أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد عبدالله العيساوي - عمالة مقتدى في أوضح صورها .. وشهد شاهد من أهلها.














المزيد.....

عمالة مقتدى في أوضح صورها .. وشهد شاهد من أهلها.


رافد عبدالله العيساوي

الحوار المتمدن-العدد: 4980 - 2015 / 11 / 9 - 01:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الموت لأمريكا،، كلا كلا أمريكا،،ومقاومة أمريكا، مقاومة الاحتلال، ،شعارات لطالما رفعها مقتدى الصدر وصدع بها رؤوس الناس، ورددها أتباعه الذين يصفهم هو بالجهلة على حد تعبيره، لدرجة أنها صارت شماعة لرفض أي دعم أو مشروع حتى لو كان في مجال محاربة داعش أو تحرير المدن العراقية من دنسه، بيد أن الحقيقة والواقع أثبت ان تلك الشعارات مجرد لقلقة لسان لخداع الناس والتغرير بهم بدليل أن مقتدى وكتلة الأحرار التابعة له جزء رئيسي في العملية السياسية بكل مفاصلها الفاسدة التي جاء بها المحتل الأمريكي والتي جرت البلاد إلى الهاوية.
لكن حبل الكذب قصير مهما حاول صاحبه أن يمد به، فمثلما بان كذب وزيف إيران التي رفعت نفس الشعار، بان زيف مقتدى وشعاراته وثرثرته و"همبلاته" الفارغة، وليس عجبا أن يشترك مقتدى وإيران بنفس الأسلوب وتكون نهايتهما واحدة هي الفضيحة لأن مقتدى احد أدوات إيران التي يسجد على أعتاب ملاليها، ويرضع من ثديها فاشبع عمالة وتبعية لن تنفعها محاولات مقتدى للتلبس بلباس الوطنية، أو ما يسمى بمقاومة المحتل التي يتبجح بها، ويالها من فضيحة عندما يكون المصرح بها هو من ركائز عرش مقتدى، والشاهد عليها من داخل بيت المقاومة وكلا كلا أمريكا، اعتراف واضح وصريح من الناطق الرسمي باسم القائد الثرثار المتقلب الغدار ومسلط المالكي على رقاب العراقيين لدورتين متتاليتين مقتدى الصدر، نعم ها هو صلاح العبيدي يعترف ويقر أنهم عملاء لأمريكا ومتعاونين ومتعاملين مع أمريكا، وأنهم لا يقاطعون عملاء أمريكا من الساسة الشيعة، بل انه يبرر عمالتهم ويعتبر ذلك ممارسة لدورهم الرسمي كما هو واضح في المقطع الفيدوي أدناه.

https://www.youtube.com/watch?v=wv5DQIpqpZw



#رافد_عبدالله_العيساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحذر من ائتلاف علي بابا الموحد.
- عمار الحكيم وخطاباته الزائفة...عندما ينطق الشيطان.
- تظاهرات مقتدى بغضا بغريمه قيس الخزعلي.
- يوسف العلاق ... ومقبولية داعش ..ورفض العرب والأتراك والأكراد ...
- إلى المتظاهرين .. احذروا حصان طروادة فان في داخله أربعين حرا ...
- سيد مقتدى ... لا نامت أعين المُتَقلبين في مصير المتظاهرين.
- المتظاهرون بين حُقَن العبادي وأفيون السيستاني.
- المرجعية تدس السم بصورة العسل للمتظاهرين.
- من أين لك هذا؟!..لماذا أوجبت المرجعية انتخاب هذا؟.
- مسرحية تحالف إنقاذ العراق!!!.
- ما وراء تحالف « مقتدى – علاوي»


المزيد.....




- -صور الحرب تثير هتافاتهم-.. مؤيدون للفلسطينيين يخيمون خارج ح ...
- فرنسا.. شرطة باريس تفض احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في جامعة ا ...
- مصر تسابق الزمن لمنع اجتياح رفح وتستضيف حماس وإسرائيل للتفاو ...
- استقالة رئيس وزراء اسكتلندا حمزة يوسف من منصبه
- قتلى وجرحى في هجوم مسلح على نقطة تفتيش في شمال القوقاز بروسي ...
- مصر.. هل تراجع حلم المركز الإقليمي للطاقة؟
- ما هي ردود الفعل في الداخل الإسرائيلي بشأن مقترح الهدنة المق ...
- بعد عام من تحقيق الجزيرة.. دعوى في النمسا ضد شات جي بي تي -ا ...
- وجبة إفطار طفلك تحدد مستواه الدراسي.. وأنواع الطعام ليست سوا ...
- صحيح أم خطأ: هل الإفراط في غسل شعرك يؤدي إلى تساقطه؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد عبدالله العيساوي - عمالة مقتدى في أوضح صورها .. وشهد شاهد من أهلها.