أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - من القص الى التروية إسماعيل سكران في روايته (جثث بلا أسماء)















المزيد.....

من القص الى التروية إسماعيل سكران في روايته (جثث بلا أسماء)


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5024 - 2015 / 12 / 25 - 16:58
المحور: الادب والفن
    


من القص الى التروية..
إسماعيل سكران في روايته (جثث بلا أسماء )
مقداد مسعود
الى الشاعر والروائي والناقد حميد حسن جعفر
(*)
صورة غلاف المطبوع ولغة السرد تقتسمان الوضوح نفسه ،تبدأ الرواية بلحظة عراقية مازالت آثارها فينا : وتنتهي بسقوط الطاغية وما اعقبه من فوضى .. رغم محاولات الاختزال فالرواية تلتزم حرفيا بلحظتها ولاتحيد عنها أو تقوم بتشظيتها إلاّ قليلاً من خلال نقلات زمنية محددة .كما يجري في ص9 حيث تنتقل الرواية من الخاص ، في سنوات الحصار وملازمة هيلين للنقيب سامح ثم تحدث نقلة زمنية نحو الوراء في المفصل المرّقم (3) ويكون السرد في هذا المفصل بضمير المتكلم .هنا ثمة إشارة وامضة لكسر النسق طبيعة هيلين (لايلائم طبيعتي التي جبلت على الدلال ،النوم في أماكن لم اعتد النوم فيها من قبل 10)..من خلال هذا المفصل ينتقل السرد الى ماض والى ماكن خارج بغداد ،الى بيت الجد (بين تلك السلاسل الجبلية الاخاذة11) ثم ستخبرنا السارد عن اكتشافها لجسدها من خلال ابن خالتها كاميران ،يلي ذلك وجيز سرد لماتعرضت له دهوك من هجمة بربرية عسكرية على يد النظام في 1991 وهجرة ابن خالتها الى هولندا وزواجه هناك من فتاة كردية ..
(*)
موضوعة الرواية، انتقلت من القصة القصيرة الى الرواية، الموضوعة تناولها اسماعيل في مجموعته الجميلة (القادمون فجرا) وتحديدا في قصتيّ (تحت مستوى الارض ) و(أحلام مبهمة) ،فالسجن في القصة الاولى ..(بلا نوافذ، صمم ان يكون مخزنا لحفظ المواد الانشائية، لاأحد منا يعلم في أي مكان يقع من بلادنا، قبو طويل يستنشق عبق زنخ رجاله النزلاء، ينزل يوميا من سلالمه الاسمنتية حارس هرم 8- تحت مستوى الارض) ..في القصة الثانية ..(النزل الذي يأوينا الآن، مبنى في العراء، محاط باسلاك شائكة، تحرسها كلاب مدربة، ذاكرتنا مصابة بالوهن ، تعجز عن اختزال الاحداث البسيطة.الذكريات الوحيدة المتخثرة في خيالي تنحصر فقط في حياة الزنازين ./14- أحلام مبهمة).. والشخص الذي يجترح آلة كمان من النفايات ،(صفيحة معدنية من مخلفات مطبخ الثكنة،وأوتار من بقايا احشاء الحيوانات الملقاة في قمامة مسلخ السجن ،جففها في السجن وجعل منها أوتاراً 20)..هذا العازف، سنلتقيه في قصة (نشيج العاصفة) وهي من أجمل ماكتب َ الصديق اسماعيل ، شقيقان في شقة ، أحدهما جثة مسجاة بأنتظار الفجر والآخر يحاول يستعيد نتفا من حياتيّ الشقة والشقيق (فأستدعي من ذاكرتي، الأيام الزاخرة بالصخب والجنون بين جدران هذه الشقة الصغيرة لفيف من أصدقاء يتسامرون بلا كلل..هم ينصتون الى عزف عوده وغناءه، سيظلون من بعد موته يتذكرون ذلك الصخب المتناغم ورفيف موسيقاه في ليالي الشتاء112- نشيج العاصفة ) عازف الكمان هذا ، قبل رؤية صورته على الجدار سنرى الجدار يسرد التعايش السلمي بين الاديان : رسوم كنسية معلقة فوق الجدار..(لوحة المسيح وأمه مريم،وأخرى للمسيح مصلوبا..أخرى تضم أخي وصديقته في متنزه يطل على دجلة، بجانبها علق بعناية العود الذي يعزف عليه ،فيذكرني بكل ليالي الشتاء الباردة ليدخلني في دوامة مشاغله العاطفية وأستمع اليه وهو يعزف ويغني 120).. من هذا العازف، التقط حركتين (زيارته الاسبوعية الى الكنيسة برفقة جارته) و(جلساته الليلية حين ينقطع التيار الكهربائي، حيث يتخذ مجلسه عند مدخل العمارة فوق دكة اسمنية قرب سياج الورود 119)..هذه الشخصية المحبة للطائفة المسيحية، سنجدها في رواية (جثث بلا أسماء) تحت اسم علي السلمان وتتحول صديقته محض منظفة لشقته اسمها مارلين !!
