أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رسالة الي الاخوان المسلمين















المزيد.....

رسالة الي الاخوان المسلمين


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1359 - 2005 / 10 / 26 - 12:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رسالة الي الاخوان المسلمين -1-
السلام لله : فوق في السماء .. .ينعم به وحده
السلام للناس : تحت ، في الأرض .. مفقود في شرم الشيخ ، والأقصر وكل مصر ، والعراق ، وأفغانستان ، وغرب السودان ، ومترو
لندن ، و اندونيسيا ، وهولندا ، الي بقية العالم : مفقود مفقود : والفاعل صار معروفا للجميع ..
- تصلني نشراتكم ، بالبريد الالكتروني – ومعها نشرات وأخبار لحزب الله الشيعي اللبناني ، وحركة حماس – والمرسل واحد ..-
- عندما كنت بالسجن السياسي- من 2000 : 2003 التقيت بعدد من رموزكم المحترمة ، وكانوا أفاضل كرماء معي رغم التناقض الفكري بيننا .. الأول كان أحد قيادات نقابة المحامين .. وبعث الي في صباح اليوم الأول لي في السجن من يبلغني باستعداده لايفاد محامي للدفاع عني ، فشكرته – موقف كريم لا ينسي - وبعد ذلك – بعد انتهاء شهور الحبس الانفرادي- عندما التقينا طلب أن نتحاور
بشكل ودي " عايزين نسمعك يا أستاذ صلاح " ، والحوار بين البشر واجب ، وكان يسعدني فهو انسان مهذب وعلي خلق .. وكان الحائل هو ظروف الرقابة علي كل همسة للسجناء داخل السجن – ، والثاني يشغل مكانا رفيعا باتحاد الأطباء العرب ، و كان من المرشحين لتولي منصب المرشد العام للجماعة في الانتخابات الأخيرة – زارني بسجني الانفرادي أكثر من مرة .. رغم الحظر .. وكان انسانا ساميا وكريما، واساني ، ودعاني للحوار الودي بعد الخروج من محنة السجن - فضل لا ينسي –...
فلماذا لا نتحاور ؟! .. الناس يتحاورون ويتناقشون بحثا عن الصواب ، عن الحق ، بعقول مفتوحة ، وقلوب مخلصة ..
أنتم من خيرة أبناء مصر ، ومن أكثرهم تعلما وعلما ، .. فأنتم جماعة تنتقي أعضاءها ولستم كالجماعات الأخري .. لذا فأغلبكم أطباء ، مهندسون ، أساتذة جامعات ، محامون ، وعلماء، ورجال أعمال ..
وبحكم مستواكم التعليمي والعلمي الراقي: أنتم مؤدبون مهذبون .. تتميزون عن غيركم من الجماعات بالعقل والحكمة .. ذاك حق. وأنتم تسعون للسلطة ، كتيار سياسي أو ديني يمارس السياسة مقصده السلطة بالطبع كوسيلة لتطبيق مبادئه ..
اسمحوا لنا بالقول : برنامجكم الذي صدر بعد لأي وطول سؤل عنه .. هو برنامج هيلامي ، وغير مقنع ، لا يتسم بالعمق ، بل يبدو طافيا فوق السطح .. أقرب الي أن يكون مجرد طمأنة للآخرين ، ولكنها طمأنة لا تحمل ما يبعث حقا علي الطمأنينة ..
من فضلكم قولوا لنا ما هو برنامجكم السياسي ..
أي : ماذا ستفعلون لمصر وبمصر وبشعبها فيما لو تسلمتم السلطة ؟!
قولوا لنا كلاما واضحا ومفهوما .. كي نعطيكم أصواتنا ..
لقد طالبكم الكثيرون بذلك طويلا دونما رد مقنع منكم سوي : الاسلام هو الحل .. وما أعلنتموه كبرنامج انتخابي لكم – ووصلتني منه نسخة كما سبق وذكرت – لا يشفي غليلا ..
