أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - رفيق عبد الكريم الخطابي - قصة : رديئة ، مملة ومقرفة جدا















المزيد.....

قصة : رديئة ، مملة ومقرفة جدا


رفيق عبد الكريم الخطابي

الحوار المتمدن-العدد: 4924 - 2015 / 9 / 13 - 17:33
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


قصة : رديئة ، مملة ومقرفة جدا
هي قصة سخيفة لأن كاتبها يتوسل العون من القارئ عوض العكس ، وهي مملة لأنها من نبت الواقع ـ المعاش والمباشر ـ بشخوصها وأسمائهم وأماكنهم وأوصافهم ، ننقلها حرفيا دون تبديل أو استعانة بخيال . وهي رديئة لأن كاتبها لم يضع في جدول أعماله إفادة لقارئ ولا نشر إبداع ولا حتى تناول قضية ما تشغل باله ، بل كتبها انطلاقا من ذاتية مقيتة ، يريد من خلالها التنفيس عن بركان غضب يجتاح صدره والتخفيف عما يثقل كاهله ، وبشكل أناني يريد أن يزيح هذا الهم ليرميه في وجه القارئ ، كباحث واهم عن معالج نفسي . هي رديئة رداءة زمنها المحكي ، رداءة نرجسية كاتب عوض التوجه نحو معالج نفسي أو أي مشعوذ داعشي للتخفيف أو التعويض والمواساة الوهميين ، اختار التوجه ـ خطأ أو صوابا ـ نحو القراء . وهي مقرفة لأن أحداثها مكرورة مجترة ، تكررت وتتكرر وستتكرر أحداثها أمام أعيننا جميعا بشكل يومي دون أن نصرخ ولا أن نحاول حمل السلاح أي سلاح ولو كان عصيا ومناجل كما حارب أسلافنا القدامى . هي قصة مقرفة لأن كاتبها ما زال يتوهم حالما أن بإمكان كلماته تعويض سلاح ما زال لم يجد الأكتاف التي تحمله ولا العقول التي توجهه إلى صدر مغتصب الأطفال إلى صدر مغتصب الوطن إلى صدر كل من تسبب في مأساة طفلة / إمرأة إسمها آمال .
هنا بالضبط تبتدئ قصتنا السخيفة اليوم ، قصة مراهقة اسمها آمال عادت لتوها من مدينة جدة السعودية ( 73 كيلومتر عن مكة) فيما الناس ذاهبون إليها حجيجا . آمال عادت بعد رحلة قصيرة من أرض الكعبة الشريفة كي تقوم برجمنا بحمم إنجازات جسدها الغض الطري وفتوحات فرجها هناك ، فيما بعضنا من المسلمين جدا والمؤمنين جدا جدا ذاهب إلى هناك ، حاملا معه جزءا من الأموال التي أتت به آمال الصغيرة وقريناتها ، كي يقوم برجم من نوع آخر لشيطانه ويتطهر بالوهم من قذاراته ومن روائح المني والعهر والفجر والبراز التي تملأ عقله قبل حقائبه .
زمان قصتنا هو كل الزمن الرأسمالي التبعي بالمغرب وسلطته العميلة الديكتاتورية الرجعية ، فيما مكانها ينتقل من مدينة عمالية صغيرة قرب البيضاء إلى مدينة جدة السعودية التي لا تبعد عن الكعبة بيت الله الحرام أو الحلال سوى بضعة كيلومترات .
ما زلت أتذكر تلك الطفلة الجميلة جدا ، في سنوات طفولتها الأولى ، بيضاء البشرة كسفح جبل كساه الثلج ، جمال طبيعي و براءة طفولية لم تمسسها حضارة المال من قريب أو بعيد ، عيناها العسليتان الواسعتان وشعر حريري أسود منساب على ظهرها دونما حاجة إلى مشط أو ذهن ، كل شعرة من خصلات شعرها تسبح على ظهرها بشكل مستقيم ، كذيل أسود لمهرة بيضاء . كثيرا ما كانت تلك الطفلة الصغيرة تضطرني إلى تغيير ملابسي وأنا ألاعبها على صدري بدون حفاضات ، وكأنها كانت تعرف فطريا أننا لا نصلح إلا كمراحيض لشتى أنواع القاذورات ، من بول الطفل إلى بول البعير إلى استمناء البرجوازي على وجوهنا الكالحة القذرة .