(*)
ترى قراءتي ان من اساسيات فن الرواية هو : فن التوهيم يتجسد ذلك بقيام السرد اعادة تشكيل الواقع فنياً وبإنزياحات تقتضيها فنية الرواية وحين نكشط طبقات التوهيم / سنجد الوقائعي الذي ألتقطه الروائي واعاد تشكيله كما يلتقط الطفل الطين الصناعي الملوّن ويشكل منه طيورا واشجار وغير ذلك أو كما يفعل النحّات مع جذع شجرة يوكالبتوس وينحتها امرأة أو وجوهها متداخلة ،كما فعل مثلاً الروائي مهدي حيدر في روايته (عالم صدام حسين ) فالتاريخ العراقي وفق انزياحات اقتضتها الضرورة الروائية والغرائبي موجود للسبب نفسه ايضا ..فالقارىء لايحتاج واقعية الواقع بل إغواءات الفني الذي يلتقطه الروائي ويدسه في طبقات نصه فالواقعي والتاريخي، يفترض ان يكونا في مرتبة الثانوي / المتواري ، في ثنايا الفني..في رواية (جثث بلا أسماء) اعتمد السرد على رؤية العين المجردة وحتى هذه العين بإمكانها ان تمنحنا رؤى متنوعة اثناء انقطاع التيار الكهربائي في العمارة مثلا من خلال رؤية علي السلمان للشارع او رؤية مارلين لما يجري وفق ماتلتقطه احاسيسها
(*)
شخوص الرواية وتحديدا شخصية النقيب سامح ،تستحق شغلا روائيا مضاعفا ، لكن الرواية توقفت عند عينات من شخصية النقيب سامح وتعاملها مع هذه العينات ايضا كانت بطريقة أفقية وليست افقية / عمودية ..اكتفت بما يعانيه سامح ظاهريا ومن خلال عينيّ هيلين ..
(*)
سرديا تكون السيادة للسارد العليم يليه ماسرده علي السلمان في دفتر مذكراته وسيقرأ قارىء الرواية هذه المذكرات وفق مزاج مارلين التي لاتقرأ إلاّ مايستهوي مستواها التعليمي البسيط سيتكشف لمارلين البعد العادي من حياة علي السلمان الذي فضلّ السلمان ان لايتحدث عنه ..أمام الجانب القذر في هذه الشخصية فلن تتوصل مارلين اليه ..
وهناك سارد ثالث هو هلين عبر الفصلين (3) في بداية الرواية /ص10 والفصل المرّقم (52) من ص212 الى ص216 ولدينا الفصل (48) على لسان ماري أخت مارلين وسرجون في هذا الفصل تزودنا ماري بوجيز سيرتها وسيرة عائلتها والليلة الاخيرة لسرجون وفجر اليوم التالي وهو يهاجر من العراق (195- 199) وهناك مسردة قصيرة (50) على لسان علي السلمان يخبرنا فيه حول عودته النهائية الى الكوت والاستقرار فيها..في الفصل المرّقم (2) ثمة وحدة سردية بوظيفة : فعل استباقي (لم يدر بخلدها ان حياتها ستؤول الى منعطفات ومتاهات ليس بمقدورها السيطرة عليها /8) بعد هذه الوحدة السردية الصغرى يتراجع السرد الى وجيز ماضي حياة هيلين : (عاشت طفولتها في بيئة مترفة ..شقيقاتها هالة وسارة هاجرتا الى هولندها وتزوجا هناك 8) وهيلين ذات تحصيل جامعي ولها قراءتها في الروايات العاطفية التي توائم عمرها وجمالها..يسوقها قدرها للتنقل الوظيفي ثم تستقر كمعاون طبيب في مستشفى الرشاد للأمراض العقلية ..بعد وفاة والدها ، قررت الام الالتحاق بإبنتهيا في هولندا اما هيلين فقد (ظلت هيلين مترددة .لم تستطع حسم أمرها ،أعتقدت أنها ربما تستطيع اللحاق بهن فيما بعد .وبسبب تركيبتها النفسية المترددة والتي عمقها لديها النقيب سامح 9)..
