أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بير رستم - أزمة المواطنة.. لدى الإنسان العربي.















المزيد.....

أزمة المواطنة.. لدى الإنسان العربي.


بير رستم
كاتب

(Pir Rustem)


الحوار المتمدن-العدد: 4907 - 2015 / 8 / 25 - 17:12
المحور: المجتمع المدني
    


إن من بديهيات القضايا والأمور لدى المشتغلين في الحقل المعرفي المعين هو التعرف على القضية الإشكالية والإلمام بها والتعرف على مكامن الخلل فيها ومن ثم البدء بالمعالجة والبحث عن الحلول والمخارج الممكنة للأزمة وذلك في سبيل تخطي الأزمة والإشكالية.. وهكذا لا بد لنا في البداية التعريف والتعرف على مفهوم المواطنة كمدخل معرفي للموضوع؛ حيث إنها لغةً تعني المنزل والمكان الذي تقيم به وهو "موطن الإنسان ومحله، أي وطن يطن وطناً: هو أقام به، وطن البلد: اتخذه وطناً ومسكناً له وتوطن البلد: بمعنى أتخذه وطناً وإن جمع الوطن أوطان". وهكذا فإن المواطنة تأتي من حيث الإقامة والعمل والمسكن وفي ذلك تقول الموسوعة الحرة _ويكيبيديا_ ما يلي: (المواطنة ترتبط عادة بحق العمل والإقامة والمشاركة السياسية في دولة ما أو هي الانتماء إلى مجتمع واحد يضمه بشكل عام رابط اجتماعي وسياسي وثقافي موحد في دولة معينة. وتبعا لنظرية جان جاك روسو "العقد الاجتماعي" المواطن له حقوق إنسانية يجب أن تقدم إليه وهو في نفس الوقت يحمل مجموعة من المسؤوليات الاجتماعية التي يلزم عليه تأديتها. وينبثق عن مصطلح المواطنة مصطلح "المواطن الفعال" وهو الفرد الذي يقوم بالمشاركة في رفع مستوى مجتمعه الحضاري عن طريق العمل الرسمي الذي ينتمي إليه أوالعمل التطوعي. ونظرا لأهمية مصطلح المواطنة تقوم كثير من الدول الآن بالتعريف به وإبراز الحقوق التي يجب أن يملكها المواطنين كذلك المسؤوليات التي يجب على المواطن تأديتها تجاه المجتمع فضلا عن ترسيخ قيمة المواطن الفعال في نفوس المتعلمين).

وتضيف الموسوعة نفسها بأن (في القانون يدل مصطلح المواطنة على وجود صلة بين الفرد و الدولة. بموجب القانون الدولي المواطنة هي مرادفة لمصطلح الجنسية، على الرغم من أنه قد يكون لهما معان مختلفة وفقا للقانون الوطني. والشخص الذي لا يملك المواطنة في أي دولة هو عديم الجنسية) وهكذا يمكن للمرء أن يمتلك المواطنة في بلد ما وذلك بعدد من الموجبات؛ حيث المواطنة بالولادة أو ما يمكن أن تسمى بـ"حق التراب" أو تكون من خلال حق الجنسية للوالدين "حق الدم" وكذلك من خلال الزواج والإرتباط مع أحد مواطني الدولة تلك المعنية وأيضاً يمكن أن تصبح مواطناً في بلد من خلال التجنيس، حيث تعطى "الجنسية للأشخاص الذين دخلوا البلاد بشكل قانوني ومنحوا إذن للإقامة أو منحوا اللجوء السياسي" وفي هذا الصدد تشير دائرة المعارف البريطانية إلى أن المواطنة "علاقة بين فرد ودولة كما يحددها قانون تلك الدولة متضمنة مرتبة من الحرية وما يصاحبها من مسؤوليات وتسبغ عليه حقوقاً سياسية مثل حقوق الانتخاب وتولي المناصب العامة. وميزت الدائرة بين المواطنة والجنسية التي غالباً ما تستخدم في إطار الترادف إذ أن الجنسية تضمن بالإضافة إلى المواطنة حقوقاً أخرى مثل الحماية في الخارج. في حين لم تميز الموسوعة الدولية وموسوعة كولير الأمريكية بين الجنسية والمواطنة فالمواطنة في (الموسوعة الدولية) هي عضوية كاملة في دولة أو بعض وحدات الحكم، وتؤكد الموسوعة أن المواطنين لديهم بعض الحقوق مثل حق التصويت وحق تولي المناصب العامة وكذلك عليهم بعض الواجبات مثل واجب دفع الضرائب والدفاع عن بلدهم. وفي موسوعة (كولير) الأمريكية المواطنة هي " أكثر أشكال العضوية اكتمالا في جماعة سياسية ما". (من مقالة؛ مفهوم المواطنة وعلاقته بالانتماء للدكتور عثمان بن صالح العامر؛ أستاذ الثقافة المشارك).

