أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - كلام الإنابة..في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دنى غالي















المزيد.....

كلام الإنابة..في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دنى غالي


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 6 - 11:03
المحور: الادب والفن
    


كلام الإنابة ..
في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دُنى غالي

3-3
ندخل الرواية ونتأمل عتبة الفضاء الروائي الابيض كشراشف المستشفيات ، نقف على عتبتيّ النص / المكان ونصغي بتوجس عراقي مشوش الى التي ثبتت المؤلفة مهنتها مع ص9 وهي الصفحة الاولى من الرواية وهكذا سيكون اصغاء فعل القراءة الى (المحللة النفسانية) وبعد مسافة سأضيف المنشأ للذي ثبته المؤلفة : وهكذا سيكون العنوان الفرعي الاول للرواية ..(المحللة النفسانية الدنماركية ).. الحالات المرضية : حسب المدون لدى المحللة ..أعني الشخوص في هذه الرواية يمكن اعتبارهم من سلالة لسان شهرزاد / شهرزاد التي لم تحكي حكايتها هي بل حكت حكايات / حيوات الشهرزادات المقتولات واللواتي ينتظرن على الباب الدمائي لمخدع شهريار المخلوع من ذاته والمنبوذ في قاع تلك البئر والإتصال الحواري بين قاع البئر وفوهته سيتم بحبل الحكايات المتداخلة/ المتضافرة وبين القاع وفوهة البئر سينسج المغزل/ اللسان اتصاليته بين الإذن العصية واللسان المقطوع (1) وهكذا تتناوب الألسن لتتحدث عن سواها و لينوب سواها / الآخر أو منجزها الأبداعي في الحديث عنها، نعرف نهلة من خلال مروى ونعرف نرجس من لسان مروى وهكذا سنعرف رضا/ عدنان / وسنعرف مروى من خلال نهلة احيانا نتعرف علي ابناء مدينتنا البصرة وبناتها من خلال الآخر البعيد / الاقرب لهم منا وسبب قرب البعيد هو المسافة الزمنية الفاصلة / الواخزة بيننا وهكذا تكون المحللة النفسانية الدنماركية ،اقرب منا في الرابط الاتصالي..
مع البصريات / البصريين ..والمحللة النفسانية تخص العرب كافة بطباقاتهم المجتمعية وادياناهم وثقافاتهم المتنوعة ووو..تخص / تخزلهم بتلك الخصلة الشيقة التي تخصهم حسب رأيها (قدرتهم على انقاذ العالم) ولاتستثني من هذه القدرة الانقاذية سوى : رضا المولاني..
(*)
تراتبية الإنابة ..
*مروى البصري
لاتتحدث مباشرة ،وحسب المحللة النفسانية ..(تبرز في رأسي أثناء قراءتي وهي تقول /65) فنتعرف على مروى المخذولة/ المحبطة ..مروى المحاطة بأسلاك اجتماعية شائكة ،والتي تحسد ملكية الطيور التي..(تملك سماء بأضعاف أضعاف حجمها) مروى التي سرقت نهلة منها حبيبها رضا،ومروى التي ارتبط بعدنان و..(هاجس الانفصال يشد عدنان بقوة/ 65) ومروى ولاتتحدث عن نفسها ،لكن الطبيبة التي تنوب عن السارد العليم تخبرنا من خلال الملف الذي بين يديها ان مروى..(لم تأت ِعلى ذكر من أعدموا من عائلتها، لم تذكر ماتعرضت له هي وأخوتها من قبل أجهزة الأمن هناك/ 21) ربما ارادت مروى التحرر من رموزها كما ترى المحللة النفسانية،فهل تعيش بحكمة أصابعها الملونة واصابعها أكثر بلاغة من لسانها واصابعها لاتلتقط للحظة فوتو وتحت اضوية ساطعة بل عبر ممرات من الهذيان الذهني الناصع / الجارح كشفرة حلاقة عذراء..(مروى البصري تفضل ان تظهر عالمها السريالي كانت تشك بأهمية الحديث .أختارت رموزا أثيرة في حياتها لتتحدث عنها/ 13) ومروى تحاول فنيا التصدي للأعلام النرجسي المكرور المبثوت لترضية القائد الضرورة الثقفي المزاج ، فتشير الى رأسها وتخبرنا انها استلت عنوانا من الليالي الدمائية حيث يتمزاج انتاج المكتوب صوتا مع المكتوب بفرشاة التلوين
