أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب















المزيد.....

تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5002 - 2015 / 12 / 1 - 09:21
المحور: الادب والفن
    


تصنيع الجواري /..(عندما تسيتيقظ الرائحة ) للروائية دُ نى طالب
1- 2
مقداد مسعود
إذا كان(صنع الذات هو إحدى قواعد التاريخ ) فأن المحاولة التي جرت في 1980 وماتلاها لكتابة التاريخ العربي الاسلامي بأمرة الطاغية في العراق يمكن تشبيهها تقنياً بفرمتت التاريخ كما كانت تتم عملية تنظيف السجون العراقية آنذاك وعلى المستوى اليومي إنفقدت الذاكرة الجمعية بسبب انظمة السلوك الجمعي التي تحشرها العسكرتارية في الذاكرة الوطنية ..(الأمهات..لايتذكرن أعياد ميلاد من ينجبن . التقويم الرسمي يسير وفق حملات التبرع وعدد البيانات العسكرية أو الطلعات الجوية والمفكرات التي تدوّن تواريخ إشاعات الإنتصارات /49)..وعلى المستوى الاجتماعي نحلت اواصر الجيرة بين عوائل المحلة الواحدة بسبب (هجمات التسفير التي حدثت في أوائل السبعينات أولا، ثم تكررت في الثمانينات /48) هذه الغارات الزيتونية على البيوت البصرية العريقة والتي استهدفت في البدء التجار على الاخص أمثال عباس المدائني صاحب اشهر محلات تصليح السيارات في منطقة الصناعية في البصرة وكذلك التاجر علي موسى صاحب محلات الاثاث والتأجير في البصرة القديمة في العشار ومحلات الأزياء والاحذية التابعة لزميلي في الدراسة (صادق) في سوق المغايز والثري البصري(ميرزا محمود)..واستشهاد محمد رضا تحت التعذيب وهو من طلبة الكلية الطبية ثم تهجير عائلته والمعروفة في محلة مناوي باشا (بيت البزاز ).. وكبصري اتذكر ان بعض العوائل الإيرانية المتجذرة في البصرة ما ان اتضحت هوية انقلاب 17 تموز حتى قررت العودة الى إيران وكان ذلك في شتاء 1969 وقد تعامل موظفو الحدود بكل تقدير واستجوبهم بلطف ان كان ثمة مضايقات هي دعت الى العودة الى إيران فنفت العوائل ذلك ، وأثناء عبور العائدين لم يغيروا زيهم العربي الكوفية والعقال وكذلك النسوة الكبيرات السن بقين في جراغدهن ،لكن حين استقوت سلطة البعث..(صعبت علينا الموازنة بين التستر والتنكرة لتلك الجيرة /48) وهذه الغارات هي التي بثت الرعب في شوارع البصرة وازقتها وصيرت المدينة ثكنة محض، بل ساحة حرب (كأننا في ساحة الوغى نخوض حربا بالسلاح الأبيض/57) ف..(لايستجد في الشارع غير زي للجيش الشعبي وزي للمخابرات وزي للجنود، وشوارب رجال تستفز، تلك هي الثمانينات لم تكن غير نذير تتسربل بين الوهمي والحقيقي/ 49)..هذا العنف المرئي والملموس ،عطّل النظام الفسلجي في أدمغة الشبيبة وثبت تاريخ العنف العراقي في الذاكرة وامحى النظام المعلوماتي الخاص بالفرد وحسب الحالة (مروى) وهي أخت شهيد شيوعي استشهد أثناء التعذيب في ثمانينات الحرب العراقية الإيرانية / ص 193وزوجة الشهيد الشيوعي المقاتل في حركة الأنصار:(أين ، كيف ،لاأدري . لاأكاد أتذكر .هل هي الحروب ، أم التاريخ الذي درّسونا إياه ،هل دولة الخروف الاسود هي السبب الأبيض ،هل هم القرامطة ،المغول، السلاجقة، أم صاحب الزنج ،في أي زمن نحن، عن أي حقبة يتحدثون ،أخشى انني أضعتُ التواريخ عمداً. لم أعد أجهد نفسي في فهم شيء ولاحتى حساب عمري، كم كان عمري عندما قبلني رضا، عندما توفى أبي، عندما تزوجني عدنان، غياب أخي، معركة ديزفول، قصف مستشفى الطوارىء للولادة ،مديرية الأمن في البصرة ،في بغداد، الشعبة الثالثة، جزيرة يولاند/ 46- 47).. ليس هناك سوى شراسة الصمت القسري و(ظلمة غير مرئية تشتد في البلد. قسوة تصبغ كل شيء57)..الشاعر خليل المعاضيدي يعدم والقاص والروائي جليل المياح يعدم وحاكم محمد القاص يعدم ..مصطفى عبدالله شاعر البصرة يزوّر جوازه ويغادر صوب الكويت وعلى الاباعر يقصدان بادية السماوة ليصلا دمشق : الشاعران عبد الكريم كاصد ومهدي محمد علي والنقابي هندال جادر يعدم..وبين المتقدم والخلفي من مواقع القتال تتجاور اكداس التلال التي اقامتها شفلات أمراء الوحدات للجثث العسكرية التي فقدناها من أجل النصر..وبيوت البصرة تحت رحمة قصف المدفعية الإيرانية ومداهمات الزيتونيين ..(يأتي الانذار ليلاً بأن نغادر..قوافل التهجير الى الحدود بسبب تبعيتنا الإيرانية.ولاءنا للوطن لاحق لنا فيه..حملة تهجير.. يرفض الجيران اشتراء مايعرض للبيع من أثاث ..استنكارا للقرار..الكل صار مطاردا، الكل فرهود : المسيحي الشيوعي، المؤمن/ 76) والبصرة بحد ذاتها تهمة وليست مدينة..في الجيش ..(نتهم لأننا من أهل البصرة/ 94).. هذا الارهاب الشمولي للسلطة يصاحبهُ تغطية اعلامية من قبل (الفيلق العاشر ) ..مهرجانات شعر فصيح / حفلات غنائية / مهرجان شعر شعبي / روايات تحت لهيب المعركة ، عبر حنجرة المغني وكلام الشاعر ينتقل ذو الفقار من كف علي بن ابي طالب الى كف الطاغية وتهزج الممثلات وتصدح الممثلة رغدة بقصيدة لمظفر النواب ..(ديرة هلي) دون علم او موافقة الشاعر الذي يكرهه النظام....كل هذا القيء السلطوي يدفع مروى البصري وهي في مرضها النفسي الى هذا البوح القاسي ..