أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - اللقيط4















المزيد.....

اللقيط4


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 4909 - 2015 / 8 / 27 - 08:53
المحور: الادب والفن
    


لم يجبها لكنه شعر بالكره نحوها ذلك اليوم ولا يعلم ...كلاهما سارق وهو يحب مهنته ولكنه كره سخرية الشمطاء ذكرته انها ايضا تسرقه وانهاسرقته من امه من قبل واضاعت عليه فرصة رؤيتها ولم يصدقها حين قالت انها من تركته لديها ولم تعد تظهر بالمال وكان عليها ان تطعمه ومن سيعطى العجوز ؟.....لم يعد يبالى بحكاياتها واكاذيبها ..لم يعد يبالى ...ولكنه احب السرقة سارت عشقا ...ومع ذلك سئم سباب البائعين ودعائهم لما يفعلون لانهم يسرقون وهم بائعين هو ايضا بائع وسارق مثلهم ..لا انهم من قال لصا لانهم لم يمسكوه ولكنه اخذ ما رأه حقا له ولم ياخذ يوما اى زيادة عن وجبتة اليومية ولم يطمع فى البيت يوما مثلهم !....
تخفين فى العباءات الواسعة فاخفت ملامح جسدهن ،انتشرن وسط زحام الناس وهم يرحلون بعد الاحتفال ..لم يلاحظ احدا ذلك البيت المتهالك على طرف الحاره الذى دلفن فيه ببطءواحدة تلو الاخرى ...على ضوء شمعة ضعيفة ومنضدة التفن حول زعيمتهن كانت غاضبة وانفاسها متلاحقة ..نظرت اليهن:الى متى سنصمت لهم هكذا ..الناس يهللون للصوصهم فى الشوارع ..قالت اخرى :امرينا سيدتنا وسنطيع ...نحن لم نعد نرضى الصمت ..حق امنا ذهب من قبل وعلينا استعادته من جديد الان ....
قالت :علينا ان نكون وسط الناس ..فى اللحظة الحاسمة اذا قاتلونا بالاهالى فلن ننجو ...ان كانت قضيتنا الموت فلنموت....ولكننا نريد حياة من جديد...من منكن وسط الناس ...من سيلتف من حولها ...تركناهم للعباءات الملونة سنوات طويلة مضت وحتى قسمنا بالثأر بات للسخرية الان ....اعلموا ان كنا سنقاتل فلن نقاتل ذلك الابله الذى وضعوه اليوم فهو حجر ينقلونه بايديهم ..نريد ان نصل لمن وضع يده منذ البداية..من قام بالاختيار...من يصدر القرارت لانه من دونه سيتصارعون كعادتهم وهنا وعندمايكون الناس معنا سيعود كل شىء الى اصله من جديد وسننسى تلك السنوات الطويلة من الظلم الذى تعرضن له ...امسك الرئيسة بابهامها وقطعت بنصل خنجرها واسقطت الدماء على طرف ثوبها وفعل الجميع تلامست الاصابع اختلطت الدماء علامة على العهد المقطوع بينن الدماء والذرية بالعداء والنفور والقتال ضد من قتلوا امهن من البداية وسخروا اخواتهن هكذا قالوا فى اصواتهم التى باتت خشنة كالرجال الان ...بينما الشمطاء لا تزال تستمع من طرف ثقب صنعته ...فهو بيتها وهى فقط من تعلم بقوبة ..فتحت لهم الشمطاء بيتها هى ايضا لصة ولكنها مثلهن لا تنسى العهد ....ولكن الفتى هو الوريث سليل امه..انهن لا يعلمن بذلك ولا الفتى عليه ان يعلم بذلك ايضا .....ولا الوريثة الاخرى ايضا!...
