذي يتناغم مع تخاذل المجتمع الدولي وإطماع الدول الإقليمية في تمزيق وحدة العراق وهو ما يتوهم معهم المحتل الداعشي والأمريكان والأتراك وبعض دول الخليج بأنها فرصتهم النهاية للإجهاز على وحدة الشعب العراقي ونهب خيراته، لكن الفهم الخاطئ والسقيم والطرح المتهافت الذي يوقع هؤلاء وعناصر هذا التنظيم الإرهابي الذي ترعاه تركيا وحلف ناتو ومن قبل مشايخ الخليج المتربصة بالعراق وخيراته توقعهم كل مرة في سوء تقدير وبحسابات الخاطئة.
فهيهات إن يكون الشعب العراقي الذي قدم مدى تاريخيه أروع البطولات بهذه المستوى من الضعف الذي يجعله يتخلى عن قضيته، مهما كان حجم التآمر والتخاذل الدولي، ومهما كانت مستوى ما يتظاهر به الإرهابيون من قوة كرتونية زائفة لا يمكن أن تصمد أمام إرادة التحرر والاستقلال الذي آمن بها أبناء الشعب العراقي بكل مكوناته وأطيافه.
واهم من يراهن عن ضعف الشعب العراقي وتشتته أمام تخاذل المجتمع الدولي واختطاف قرار وإرادة القوى الكبرى من طرف المحتل الداعشي ودول إقليمية وخليجية ، فوحدة الشعب العراقي ستبقى صمام أمانه لعراق واحد موحد قوي قادر لبناء مجده وحضارته .
نعم إننا متيقنون بأننا سنواجه في المرحلة القادمة أشهر صعبة لان مثل هذا التنظيم الذي يغذيه دول إقليمية ودولية والتي لا تريد لشعب العراقي الاستقرار والرخاء، فأنهم سيحاولون عبر نشرهم و زرعهم لعشرات الخلايا هنا وهناك لشن هجمات إرهابية عبر المفخخات لترويع الشعب العراقي ولكن الشعب العراقي الذي ذاق ما ذاقه طوال الفترة الماضية من تفجيرا ومفخخات وتهجير ونزوح لقادر إن يجتاز هذه المرحلة بإرادة أكثر صلابة ومتانة مما سبق في بناء دولتهم قوية قادرة لاستئصال بؤر الإرهاب من داخل الوطن لان الشعب والحكومة مصممة لإنجاح العملية السياسية والمصالحة مع الجميع والاعتراف بحقوق كافة مكوناته القومية والدينية وفي السعي لمواصلة مسيرة البناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية والاقتصادية بالشكل الذي يؤهلها إن تدير أمور الدولة بنجاح، ومن هنا يتطلب من الشعب العراقي إن يتفهم توجه دولة في هذه المرحلة الخطيرة التي يتكالب عليها دول إقليمية ويتآمرون ضد أمنه وسيادته واستقلاله و نشر الفتن المذهبية والطائفية بين أبناء الشعب العراقي، لذا فان من مهام جميع أبناء الشعب العراقي التصدي الكامل لأي غزو جديد يراد منه الأعداء احتلال أراضيه وتعرض لسيادته و وحدته من خلال شحذ إلههم و الطاقات والجهود لنصرة أبنائنا العراقيين لدحر الدولة الإسلامية داعش وتحرير كافة أراضي البلاد التي يحتلها، و وقف ضد أي غزو قد يعده الأعداء لاحتلال وتقسيم أراضيه ليبقى الوطن سدا منيعا للأعداء .



#فواد_الكنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليواجه العراق العدوان التركي بقطع وتحويل مسار النفط إلى سوري ...
- البرلمان العراقي وشجرة الميلاد
- الأشوريون بين متطلبات الواقع والعمل القومي
- الغزو التركي للأراضي العراقية عدوان صارخ ضد سيادة العراق
- الاغتراب
- الرأسمالية و فلسفة التشيؤ
- باريس تحت صدمة الإرهاب الدواعش
- زلزال حب يرقصني و اراقصه
- ما هو المطلوب من الأشوريين في هذه المرحلة
- قانون البطاقة الوطنية إجحاف بحق مسيحي العراق
- حالات عشق خطره
- كل الحقائق عن التظاهرات العراقية
- الإرهاب يعدم كوكبة من أشوري سوريا .. ويهدد بالمزيد ....!
- أيها المسؤولون .. الشعب يريد ان يعيش ...!
- لنحافظ على مكتسبات شعب إقليم كردستان
- انتخاب بطريركا جديدا لكنيسة المشرق الأشورية وعودة كرسيها إلى ...
- باسم الدين سرقونا الحرامية، ابرز شعارات العراقيين المتظاهرين ...
- الغضب
- مشاركة المرأة العراقية في التظاهرات دليل وعيها
- التظاهرات والحراك الثوري في الشارع العراقي من اجل التغير وال ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فواد الكنجي - الإرادة العراقية لتحرير الانبار وباقي المدن من الإرهاب