(ألوان الليلة الرابعة : تخطيط لنصب ربما يجد له مكانا صغيرا يوما هناك، ليحل محل واحد من آلاف النصب للقائد/ 23)..ومروى تحي الموتى بفرشاتها..(لن أرتدي السواد من أجلك يانرجس..أقسم أرسمك إلهة جبارة/ 219) وحين تستعيد مروى قطرة من ذاكرتها المائية كأبنة الانهار البصرية وتنصب لوحة الاسماك المنتصبة في حوض مائي/ 23..فأنا قارىء الرواية سأكون قبالة ذلك الحوض في 1980 يقع الحوض في منتصف الشارع المؤدي الى كورنيش شط العرب بجوار بيت المحافظ وفي 2013 سيحدثني عن الحوض والاسماك ذاتها صديقي النحات البصري عبد الرضا بتور،ومؤلفة الرواية دُنى غالي ،تشير لذلك بقولها..(أجهل ماتهدف اليه في لوحتها، لكنها تذكرني بنصب ماقد مررت به، يؤكد لي بأن فكر الإنسان بعيد عن ثقافته وعلى مر التاريخ في كل مكان/24)..ومروى لاتتحدث عن نفسها بل عن الآخر الذي تكتمل به (هو الآخر المكمّل الذي نشتاقه ..أم هي تلك الروح الثقيلة التي تسكننا ولايمكننا حملها لوحد؟/ 59) تتحدث عن نهلة / عدنان/ رضا وعن (نرجس) البصرية/ العراقية، هي ليست الاله شيفا، إله القبح في المهاتاباد الهندية، بل هي نرجس الميتة في حياتها بضربة نرد..وهي نرجس الأله بصيغة المؤنث (إلهة القهر..الحزن ..الخراب 9) ..نرجس المخذولة من الاهل وفاضحتهم بعوائها العالي النبرة (هلي يا ظلام /23) نرجس التي ماتذوقت الموازنة القلقة بالتمرد على انساق انظمة الوعي الجمعي(رغم ذلك لم تفّكر نرجس بالهرب للخلاص من الحياة التي فُرضت عليها، أو العصيان والتخلي عن مسؤوليتها/ 23)..وهي نرجس النقطة تحت باء البيت ،والباء صوت انفجاري وبحكم انفجاره هو أوحي مايكون بمعاني القطع والشق والتحطيم والتبديد والمفاجأة والشدة /111- إنتاج المكتوب صوتا نرجس التي بتوقيت موتها حلّ الخراب فأخذ الناس يسجدون لها وينذرون النذور وهي..نرجس المستبدة في حزنها،غيرتها ،تملكها تفتح الدار بعد وفاة ابي لتصير أشبه بمزار ومحطة للقادمات من محافظات العراق بحثا عن الأولاد والازواج المغيبين في غيابات طامورات البصرة156..وهي النرجسة الغريبة /215..ومروى حين تريد الحديث عن مروى ، فلا تتحدث إلاّ عن..(الطفلة مروى مازالت تسكن في داخلي/ 20) وهناك طفلة مرهوبة في قاع بئر ذاتها..(..طفلة أبدية مرعوبة ،قابعة فيّ، تختض رعباً من هذا العالم27)..(أبقى تلك الطفلة الغريبة تفيض عيني بالدموع لأدنى سبب/ 58)
(*)
نرجس
هنا ينبث تراسل مرآوي بين مروى ونرجس، هذا التراسل يخترق لحظة الخراب العراقي الممتد من 8شباط 1963 حتى مابعد ربيع 2003 ويستقر في الميثالوجيا العراقي / فيتم أسطرة الواقع العراقي وترميزه بحكاية طالعة من الليالي الألف سأطلق عليها ليلة التربيع مع كل مافي الرقم (4) من اقفال ومفاتيح طلسمية / اربعة ملل ونحل : نصارى/ مجوس، مسلمون/ يهود ..تمارس امراة عليهم غواية سوداء التعازيم فتصيرّهم اربعة اسماك في بركة تحوطها اربعة جبال/ 10/ كقارىء سأرى المرأة هي البركة والبركة هي النقطة..وستقوم مروى برسم لوحة وتطلق عليها ألوان الليلة الرابعة /23
(*)
نهلة / رضا
مروى لاتكتمل فقط بنرجس لذا سنتعرف من خلالها عن نهلة / رضا وستكتشف مروى : رضا من خلال أحدى (قواعد العشق الابعون) لدى شمس تبريز وجلال الدين الرومي ..رضا الراقص رقصة الصيادين على مسرح الادارة المحلية في البصرة، المسرح الممسوح من على الارض قبل سنوات..هاهي مروى الرسامة بأصابعها وفرشاتها تنجذب لرضا الذي يرسم لوحته بجسده النشوان الذي يُشيع الشوق المُبكي المكبوت بدواخل العذراوات المتهافتات لحضور العرض السنوي لفرقة النشاط المدرسي/ ص11 ..ومن خلال مروى نتعرف على نهلة في : الصفحات :17/20/25/ 26/31/ 46/ 56/ 59 ونتعرف على مروى من خلال ملفها عند الطبيبة النفسانية الدنماركية
(*)