الآن وبعد أن أتمت آمال عقدها الثاني ، أتساءل : هل من المعقول أن تتحول كل تلك البراءة وكل ذلك الجمال والروعة إلى النقيض : توحش وقبح وإجرام ؟ أيستطيع الحمل أن يخفي ذئبا بداخله ؟ وما هي هذه القوة الخارقة التي تستطيع تحويل الإنسان إلى وحش حيواني ؟ أتساءل إن علي كخال لآمال أن أتعاطف معها / معنا أو أقذف بكل مخزونات كرهي وحقدي وإدانتي في وجه هذه الطفلة / المرأة قبل الأوان ؟ تتزاحم الأسئلة وتفوح رائعة نتانتها وحرقتها في داخلي كبركان يبحث عن مسار للتخلص من حممه .
ابتدأت قصة آمال وغيرها من فتيات حينا قبل سنوات ، أتذكر ذلك الحي الهادئ الوديع ، الذي يعرف سكانه بعضهم البعض ، حيث عاشوا وتربوا جميعا في نفس المكان ، فناذرا ما كان الحي يعرف اسقرار وافدين جدد ، كراء الغرف كان من المحرمات بل خارج التفكير أصلا ، وحتى الشقق نادرا جدا ما كان يقدم السكان على كرائها للغريب ، على عكس ما يحصل اليوم حيث كراء الغرف أصبح شائعا جدا . أتذكر فترة مراهقتنا الأولى حيث كان محرما على ابن الحي أن يتحرش أو يعاكس إبنة حيه ، كما لو أن الكل إخوة ، بل حتى علاقات حبنا الأولى كنا نخفيها عن أفراد أسرنا ( اليوم نفاخر بدعارة بناتنا ) ، فيما نتباهى فقط بين أقراننا بهذه القبلة أو تلك ، بهذا العناق أو تلك الممارسة الجنسية ، كل شيء كان بسيطا بساطة حياة راكدة برغم مرور أحد الأبطال الشهداء من هذا الحي .
تحولت المدينة فجأة ، من مدينة وديعة هادئة ، إلى مدينة صاخبة وعنيفة . كانت البداية مع إعادة إسكان قاطني الأحياء القصديرية ( دور الصفيح ) التي كانت تحيط بالمدينة كسياج ، وتسليمهم ما يشبه شققا على أرض فلاحية خصبة وشاسعة ، لينبت حي جديد كالفطر على مشارف المدينة يفتقر لكل المرافق الإجتماعية ، هو عبارة عن ركام إسمنتي ، ليتحول هذا الحي الجديد كأفقر الأحياء بالمدينة ، حيا عماليا بامتياز يقطنه عمال المنطقة الصناعية ، التي شيدت في تلك الفترة المتزامنة مع إعادة إسكان سكان دور الصفيح ، والعمال الزراعيين أغلبهم عمال موسميين جاؤوا هاربين من الجفاف المتعاقب الذي أودى بفلاحتهم . في هذا الحي الجديد ، وهو يشكل لوحده مدينة صغيرة ، اختلطت القيم والسلوكات والطباع فأصبح عاديا اليوم أن تشاهد تعايش صاحب اللحية الطويلة جدا ( السلفي او الخوانجي ) مع صاحبة اللباس الباكستاني ( حجاب خمار تشادور ) مع المومس والشبه عارية مع بائع المخدرات بكل أنواعها مع القوادة ، أحيانا تجد كل هؤلاء يدخلون ويخرجون من نفس باب المنزل الذي تسكنه عدة أسر ، وقد تجد نفس هذه النماذج تتعايش ضمن نفس الأسرة .
وسط هذه التغيرات التي عرفتها المدينة ، كانت آمال تكبر شيئا فشيئا ، ويتزين جسدها الغض بمحاسن أنثوية رائعة وازداد جمالها الطفولي بتدور جسدها واكتمال نمو أعضائها . تركت آمال المدرسة باكرا ، رغم أن إمكانات الأسرة كانت لا بأس بها بل فوق المتوسط ، أصلا بالنسبة لوالديها كان آخر همهم تدريس أطفالهم ( ولدين و4 بنات ) ، بل إن الشخص الوحيد الذي كانت له علاقة بالدراسة بين أفراد عائلتها الصغيرة كان خالها الذي يدبج هذه السطور كأي فاشل .
أعود إلى الحي الذي ترعرعت فيه آمال وأمضت فيه الجزء الأكبر من حياتها ، عرف هذا الحي الذي تغير شكله وغير أغلب سكانه كما تغير كل شيء في المدينة ، حادثتين ، توقفت عندهما كثيرا وأسهبت في شرح مخاطرهما باكرا دون قدرة على الإقناع ولا رغبة للمستمع على الإصغاء أو الإقتناع .
