أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - الحقيقة المرّة التي كشفتها انتخابات مصر الحرة















المزيد.....

الحقيقة المرّة التي كشفتها انتخابات مصر الحرة


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1365 - 2005 / 11 / 1 - 15:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


مبايعة الرئيس حسني مبارك لفترة رئاسة جديدة ضد مرشحي الاحزاب الاخري كانت بشكل لافت للنظر مكثفة و هائلة و خارجة ايضا عن حدود المعقول . و قد تمشيت في بعض شوارع القاهرة قبل الانتخابات ببضعة ايام فهالني ما رايت من صراع يافطات التاييد التي تفنن اصحابها في حجمها و طريقة تعليقها بعرض الشوارع و علي المباني في تنافس علي لفت الانظار اليها و الي اسماء المعلنين بها عن و لاءهم و يحمل معظمها اسماء اصحابها جنبا الي جنب مع اسم الرئيس حسني مبارك بنفس البنط و الخط و احيانا ببنط اكبر من اسم الرئيس نفسه . و قد طغت لافتات التأييد علي لا فتتات الدعاية الحزبية الرسمية بشكل قد يبدو في بعض المناطق باكثر من 90 % بل و في بعض الاحيان غياب لافتتات الدعاية الحزبية تماما التي تركت الساحة لتطاحُن و تصارُع يافطات التاييد .
و كانت افضل تسليتي في القاهرة و الاسكندرية هي تجاذب الحديث عن الانتخابات مع بائعي الجرائد اصحاب اكشاك السجاير و مع سائقي التاكسي الذين من بينهم نسبة لا باس بها من خريجي الجامعات و موظفي الحكومة أصحاب الشهادات العليا و ما بين الضحك و النكت المصرية و بين التنهدات المعبرة عن الالم و بين السلبية الباردة القاتلة حفرت هذه الاحاديث المقتضبة و الاراء البسيطة في ذهني صورة قاتمة و مرعبة عن المرض السياسي و الاجتماعي الذي يدب و يسري في الكيان المصري و يكاد يشل و يمحو كل رجاء في شفاء هذا البلد و تقدم شعبه و خاصة بعد ما شتمه رئيس وزرائه و اشتكاه للامريكان بانه "شعب غير ناضج سياسيا"
و الحقيقة ان فوز الرئيس حسني مبارك في الانتخابات لا يحتاج الي تزوير و تزييف و اذا كان هناك وقائع مثبتة فان حذفها و عدم حسبان نتائجها لن يؤدي الي اي اثر ملموس في نتيجة الانتخابات و لعل الذين قاموا بالتزوير اذا ثبت هذا فلعلهم من طائفة ماسحي الجوخ الذين يلعقون احذية الحاكم بغية نوال عطفه و رضاه لان الذين انتخبوا الرئيس مبارك و صوتوا لصالحه فعلوا ذلك تحت تاثيرات مختلفة ليس من بينها الشرطة و لا المخابرات بل خلفيات اخري كثيرة اهمها

اللي تعرفه احسن من اللي ما تعرفوش و هي فئة حُب عدم التغيير و الرضا بالامر الواقع

اللي سرق سرق و استكفي هانجيب ناس تانيين تسرق من جديد كفايه كده و علي فكرة الشعب لا يتهم الرئيس بالفساد و لا الطغيان بل اللي حواليه جميعهم لكن الراجل يا عيني غلبان ها يعمل ايه

مين احسن من حسني مبارك في المرشحين كلهم هو فعلا احسن المرشحين و هذا منطق طائفة ليس في الامكان احسن مما كان

سواء رضينا او ما رضيناش هوه اللي ها ينجح مافيش فايده ها تعمل ايه ال أيوه و الاّ ال لاء (سعد زغلول قال مافيش فايده)

خلينا نصدقه المره دي يمكن يقدر يعمل حاجه

احسن زمن للاقباط المسيحيين في العشر سنين الا خيرة و سيبك من حوادث الخطف اللي بتسمع عنها شوف عدد الكنايس اللي اتبنت قد ايه

انا ما انتخبتش حد ........

