على الدرب .. خاطرة

أرجو أن تكوني والعائلة الكريمة بأحسن حال

الجملة الأولى في خاطرتك الفلسفية:
الحياة اختبارات : جسدية نفسية روحية
والحياة صفحة بيضاء ومدرسة...

فتأملي أختي العزيزة كم حصّل الإنسان السوري من اختبارات في حياته ؟
لم تكن حياته صفحة بيضاء أبدا، ولد السوري وهو يحمل كل الهزائم، وكبرت معه
والآن إلى هزائم جديدة، وهجرات مأساوية، وفواجع تدمير ذاكرة سوريا، ماذا سيكتب الجيل القادم عن وطنه؟
لم تكن الحياة مدرسة كما هي اليوم

آتمنى أن تكون أيامكم بخير مع النزوح الكبير إلى أوروبا

وتفضلي خالص تقديري ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك الكريم الأخت الفاضلة ليندا

صحيح كما عبّرت الإنسان السوري أصبح مدرسة كاملة بالإختبارات والخبرات
والأحداث التي عاشها قديماً والآن ,, كان الله معنا في الصبر والمحن والهجرات التاريخية غير المسبوقة !

لا بد للفجر أن ينجلي
تقبلي محبتي وامتناني لمرورك وتعليقك الثمين .

سلامنا الحار

إرسال شكوى على هذا التعليق          22 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---