كان صوت الدفوف يضرب فى الخارج وقف الناس حول السور يشاهدون احتفالية الزواج ..كان ذلك المعصوب ينتظر ان يرسل اليه الصك من الزوجة التى اختاروها له هناك فى برج مراقبتهم الخاص فوق القلعة التى بنوها ليروا بها القصر والمدينة وكل ما يحيط بالناس ...وزعت الهدايا على الحضور حتى وصل مرسال الزوجة حمل فى يديه الصك ...حمله بخفه ووضعه بين يدى احدى رجالات الزعيم بينما الرجل المعصوب ينصت له وهو يقرأها على الملا" اتعهد انا ان اظل معك دائما ولكن اذا حدث وتركتك فى المستقبل لانى كرهتك او احببت رجلا غيرك فانى اتعهد ايضا برد كل ما اعطيته لى وفضة وميكالين من الذهب" قطب جبينه ونظر له بقية رجاله فيما بينهم بينما التزم المعصوب بالصمت الذى فعله منذ سنوات وسيمضى فيه لنهايتة لم يكن يبالى بما قالته العروس فذلك معلوم لانها سليلة عائلة وارثة من دم امها اما هو فماذا ؟...ربما لو نسوا امره وتركوه فى تلك المدينة البعيدة ...تخيل الفتاة التى احبها قلبه وهى الان فى بيتا اخر وتعيش سعيدة ...تخيلها تبتسم وسط اطفالها ....هناك فى تلك المدينة كانوا متساويين بلا دماء وارثة بلا عروش ..بلا خوف .....لكنه قدره كما اخبر من قبل وعليه الطاعة ولا مهرب ..فقد تركوه من قبل على ارادتهم ..سيكون سلاحا فى حربهم المزعوم ضد سلالة الام التى انقلبوا عليها منذ زمن طويل مضى .....
ارتدين زى الرجال وهن يجرون مركبات العروس القادمة لمن اختير ...لم يلاحظ احد انهم من النساء ..ركضن بين الناس ولم يستطع احدا اللحاق بهم ...حتى وصلن القصر ووفتح الحراس البوابات واغلق الجسر من بعدها ...وضعن ايديهن على الخناجر استعداد لو راهن خائن للعهد لكن الرجال اقبلوا ومن خلفهم نساء القصر يستقبلن العروس كما هو متفق ويرسلوها لتتحضر لحفل الزواج الرسمى وسط المدينة ....
لا يدرى اللص ماذا اصاب جسده ؟كانت ليلة الزفاف تلك هى الليلة المرتقبة الاهالى سيخرجون اجمل ما لديهم وسياخذ كنوزه بعيدا وبهدوء دون ان يسير ضجة او يلتفت اليه احدا...ولا يدرى كيف خرجت الشمطاء امامه من تحت الارض بحاجامتها واعشابها تداوى فى ذلك البيت البعيد الذى سمع فيه اصوات البهجة من بين هلوساته وهى تمسح بالعشب صدره وجبينه ...كانت تهذى بكلماتها فيرددها من خلفها طواعية كطوطم محفوظ فى قلبه من قبل ...
لن ينجحن يردن اعاده ما مضى لكن هناك قانون جديد اليوم ولا احد يجرؤ على الوقوف امامه لدينا قواعدنا الشرعية وبنودها التى تتحكم فى كل شىء ..لم يعد هناك اى شاردة او واردة تحدث او تنفذ دون ان يكون احد رجالنا ينفذها بيده او يدعوا لها بالقانون ...ذلك القانون ليس عبثا بل هو نتاج فكر ابانا الطويل ..وقواعد وضعها العديد من المساعدين الذين رحلوا عن دنيانا وهم يكتبون الاسطر ويجمعونها من شتى بقاع الارض ...ونحن تعبنا لنعيد كتابتها من جديد ...كان الزعيم منتفخ الاوداج يجلس رغم قصر قامته على الكرسى المرتفع مهيب من بين جميع الحاضرين بكرسيه ....يطيعونه بسن القوانين التى وضعها اباءهم من قبلهم ...كان سمين يفتح ازرار ملابسه ليمرر الهواء ..يمشى ببطء يكاد يتعثر وسط الزحام ..لكنه الان الزعيم ربما حرم من طول القامة لكنه لم يحرم من الافكار التى وصل بها من قزم المدينة الى زعيمها السرى الذى يدير اكبر جماعتها .....كان يتحدث عن تقرير الاعين المخفيه عن تحرك اخر حارسات الام القدامى ..لا يعلم احدا من اين عدن بعد كل تلك السنوات وكيف حافظن شبابهن ولم يشخن ......