كانت الحادثة الأولى مع طفلتين توأمتين يسكنان بزقاق خلف منزلنا ، كانتا من أسرة ميسورة نسبيا . غادرت إحدى الفتاتين مقعد الدراسة لتتوجه صوب دولة الإمارات بدعوى العمل ( نادرا ما يتم طرح السؤال عن نوعية عمل فتاة مراهقة وجميلة ولم تكمل دراستها بعد !!) وبعد أيام ستلتحق بها أختها التوأم ، بعد عودتهما في الصيف ، كانتا تركبان سيارة فارهة وأيديهما مملوءة بالحلي الذهبية . كانت إحدى هاتين الأختين صديقة لآمال ، في تلك العطلة الصيفية كان القرار " التاريخي" الأول الذي ستتخذه آمال في حياتها ويتعلق بترك مقاعد الدراسة بشكل نهائي دون أي رد فعل من والديها .
بعد فترة ستنضاف إلى هاتين الطفلتين مراهقة أخرى ، هي إبنة البقال المقابل لمنزلنا ، والذي كانت تجارته ترتكز أساسا على بيع السجائر المهربة ، ويسكن بمنزل متواضع ، ككل منازل الحي ، ورثه عن أمه وأمضى أزيد من 20 سنة ، وهو يجهد نفسه ، دون ان يستطيع أداء كل الديون المستحقة لباقي إخوته الورثة الذين يشاركونه في المنزل / التركة . توجهت إبنته البكر وهي مراهقة في عقدها الثاني كذلك إلى الإمارات أو السعودية لتعود بعد سنتين أو ثلاث وفي حقيبتها منزل فخم لأسرتها بمدينة ساحلية ، وشقة كبيرة لها بمدينتنا وحساب بنكي سمين وغير ذلك مما يفاخر به والدها الذي ذهب في السنة الماضية لقضاء العمرة بمكة المكرمة جدا جدا .. وهذه كانت الحادثة الثانية الحاسمة لا بالنسبة لآمال وحدها بل لوالديها أيضا، هنا ستكتمل صورة الجنة التي حلمت بها آمال وأم آمال وأبو آمال " الحاج أحمد " ، وهنا ستتخذ الفتاة " قرارها التاريخي " الثاني ، وهنا سيكتمل السيناريو الذي تحكم بكل تفكير آمال وتصرفاتها ومعها طبعا أسرتها الصغيرة التي لم تكن أصلا بحاجة للمال سوى كفائض عن ضروريات الحياة ، في تلك الأثناء لم تضيع آمال وقتها سدى ، بل عملت على التمرن على التجارة بجسدها في حانات ومقاهي وشقق الدعارة بمدينة البيضاء ، كي تدخل عالم الاحتراف البغائي من أبوابه الواسعة كمحترفة جنس وليس هاوية تتلاعب بها السبل .
سافرت آمال إلى مدينة جدة وتدبرت أسرتها تكاليف السفر عبر الطائرة ، وتكلف أحد القوادين بربطها بإحدى شبكات تهريب اللحم الأبيض ، رقيق عصر النفط ، التي تعمل بمدينتي جدة والبيضاء ولها عملاء وسماسرة بمجموعة من المدن المغربية الأخرى لاقتناص الفتيات ، تدير هذه الشبكة إحدى القوادات تسمى " الحاجة " والتي راكمت الملايين وتمتلك قصرا بمدينة جدة ( عبارة عن فيلا ضخمة ) وعدة عقارات بالمغرب وغير ذلك كثير . هو أسبوع واحد فقط ، أسبوع لا غير سترسل آمال إلى أمها نصف مليون سنتيم ، وهو مبلغ يفوق مرتبي عن شهر كامل من العمل المضني وهو راتب موظف متوسط ، لتعم الفرحة ويعم الإحساس بالنصر والانتعاش بحسن الاختيار وحكمة التوجه وسداد القرارات " التاريخية " للأسرة .
بعد أيام من هذا الحدث ستغادر مراهقة أخرى من نفس العائلة ، إبنة الخال الأكبر لآمال ، صوب نفس الوجهة أي السعودية أرض مكة والبترول والجنس والعفن والحج وخادم الحرمين ..وهلم جرا.
سأتوقف عن السرد الآن ..لقد تعبت ..ألم أقل لكم منذ البداية أنها قصة مقرفة مملة .. ما هذه القصة اللعينة التي لا حوار فيها ولا عقدة ولا تشويق ولا ولا ... ما هذه القصة التي ليس لها من أبطال سوى ملوك يمتصون اللحم والدم والعرق والشرف والعرض منذ عقود عديدة وقد تعودنا على افتراسهم وتعود القراء على ساديتهم وعلى جرائمهم ..ما الجديد في هذه الخربشات التي أسميها قصة غير تكرار ممل لواقع سئيم عليل ... أهناك المزيد لأرميه في وجوهكم وأبين خستكم / خستنا ، هل أمزق الورق وأصرخ ، وما نفع الصراخ وقد تمزق اللحم الآدمي وبيع في مزادات الأسياد آكلي اللحوم البشرية ، وبان العفن وصرنا نأكل من لحم وعرق من كنا نقول عنهم يوما فلذات أكبادنا ..