مارينا سوريال
الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 30 - 09:19
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
مارجريت هل وددت يوما ان تكونى شخصية افتراضية.. نعم تريدين ان تكونى علامة فى شاشة تتحركين وسط عالم موازى ليس حقيقى ولا يخضع لقواعد الواقع اللعين .. لفتراض كل شىء يمكن ان يمحى يه بضغطه زر اشعر بالاسى لاننى لست كذلك كما اننى توقفت عن الكتابة واشعر بالملل احتاج الى هواء اخر اتعلمين ان الفصلالدراسى الذى سابدا فى تحضيرة امامه بعض الوقت ..افكر ان اقوم بمغامرة اخرى بمفردى تلك المرة ليس هو معى ساكون فيها لا زائرة بل ساستكشف التاريخ فيه وساستجوبه عن كل ما يشغل بالنا ربما يجيبنا التاريخ عن كل تساؤلاتنا كما سالتنى كل تلك الاسئلة التى تشغل بالك فكرت وجدت ان الاجابة ليست سهلة ربما هناك استطيع ان اكتشف شىء جديد او اجد اجابة او حتى اقول لك انه احد اسرار وجودنا و لا تهتمى بمعرفته فلا فائدة ترجى منه ..
بالمناسبة لقد علمت بامر صديقتك عايدة وانها احبت خطابتنا وتريد ان تتبادل معنا انا وانت الرسائل حسنا انا اوافق سنقرا سويا خطاباتها ونتبادل الاجاة عنها وربما نفعلها معا فى بعض الاحيان نحن بحاجة الى كل الاصوات نسمعها ربما نعرف ما الهدف الذى نرجوه حقا من كل هذا اخبريها انه يسعدنى تلقى خطاباتها التى ستكون فى جوا من النكهة الحارة على الاغلب حيث الطعام المكسيكى ورقص الغجريات الذى احب تقول انها غريبة مثلنا لسنا غرباء بمقدار الغجر ربما ستنفجر الحياة من جنباتنا يوما وتعطينى النكهه التى نبحث عنها
سلاما تحياتى لك ولعايدة ..
#مارينا_سوريال (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