أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحريري - -التحالف الرباعي-:ماله و ماعليه(1)















المزيد.....


-التحالف الرباعي-:ماله و ماعليه(1)


ابراهيم الحريري

الحوار المتمدن-العدد: 4955 - 2015 / 10 / 14 - 23:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!





" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!






" التحالف الرباعي":ما له وما عليه(1)
تمهيد
------
اثار الأعلان عن التحالف الرباعي الذي يضم روسيا،ايران،العراق وسوريا، و بالتبعية،خامسهم"حزب الله"،اثار ردود فعل،هي من التشابك و التعقيد بقدرما عليه الوضع في العراق، الذي تكاد الأزمة المستعصية فيه تنتقل من ازمة حكم ونظام، بالأحرى ازمة نظام حكم، الى ازمة وجود،بل زادتها تعقيدا،وينطبق الأمر على المنطقة بكاملها.
حاولت،قبل ايام،فتح نقاش حول هذا الموضوع على صفحتي على الفيسبوك.لكن بالرغم من ان هذه الدعوة لقيت الترحيب، لكن احدا من الذين رحبوا لم يبادر الى فتح باب النقاش،لعله بسبب حساسية الموضوع، تعقيداته و تشابكاته،فآثر العافية،و ينطبق الأمر على بعض القوى السياسية، وهذا مفهوم...
لم اجد بدا من متابعة الحوارو النقاش حول هذا الموضوع على القنوات التلفيزيونية وتصريحات بعض السياسيين العراقيين، سواء باسمهم الشخصي او باسم حركاتهم و احزابهم و منظماتهم.
قمت، من الجهة الأخرى،باِجراء حوارات و نقاشات شخصية، حول الأمر نفسه، مع بعض الأصدقاء.هنا ايضا تعددت الآراء و المواقف،بل تعارضت و تناقضت، حتى بين المنتمين الى تيار سياسي واحد! وهذا، مرة اخرى،امر مفهوم،بسبب ما ورد آنفا من تعقيدات الموضوع و تشابكاته.
تختلف منطلقات المشاركين،سواء على القنوات التلفزيونية،او الحورات الشخصية،بل تناقض،احيانا،نفسها!كما سيرى القارئ.وهذا،ايضا، امر مفهوم، للسبب اوالأسباب التي جرت الأشارة اليها.
ساحاول،في الحلقات القادمة، عرض الأراء المواقف،بهذا الصدد،تلخيصها و تبويبها،و"فض الأِشتباك"بينها،و الكشف،قدر الأِمكان، عن علاقتهاو تشابكاتها بالأزمةالداخلية،بترابطهاو تشابكها مع الأزمات و الصراعات في المنطقة.
هل سيتسع الجهد والطاقة و شمول الرؤية على وضع هذا كله في اطار الصراعات الدولية،و بين القطبين الأبرزين,روسيا و امريكا و تحالفاتهما؟
اشك في ذلك...
لكن لعله سيكون لي اجر المجتهد، اخطأ ام اصاب: حسنة واحدة ان اخطأ،اجر المحاولة،و اثنتان ان اصاب،و هذا يكفيني،في الحالين...
...ويزيد!



#ابراهيم_الحريري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وليد جمعة / الصبي المشاكس الشقي...وداعا
- حوار هادئ مع السيد المالكي/الموقف النفعي من الدين ورموزه ورح ...
- حوار هادئ مع السيد المالكي/ الحراك الشعبي، الشعارات و الشيوع ...
- حوار هاديء مع السيد المالكي/ من يسيء للدين ورموزه ورجاله؟
- مأساة اللاجئين والمهاجرين تتفاقم... نحن نتّهم !
- من يضعف الحشد الشعبي؟من يضعف مجابهة داعش؟
- من هي مرجعية السيد العامري و هيئة الحشد الشعبي؟(1)
- هيا نسد الطريق على اعداء الآصلاح و التغيير...هيا الى الساحات ...
- شدتسوون؟!
- العراق... حصة مَنْ؟
- البعد الوطني العراقي للمشروع المدني
- 80 عاما صحافة شيوعية عراقية / بديع عمر نظمي: شمعة متوهجة انط ...
- الصديق ابو حسين
- لا رجعة! لا للوقوف في منتصف الطريق! الى الأمام! الى الأمام!
- الجبناء
- جامعة الحسن
- إدامة التحرك الشعبي وتعظيمه ضمانةُ انتصاره
- سيناريوهات محتملة
- حكم الأغلبية والنظام الرئاسي ...ام التمهيد للدكتاتورية المال ...
- 80 عاما صحافة شيوعية عراقية / انباء الموصل - العدد الأخير


المزيد.....




- العراق.. السيستاني يشعل تفاعلا ببيان عن استمرار استهداف إيرا ...
- هل ما يحدث في طهران استهداف لتغيير أو تدمير النظام؟.. شاهد ر ...
- أضرار جسيمة داخل مستشفى سوروكا ببئر السبع إثر قصف إيراني واس ...
- إيران تمدد إغلاق مجالها الجوي حتى يوم غد
- جنرال العقوبات والقبضة الحديدية.. من هو محمد كرمي قائد القوا ...
- ياسين بونو.. أسطورة مغربية تتألق في أكبر البطولات العالمية
- الجيش الإسرائيلي يبث مشاهد لاستهدافه مفاعل آراك (فيديو)
- الخارجية الإيرانية: عراقجي سيترأس الوفد الإيراني إلى مفاوضات ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد باغتيال خامنئي (فيديو)
- روسيا تطالب إسرائيل بوقف ضرباتها للمواقع النووية الإيرانية ف ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحريري - -التحالف الرباعي-:ماله و ماعليه(1)