أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميلاد المكصوصي - ***فتوی-;---;-- أم مفجوعه***














المزيد.....

***فتوی-;---;-- أم مفجوعه***


ميلاد المكصوصي

الحوار المتمدن-العدد: 5006 - 2015 / 12 / 7 - 16:13
المحور: كتابات ساخرة
    


الی-;---;-- من اوصلونا الی-;---;-- حافه الهاويه...الی-;---;-- أصحاب الوجوه السمحه المتصفون بالورع كم خدعتمونا بخشوعكم وتمسككم بثوابت الدين ألی-;---;-- كل من حرمونا طعم الحياه النقيه واتبعتهم قلوبنا المحبه لله كما تتبع الانعام راعي القطيع..
أيها المتشدقون بسنه رسول الله اطهر الخلق يا من صدعتم رؤسنا باتباع النهج ..؟لماذا لا تتبعوه أنتم وتريحوا الامه من سفك الدماء وهتك الاعراض ...وأنتم أيها العلماء الشيعه يا من بكيتم انهارا من الدموع علی-;---;-- مقتل سيد شباب أهل الجنه ... وفروا بعضها حزنا علی-;---;-- شباب ينحرون امام اعينكم كالنعاج وانتم غارقون في الملذات .. أنتم كلكم...يا ويلكم ...اسمعوني هذا الكلام لكم ... سنتكم وشيعتكم ولا أستثني منكم أحدا .أتركوا صلاه الليل وناموا علی-;---;-- وسائدكم الحريريه ...واريحونا من عويلكم ليل نهار الله لا يحتاج لصلاتكم والدماء تسيل في كل مكان . كم انا نادمه علی-;---;-- الساعات التي قضيتها استمع الی-;---;-- تراهاتكم تقربا لله .... استغفر الله ...أستغفر الله كثيرا ثم أفتيكم أنا الان لأن الفتوی-;---;-- لم تعد حكرا عليكم فقد اثبتم بانكم لا تمثلون الله ... مواقفكم وتخاذلكم هو الذي جردكم من هذا الحق ...
لم يكن رسول الله عليه أفضل الصلاه والسلام ليصلي فرضه وحرائر المسلمين تستباح واجساد اطفالهم تمزق بأيد المسلمين . والناس تصفق
اصبحنا نمقتكم ونفهم مشاعر الغرب وهم ينظرون الينا بأستصغار .
علمتمونا أن نقول ما لا نفعل ....كما علمتمونا منذ الصغر .ان لا نختلط فالاختلاط عندكم هو لب قضيتكم
تبا لكم ...هذه الساحه الان تنتظر سماحتكم يا ويلكم من غضب الله ويلكم يا....الله اكبر منكم... ويلكم وأنتم تغضون الطرف عن عتاه القوم وتدعون لهم في صلاه الجماعه عدوانا وظلما ...ليس هذا نهج الرسول ولا نهج ال بيته .اقولها انا لكم امراه ناقصه عقل ودين ومجرد صوتي عوره عندكم .
وأنتن يا قوارير ....
تبا لكن .... اعجزتن ان تلدن رجالا صدقوا ما عاهدوا الله عليه .كما فعلت جداتكن .
التفت يمينا فأری-;---;-- القتل والذبح بأسم الدين التفت يسارا وأری-;---;-- الغدر والتنكيل والتهويل باسم نفس هذا الدين .
لنشق الجيب ونسدل الشعور . ونرفع اكف الدعاء عليكم با رجال هذا الدين . تبا لتكنلوجيا الغرب الكافر التي اوصلت اصواتكم الناعقه الی-;---;-- كل بيت حتی-;---;-- غسلتم ادمغه الناس بورعكم وتقواكم المبطن بالملذات .
يا الله يا لطيف الطف بنا وبشبابنا ...والطف بالامهات الثكلی-;- وسط هجيع الليل .
لا تحبسن الدموع ولا تكتمن اصوات النحيب لانهم اشاعوا بان صوتك عوره وان الحزن جزع من امر الله وعصيان لأمره .
اكاد اجزم انها اكاذيبكم خدرتمونا بها كل تلك السنين .
لنقيم الليل بكاء وعويل لنمشي حفاه باسراب موشحين بالسواد لعل اصواتكن تعري زيف دعواتهم التي اوصلت ديننا الی-;---;-- ما آل اليه .
لا تقري في بيتك وتنتظري ان تكوني ضحيه أخری-;---;-- فلم يعد هناك رجالا لتستري عورتك
فهذا زمن المخنثين .
لنمسك نحن بزمام الامور . فقد اتبعناهم كل تلك السنين فاعادونا جواري وعبيد .
تحرري واستنكري قبل ان تنتهك حرمتك باسم الدين .
ويلكم من غضب الله يا رجال الدين . بل انتم عتاه الدين .
أقبل راس ابائي وامهاتي لقساوه الكلمات ....واعتذرمن كل قلبي لكل من يستحق الاعتذار....



#ميلاد_المكصوصي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ***افكار مجنونه***
- يوميات عائله مسلمه ***زمن الأنانيه
- ***خير الناس من نفع الناس***
- ***الطائفه التي كرهتني***
- عرس الفرسان***تاريخ وطن
- شر خلف لخير سلف
- عرس الفرسان *** قصه مني واحمد
- عرس الفرسان***قصه مريم
- **شلالات الحزن**
- عرس الفرسان


المزيد.....




- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ميلاد المكصوصي - ***فتوی-;---;-- أم مفجوعه***