(أود لو أحمل كقياصرة الصين لئلا تطأ قدماي تلك الارض الملوثة وتلك الأرض أجسادنا ، كيف نحصر، ياللضيق هكذا بين مافوق سطحها وماتحتها..إنه المغفرة وطن الفوضى..لايستحق العيش فيه ،تتحرق يدي الى صفعه على خده هو وطن يتشابه فيه الحبيب، السجان، الأب ،إمام الجامع، الناشط السياسي، المعارض والنائم على الرصيف68)..هل يمكن معالجة (مروى)الحالات العراقية المصابة ب( تشتت ذهني حاد كجزء من حالتها المرضية /56): مروى وهي متروكة في مركز أمن البصرة يكاد الدخان يخنقها مروى التي اثناء التحقيق يتحرشون بجسدها ليسقطوها اخلاقيا سياسيا / ص173 ومروى تعرف جيدا ان البراءة من الحزب سقوطا سياسيا مدمرا.(التبرء من هذا الفكر يعني ان يرفض المرء من قبل محيطه أن (( يسقط)) بين قوسين بكل ماتحمله الكلمة من معنى سلبي سياسي واجتماعي/ 123) ونهلة التي تكابد من علاقتها برضا لاتتوقف عن انتاج سؤالها الطموح..( لِم َ التنازل هكذا ببساطة عن الحياة ونعمها والأكتفاء بالقليل حدا يصل الى الى الخنوع والذلة يسمونه بالمقابل قناعة ؟ لمن؟ ولماذا تكون هذه الصفة ايجابية ؟/ 118) وتتساءل بخصوص رضا (أيتعين عليّ ان أعيش ركوده ، إحباطه ثمناً لحبه الجميل وشقائنا المقدس؟)..ونهلة تكابد من مثنويتها النفسانية..(في داخلي يتصارع إحساسان قاهران، إحساس بالظلم لكل مامر بي وأحساس بالذنب وكأني المسؤولة عن كل مايحدث /129) ..نهلة صباح أو هيلينا سابا كما صيرت اسمها بالدنماركية لاتتوقف عن انتاج الاسئلة الذاتية : (ماالهدف من حياتي ؟ ماذا أريد؟ ماالمقصود بالتطور؟ هل تغيرت بالفعل؟ هل عرفت رضا حقا؟، هل أعرفه الآن ؟ ماهي حدود الإنسان، إن لم يكن له دين ؟ مامعنى السعادة؟ هل هي مطلبي؟ ماالذي سأقرره بشأن تربية الطفلين؟ هل توفر الأمان لي هنا؟ هل الابتعاد عن المشاكل اليومية العملية هو الذي يفتح لي بابا للبحث والسؤال/ 149).. ويبدو انها أسئلة من انتاج المنفى وهو يدخل في قانون وحدة وصراع الاضداد في الذات العراقية المرهفة كما هو الحال لدى صلاح نيازي (..حينما أصغي الى بعض الأصدقاء وهم متحمسون لحكم أو دين أو قومية أو يتتايسون حول فكرة أو مفهوم، يزورني داء الحيرة فأنفصل وكأنني أصغي لهم من غيمة159) نهلة متزوجة من رضا الشيعي الشيوعي التبعية الإيرانية المتهم (بالولاء المريض للحزب / 187) رضا الذي (أمتلكته نهلة منذ الليلة الاولى، أبتلعته بعينيها روحا وجسدا / ص204).. ولرضا اسئلته ايضا التي تنبثق حين يتذكر اناقته في سواه ..(ملابس حسن تعيدني الى أيام كنت فيها الأنيق البارز من بين الشباب .هل أفتقدت نهلة ذلك فيّ. هل هو إهمالي أم إهمالها لي. من أين لي أن أعلم .هل هي موضتي التي صارت قديمة فراحت تبحث عن أحدث ماهو موجود ؟/ 193) هذه الخيوط النفسانية المتشابكة الشليلة ،هل هي مفاتيح العلاج الكافية بالنسبة للطبيبة النفسانية الدنماركية ؟ ..ألا يحتاج الامرالى حفريات معرفية في الجذر العراقي..(أحداث ضخمة، خاصة، عامة، نظام بوليسي، أسماء كثيرة، أحزاب، أديان ، طوائف ،قصف مدفعي، سجن، لاتفاصيل لاتعد / 50) كيف ستتفهم الطبيبة النفسانية الدنماركية ؟إعدام شقيق مروى الشيوعي.. منتصف تلك الليلة دقات متتالية على الباب الخارجي وحين يفتح الأخ الأكبر الباب، الثلاثة القادمون يصر أحدهم بمثول الأب..(كانوا ثلاثة يقفون في مقدمة الإيوان خلف الباب سيتوقف قلب الأب بعد شهر، لم يحتمل مرأى الجثة المرمية عند أقدامهم عند طلبوا منه التوقيع على استلامها وحذروه من إقامة فاتحة على روح الميت158)..هل يستحق الرسام الهادىء الاعدام ،بسبب وشاية لأنه جاهر يوم وقال..(لاوطن يزهو بنا ولاوطن نزهو به. هل العراق صار حلما/ 188)...وحتى لايتشتت عمل الطبيبة النفسانية تخلت عن الاستعانة بزميل مهنة، وقررت الاطلاع على التاريخ العراقي كما داعبتها (فكرة أخذ دورة دراسية في مبادىء اللغة العربية /51)..لكن ثمة برزخ أكبر من لغوي بين العراق/ الدنمارك وأقول للطبيبة النفسانية الدنماركية ماقالته نهلة صباح/ اليهودية البصرية التي صيرت اسمها في الدنمارك (هيلينا سابا)..وهي تتحاور مع صديقتها الدنماركية تينا..(لن يمكنك ان تتخيلي حجم مامررنا به في العراق .هل تتخيلين وجود نظام في العالم يفتك بمواطنيه لكي ينقرضوا / 124)...هذه الانتاجية الدموية الطالعة من التصنيع العسكري لاتروّج لسوى صناعة واحدة تشمل العراقيين والعرقيات من يكرههم النظام ومَن ضلعوا فيه ومن أجله وسيكرههم أمثال ضحايا قاعة الخلد في 1979 وغيرهم ..واعني بذلك ان النظام ستيفرغ حتى يوم سقوطه الى : صناعة الجواري ..وهي صناعة ذات شبكات متداخلة في تراتبيات المجتمع العراقي..لاتستثني حتى رأس النظام في النهاية..وهي صناعة تقف بالتضاد المدبب مع تلك القاعدة التاريخية الذهبية المتفكرة بحيواتنا والساعية لشحن حيواتنا بأخضرارها والتي ترى..(أن صنع الذات هو أحدى قواعد التاريخ) وكل مانعنيه الآن لايمثل إلاّ بقايا التركة الملعونة..والعنف الذي يواصل دوامه الاضافي في العراق من المستحيل تبريره أو شرعنته
2- 2