(*)
المستشفى بهويتنن : الظاهرة هي مستشفى ، والمسكوت عنه..(لاأحد بالتأكيد يعلم المضمر من عمله الحقيقي كضابط أمن منسّب من مديرية الأمن العامة الى جناح خاص في مستشفى الشماعية .سوى المدير وهيلين /25).. المكان الذي يطلق عليه القاووش الاحمر ،جناح أمني للتخلص من المعارضين للسلطة ويخضع القاووش الى تراتبية ثلاثية (..المستجوبين ،والذين سيتم استجوابهم والمتوفين/27 ) وتسمية المكان ليست رسمية ..(بل هو مجرد اسم أطلقه عليه النقيب سامح..)..ومن يصل الى هذا المكان ، لايحق له سوى الموت المجاني الذي هو من صلاحيات النقيب سامح ،يعقب ذلك مجهولية إقامة الجثة (فالضحية لم يسجل أصلا في سجلات المستشفى كنزيل أوماشابه، التسجيل السري موجود فقط في دائرة الأمن والتي تتسلم تقرير النقيب سامح اليومي حول حالات الوفاة أو حالات الجنون التي تتم إحالتها الى الجناح (4)28).. وهناك الجناح الرابع (تشرف عليه هيلين ،يضم ُ في العادة الرجال الذين تتم إحالتهم اليه من القاووش الاحمر ،بعد تعرضهم لسلسلة من الصدمات الكهربائية وضربات الرأس والحقن المنتظمة .لكنهم نجوا من الموت الذي يتعرض له البعض من زملائهم .كانوا أسوياء قبل إحالتهم الى القاووش الاحمر ،لكنهم الآن بلا ذاكرة أو تاريخ أو عقل .يميلون في العادة الى الهدوء . خاصة في حضرة هيلين ما ان تطل في زيارتها الصباحبة أو المسائية ،بقامتها المديدة ،على نزلاء ذلك الجناح ،تتوقف كل حركاتهم الهائجة وخطب بعضهم الرنانة فيجلس كل مريض فوق سريره بانتظار تلقي علاجه على يدها 16).. تقررهيلين بصمت تنفيذ برنامج علاجي لتمحو بذلك سرديات القمع من أجسادهم وذاكراتهم وارواحهم ..(هيلين تعتقد انها تستطيع منح هؤلاء فرصة للعيش بأمان وربما يستعيد البعض منهم صفاء عقله /17)..ولكن مَن هم هؤلاء الذين يستحقون ان تغامر هيلين بحياتها من أجلهم ؟ يجبنا السارد العليم ..(كانوا شباباً مثقفين ،خالفوا قواعد النظام السياسي فنالوا غضبه ولعنته ،أحيلوا بعد ذلك الى القبو الاحمر .البعض منهم لم يحتمل دروس التعذيب ، فتوقف قلبه .وانتهى به الامر مغلفا بقطعة نايلون ومدفونا في إحدى ساحات مستشفى الشماعية ..)..ثم يحدد السارد العليم هويتهم الايدلوجية..(نزلاء القاووش الاحمر..هم في الغالب معتقلون سياسيون، أحيلوا من دوائر الأمن بصفة مجانين ،جلهم شيوعيون أو سلاميون /26) كانت هيلين تنتقي علاجاتها باحتراف (كل الادوية التي تحصل عليها تستخدمها وفق مراحل اعدتها بنفسها للتقليل من آثار الضرر الذي حصل لنزلائها اثناء تواجدهم في القاووش الاحمر21)
(*)
بعد كل تصفية جسدية للضحية ..(يتوجه النقيب سامح الى غرفة الممرضة هيلين ليأخذ حقنة في الوريد.يفعل ذلك بين الحين والآخر28) هل تستطيع إبر المورفين ، محو مايتسع في روحه من سخام؟..النقيب سامح من سرديات النظام السابق ومثلما انتجه هذا النظام سوف يقوم بأستهلاكه ثم نبذه ( في أعماقه لم يكن راضيا عن عمله كليا، لكنه ومنذ طفولته تربى على اهمال كل مايتعلق بالمشاعر لأنها حسب رأيه متقلبة لاينبغي الاعتماد عليها ، لأنها طارئة لاتدوم.