وهكذا فإن مفهوم المواطنة قد تطور عبر التجربة الحياتية وتاريخ المجتمعات الإنسانية والنظم السياسية التي عرفتها وذلك منذ أقدم الحضارات الزراعية التي عرفتها وادي الرافدين ومروراً بحضارات سومر وآشور وبابل وميديا وحضارات الصين والهند وفارس والكنعانيين والإغريق والرومان وصولاً إلى عصر الديانات الكبرى؛ حيث الزرادشتية واليهودية والبوذية والمسيحية وأخيراً الإسلام ..إلى أن كانت عصر الأنوار والقرون الوسطى في أوربا والنهضة الحضارية والثقافية ومن ثم عصر الرأسمالية والتصنيع والقوميات والنظم الجمهورية والمساهمات الكبرى لكل من الثورة الفرنسية والأمريكية وأخيراً وليس آخراً عصر التقانة الحديثة والثورة المعلوماتية والتي فتحت الآفاق أمام الإنسان المعاصر ليكون مواطناً عالمياً بكل معاني الكلمة من دلالات وإصطلاحات فكرية سياسية وقيم معنوية حضارية؛ حيث التواصل الحضاري والتشارك وتبادا الخبرات والمعلومة.. وهكذا وعبر كل تلك المراحل كان وما زال الإنسان يبحث عن قيم الحرية والعدالة والديمقراطية ومجتمع إنساني ينتمي له عبر مجموعة من القيم والمشاعر والسلوكيات والحقوق والواجبات والتي يمكن إختصارها في مفهوم الوطن والمواطنة الحقة والتي يمكن إيجازها بالمفاهيم التالية كما يقولها د. عثمان بن صالح في مقاله السابق حيث يوجزها بالتالي:
1) الهوية .
2) الانتماء .
3) التعددية وقبول الآخر .
4) الحرية والمشاركة السياسية .
ونضيف إليه إمتلاك الوعي المعرفي والسياسي بالقيم الحضارية الجديدة وبالتالي العمل في التنمية البشرية وذلك إلى جنب حقول التنمية المجتمعية في الحقول الأخرى؛ المادية والفكرية حيث وبدون خلق الإنسان الحضاري المدني والواعي بمشكلات العصر والواقع الإجتماعي السياسي لا يمكن الإنتقال من مجتمعات متأزمة حضارياً وثقافياً إلى بناء مجتمع مدني ديمقراطي.