.لاتشارك في الحياة الدنماركية بل ثمة استقلالية توصلهم الى ان تكون الوحدة مهنتهم وهذه الاستقلالية احدى إتصاليات التضاد الاجتماعي مقارنة بالمجتمع العراقي بسماته الحميمية
حيث (لاحق للفرد وعلى الأخص المرأة لكي تنفرد عندنا، سواء في غرفة في البيت أو مقهى، سيبدو في الأمر حمق ما سيظنون حينها إنها مريضة أو مخبولة/ 103) وهكذا على الفرد ان يكون داخل نطاق السيطرة..حتى يمكن مراقبة تحركاته الجواني : البيت وتحركاته البراني : المقهى وبالطريقة السلطوية هذه يكون الفرد بين قوسي سلطتين من انظمة السلوك الجمعي..فالإنسان هو هو مقموع / مغيّب / ملجوم/ او..مشحون بوعي زائف ..
على مستوى ثان ، تخلصت نهلة من الشخصية المسرحية في الانسان الشرقي واستعادت البعد الواقعي في اليومي وحسب قولها ..(هذا المجتمع يمدني بالثقة في نفسي /103) وهذه الثقة تجعل الانسان متحررا من الاتكالية والتواكلية ومن اثقال التزيين (أشعر بخفة الآن لتحرري أيضا من المكياج والكعب العالي والحلي) لكن الكعب العالي والتنحيف وشدة البشرة وعجينة السيلكون ومشتقاتها والكاميرات الخفية والعباءة الفرنسية التي كانت تفضلها المرأة العراقية في ستينيات القرن الماضي لم ينتجها الشرق الحزين بل هي مما تصدرّه غابات العولمة لنا لتوهمنا بالأوربة والأمركة ..وتجعلنا في حومة المجتمع الاستهلاكي او المجتمع الريعي ..لكن مواطن العولمة لاتستهويه هذه الالعاب التزينية فهو منشغل بسواها أو متوحدا بعزلته التي يسميها استقلالاً ! فالتفارق الدنماركي له ممهدات تلقائية
فالأنا هي الماثلة ولاشيء سواها وكما تخاطب (نينا) نهلة قائلة..(أسمحي لي ان استعير الصيغة (نحن) التي تتحدثين بها دوما.نحن بين قوسين لم نعتد على المشاركة كما اعتدتموها .نحن نكبر وننشأ بأستقلالية ، بالأحرى نتربى على احتراف الوحدة /104) هذه التربية الفايكنك تشفط الحيوي في الانسان وتخصبّه بالربوت حتى في وهو عسل الكلام ..(حتى فيما يخص الفراش ، نحن بين قوسين لانتشارك في بهجة الممارسة ،لانسقي بعضنا متعتها ،لا، بل ينصرف كل منا في عالمه الخاص حتى ننتهي )..هنا سأضع بين قوسين الوحدة السردية الصغرى التالية..(ينصرف كل منا في عالمه خلالها)
مابين القوسين يجعلني اتساءل : ضمن فضاء الحرية المتاحة لماذا لم يتحقق للدنماركيين هذا الانصراف العلني للعالم الذي يحلمونه ويواصلون تحلميه جينيا؟ اي مقموع محذوف من نص الحياة بطبعتها الدنماركية..؟..أليس ثمة انظمة سلوك جمعي تسلب الانسان الدنماركي حياته ف( هذا المجتمع وكأنه يسلب ُ المرء، تحديه وجسارته ويُخضعه للعيش ببلاهة ضمن الإطار القانوني الآمن له/ 107)..
لكن أجمل مافي هذا المجتمع الدنماركي هو..(لن يموت أحدٌ من الجوع في هذا البلد أو ينام على الرصيف...إن حصل تطور في العالم فهو يكمن في ادراكنا لضرورة التمتع بالحياة يوماً بعد يوم/109)
*المقالة منشورة في مجلة (نزوى) الفصلية ، عدد نوفمبر/ تشرين الثاني / 2015/ مسقط – دولة عُمان
*دنى غالي / عندما تسيقظ الرائحة / دار المدى / دمشق / ط1/ 2006