ماعنديش بطاقة انتخابيه (كل الذين قابلتهم و لم اري شخص من الذين سالتهم عنده بطاقة انتخابية) و للاسف هذه هي الغالبية العظمي من الذين لهم حق الانتخاب حتي بحسب التقارير الرسمية للحكومة

رفض مطلق لجمال مبارك من حيث الشعور العام للشعب برفض التوريث كان ممكن يكون موقفه احسن لو هوه مش ابن الريس و في رايي هذه حساسية ممتازة يصفع بها الشعب المصري وجه رئيس وزرائه المحترم

امريكا عاوزاه و اللي عاوزاه امريكا ها تمشيه غصب عننا و هي العبارة التي قتلتني و الحمد لله لم اسمعها الا مرة او مرتين و هي تمثل خنوع مرعب لخيال مريض دسّته علي مجتمعنا دعاية "ان الريس حسني راجل بتاع الامريكان" و كان بالاولي علي اصحبها الاستماع الي المثل القائل "اذا بليتم فاستتروا" و انا حين سمعتها قلت في نفسي "صحيح اللي اختشوا ماتوا"

و هذه صورة قاتمة لثقة الشعب في مدي جدوي و جدية و نزاهة العملية الانتخابية كما تعكس في معظمها احباط من جدوي الاشتراك فيها و بالنظر الي تدهور الاوضاع في مصر من الناحية الاقتصادية فالنظرة الفاحصة ترينا ان الشعب لا يدرك ارتباط الحكومة بالاقتصاد فالاقتصاد رزق من عند الله و ليس سياسة الحكومة , و مستوي المعيشة مرتبط بالمكسب فقط باي طريقة و اي وسيلة و ليس بالانتاج و العرض و الطلب
و السؤال الان هو كيف و لماذا نجح الرئيس حسني مبارك في الانتخابات؟ و لكي نفهم هذا لابد من تحليل التركيبة الاقتصادية التي تكون النسيج الاقتصادي لمصر و الذي يبدا من تحليل شكل التركيب الاداري لمصر الذي هو كما سنري سبب الانهيار المالي و السياسي الذي يؤثر في الحالة الاجتماعية و بالتالي ينعكس علي ظاهرة الاحباط التي يعاني منها الشعب المصري و يجعله يعيش في حالة دائمة من الطناش (طناش هي قرية مصرية في الدلتا اشتهرت بان اهلها يتصرفون في احوالهم و يحلون مشاكلهم مع الحكومة بهدوء و سلبية غريبة مهما كانت اللوائح و القوانين التي تصدرها الحكومة ظالمة و جائرة و غير معقوله و كأن هذه الامور لا تعنيهم)
فالذي ينظر الي مصر يجد انها مقسمة اداريا الي خمسة و عشرين محافظة اكبرها القاهرة التي تضم حوالي خمسة و عشرين مليون مواطن من الخمسة و السبعين الذين يقطنون ارض مصر و يعتمد شعب مصر في طبيعته و ادارة شؤنه علي الحكومة من عهد الفراعنة حتي اليوم و الحكومة هنا هي الحكومة المركزية التي تقبع في العاصمة التي هي الان القاهرة و يبدوا ان الشعب المصري اصيب بداء مركزية الحكومة من يوم ان قام الملك مينا منذ ستة الاف سنة بتوحيد مصر في دولة واحدة ذات حكومة مركزية واحدة عاصمتها منف و تحت الحكم الفرعوني القديم فان الفرعون هو الاله او ابن الاله و هو الذي يملك في يده مقدرات مصر كلها و كانت مصر في تاريخها القديم قد بليت بحكم الفرس الذين احتلوها لبضع مئات من السنين حتي استطاع المصريون طردهم قبل ظهور الاسكندر الاكبر بقليل و لما اتي الاسكندر و دخل البلاد المصرية استقبله الكهنة في المعابد لانه متوجه للقضاء علي الفرس فلما قضي عليهم و مات و هو راجعا في طريقه دخل وريثه بطليموس مصر فتوّجهُ المصريون فرعونا عليهم بسبب ما فعله الاسكندر من انتصاره علي الفرس و صارت مصر هيلينية حتي سلمتها كليوباترا الاخيرة و عشيقها مارك انطوني الي روما و منها الي بيظنطة و منها الي عمرو بن العاص الذي وصف نفسه كماسك بقرون البقرة و اخر يحلبها مشيرا بذلك الي اشتراكه مع الحاكم العربي الحقيقي الذي ملكه الخليفة عمر بن الخطاب علي مصر و هذه هي مصر الي اليوم انها بقرة حلوب (سمّاها الشيخ امام رحمه الله بقرة حا حا النطاحة) و مصدر رزق من يملك عرشها و لكي يحلبها يقيم ولاة يخدمونه و يثبتون ملكه علي مختلف البقاع اي قري و مدائن مصر التي قسّمها الوالي التركي الي مديريات اسماها جمال عبد الناصر فيما بعد محافظات و ذلك حين قاد الجيش المصري لاحتلال البلاد منذ اكثر من نصف قرن الي الان و سيطر علي كل شئ في مصر ابتداء من محطات المجاري و جمع الزبالة و مياه الشرب و الوحدات الصحية و المستشفيات و المدارس وانشاء و رصف الطرق و الكباري و مراكز الشرطة و جميع وحدات الحكم المحلي المرتبطة بتنظيم و ادارة شؤن الشعب المصري من القرية و المدينة الي المحافظة مع المؤسسات التجارية و الصناعية و المصرفية و خدمات البريد و الاتصالات و التليفزيون و الاذاعة و المسرح و السينما و الجوامع و الكنائس الكل يدار من القاهرة و يتمركز الامر و النهي في النهاية في يد وزير يجلس علي كرسيه في القاهرة مهمته الاساسية ان يسبّح بحمد ولي نعمته رئيس مصر و ان يتاكد ان جميع زبانيته المتسلطين علي شعب مصر تحت اسم اجهزة الحكم المحلي الخاضع لمركزية الدولة يسبّحون و يجعلون الشعب المصري يسبّح بحمد رئيس مصر سواء سميته الفرعون الوالي السلطان الملك رئيس الجمهورية لا فرق فالكل هدفه الاول و الاخير ان يحلب البقرة و يعيّن لمساعدته فرقة من الحليبه و اللي عايز يسترزق يحلب