وبالتالي فإن قضية المواطنة؛ هي أولاً التعريف بالهوية والإنتماء لحالة حضارية مجتمعية وذلك ضمن جغرافيا سياسية إجتماعية تتألف من مكونات متعددة لغوياً ثقافياً وحضارياً (دينية عقائدية، إثنية قومية، فكرية سياسية) وبالتالي فإن القبول والمشاركة بهذه التعددية الثقافية الإجتماعية ومن خلال نظم سياسية تشاركية ديمقراطية تعطي المجال والفرصة لكل الأفراد والمكونات الإجتماعية المشاركة والممارسة في العمل والنشاط الإنساني والسياسي داخل مؤسسات الوطن الواحد ومن دون إقصاء أو إكراهٍ لأحد الأفراد أو المكونات وذلك بحكم الإختلاف والمنبت الإجتماعي السياسي وهي إحدى أهم تمظهرات المواطنة والتي تعني كمفهوم ومرجعية دستورية وسياسية، بأنها لا تلغي وتنفي التعددية والتنافس في الفضاء الاجتماعي السياسي، بل هي تقننها وتضبطها بقوانين وضوابط حقوقية قائمة على احترام التنوع والتعددية والمشاركة في الوطن.. كما يقولها الأستاذ عبد العزيز قريش في مقالته "مفهوم المواطنة وحقوق الوطن" حيث يكتب: "المواطنة كمبدأ ومرجعية دستورية وسياسية، لا تلغي عملية التدافع والتنافس في الفضاء الاجتماعي، تضبطها بضوابط الوطن ووحدته القائمة على احترام التنوع وليس على نفيه، والساعية بوسائل قانونية وسلمية للإفادة من هذا التنوع في تمتين قاعدة الوحدة الوطنية. بحيث يشعر الجميع بأن مستقبلهم مرهون بها، وأنها لا تشكل نفيا لخصوصياتهم، وإنما مجال للتعبير عنها بوسائل منسجمة وناموس الاختلاف وآفاق العصر ومكتسبات الحضارة. ولا يكتمل مفهوم المواطنة على الصعيد الواقعي، إلا بنشوء دولة الإنسان. تلك الدولة المدنية التي تمارس الحياد الايجابي تجاه قناعات ومعتقدات وأيدلوجيات مواطنيها. بمعنى أن لا تمارس الإقصاء والتهميش والتمييز تجاه مواطن بسبب معتقداته أو أصوله القومية أو العرقية. كما أنها لا تمنح الحظوة لمواطن بفضل معتقداته أو أصوله القومية أو العرقية. فهي مؤسسة جامعة لكل المواطنين، وهي تمثل في المحصلة الأخيرة مجموع إرادات المواطنين".

وهكذا ومن خلال التطبيق المبدأي والعملي لهكذا سياسة مدنية مواطنية حقة في الدول والمجتمعات العربية والتي تعاني فيها "الأقليات" والمكونات المجتمعية _غير العربية_ من سياسة الإرتياب بسلوكيات الأنظمة من أن تجير هذه القيم الحضارية وفقط لأجل تمرير سياساتها السابقة ما يمكن أن يؤسس لقيم إجتماعية سياسية جديدة تؤسس لدولة المواطنة، حيث _للأسف_ ونتيجة إنزلاق معظم المجتمعات العربية _كنظم إجتماعية سياسية_ إلى منزلقات قطرية عصبوية قائمة على مفاهيم مبتورة للوطن والوطنية وإختصارها ضمن مكونات مجتمعية محددة؛ إن كانت دينية مذهبية أو إثنية عرقية وحتى قبلية وعشائرية أحياناً وبالتالي ترسيخ تلك المفاهيم القائمة على العصبوية والطائفية والعائلة وحكر الوطن والمواطنة بفئة ومكون ما في المجتمعات العربية وذلك من خلال نظم ونهج سياسي طفيلي مستبد _وعلى الأخص في عدد من الدول ذات النهج القومي العروبي_ قد جعل مواطني الدولة الواحدة في حالة من العداء والإنقسام المجتمعي _أسياد وعبيد_ والمؤسف في الموضوع أكثر؛ إن الطرفان يشعران بالإغتراب عن الوطن حيث البعض يختصر الوطن في الإمتيازات و"الحقوق"، بينما الآخر المستَعبَد لا يجد في الوطن والمواطنة، إلا مجموعة من "الواجبات" والأعباء والضرائب والكثير من الحرمان والإذلال بالكرامة وحقوقه الإنسانية. وهكذا فإن الوطن قد خسر في هذه الحالة وجراء هذه السياسات العنصرية، إنتماء كل مواطنيها بحيث باتت ما كانت تعرف بالوطنية مداراً للسخرية _وللأسف_ في إجتماعات وجلسات مواطني تلك الدولة وبمختلف شرائحها ومكوناتها، وهنا يفقد الوطن أي خاصية أخلاقية مجتمعية للنهوض بالمجتمع والدولة وخلق حالة حضارية كجزء من حركة التاريخ البشري حيث تسود "قيم الأخلاق الإستهلاكية" ويصبح الجميع في سعار مع الزمن و"الكسب السريع" أو ما يمكن تعريفه بـ"اللأخلاقية الوطنية".. وهكذا تكون "القيمة الأخلاقية" الوحيدة في المجتمع؛ كيف تكون إمعياً لتكسب أكبر ما يمكن من الوطن ودون أن تقدم شيئاً له أو ما يمكن إختصاره بالقول: الوطن.. هي "البقرة الحلوبة".