أهناك انحطاط ستصلون إليه أعمق من انحطاطكم هذا .. أفعلا انتم محسودون على أمنكم ونعم إلاهكم .. يا من تأكلون وتباركون الأكل من فروج بناتكم وتقولون مع ذلك باسم الله قبل الأكل وكأن الله شريك لكم في جريمتكم .. أأنتم تعيشون فعلا أفضل من شعوب سوريا وليبيا والعراق والصومال يا أحقر من الحقارة ..المهم أن الصورة ابتدأت معالمها في الاكتمال شباب يختار جنته موتا في القوارب المتجهة نحو أوربا أو تفجيرا للحمه في سوريا وليبيا والعراق وشابات إما ممارسات للجنس الحرام في السعودية أو للجنس الحلال المسمى نكاحا جهاديا أو نكاحا انتخابيا أو أو .. لتفرح أم وأب وأسرة المسكينة آمال وغير آمال كثيرات جدا ..وليفرح المحسودون على نعمهم وأولها نعمة الجهل.. ولنواصل الصراخ كي لا ينام هذا العالم بكل ثقله على آلام البائسين والمقهورين ، فإن استطاعوا شحن أذمغة أجدادنا بالأمس بواسطة رجل الدين أو الفقيه الذي كانت مهمته الأساسية ان يوحي للمعذبين والفقراء ألا سعادة لهم في الأرض وان سعادتهم الحقيقية في السماء ، فهل نترك فقهاء اليوم و سياسيو الدجل الحالي ينجحون بإظافة مصدر آخر للسعادة هو فروج بناتنا ؟؟!
ملاحظة قد تكون ضمن السياق :
منذ القدم أطلق أجدادنا وآباؤنا على الرياح التي تأتي من جهة الشرق إسم " الشركي أو الشرقي " ، وهي ريح قوية وساخنة جدا تحمل غبار الصيف وحرارته ، تصيب الحلق بالجفاف وتجعل الرؤية غير واضحة والتنفس صعبا في بعض الأحيان تعقبها زخات من المطر . لا أعلم إن كان أجدادنا أطلقوا ذلك الإسم عن قصد أو بشكل عفوي . فمنذ القدم لم تحمل رياح الشرق معها سوى الأشد إغراقا في الرجعية والظلامية والإجرام كذلك ، ورجال جماركنا لا يمنعون من الشرق سوى نوره ويساره ...يدخل من الشرق المقامر والفقيه والدعي والقواد دون حسيب أو رقيب ، ويمنع ويسجن ويعذب رجال الثورة والمقاومة الفلسطينية وشيوعيوها ، يدخل الصهيوني فيما يمنع المناضل / المقاتل ، يدخل الداعشي وتمنع مجلات الفكر التقدمي .......
خير ما نختم به هذه القصة السخيفة آيات بينات من شبع الشعر الحكيم :
لكم حفل الولاء ..وحفل البغاء
لكم آيات القهر والعهر والنفاق
لكم نشرات الأخبار ..لكم محطات الإعلام
لكم الهواء والدواء .. لكم البحر والسهل والسماء
لكم أعياد الذبح والصوم والسجود والركوع ..ولكم أعياد الميلاد
لكم المصانع والبضائع
لكم السهول والجبال والمصانع
لكم حفلات الأجساد ..ورقص الفروج والأرداف
لكم الولائم ..ومناسبات الانتخاب
لكم برلمان وفجور وخدم وعبيد وقصور
لكم الجنان ..لكم حور عين وغلمان
لكم الشعر والنثر وحروف اللغة
لكم قصائد المديح
لكم النبيذ والشعير
لكم التين والبترول...لكم الفوسفاط والزيتون
لكم الطائرة واليخت والبخت والمدرعة
لكم الحرم والحريم
لكم الكعبة والسرير لكم المغنى والقصيد
لكم أساطير الأولين والأخرين
لكم القرائين والأناجيل والعهد القديم
لكم الأمس واليوم
لكم القتل والذبح والجلد والهمس
لكم فروج البغايا
لكم لحم الصبايا
لكم أفخاذ العذارى
لكم نفاق الساسة
لكم أحلام الرئاسة
لكم الأحقاد لكم الخيانة ..لكم القصور لكم الخيم ..لكم النجاسة
لكم العبد و لكم ملك اليمين
.. ولنا شارة نصر على اليسار ...ولنا ابتسامة شاحبة ..لنا قبضات يد غير مرتبكة ..
ولنا ذكرى شهيد .