مروى وهي (تستجوبها) عن رضا(هل كنتما تتحدثان عن ذلك/ 25) تتكشف لنا علاقة رضا ونهلة ويتكشف لي كقارىء منتج للنص الروائي ان مروى انجرح بجرح نرجسي عميق ،بأختصار :مروى انسرقت والسارق كما نقول بعامية اهل البصرة (حرامي بيت) وحسب مروى ذاتها..(يُسرق مني ماعندي ومذ كنت طفلة/ 26) وتضمّد مروى جرحها بيدها فتشرف على تفاصيل زفاف نهلة – 26 -27 وحين يفل منها لجام نفسها تتملص مروى لتتمزخ ربما تفوّخ جرحها وقتيا..(غضبت ُ، تعرقّت ُ وضربت ُ رأسي بغفلة عن نهلة بالحائط / 27).. مروى لاتتوقف عن انتاج الاسئلة وحراستها من الاجوبة المثلومة..(يحاولون تلقيني دون جدوى. كذب /58) وترى بالاجوبة انشوطة الاسئلة التي تدربنا على فن الوجود وتناول الحياة بما يليق بشعلتها الخضراء الشعرية..(أتساءل أية هوية تجمعنا كلنا؟ السؤال بعد كل تلك السنين يشوبه بعض من مرارة .هل الرعب الذي يمتلكنا له علاقة بالقدرليتدخل ويقرر مصائرنا؟/58) ومروى هي التي تخبرنا عن مقتل اخت رضا اثناء القصف الإيراني للبصرة في الحرب وفي يوم زفاف نهلة الى رضا وكيف تدبر العروس والعريس أمرهما /58- وكيف ترخت العلاقة بين نهلة / مروى
(*)
نهلة تروي عن مروى
نهلة بدورها تتكلم بالأنابة عن مروى من خلال لوحة مروى ومروى بدورها رمزّت نفسها في لوحتها سواء اخبرتنا نهلة بتراسل مرآوي بين اللوحة / والفوتو غراف التي التقطتها لم مروى او لم تخبرنا..(الصورة التي التقطتها لها وهي تقف بجانب لوحتها لاتترك مجالا للشك لأحد : فتاة اللوحة ومروى شخص واحد/ 124)..وهنا ارى لو جمعنا لوحات مروى في الرواية لحصلنا على نص تشكيلي لمحنة العراق اثناء الشمولية الممتدة من 8شباط 1963 حتى ربيع 2003 والنص التشكيلي/ المرئي يتوازي ويتمازج مع النص المكتوب وسأطلق عليه سردانية الفرشاة ..
(*)
رضا يتكلم عنه وعن نهلة
رضا لايحتاج إنابة فهو يحتاج تحويل المونولوغ الى ديالوج فلهذا يحدث المحللة النفسانية عنه /73
إجتمعت فيه كل التضادات : شيعي/ شيوعي/ تبعية إيرانية/ راقص في مجتمع لايحترم ذلك ويرتبط بنهلة ذات الأصول اليهودية..من هنا تحصن بالكتب كواقع بديل..صار الكتاب زمنه الخاص ومكانه المفضل ..(الكتب كانت واقعي الوحيد..الأرض وكأنها تموج من تحتي، كان الكتاب هو اللحظة التي لاتحتمل المزح أو الكفر.. اللحظة التي تجعلني انسانا عنوة/ 73) لكن فعل قراءة الكتاب ارتبط مع خزانة الدنيا /البصرة..(لم أقرأ كتابا منذ غادرت البصرة) وسيخبر رضا المحللة ومنها سنعرف ان نهلة حمته من الحرب وجعلته لايشارك فيها واسكنته قلبها وبيتا قديما عائدا لذويها/ 74-75..وهكذا يقع رضا بغواية سوداء يتنازل عن شهامته ودوره كأخ أكبر ويتناسى اخته وعائلتها : ضحايا القصف الإيراني على مدينة البصرة ويتراخي كخرقة بالية بين قدمي نهلةوحسب قوله أو حسب إدعاءه ..(أتشبث بها أخشى مثل طفل ٍ أن تفلتني/75) أما قوله (أقرر أن انتمي لإمرأة وأتخذ منها سكنا)؟! فهذا الكلام يثير الضحك لدى فطنة القارىء لأن رضا ليس من اصحاب القرار ولا له قوة الانتماء.. رضا جنين لايريد مغادرة الرحم، إلاّ حين تتوفر امرأة تنوب عنه حتى في تغذيته وهذا ماتوهمه في نهلة وهذا سبب اشكالية الحادة بينهما..فالسنوات اوصل نهلة / الرحم الى سن اليأس وتليف رحمها وقررت ان تستأصله لتعيش حياتها لها ولها فقط مع بداية جديدة لحياة مدفوع الثمن
*المقالة منشورة في مجلة (نزوى) تشرين الثاني / 2015
*مقداد مسعود/ الإذن العصية واللسان المقطوع/ قراءات اتصالية في السرد والشعر/ دار الينابيع/ دمشق/ ط1/ 2008
*دكتور محمد السيد أحمد/ انتاج المكتوب صوتا/ دراسة في إبداع الصوت في النص الأدبي
*د. محمد الدروبي/ الكونفورميا وانظمة الوعي/ دار كنعان/ دمشق/ ط1/ 2004



