أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - فاتن نور - الانسان..بين الغضب والإسترخاء...2















المزيد.....

الانسان..بين الغضب والإسترخاء...2


فاتن نور

الحوار المتمدن-العدد: 1370 - 2005 / 11 / 6 - 10:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قالها درا ً ..
والقاع مدرارا..
"لا ارى حدودا فالعالم كله وطني"..
غضبت وقد أوجعت عقلي تعقلا..
فرمّمت ذاتي..
بوشم ٍ لروح (جيفارا)
وغضبت..
فالشمس لم تلفح ساحات وجهي
ولم يمتص زندي..
سمرة الأرض ولا خصبها
فحلمت بـ (الرصافي) مُسترخيا بمقلتي
وقد أزاح عن رأسي..
وشائج الأرث والعقم نصفها
فإسترخى فضائي..
وتوجست شمساً وريحاً وإبحارا
بطهرالتراب تطهرّت وطريّا اودعته..
في جيد مَن ظننته حرا ً لا يخون
نسيت أحزاني بموطني فهو لها!
فحزنت..
من حنق السماء بعد موتي قد يكون!
غضبت بأحزانٍ نسيتها وآخرى قد تفتقت..
فدخلت الجحيم بأرطال ثورتي وقد لامست..
في عنق (الزهاوي) فيالقَ جيش ٍ وثوارا
أتدفأ بالغضب واسترخي به!
فالحقيقة من صغير الحق وقنوطه
بين الجموع تفكيكها سفرا مضاءاً..
وتجميعها وعاءا ًً وأمصالا ً وأسفارا
لا تحسبوا الخير مطلقا والشر كمثله
فقد ينضح الأثنان ما لم نعي
وقد يشهد رحم التوأم..
أشرارا ً وأخيارا
..........

اهملوا النص اعلاه إن اغضبكم ولنبقى مع لب الموضوع والأسئلة العالقة في الجزء الأول وكما وردت فيه وهي:

هل من فرق واضح بين الغضب والشعور بالغضب!؟

هل يقودنا الغضب من شيء الى اغلاق باب التعرف على ذات الشيء ككل والإكتفاء بمعرفة الجزء الذي اغضبنا منه وإلصاق تلك المعرفة بالكل كدلالة عامة عليه ؟

هل تغضب الطبيعة؟ إن صح القول..كيف استثمر الانسان غضبها؟

سأبدأ بهذه المداخلة الغريبة .. هتلر! شاعل فتيل الحرب العالمية الثانية .. ذلك الزعيم النازي المتطرف المتعصب المتوحش المتغطرس بمعتقد تفوق العرق الآري و..و...و والهولوكوست و...و ..... تلك هي الصورة!......وكما اكتسبناها من التاريخ الحديث المكتوب غالبا بحبرالمنتصر، يغضبنا هتلر بسيرته الدموية فأنزلنا الستارعلى ماعرفناه من صور تشبعنا بها فاكتفينا.. لا نود الإطلاع على الجانب الآخر من حياة هذا المخلوق وإن اطلعنا قد لا نصدق وإن صدقنا سوف لا نضيف صورا جديدة لحقائق درسناها وشاهدناها كأفلام مطولة ومقالات وبحوث ودراسات ووثائق تناولت شخصيته بذلك الشكل المرعب.. هل هو مرعب حقا وبالقدرالمشاع عنه؟ سأقول نعم لربما ولكن!...... سأترك الباب مفتوحا ما حييت......

شدما يغضبنا التاريخ وصناعته.....

ترى ماذا سيعكس التاريخ المكتوب عن شخصية صدام بعد قرن من الآن افتراضا؟ هل سيقرأ الإنسان العربي بعد قرن بأن صدام البطل كان مناضلا ومات شهيدا بحكم إعدام من زمرة مرتزقة ومتآمرة مع العدو الغاشم المحتل وبمحاكمة غير شرعية!؟ هل سيسدل الستارعلى تلك القراءة كحقيقة، وهل ستغضبه قراءة مغايرة لحقيقة شخصية هذا الرجل تلك القراءة التي ستبرزه كدكتاتور نال جزاءه وليس كبطل نال شرف الشهادة؟ هل سَيغلِق منافذ نسخ الحقيقة الأولى المترسخة في ذهنه بزيفها وتضليلها؟..بأي حبر سيكتب تاريخ صدام ولأي حبر ستكون الغِلبة؟ لم يتفق الأنسان العربي حاليا بشأن شخصية صدام فهل سيتفق بكتابة حقيقة تاريخية موحدة عنه للأجيال؟ من سيبحث عن حقيقة صدام وحكمه عندما يمسي زماننا من الأزمنة الغابرة والموغلة في القدم؟ مَن سيغضب حينها فيطوع نفسه للبحث عن الحقيقة في معاجم المتناقضات والولاءات والمداخلات والرؤى وجذور تشكيلها؟