قولوا لنا كلاما سياسيا نفهمه ، فنحن لا نعرف عنكم سوي عزمكم علي تطبيق شريعة وضعت منذ 1400 عاما .. .. باعتبارها تصلح لعصر ركوب الناقة وعصر ركوب الطائرة أيضا – وشتان بين العصرين .. -
وتطبيق الشريعة معناه :
أن : السارق تقطع يده
والقاتل تقطع رقبته
والزاني يقطع .....
والساهي عن الصلاة يضرب
والمفطر في رمضان يجلد
و..و..و .. الخ .

هذا عرفناه ، ولن نتناقش فيه الآن ، ولن نستعرض أحوال من طبقوا تلك الأحكام قديما
أو حاليا .. ولكن :
تطبيق الشريعة وحده يا اخواننا . يا اخوان يا مسلمين.. لا يكفي... لماذا ؟!
لأننا لسنا ملائكة .. اننا بشر.. أي نحتاج الي طعام ل70 مليون انسان مصري ، ونسبة كبيرة منا تحت مستوي خط الفقرالعالمي ..
قولوا لنا ما هوبرنامجكم لتوفير الغذاء ل70 مليون مصري ؟..
ونحن نحتاج الي فرص عمل اذ توجد بطالة عالية بين شباب وكبار المصريين وهذا يزعزع أمن مصر..
قولوا لنا ما هو برنامجكم – بوضوح – لحل مشكلة البطالة في مصر
نريد حلولا غير بيع السواك والمسك والأعشاب أمام المساجد – شغل الكثيرين من أفراد الجماعات الاسلامية -.. فتلك الشغلة نعرفها ، قولوا لنا أعمالا انتاجية لا خدمية وشبه طفيلية ..
- توجد مشكلة 9 مليون عانس - من الجنسين- تؤرق مصر وتربك حياة شعبها – وان لم يفهم ذلك الكثيرون - ..
قولوا لنا برنامجكم في علاج تلك المشكلة المأساة ، نريد حلا غير تعدد الزوجات – ذاك الحل الذي فندناه تماما في ما هو منشور لنا بموقعنا الخاص Rezgar.com في الموقع الالكتروني " الحوار المتمدن " تحت عنوان " في بيتنا عانس – مأساة كل بيت في مصر – "
- قولوا لنا أيتها الجماعة المحترمة التي تضم شريحة ليست بالقليلة من صفوة المتعلمين بمصر كيف ستحلوا مشكلة عاصمة متورمة بالزحام ، عليلة بالتلوث ، هي من أسوأ عواصم العالم زحاما وتلوثا ... أسمعونا كلاما مفهوما وبرنامجا زمنيا محددا لعلاج تلك المشكلة الكارثة ..
هناك كارثة أخري – وما أكثر كوارث مصر منذ أن جثم العسكر فوق قلبها عام 1952 – كما تعلمون - وهي ذبح الأراضي الزراعية بمصر - أكثر من 2 مليون فدان ذبحت .. ولا يزال الذبح جاريا – قولوا لنا هل علمتم عن تلك المذبحة وهل تؤرقكم ؟! .. لا تقولوا لنا ان مجرد تطبيق الشريعة في حد ذاته يجعل جميع المشاكل تحل _أوتوماتيك ...!!! - فمشاكل العصر ، وحلولها .. هي أدق وأعقد من أن تحل أوتوماتيكيا بمجرد تطبيق الشريعة .. مشاكل العصر سببها غياب العلم وحلولها تخطيط وتطبيق علمي أيضا.. فقولوا لنا كلاما يليق بجماعة أغلبها علماء ، أطباء ، مهندسون ، أساتذة جامعات .. كلام جدير بأن نستمع اليه في عصر الصواريخ وسفن الفضاء لا عصر الناقة والتداوي بالحجامة وحبة البركة .. كلام لا يشين المكانات الرفيعة الي تشغلها نسبة كبيرة منكم ..
يوجد 70 مليون انسان .. بشر .. ليسوا ملائكة كيف نجعل منهم مجرد صوامين قوامين ومجرد مسبحين بحمد الجالس في عليائه في سمائه ، بكرة وأصيلا ، وحسب ؟! انهم آدميون يريدون مسكنا صحيا نموذجيا لائقا يليق بالقرن الواحد والعشرين أسوة بأمم أخري لسنا أقل منهم - وليس سكن مئات الآلاف بالمقابر بالقاهرة،و .. و.. الخ.. ..و لكي تحسن تلك الملايين من المصريين ذكر الله وتسبيحه – علي أفضل وجه ..- ..
