أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد عبدالله العيساوي - من أين لك هذا؟!..لماذا أوجبت المرجعية انتخاب هذا؟.














المزيد.....

من أين لك هذا؟!..لماذا أوجبت المرجعية انتخاب هذا؟.


رافد عبدالله العيساوي

الحوار المتمدن-العدد: 4888 - 2015 / 8 / 5 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"من أين لك هذا" عبارة برزت على المشهد العراقي الساخن بقوة, وصارت تغريدة يرددها الجميع الفاسد والداعم له والمتستر عليه, والشعب المنتفض الضحية والخاسر الوحيد في المعادلة, وإذا كان ثمة من يحق له رفع تلك المقولة فهو الشعب,أما الآخرون فهم مصاديق تنطبق عليهم تلك المقولة ونتائجها وآثارها، وهم الجناة والفاسدون والسراق, ولكي يكتمل مشهد المحاكمة والمحاسبة والقصاص ويُجتث الفساد من جذوره فيما لو طبقت تلك المقولة بحزم وشفافية وعدالة دون محاباة أو تمييز, لابد من استحداث وتطبيق مقولة أو مقولات أخرى مكملة لتلك, نصها لماذا سكتت المرجعية عن هذا... لماذا دعمت هذا...لماذا أوجبت انتخاب هذا, لماذا منعت التظاهر على هذا.. في السابق.. لماذا....., أليس من حق الشعب العراقي المُعَذَّب المسحوق أن يسال وأن لا يترك ولا يسكت عن من صنع الفاسد ودعمه ودافع عنه واوجب على المجتمع انتخابه أكثر من مرة مع علمه بأنه فاسد, وليس من الصحيح أن يبقى المجتمع يدور في فلكه ويستمريء فتاواها ورؤيته ومواقفه الخاطئة التي كانت ولا تزال هي السبب الرئيسي في كل ما جري ويجري على العراق وشعبه.



#رافد_عبدالله_العيساوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية تحالف إنقاذ العراق!!!.
- ما وراء تحالف « مقتدى – علاوي»


المزيد.....




- الهند وتايلاند وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا تُعلق تسليم الطرود ...
- -يكفي احترام وحب الناس-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده على تد ...
- عمود كثيف من النار والدخان.. شاهد لحظة استهداف غارة إسرائيلي ...
- ماذا ستجني أوغندا من استقبال المرحّلين من أميركا؟
- جنوب أفريقيا تستعين بالقطاع الخاص لإنقاذ السكك الحديدية
- صحيفة إسرائيلية: -معاداة السامية-.. القبة الحديدية اللفظية
- روسيا تسيطر على بلدة جديد وأوكرانيا تستعيد 3 بلدات
- تقرير: 670 قتيلا في الضفة الغربية منذ العام الماضي
- روسيا: تدمير 21 مسيرة أوكرانية منها 2 توجهتا صوب موسكو
- كيف تبدو الحياة اليومية في 5 من أكثر دول العالم أماناً؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رافد عبدالله العيساوي - من أين لك هذا؟!..لماذا أوجبت المرجعية انتخاب هذا؟.