إن اغضبكم موضوع أدوولف هتلر- صدام فأتركوه ....سأحاول الأجابة الآن عن أسئلة المقدمة ضمن سرد قد يبدو للبعض عَسِر الفهم.. آملي أن لا تغضبوا

قد يصح شطر الغضب الى شطرين... الشطر الأول يرتبط بواقع ملموس يفعل فعله في الانسان فيُنتِج "الغضب"، اما الثاني فهو بلا رصيد واقعي ويقع ضمن قوقعة افرازت العقل وشطحاته الوهمية ويتسبب بإفراز "الشعور بالغضب" .. او ممكن القول بأن استفزاز الواقع للانسان قد يُولّد الغضب اما استفزاز الأوهام الذاتية له فتولد الشعور بالغضب...والشعور بالغضب كثرما يرتبط بمفردات مثل الغيرة، الشك، الخوف من المجهول والإحساس المُعوّم...الخ ،فمثلا غيرة احد طرفي الشراكة الزوجية على الآخر قد تكون له شواهد واقعية او وقائع ملموسة تستدعي حضور مثل تلك الغيرة،والغيرة تستثير الإنسان بدورها وقد تُولّد غضبا.. اما اذا كانت الغيرة غير مبررة وتفتقر الى مشاهدات واقعية لذا فالغضب الذي قد ينجم عنها سوف لا يرتبط بدوره بشواهد او وقائع فهو مجرد شعور من نسيج الذات وإيحاءات الفكر والخيال والتعثر بين الأوهام والعاطفة المفرطة او غير المتزنة او العاطفة المراهقة وبغض النظر عن السن ...

بين الغضب والشعور بالغضب قيد شعرة ولا يمكن التمييز بينهما دائما بسهولة لا سيما أن الشعور بالغضب (وليس الغضب) قد يكون اكثر تعيقدا من المثال السابق وقد يتصرف الأنسان على ضوءه بشكل مجلجل وكأن هناك ما يغضبه فعلا على ارض الواقع ولكن في حقيقة الأمر لاشي هناك في الخارج وإنما هناك ثلة اشياء في داخله وذاته ونمط تفكيره وما يفرزه من أوهام ودلالات لا تنتمي بصلة ما الى أرضية ملموسة او قد تنتمي الى فهم ٍ قاصر او مغلوط لو نضج او تصحح ستتغير وقتها طبيعة الغضب وكمه ووجهته وطريقة التنفيس عنه لربما......

كثرما يغلق الأنسان نوافذ الفكر ويسدل ستائر التحليل والتمعن لواقع ما وبالقدر الذي يريحه ويبرر غضبه من ذلك الواقع مطبلا لذاته وعنفوانها ورافضا لرفع الستائر بمستوى اعلى خوفا من رؤى اخرى قد تنبري على مسرح ذلك الواقع تلحق بذاته الضرر من جراء التوغل في التمعن والتحليل او تهدم حقيقة ما اكتسبها وأمتثل لها ولا يريد لها الهدم فلا يبقى امامه ما يمتثل له!....

الغضب من المحيط المُستفز.. من التمزق الجغرافي والحضاري، من التدهور وضياع الأرث الثقافي، صهيونية،عولمة، صراع الأرث والأخلاق والمفاهيم.......كل تلك الأمور قد نفسرها ونأطرها بصيغة مُستنفَرة من الغضب، الغضب من القادم بمعاوله ومخالبه للإنقضاض على كل شيء ونكتفي بهذا القدر لنهرول صارخين ناقمين متوعدين باستباحة الأخر والهجوم عليه بضوضاء وهلوسة وردود فعل عشوائية تنقصها القيمة والوضوح المُنصِف....

لنقترب من الفكرة بالتساؤلات التالية...

ما هي هوية الإنسان؟

هل هي أرثه أم أن هويته هي "هو كأنسان بأرثه المحمول "؟

الانسان هو من يصنع الأرث وهو من يحافظ عليه ويحمله ليمرره عبر الزمن، ولا قيمة لأي ارث بلا وجود حامله الفاعل والمتفاعل به" الانسان"، بمعنى أن الانسان يتقدم بذاته كهوية على الأرث ..وخوار الأرث الرصين سببه عدم رصانة الحامل وتشرذم او تفكك حرصه او فهمه لذلك الأرث وسبل تنضجيه والتعامل معه مالم تتدخل الطبيعة بقواها الخارقة بطمس أرث ما بأنقضاضها على حاميله ...