نعرف أنكم تريدون ضرب الناس لأجل الصلاة وجلدهم لأجل الصيام ، ورجمهم لكي لا يزنون ..الي آخره .. وذلك لأنكم تحبوننا وتريدون أن نطيع الله لتدخلونا الجنة – طوعا أو ضربا وجلدا ورجما – لأنكم تحبوننا وتخافون علينا من دخول النار في الآخرة.. لا بأس.. ولكن لا تنسوننا نصيبنا من الدنيا.. ولا تجعلوا من دنيانا : جهنم الحمراء ..
وقولوا لنا – بوضوح – ما هو برنامجكم لحل أزمة الاسكان التي تطحن شعب مصر منذ 30 سنة دونما حل .. وتطيح بأمن وأمان واستقرار البشر من أهل مصر ..؟!!
- مصر انهار التعليم بها أشد انهيار والكل يعلم المستوي المخجل لأغلب الخريجين ، والغش الجماعي والدروس الخصوصية من الحضانة وحتي الجامعة ، وفشل النظام بمختلف حكوماته ( المتشابهة ) في حل تلك المشكلة ..
- قولوا لنا بوضوح كيف ستحلون مشكلة التعليم ..؟
الخدمة الصحية بالمستشفيات العامة – والطب عموما - أكثر من سيئة ، والمستشفيات الخاصة لا يقدر علي تكاليف العلاج بها أغلب أبناء ال70 مليون انسان في مصر ..
قولوا لنا كيف ستحلون تلك المشكلة .. نريد أن نعرف أنها علي بالكم ، انها تشغلكم .. أنكم تتذكرون مشكلة من ذاك النوع ، وانها علي أجندة الاصلاح في برنامجكم - ان كان هناك حقا ما يشغل بالكم بخلاف رغبتكم في تطبيق الشريعة..- ..
قولوا لنا كيف ستتعاملون مع أهل الأديان والمعتقدات الأخري كالمسيحيين والشيعة المسلمين المصريين والبهائيين ، والشيوعيين والوجوديين والشيوعيين - الذين لا يؤمنون بدين منهم - ؟!..
قولوا لنا كيف ستتعاملون مع هؤلاء البشر المصريون مثلكم ؟
هل ستحاربونهم حربا صريحة واضحة لاجبارهم علي دخول دينكم ؟ أم تفضلونها حربا باردة ، .. أم كلا الحربين كما هو جاري من الحكومة الآن – مع المسيحيين بالذات والبهائيين أيضا - ؟!
قولوا لنا كيف ستتعاملون اذا تسلمتم السلطة مع الشيوعيين – الملحدين منهم - والوجوديين والعلمانيين- الملحدين منهم – وأنتم تعلمون أ ن هؤلاء هم صفوة الصفوة من عقول ونوابغ مصر .. فهم زملاؤكم بالجامعات والنقابات ومراكز الأبحاث والصحف .. وهم كملايين مثلهم بكل دول العالم - أرقاها وأدناها- وهم مثل طليعة الفلاسفة والعلماء والشعراء والأدباء النوابغ في كل العصور علي مر التاريخ الانساني .. لا يؤمنون بالدين ولا بالله ولكنهم يؤمنون بحق الانسان في حرية العقيدة ، ويحرصون علي أن يسلم الناس من ألسنتهم ومن أياديهم ، ويؤدون الأمانة ، ويحفظون حق الجار، ويقولون الحق ويحبون البشر ويحبون مصر وشعبها.. –وطنهم مثلما هو وطنكم -..وهكذا خلقهم الله ، وهكذا يبقي عليهم ، وهكذا يرزقهم ، فماذا أنتم بهم فاعلون ؟!!
كيف ستجبرونهم علي الهجرة من وطنهم مصر ، وكيف ستحاربونهم في أرزاقهم ؟ وبأي سكين .. حامي أم بارد سوف تتركواالاسلاميين الراغين في التقرب من الله (!) يذبحونهم ؟!
