أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلاد المكصوصي - *** يكفي عناد ***














المزيد.....

*** يكفي عناد ***


ميلاد المكصوصي

الحوار المتمدن-العدد: 5021 - 2015 / 12 / 22 - 15:11
المحور: الادب والفن
    


أخيرا ....سأعترف ...
أنت ناجح في كل شيئ....لم تخلق عبثا في الجنه.... حقا أنت هو أصل الحياه...من حقك ان تستبد أن تفعل اي شيئ يخطر ببالك...
فالله قد اعطال ذلك الحق...
فأنت هو الكائن الاجمل...
لقد أعلنت الاستسلام...
الان فقط...أنا أنعم بالسلام ...
رغم الالم ...والاحزان
ضننت انك ستشتاق لي ستنحني بدوني ....حتی-;- مللت وتعبت ثم خارت قواي بدونك...فما انا ألا ضلع اعوج ...
حين نظرت الی-;- مرآتي في وحدتي لم اكن انا هناك...كنت بقايا مسخ بدونك....كنت جسدا بدون حياه...
راقبتك من بعيدكنت اكثر وسامه وانت وحيد اكثر قوه واكثر جمالا وغرور...
شعرت بالموت والاعياء والجمود...
لقد تعبت من حبك ...
ومن غيرتي عليك ....
اكيد لك ولا افلح رغم ان كيدي عظيم...
احتاج الی-;- محبتك...ورأفتك...ورقه تعاملك..
يكفي لقد اوغلت في الانتقام ...
انا اغوص في سابع ارض ...
حيث حميم الشوق يصهرني ...
ويحولني الی-;- رماد ...
يكفي عناد ...
انا لم اعد انا ...لقد انتهيت ..



#ميلاد_المكصوصي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- *** ليتني لم أغضبك ***
- *** لحظه صدق ***
- *** آه يا زمن***
- *** لا تبتعد كثيرا ***
- ***يا صبرك ...يا محمد ***
- ***فتوی-;---;-- أم مفجوعه***
- ***افكار مجنونه***
- يوميات عائله مسلمه ***زمن الأنانيه
- ***خير الناس من نفع الناس***
- ***الطائفه التي كرهتني***
- عرس الفرسان***تاريخ وطن
- شر خلف لخير سلف
- عرس الفرسان *** قصه مني واحمد
- عرس الفرسان***قصه مريم
- **شلالات الحزن**
- عرس الفرسان


المزيد.....




- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- تايلور سويفت تواصل تحطيم الأرقام القياسية.. بيع 4 ملايين نسخ ...
- وفاة المخرج الإيراني الشهير ناصر تقوائي عن 84 عاما
- أَسْئِلَةٌ عَلَى مِشْجَبٍ مَنْسِيٍّ
- إعلان أوائل -توجيهي 2025- في غزة: سلمى النعامي الأولى على -ا ...
- رافض القيود الصارمة.. وفاة المخرج الإيراني ناصر تقوائي
- جنوب السودان وطقوس الاستسقاء.. عندما يكون الجفاف موازيا للإع ...
- توفيق عبد المجيد سيرة مناضل لم يساوم!
- السينما في مواجهة الخوارزميات.. المخرجون يتمردون على قوانين ...
- موسكو تستعد لاستضافة أول حفل لتوزيع جوائز -الفراشة الماسية- ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلاد المكصوصي - *** يكفي عناد ***