رفيق عبد الكريم الخطابي : البيضاء في 10 / 09 / 2015



#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى ( الجزء الأخير)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (6)
- انطباعات عن معرض البيضاء للكتاب بنكهته ال -بنكيران - ية
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (5)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية .. بعيون أخرى (4)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى (3)
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى (2)
- سنة 2014 ..وختامها قتل .
- الحرب السرية ضد روسيا السوفياتية..بعيون أخرى
- - وصية لينين - ... قراءة أخرى
- رد أولي على اخر مقالات الشمري
- من تانديت إلى البيضاء ..رحلة التساؤلات
- حول مؤسسة ابن رشد وجائزتها الأخيرة
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي ..الجزء الأخير
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي ..الجزء 3
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي... الجزء 2
- أكاذيب حول تاريخ الاتحاد السوفياتي..الجزء 1
- الثورة والثورة المضادة لن يوجد في بيتنا أي تروتسكاوي
- 11 شتنبر من وجهة نظر أخرى
- من فؤاد السنيورة إلى فؤاد النمري.. طوبى للحريري الجزء 3


المزيد.....




- “مش حيقوموا من قدامها” جميع ترددات قنوات الاطفال على النايل ...
- الحكم على الإعلامية الكويتية حليمة بولند بالسجن بذريعة “الفج ...
- استشهاد الصحافية والشاعرة الغزيّة آمنة حميد
- شاهد.. أرجنتينية بالغة من العمر 60 عاما تتوج ملكة جمال بوينس ...
- إلغاء حكم يدين هارفي واينستين في قضايا اغتصاب
- تشييع جنازة امرأة وطفلة عمرها 10 سنوات في جنوب لبنان بعد مقت ...
- محكمة في نيويورك تسقط حكما يدين المنتج السينمائي هارفي واينس ...
- محكمة أميركية تلغي حكما يدين -المنتج المتحرش- في قضايا اغتصا ...
- بي بي سي عربي تزور عائلة الطفلة السودانية التي اغتصبت في مصر ...
- هذه الدول العربية تتصدر نسبة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوي ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - رفيق عبد الكريم الخطابي - قصة : رديئة ، مملة ومقرفة جدا