و لما ورث انور السادات بقرة مصر الحلوب اراد ان يكسب ولايته مظهر و صورة الديموقراطية الحديثة فخلق اخطبوط ضخم اسماه الحزب الوطني يضم جميع الشلل المنتفعة و اصحاب المصالح الذين يرغبون في تمشية الحال او اتقاء شر الحكومة علي الاقل و النابهين الافذاذ الذين يعرفون كيف يستغلون الحكومة و قوانينها في المكسب , و قد ملّك السادات هذا الاخطبوط و سلمه صك ملكية الحكومة المصرية المركزية فآلت جميع مؤسسات مصر سواء الخدمات و المرافق او الانتاج و الاقتصاد آلت جميعها الي ملكية الحزب الوطني فالجرائد الحكومية و الاعلام الحكومي و الا جهزة الامنية و ما اليه و ما اليه وجميع المصالح الحكومية اصبحت ملكا لاخطبوط الحزب الوطني و صار مجلس الموافقون اكبر خدام لمصالح الحزب الوطني فاذا اردت قضاء مصلحة سواء كنت صاحب مصنع او مؤسسة مالية او تجارية او مهنية لابد ان تصطدم بقوانين معقدة متضاربة لا تحل مشاكلك معها الا عن طريق الحكومة .... و من يملك الحكومة ؟ الحزب الوطني و لما تمكن الحزب الوطني في فرد اذرعته الاخطبوطية و تملك من بقرة مصر الحلوب اصبح لا مانع من قيام احزاب اخري و اصدار صحف اخري و ابقي قابلني لو عرفت تقضي في البلد اي مصلحة اخري بدون حلّيبة الحزب الوطني .
الحزب الوطني يرشح اعضاء مجلس الشعب و يختار اعضاء الحكومة و المحافظين و رؤساء الوحدات المحلية و ما اليه و ما اليه و اصبح الحزب الوطني اخطبوطا يتقرب اليه كل من له مصلحة من الموظف و العامل الي البرجوازي الي الراس مالي بجميع احجامه و من الذي يحكم الحزب الوطني جمال مبارك و من الذي يجلس علي قمة هرم الحزب الوطني الرئيس حسني مبارك و لكي تسلّك امورك في البلد لابد لك من التملق و التزلف الي الحزب الوطني في صورة عضو مجلس الموافقين الذي يضغط عل الحكومة المحلية في دائرة اختصاصه لحل جميع مشاكلك و تمشية امورك و يجب علي هذا العضو اظهار ولاءه للحزب الوطني حتي يتم اعادة ترشيحة و تعضيده و فوزه في انتخابات نزيهة يقودها الحزب الوطني فيجمع العضو المصفقين و الهاتفين من ابناء دائرته و يضغط عل اصحاب الاعمال ان يضغطوا علي موظفيهم و العاملين لديهم للتصفيق و التهليل للحزب و الحكومة التي يملكها الحزب و التنافس داخل ذلك الاخطبوط مرهون بعلو الصوت في التصفيق و التهليل للحاكم الفعلي للحزب جمال مبارك و للرئيس الرمز و القائد المبارك حسني مبارك فهل تحتاج الانتخابات في مصر الي تزييف و الي طبيخ و الي طرمخه
لقمة العيش الان و الاسكان في يد اخطبوط الحزب الوطني فمن تريدون الشعب ان ينتخب؟ أيمن نور او نعمان جمعة صحيح دي تبقي اخر نكته
و الحل لهذا المرض المستعصي يتركز في مصطلح اداري يتكون من كلمة سحرية واحدة "لا مركزية" استقلال المحافظات بادارة شؤنها المحافظ منتخب و رؤساء المحليات كلهم منتخبين المناصب المهمة في كل محافظة و وحدة محلية بالانتخاب المباشر جميع الاجهزة المحلية تملكها و تديرها الوحدات المحلية علي حسب مستوياتها المدرسة العامة و المستشفي العام و البوليس و قوانين استعمال الاراضي و الاسكان و القضاء المحلي و الخدمات المحلية المياه و المجاري و النظافة تملكها و تديرها و تضبط ميزانياتها الوحدات المحلية التابعة لها هذه الجهات مدير البوليس في المحافظة لا يخضع لوزير الداخلية في القاهرة مدير المستشفي في مدينة مثل طنطا لا يخضع لوزير الصحة في القاهرة بل للحكم المحلي طلبات المستشفي و ادائها مسؤلية المحافظ المنتخب و ليس وزير الصحة في القاهرة و ما اليه و ما اليه فالقصة طويلة و المشوار يجب ان يكون قصير و سريع و جرئ لان الزمن و تطورات الحضارة و المدنية من حولنا لا ترحم
عندئذ سيكون كل شئ بالانتخاب و ستكون عملية الانتخاب مؤثرة في مقدرات الفرد مباشرة و سيكون هناك فرصة اكبر لظهور كتل حزبية اخري و افراد مستقليين اكفاء و سيسعي المواطن المنتخب لادارة امور و مصالح من انتخبوه بكفاءة اكثر و ستنهض مصر نهضة غير عادية و سينشغل الشعب بادارة اموره بنفسه و لن يجد التليفزيون من يشاهده و لا الراديو من يسمعه و لا الجرائد من يقراها الا اذا قدمت للشعب مايهمه و ما يفيده و ساعتها سيضمحل اخطبوط الحزب الوطني و سيكون الرئيس القادم علي مصر فعلا اول رئيس وطني