تلعثم احدهم وهو يقول:ولكن يا سيد ..ربما..اعنى نحن لا نعلم كيف عادوا ولاكيف عاشوا ربما جندوا غيرهم....قهقه الزعيم:جندوا ماذا ؟...نحن اسياد المدينة الان ..لم اسمع باحد عاد للخلف من قبل ..هل سمع منكم احدا ...امهم لم تصمد ستصمد حارسات شمطاوات حتى لو ارتدين الاقنعة...انهن تحت ايدينا نحن ....ضرب بقيضتة على مقود الكرسى الذهبى ..:لن تخرج واحدة منهن على قيد الحياه ...حتى الزوجة يجب ان تموت .....
كان عليه الخروج واستقبال الموكب مثلما هو منصوص..لكنه لم يتحرك بعد من على اريكته ..تامل وجه وجسده فى المراة..عبس كان يشبه البطريق..طرق الباب دلف منه الخادم وضع الصينيه الفضة من امامه فتحها فواكه حلوه وزبد حليب مبرده فى الجليد ...تناولها باطراف اصابعه ..كان يحاول التلذذ بها وان تزيل توتره ..يعلم انها مفروضة لتضمن له الشريعية فهناك من الناس من يخاف مخالفة القواعد المنصوصة القديمة حتى لا يصيب المدينة الجليد من جديد .....
توقفت عقارب الساعة والاميرة تهبط من مركبتها فى ترفع ترفض ان يمسك بها احدا سوى حارستها لمساعدتها على الهبوط وتامين الممر لاجلها .. كانت تجول بعيناها تبحث عن ذلك القزم الذى قيل لها عنه حتى تجده كانت تعلم انه خصمها الحقيقى وليس ذلك الزوج وكانت تعلم ان حربها معه قد بدأت حقا الان ....لا يوجد مناص من القتال وهى التى تربت عليه وسط الجبال منذ صغرها ...تحملت اصابت الرمح والوقس والخنجر تمرست فى القتال اعواما
طويلة تستعد للعودة ..كانت تعلم ان رجاله هناك يراقبونهن لكنها كانت تراقبه عن كثب ومنذ شهورا طويلة حتى صارت تعرفه وتحفظ كل همسه تخرج من جسده الى اين تذهب ...شقت طريقها وصلت الى حيث كرسيها الثانى موضوع ..جلست عليه فى خفه لم توجه نظرها لزوجها الجالس الى جوارها والقزم يكمل مهمته وينشد انشودته والاهالى يرددون ..شعرت بالحزن وهى تنظر لهم كيف نسيتم هكذا ولم تقاتلوا بما يكفى ...كيف قبلتم ان تهبطوا هكذا ؟..لكنهم كانوا يبتسمون ويلقون بمزيد من القواعد التى سوف تتبع من الان وصاعد...صمتت عندما اتى دورها فى النشيد ولكن القزم اكمل نيابة عنها ...وصمت الزوج فكان القزم لسان حالهما .....
التف الحضورمن حول الشاعر الذى بات ضئيلا امام كرسى الزعيم الذى وافق على الخروج معه فى الساحة العامة ...التفت الاعين مبهورة..بينما الشاعر كمن يزداد ضاله وكانه فأر صغير يحاول ان يظهر امام الناس لكن احجار الكرسى تتلالا من حولهم بالالوان ..الالوان التى حرموا منها طويلا وكانت من اجل الزعيم والعباءات ....لم يعلم احدا منهم انه احضر الى برج المراقبة بالامس ..وتناول ورقة الاشعار مسبقا ..ليس لديه ما يقوله الزعيم يعلم بذلك .....