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كرامستان بتوقيت هجري. بثينة العيسى وخرائط التيه
- مشّاية الاربعين ..
- تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب
- ماتيسر من هور الغموكة
- تظاهرة بصوتين
- الفقراء أولاً / دائما
- حنّا مينة...بدون مناسبة
- فقه اللذة
- أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد
- كلام الوجه / في....( نساء ولكن )للروائية نور عبد المجيد
- رواية عراقية مشتركة
- ناجي العلي
- هواء محبوس..(منازل الوحشة ) للروائية دُنى غالي
- المكان كوظيفة اختلاف الروائية دُنى طالب في (النقطة الأبعد)
- الترشيق السردي /الكائن الوظيفي...(كبرتُ ونسيتُ أن أنسى) للرو ...
- الفرشاة تسرد المرايا الروائية إلهام عبد الكريم في (نساء)
- كوكب كربلاء
- الغريب في زوجته...ومحمود درويش ..و(مسك) إسماعيل فهد اسماعيل
- تقشير القميص / مسافة المعنى...(قياموت) للروائي نصيف فلك
- الغرف كفهرس قراءة (الطلياني) للروائي شكري المبخوت


المزيد.....




- “صناعي – تجاري – زراعي – فندقي” رابط نتيجة الدبلومات الفنية ...
- إبراهيم البيومي غانم: تجديد الفكر لتشريح أزمة التبعية الثقاف ...
- بوابة التعليم الفني.. موعد إعلان نتيجة الدبلومات الفنية 2025 ...
- البندقية وزفاف الملياردير: جيف بيزوس يتزوج لورين سانشيز في ح ...
- شاهد.. الفنانون الإيرانيون يعزفزن سمفونية النصر في ساحة الحر ...
- طلبة التوجيهي يؤدون امتحان -اللغة الإنجليزية-.. مروحة واسعة ...
- “برقم الجلوس والاسم فقط” Link الاستعلام عن نتيجة الدبلومات ا ...
- العراق يواجه خطر اندثار 500 لهجة محلية تعكس تنوعه الثقافي ال ...
- رحيل الفلسطيني محمد لافي.. غياب شاعر الرفض واكتمال -نقوش الو ...
- موعد نزال توبوريا ضد أوليفيرا في فنون القتال المختلطة -يو إف ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - كلام الإنابة..في (عندما تستيقظ الرائحة) للروائية دنى غالي