#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماتيسر من هور الغموكة
- تظاهرة بصوتين
- الفقراء أولاً / دائما
- حنّا مينة...بدون مناسبة
- فقه اللذة
- أرى الرائحة..(ذكريات محرّمة) للروائية نور عبد المجيد
- كلام الوجه / في....( نساء ولكن )للروائية نور عبد المجيد
- رواية عراقية مشتركة
- ناجي العلي
- هواء محبوس..(منازل الوحشة ) للروائية دُنى غالي
- المكان كوظيفة اختلاف الروائية دُنى طالب في (النقطة الأبعد)
- الترشيق السردي /الكائن الوظيفي...(كبرتُ ونسيتُ أن أنسى) للرو ...
- الفرشاة تسرد المرايا الروائية إلهام عبد الكريم في (نساء)
- كوكب كربلاء
- الغريب في زوجته...ومحمود درويش ..و(مسك) إسماعيل فهد اسماعيل
- تقشير القميص / مسافة المعنى...(قياموت) للروائي نصيف فلك
- الغرف كفهرس قراءة (الطلياني) للروائي شكري المبخوت
- شفرات النص..ومفروزات الكحل والزبيب مقداد مسعود في ديوانه (ما ...
- بنات كيفان / أولاد فؤادة . الروائي سعود السنعوسي في (فئران أ ...
- الخالة مليكة : ماء وضوء...في (من يرث الفردوس) للروائية لطفية ...


المزيد.....




- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - تصنيع الجواري (عندما تستيقظ الرائحة ) للروائية دنى طالب