تحول الشاعر الى مهرج لكن الزعيم لم يعلم انه سيضرب ضربته الان ..كان الشاعر ينظر الى جماهيره ويقوم بتحيتهم للمرة الاخيرة ..يعلم انه سيساق لسجن البرج ..لكنه مسرور.مسرور لانه لن ينسى وسيبقى حديث ذاكرتهم ..الناس لا تنسى ولكنها تخشى الحديث الا مع صغارها تخبرهم بكل شىء ليخبروا به من يليهم فتظل قصتهم محفورة دائما ولا تنسى هكذا ستكون قصته هو ايضا ..انحنى امام الزعيم والقى اشعاره لم يكفهر وجه الزعيم ..ترك الناس تحملق ...وصمت الجميع فقهقه هو ...صمتوا لم يصدقه احدا ...الجميع يعلم فى قلبه انه كاذب الزوج والزوجة يراقبان من اعلى ...ليتهما كان الشاعر الان ...تذكر همس الناس ليلة ان رحل والده وحمل هو الى هنا معصوب العين وظل هكذا يديران ذراعه لتختار ما يشائوا لكنه لم يعرف الهروب ..كان فى الظلام يتخيل طير يحلق ياتى ويلتقطه بمنقاره فيكون على ظهره فوق السحاب ..والهواء يضرب جسده ومسامه ليفتحهما من جديد ....فى لمح البصر التقت اعين الشاعر والزوجة من اعلى شرفة فى القصر حيث تراقب مع الزوج ....لمحها وابتسم واستدار ليواجه جماهيره ...هبط سريعا فحملته الايادى التى كان يعلم انها تنتظره الان ولكن حان موعد الصمت بالنسبه له ...اشار لها لتثق كل ما حدث لن يضيع وكانها اومئت له انه لن ينسى وعندما تعود لها الشرعية سيسترد حقه ...حارساتها يملئن القصر الان ....وعقاب ذو العباءات قادما ولن يتاخر ...نظرت للزوج الى جوارها ...ولكن ماذا لو لم تعد عجلة المدينة الى الوراء حيث كانت امها ..ماذا لوكان هذا حبا حقيقيا للزعيم ورجاله ..ماذا لو قاتلن بمفردهن هل ستكون ضحكت باخواتها لاجلها هى فقط ....وضحت بكل حياتهن التى ضاعت فى التدريب والقتال لاجل هذا اليوم....العجوز قالت لها ان لا شىء يعود كما الماضى ..قالت الحاضر خاطىء والماضى حق يا شمطاء ولابد ان يعود لينصلح حال المدينة ....المدينة لم تعرف التعاسة الا عندما اهدر دم الام وضاع فى المدينة ....كانت امى ومن قبلها جدتى على تلك المدينة ...كنا نقاتل ...انظرى لنا الان ..انظرى لنفسك سقطت من على كرسيك بالقصر واصبحتى شحاذة شمطاءتدور فى الشوارع ....وكانها تذكرها بخيانتها التى فعلتها منذ زمن وندمت عليها ولكنها احبت واعتقدت انه الصواب لم تعلم انه سيلقى بها ويرسل من يحاول قتلها فيما بعد.....وكان الشمطاء عادت صبيه عندما ذكر اسمه ..اذن هى لم تكرهه بعد ..حتى بعد ان رحل منذ زمن..ربما لهذا احتفظت بطفله ..كان يشبه كلاهما سارق ذلك سرق الكرسى اما الصغير فليس له سوى الحديد لما ليس كوالده يريد الكرسى ربما حينها ترتفع معه وتدخل الى الجنة التى طردها منها فى السابق لانه لم يريد ان يفهم..يفهم ان هناك غيره يريد طرده ليبقى هو لكنه جبان قرر التخلص منها هى كى يعود هو وحيدا الى جنته ...جنتها بيتها الذى طردت منه لاجل الحب...



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللقيط3
- عائلة حنا سيدهم الجزء الاول 2
- عائلة حنا سيدهم الجزء الاول
- التميز فى حياة المراة ليس له ارض
- امراة الخوف
- من مارجريت اليه ..الجحيم فى كل مكان
- وماذا عن عنف المراة ضد نفسها
- امراة فى لغز
- الفلك
- فى السفر دواء ...مارجريت
- السفر لنا صدفة وكشف حساب
- كيف تنجح امة غسلت عقول نسائها ؟؟
- السكون فوق جبال الالب من مارجريت
- من مارجريت الى عزيزتى انا لست متسامحة ايضا
- مارجريت هل تمكنت من التعرف الى امك ؟
- اللقيط1
- اللقيط 2
- متى نتوقف عن العبث مع فتياتنا
- هل انت متسامحة ؟
- اعتذار واجب الى مارجريت


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - اللقيط4