هل ستتعاملون معهم بآية " لكم دينكم ولي دين " – الملغاة .. – أي المنسوخة - ؟
أم ستتعاملوا معهم بآية : " وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر .. " التوبة 29:9 - التي ألغت الآية السابقة وأنهت الحكم بها .. أي الناسخة لها -؟!
هل ستأمروهم بدفع الجزية – اتاوة .. – في بلدهم - وهم صاغرون ( أي أذلاء .. !!!) .. في بلد هو وطنهم كما هو وطنكم ؟!

هل ستتعاملوا معهم بآية " .. انما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر " – الملغاة – المنسوخة - ؟ أم بآيات قتال الكفار حتي يؤمنوا (!!)
وبالحديث القائل : " أمرت أن أقاتل الناس حتي يقولوا لا اله الا الله ، محمد رسول الله " ؟ (!!) .
هل ستتعاملوا معهم بآية " لا اكراه في الدين " ؟! ، وبآية " وهل أنت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين " ؟ .. الملغاة – منسوخة -
أم ستتعاملوا معهم بآية : " انما الدين عند الله الاسلام " ، والأخري التي تقول " ومن يرتضي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه "
وكلا الآيتين تستبعدان الأديان الأخري و أهلها ..
وهل ستتعاملوا مع أخوتكم المصريين المسيحيين علي أنهم أكثر الناس مودة ..؟ كما تقول الآية - الملغاة - ( المنسوخة ؟ ) ، وأنهم " لا خوف عليهم ولا هم يحزنون " كما تقول تلك الآية – الملغاة هي الأخري -؟ أم ستتعاملون معهم
بالآية التي ألغت تلك الآية ( نسختها ..) وتعتبرونهم كفارا يجب محاربتهم : " لقد كفر الذين قالوا ان المسيح عيسي بن مريم هو الله " ، والآية الأخري القائلة : " قاتلهم الله أني يؤفكون " ؟!
..؟! بأي الآيات سوف تتعاملون معهم ؟ الملغاة ؟ أم اللاغية لها - أو بتعبيركم : الناسخة أم المنسوخة ؟! -
قولوا لنا كلاما واضحا.. ، مفهوما وليس كلاما مجملا ، مبهما .. ماذا أنتم فاعلون مع هؤلاء الناس ، لوتسلمتم السلطة ؟!
قولوا لنا ما هي خطتكم لمواجهة السيل الذي يدهم أهل مصر بمدن الصعيد من عام لآخر ويهلك الحرث والنسل ويشرد خلق الله دون علاج من حكومة العسكر ، ولا ؟ المحافظين – اللواءات العسكر .. – قولوا لنا ما هي خطتكم لحماية عباد الله .. بخلاف ادخالهم الجنة – معكم - بتطبيق الشريعة عليهم ..
والي المقال القادم..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة وعدالة السماء
- من حديقة البشر - مصطفي أفندي الشهابي -
- من حديقة البشر - أديب وأيمن -
- احذروا الفتنة بين المعارضة المصرية بالخارج والداخل
- عن البرنامج الانتخابي للاخوان المسلمين
- الطفل المعجزة - من حديقة البشر -
- حول ذبح الأراضي الزراعية في مصر
- الولد الصعلوك العكروت مع الوزير بالتليفزيون (!)
- أيها العلمانيون اتحدوا..
- - شلضم - التلميذ الذهبي يبيع الخضار بالطريق !
- - مصر والعرب - عربية ؟ أم مصرية ؟
- الي زرقاء الندامة
- - مها - زهرة الياسمين البيضاء
- مؤتمر دولي لرعاية الأديان وحمايتها
- العروبة والاسلام يتآمران علي العراق وشعبه
- كيف نختار رئيسا للجمهورية ؟
- لماذا لا يفرجوا عن : عبود الزمر ، وصفحة من مذكراتي في السجن. ...
- تضامنوا مع المعارض المصري : أيمن نور
- .. اصلاح الأمم المتحدة ، وفرض علمانية الحكم
- دخول العرب مصر .. غزو أم فتح ؟!


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - رسالة الي الاخوان المسلمين