تلك التساؤلات وطبيعة فهمها والأجابة عليها وتأصلها في الذات كقناعة قد تُولّد نمطين من ردود الفعل الغاضبة فيما لو تعرض الأرث كقيمة الى ضرر او مؤآخذة او تهميش او نقد او ضياع..

فمن يضع الأرث كمفهوم مطلق لهويته سيرى نفسه بطلا بريئا للمأساة وضحية لمحاولات وتحالفات الآخر لطمس هويته (ارثه) وكأنه مُنصهر بلا قيمة فاعلة بالأرث.. فالأرث هو، وهو الأرث... وسيقوم بأنزال الستارة على هذا المستوى من الفهم والإدراك وربما الإكتفاء بمشاعر الغضب كضحية مُتربص بها، وسيريحه عدم التوغل في معرفة المزيد الذي قد يعكس صورة آخرى تبتعد عن دوره كضحية مستجيرة ومُهاجِمة وتقترب من دوره كمساهمٍ فاعل في تلك النتيجة السلبية وهذا ما لا يطيقه الكثير منا.....

بينما من يقدم نفسه كـ "أنسان حامل للأرث" كهوية، سيرى نفسه جزءا فاعلا في إحداث المأساة او مُخرجا لأحداثها وكاتبا لنصوصها او لبعض منها على اقل تقدير وليس بطلا مُستعرِضا ومغررا به لأداء الدور ،كما سيرى نفسه ضحية لذاته التي لم توفق بحمل الأرث وحمايته وكما ينبغي، وستكون نوافذه الفكرية اكثر اتساعا وتمريرا للشمس لمحاسبة مكامن الرطوبة والتصدع ومصادرها وبحيادية مقبولة ..

ولهذا سيكون غضب الأول مجرد شعور مشحون بالوهم والإتكالية بمحاسبة الاخر قبل محاسبة الذات، فالذات عنده لا قيمة لها فهي ارث، والأرث لا يحاسب نفسه بنفسه كثقافة مجردة خارجة عن وعي الحامل لها، اما غضب الثاني فهو يلمس الواقع كما هو فلا يُغيّب ذاته عن مسرح ضياع او تدهور الأرث "الملحق به والمحمول كجزء من هويتة" وسيتسم غضبه بالعقلانية في الفهم والتحليل والحاجة لأصلاح الداخل "الذات وصيرورة الأرث المنتهك وتدعيمهما كهوية"، اما غضب الأول سيتسم بلعب دور البطولة البريئة في مسلسل المأساة والضحية والحاجة الى اصلاح" الخارج او الآخر المُتربِص" مع محاولة تنزيه الأرث من الخوار والتداعي وبذلك فهو ينزه ذاته الموهومة بأنها "ضحية" وانها مُنصهِرة بطاهرة هويتها "الأرث" وليست صاهرة لها ولا يمكن ان تكون!!

لا تستطيع حضارة ما ان تفكك حضارة آخرى من الخارج اذا كانت الأخيرة رصينة ومتماسكة وتمتلك ادوات صيانتها وتعضيدها وتطويرها وتطويعها مع متغيرات الحقب الزمنية.. كما لا تستطيع تفكيكها من الداخل اذا كانت(الحضارة الأخرى) تمتلك الدعمات الراسخة والركائز المتينة والجسور الصلبة كهيكيلة لها. وكي يتسنى للحضارة الأولى تفكيك الثانية لابد من زعزعة تلك الدعمات وتحريك تلك الجسور وزلزلة الركائز ولا يكون هذا إلا بامتلاك الأولى لكل الأدوات العلمية والتقنيات الأخرى والسبل الثقافية المتنوعة هذا اضافة الى ضرورة عدم امتلاك الحضارة الأخرى لنظائر تلك الأدوات والتقنيات او ما يقابلها في مستوى الأداء والفاعلية وهذا جانب مهم جدا، ومن هنا نرى ان الغضب المصوب بأتجاه الحضارة الأولى سيكون اما اخفاقا غير مقصود في معرفة" الكل من الواقع " او تواريا مقصودا خلف "الجزء" وإلصاقه كصورة عامة لواقع "الكل"..خصوصا اذا كانت الحضارة الثانية تمتلك الثروات والطاقات البشرية والقدرات التي تؤهلها لأن تمتلك ما تمتلكه الآخرى ولكنها أخفقت! فأين يكمن الخلل؟ وعلى من يجب أن يُسلط الغضب؟ .....عدم التواري وراء انصاف الحقائق وذيولها قد يتركنا بغضب مزدوج ومصوّب بأتجاهين احداهما يتصل بنا ويلتحم..وهذا ما قد نتجنب بلوغه كمعرفة او كواقع لأنه قد يقودنا الى إحداث تغيير وتوجيه مقود الغضب الى الداخل وهذا ايضا ما نخشاه او ما لا نقوى عليه فنحن جزء من هذا "الداخل" ونخشى من تغيير ذواتنا!، اما التواري وراء الأجزاء والقشور فقد يشعرنا بهيبة الغضب والهجوم على الآخر" الخارج عن مدار داخلنا " وسيريحنا ذلك فنسترخي بتعفيف الداخل المُستكين بعلله وغلوها او في أحسن حالات الغضب وأهيبها انتقاد الداخل والذات برفق وحذر وخشية وبرتوش وتزويق وأنماط من الأصلاحات الخائبة!!..
هناك من ينتفض ضد السلخ من الخارج ولا ينتفض ضد السلخ من الداخل ولو أن السلخ الأخير سيقود الى الأول! ومن هنا تبرز اهمية توظيف الغضب وتوجيهه نحو الهدف الحق والمُستحِق وليس الهدف المُعلق في فراغات الرؤية المصابة بالحَول....

