تحية من قلب الكويت

أسرار الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 4890 - 2015 / 8 / 8 - 02:41
المحور: الادب والفن
    

تحية من قلب الكويت

أنا
أسرار الجراح


باسم الكويت أحببت مصر وعطرت مزيج دمي من قطرات نيلها الذي كتبني
"زهرة اللوتس" العربية على صفحاته ..
ليتني بنبضات حرفي قد بحت بآهات عشقي لمصر العظيمة وشعبها وجيشها ورئيسها
بوركت أرض الكنانة صانعة المجد وبورك شعبها الحر وجيشها الحازم
ورئيسها واثق الرؤى سليم الحكم والحكمة
من القلب تحية نابضة
تشق الصدى لكل أحبتي في مصر
مبارك لمصر الحبيبة ولنا ،
نصر العروبة على من يستخفون بها ومن استهانوا وتربصوا ..
مصر أكدت بجدارة الواثق وقدراته ،
غباء المرتزقة والإرهاب وأعداء الإنسانية والدين ..
وشقت خريطة العالم وأعادت نقشها بمجد يستحق الفرح من أعماق القلوب الحرة والأرواح المحبة ..
مبروك يا مصر القديرة القادرة
عشقتك ورأيتك كما عرفتك وتعلمت منك!
حفظ الله مصر وشعبها وجيشها ورئيسها الأقرب من الروح إلى الروح
بكم ولكم ولنا
ستحيا أرض الكنانة
"مصر "
وكما شاء الله لها أن تكون.
تحيا مصر وتحيا أمتنا العربية



عظيمة مصرُ منذ الخلقِ والأزلِ
وشعبها يسبق الدنيا إلى المجدِ

من غير مصرَ يقودُ الناسَ للأملِ
من غيرها عندها الأفراحُ للأبدِ ؟ .


كويتية مصرية الهوى
أسرار الجراح

#أسرار_الجراح (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات