أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال -ما هو الفرق بين المتعة ، المسيار وتايلاند ؟!














المزيد.....

رد على مقال -ما هو الفرق بين المتعة ، المسيار وتايلاند ؟!


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4948 - 2015 / 10 / 7 - 02:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحية طيبة:
عملية ألخلط والتعميم ألتي يلجأ أليها ألكثير من ألكتاب في محاولة ألطعن في ألاسلام وفي ألمسلمين - لن تؤتي أؤكلها كما يتمناها أي كاتب ينتهج هذا ألنهج - فكررنا أكثر من مرة أن الاسلام أليوم مذاهب ونحل ومايجيزه مذهي لايجيزه ألمذهب ألاخر- فألتخصيص في هذا ألشأن ضروري - رغم أن زواج ألمتعة حلال لدى ألمذهب ألشيعي شرعيا - لكنه مرفوض مجتمعيا لدى كل الشيعة بلا أستثناء ,انا متأكد مما أقوله -فلم أدعى في يوم الى حفل زفاف متعة وغالبية اصدقائي وجيراني من مذهب الشيعة ولم أسمع أنه في أي منطقة من ألعراق تم عقد قرأن زواج متعة ورفعت ألاعلام وزينت ألدور لهذا حفل أو اقيمت ألولائم له - لاتحدثونا عما يحصل في الغرف ألمظلمة وبدون موافقة لا أهل الرجل ولاأهل ألفتاة - ولاحلية لزواج ألمتعة لدى مذاهب اهل ألسنة وألجماعة- وقلت أكثر من مرة على أي كاتب يريد ألخوض أو البحث في أي ظاهرة مجتمعية لدى ألمسلمين -يجب أن تكون هذه ألظاهرة التي يجب ألخوض أو البحث فيها - أن تكون ظاهرة مستشرية في ألمجتمع ألاسلامي - أي أن تكون ظاهرة سائدة - فهل زواج ألمتعة ظاهرة مجتمعية مستشرية وسائدة في ألمجتمعات ألاسلامية - ألشيعية -
أما عن زواج ألمسيار والزواج العرفي بكل مسمياته -حلال شرعا ولكنه أيضا مرفوض مجتمعيا - ولايمارسة المجتمع ألمسلم ولايقبل به وغير شائع وظاهرة أيضا غير سائدة في ألمجتمعات ألاسلامي بسنتهم وشيعتهم وكل هذه الزيجات تحدث سرا وبعيدأ عن أعين الرقيب ألحكومي وألمجتمعي - فكل من يروم البحث في الاسلام عليه ان يحدد هل يناقش نصوص شرعية أم يناقش واقع هذه النصوص الاسلامية على المسلمين مدى التزامهم وتطبيقهم لها - الكل يثنى على المسيحين انهم تخلوا ولم يعملوا بالكثير من شريعتهم شريعة ألكتاب ألمقدس - لماذا لاتعتمدون ذات المقايسة مع ألمسلمين ألذين لايعملون بزواج ألمتعة أو زواج ألمسيار- ألمسلم يفهم أن ألدين هو من يحمي مصالحه - ويحمي عرضه- فلايقبل اب أن يزوج أبنته بزواج مؤقت -خمس دقائق أو ساعة أو أكثر ولايقبل حتى زواج لعشرين سنة لايقبل لاأبنته ألابزواج دائم مستقر - حتى لو أحلته شريعته - ولن تقبل أم بزواج ابنتها بزواج مؤقت حتى لو اباحته شريعتها ولايقبل أخ أن يزوج أخته زواج مؤقت حتى لو احلته له شريعته - ولا أي فتاة تقبل بذلك أما - أن تحدثني عن بائعات ألهوي ويؤخذن قياس فبئس ألقياس ألمؤخوذ به -
فلي اصدقاء شيعة مقربون ذهبوا في زياة ألى أيران وكما نسمع أن زواج ألمتعة هناك مباح,-كما اسمع
وعند عودتهم كنت أسألهم هل مارست زواج ألمتعة - فيجيبونني بالنفي -
أما عن تايلند فهي ليست دولة أسلامية- بل دولة بوذية ألديانة والتي يعتنقها مانسبته 95-بألمئة من سكنها- وليست هي الدولة ألوحيدة ألتي فيها بيوت دعارة - وتسعى بيوت ألدعارة لتلبية احتياجات روادها وفق مختلف مشاربهم وأهوائهم حتى ألدينية -فماهي ألاتجارة لاتأبه للدين ألابما يوافق مدخولاتها ,وهل تقيم الاديان ,المجتمعات وألشعوب من بيوتات ألدعارة ألتي فيها ؟ وهل تقيم الاديان على فعل ألقلة من أتباعه

ولكم ألتحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يتباكون على يهود بني قريضة, ولايتباكون على بني كنعان
- هل حارب ألاسلام ألرق؟وهل حاربت أليهودية ألرق ؟ وهل حاربت ألم ...
- هجرة ألشباب خسارة, وقتلهم ليست خسارة .
- كَفَرَ كُلَ مَنْ شَكَ بما جاءَ بهِ,ألسيد ألمسيح
- لو كانت ألاديان بشرية الفكر والهوى ,لكانت كما الدين ألذي دعو ...
- عنوان مقالك لايصح,ردا على مقال,آخر من ينتقد هو أنت رزكار عقر ...
- هجرة ألسورين والعراقين, فندت كل مايشاع عن ألمسلمين.
- وين ألجماعة ألكاثوليك أشو ولاتعليق
- كيف نفرق بين ألمسلم والاسلام ؟
- لاسلام السياسي والاسلام الديني
- ماهي ألوسائل للاستأصال ألاسلام , وما هو ألسقف ألزمني , ردا ع ...
- علينا أن نبدأ بالاسهل تَنحِية,ردا على مقال,تنحية الأسد ام تن ...
- مقالاتك ليس لها علاقة بالذكاء-رد على مقالات - كيف يتحقق ألذك ...
- كل داعش سلفية جهادية - ردا على مقال الاخ فريد ألساعاتي
- مو على كيفكم وموعلى مزاجكم - ألمثلية شذوذ - ولاعلاقة لها بشي ...
- رد على مقال- ألله ألقرآن
- نحمد الله ,انه لاأحد يتحكم بألهواء
- ملف الطلاق بين ألشريعة وألواقع
- عندما تتغير عقلية ألرجل ألعربي-من ألمحتمل أن تكون في وطننا أ ...
- من أمثال ألدكتور أفنان- تشدد بعض فقهاء ألاسلام مع ألنساء


المزيد.....




- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- ما مستقبل المسيحيين في سوريا في ظل السلطة الجديدة؟
- خطيب الأقصى: ظهور نتنياهو في أنفاق المسجد تحد لإثبات السيادة ...
- الأرجنتين: القضاء يعتزم محاكمة مسؤولين إيرانيين سابقين غيابي ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...
- حبس رئيس الأساقفة في أرمينيا بتهمة تنفيذ محاولة انقلاب
- الجيش الإسرائيلي كان يريد قتل خامنئي خلال الحرب لكن المرشد ا ...
- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - رد على مقال -ما هو الفرق بين المتعة ، المسيار وتايلاند ؟!