حينما نسّب لهذا العمل، انتابته في البداية نوبات ندم وحالات اشمئزاز،وتمنى حينها لو انه الآن في وظيفة أخرى. وحين أكتشف ان الأمر ليس بيديه اضطر الى تدريب نفسه على غض النظر عن سلبيات عمله. مرّن نفسه على تقبل واقعه الحالي، متعللا بإغراءات المخصصات والمنح والمكفافأت التي يغدقها عليه المنصب ،فيتجاهل مثالبه مهدئا نفسه بالفاليوم نهارا وبالخمر ليلا .بعض الوظائف تدفع بصاحبها الى التقاعد المبكر.برغم كل شيء قام بعمله على نحو مرض /29)..ومن بركات الرضا الحكومي ،دخل قائمة المكرمين (من قبل السيد الرئيس بنوط الاستحقاق العالي لكفاءته في انجاز المهام الوطنية ، كما ذكر في ديباجة القرار الرئاسي 29- 30) ومن ،، بركات النوط ،، (ابتاع منزلا في حي البلديات وسجله بإسمه رغم إن ذلك مخالف للقانون الذي لايسمح بامتلاك عقار في بغداد إلا لمن كان ضمن تسجيل نفوس 1975، لكنه حصل على استثناء/ 30) النقيب سامح قاتل حكومي /34 وهو العنكبوت الذي ينسج شبكة العلاقات السردية
النقيب سامح -------------- : هيلين
النقيب سامح --------------- علي السلمان
النقيب سامح ------------------ أم زينة
(*)
علي السلمان : وكيل أمن بقناعته / 38 /81
(*)
أم زينة : إمرأة بدرجة قواّدة خاصة للنخبة والسلطة
(*)
اذا كانت لكل رواية حكاية صغيرة ، تفككها الرواية سرديا ، فأن رواية جثث بلا اسماء تناولت موضوعة هامة تتمثل بنزلاء القاووش الاحمروحياة العراقيين في سنوات الحصار وذلك التعايش السلمي بين الاديان ، لكن رواية اسماعيل اقترب من المحاكاة ونأت عن الحكائية ، والفرق بينهما هو ان المحاكاة ،(في معناها الضيق للنقل المباشر للكلام ) أما الحكائية، فتشتغل على التخييل القصصي والانزياحات وهكذا تحيل الحكائية (على النقل غير المباشر للكلام )..
*اسماعيل سكران / جثث بلا اسماء /مكتبة عدنان / بغداد / ط1/ 2015
*اسماعيل سكران / القادمون فجرا/ قصص قصيرة/ دار الشؤون الثقافية / بغداد/ 2008



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرطي يتكرر...في (غيوم تكركر) للشاعر فرات صالح
- سراج الحكايا : محمد خضير
- أفرغ رأسك من النحل.. الروائية مها حسن ومسرحة النص ،في - الرو ...
- السرد بالمناوبة...(المرأة والقطة ) للروائية ليلى العثمان
- مقبوسات سردية من سراج محمود عبد الوهاب
- تحريم النسيان
- ألماس ونساء...الروائية لينا هوّيان الحسن
- في شمعته الرابعة...محمود عبد الوهاب
- الإندراج اللوني/ مثنوية المسرحة / المرجعية الاتصالية ..في (إ ...
- كلام الإنابة..في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دنى غالي
- كرامستان بتوقيت هجري. بثينة العيسى وخرائط التيه
- مشّاية الاربعين ..
- تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب
- ماتيسر من هور الغموكة
- تظاهرة بصوتين
- الفقراء أولاً / دائما
- حنّا مينة...بدون مناسبة
- فقه اللذة
- أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد
- كلام الوجه / في....( نساء ولكن )للروائية نور عبد المجيد


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - من القص الى التروية إسماعيل سكران في روايته (جثث بلا أسماء)