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابراهيم الجندي.... المحتار ....بين من سيدخلونه الجنة ....و م ...
- الرئيس مبارك .... الف مبروك ..... ست سنوات مع الشغل و النفاذ ...
- الحل المسيحي لمشكلة الحجاب الاسلامي
- المباراة مملة و سخيفة و النتيجة حتي الان 3 لصالح مبارك و الت ...
- مصر هي دائي الذي لا اريد ان اشفي منه
- الي الدكتور أحمد صبحي منصور و الي دعاة السلام في الاسلام ... ...
- امريكا الشيطان الاعظم ... حتي لا نقع فريسة للصهيونية العالمي ...
- رد علي مقال : حوار لاهوتي ـ الصلب .. للاستاذ لطفي حداد
- مصر بين ثقافة الاحتقار و عقلية الانبهار .. المرّه الجايه إحم ...
- استطلاع الراي عمليات لازمة لتحريك الركود السياسي عند المصريي ...
- عندما يحاول المسلمون الجدد أن يغيروا معالم الإسلام
- اقتراحات موجهة الي المعارضة و طالبي التغيير في مصر
- الماركسية الشيوعية التقدمية الاشتراكية النظرية الفلسفية الفك ...
- اللي بني مصر كان في الأصل حلواني
- النكسة القادمة علي مصر
- رد علي ... الإسلام دين التسامح و المحبة ... بيع الميّه في حا ...
- الصراع العظيم ... متي سيبني اليهود هيكلهم الثالث في مدينة ال ...
- هكذا احب الله العالم اغنية اهديها الي كل عمال العالم


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - الحقيقة المرّة التي كشفتها انتخابات مصر الحرة