وأخيراً؛ ربما يفكر الكثيرون منا _وقد يكونوا الغالبية العظمى_ بأن؛ الحل في الإسلام وذلك بحركة رجعية تقهقرية نحو "الماضي المجيد" حيث الكل إخوة في الدين والإسلام وهم رعايا الدولة الإسلامية و"لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى" وإن الجميع "متساوون كأسنان المشط" ومع كل تحفظاتنا على هذه المقولات والبروباغندا الأيديولوجية للتيارات الدينية _وعلى الأخص السلفية منها_ وكذلك على الرغم من معرفتنا الجيدة بحجم مأساة من كان يدفع الجزية والضرائب لبيت مال المسلمين وهو "صاغراً" من بقية مواطني و"رعايا" الدولة الإسلامية من الشعوب والأمم التي كانت تعتنق أديان ومعتقدات غير إسلامية وكذلك الفروقات والإمتيازات الكبيرة في بنيان الدولة الإسلامية وبإختلاف المراحل والخلافات منها الراشدة وغير الراشدة والصراع على السلطة ومنذ أيام "الفتنة الكبرى" وحتى قبل ذلك بكثير، بل بعيد وفاة "نبي الرسالة" والصراع على الخلافة بين ثلاث قوى مجتمعية؛ آل البيت بقيادة علي بن أبي طالب وجماعة الأنصار بقيادة سعد بن عبادة بينما أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب كانوا في جبهة المهاجرين وإن قصة "سقيفة بني ساعدة" والصراع على السلطة والخلافة بين القوى الثلاث معروفة لنا جميعاً.. نعم ورغم كل هذه المسالب والنواقص في المشروع الإسلامي والحضاري آنذاك، فإننا لن نعلنها حجة وبرهاناً في وجه من يطرحونها مرحلياً، بل وفقط نقول لهم؛ بأن الإسلام قدمت حلولها التاريخية لمرحلة حضارية سابقة وفي ظروف وشروط وقيم حضارية مجتمعية غير مجتمعاتنا العصرية المرحلية وبالتالي لا يمكن إعتمادها كحل مستقبلي وهكذا لا بد من إعتماد قيم العصر وهي القيم المدنية الليبرالية في مجتمعاتنا والوصول إلى الدولة المدنية الديمقراطية والتي تحقق قيم العدل والمساواة وحقوق المواطنة الحقة ودون إقصاء لأحد المكونات المجتمعية وإلا فإن عدد من "الدول والجغرافيات العربية" سوف تشهد إنقسامات دينية مذهبية وكذلك إثنية عرقية وإن حل المسألة الكوردية وفي كلٍ من العراق وسوريا يمكن إدراجها ضمن مشروع دولة المواطنة المدنية الديمقراطية أو يكون الحل الآخر والذي سيكون من خلال عملية بترية إنفصالية وولادة دولة كوردستان.



#بير_رستم (هاشتاغ)       Pir_Rustem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا القادمة.؟!!
- الربان والديكتاتور
- سوريا .. وأزمة الحلول والخيارات!!
- الطفل العفريني/ عفرين .. مهد الحضارات.!!
- العقل الكوردي  ..ما زال خاضعاً ومرهوناً إلى الحمية القبلية!!
- الديمقراطية ..هي البديل عن النظم التوتاليتارية.
- البارتي ..  هو الحامل للمشروع القومي الكوردي.
- اقتتال الإخوة .. أو الحروب الأهلية كارثة
- أحزابنا .. وسياسة عصر الباروك.؟!!
- نظام الكانتونات..؟!!
- مشكلتنا مع ثقافة الاستبداد 
- ثالوث الحكم في سوريا..؟!!
- الوهم الكوردي..؟!!
- الخلاف.. السني الشيعي.؟!!
- الأمن السوري!!
- أزمنة الشعارات..؟!!
- سوريا.. والصراع الطائفي المذهبي.
- كوردستان.. مستعمرة ام مستعبدة دولية..؟!!
- كوردستان والارتزاق..؟!!
- شعرة معاوية..؟!!


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - بير رستم - أزمة المواطنة.. لدى الإنسان العربي.