الغضب يرتبط بالضغوط التي يليها تنفيس.. ومن هنا فأن الكوارث الطبيعية من براكين واعاصير وفيضانات وزلازل ..الخ قد يصح تسميتها بـ "غضب الطبيعة" فتلك الكوارث ناجمة ايضا عن ضغوطات وأحتقانات جيولوجية وتخلخلات توازنية يتم التنفيس عنها من قبل الطبيعة الأم..
وقد استثمر الأنسان غضب الطبيعة وادخله التاريخ عبر المعتقدات وموروثاتها المتناقلة ومنذ غابر الأزمان...لم يكن الإنسان قادرا على فهم تلك الظواهر بصيغتها العلمية وبمسبباتها المادية وقد تناقلتها الأجيال وكما وضعها الأنسان البدائي بقصوره في فهم تلك الكوارث ونسبها الى قوى الغيب مترجما اياها كصور جليلة ومهيبة ورادعة من الغضب الناقم لإحلال العقاب بمن يستحقه من البشر وحسب رؤيتهم، علما ان هذا النمط من العقاب لا يمكن تصويبه حصرا على من يَستحِق فهو عقاب عشوائي لا يفرق بين الأخضر واليابس ولا بين الطالح والصالح، والعشوائية لا يمكن تصويرها او أعتبارها كرادع جليل او وازع للخير والإنضباط...وللأسف فان غضب الطبيعة وليومنا هذا ينظر اليه من قبل جموع غفيرة بنفس منظار الإنسان البدائي وربما سبب هذا يعود لاستمرار استثمار الموروثات البدائية الأولى من قبل الإنسان المعاصر والذي أدخلها في ملفات التاريخ الأسطوري الموجه حتى بعد ان وقف بتقدمه في مجال العلوم وتصنيفه للظواهر الطبيعية والكونية على ماهية ما يسمى بـ"غضب الطبيعة"..،اما سبب هذا النمط من الإستثمار فقد لا يخرج عن حلقة التفاني والإستمرار في مشروع تطويع الإذهان والسيطرة عليها و...الله اعلم!..........

فاتن نور
05/11/05



#فاتن_نور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان .. بين الغضب والإسترخاء
- ..ميليس وسجع الورق
- المرأة في المعادلات الرياضية أيضا!
- !كي لا نوجه الإهانة لذواتنا بنعومة
- لست وحدي...
- بين الوعي المحكوم ... والمرأة....
- لست من فارس ٍ .. ولا كشمير ِ
- شكوى رمضانية
- غباء سلاطين أم غباء شعوب؟.. سطور ساخرة وحكاية
- سمعتك تثرثر من وراء الحجرات..
- وهل تنتظر .. الطفولة؟ حوار مع القاص العراقي محمد رشيد
- وهل تنتظر .. الطفولة؟.....
- حوار يتأرجح بين ظرفين.....
- صلوات للتفخيخ!
- رجلان..مشهد..مختصرات
- مسودة دستور ...ومعضلة شعب ..6
- توجعات.. بلا هوية
- مسودة دستور..ومعضلة شعب..5
- مسودة دستور .. ومعضلة شعب..4
- مسودة دستور.. ومعضلة شعب ..3


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - فاتن نور - الانسان..بين الغضب والإسترخاء...2