أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - من حديث للنبي.. و.....يا عالم فوقوا ....!!!














المزيد.....

من حديث للنبي.. و.....يا عالم فوقوا ....!!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4885 - 2015 / 8 / 2 - 15:43
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حديث عن النبي ..قال ..هدينا مُخالف..
هدينا مخالف لهدي أهل الأوثان والشرك
خالفوا أهل الشرك .......... وفروا اللحي و.... ( البخاري .. مسلم ..الترمذي.. ألخ )
وقال ....من تشبه بقوم فهو مِنْهُم ....!!!!!!(سَنَن أبو دَاوُدَ )
ليس منا من تَشبه بغيرنا......!!!( سَنَن الترمذي )
يؤمن المسلم بقدسية الحديث
المسلم يؤمن ب ويتعلم من ويتبع كتب الحديث كمرجع رئيسي للعلم والآداب وللتعامل مع الغير والمختلف وعليه ألا يتشبه بالعلماء الكفرة في أي مجال أو طريق وإلا صار منهم ....!!
يعتقد المسلم أن كل حديث رَدده الرواة عن الرسول تم بتصرف عن الوحي الإلهي لذلك يؤمن المسلم أن للحديث صلاحية تفوق كل ما عداه ( بالتساوي مع القرآن )من كُتب ورسائل وعلوم وآداب وفنون وهندسة وطب وتاريخ ومعتقدات وفلسفات الكفرة أيا إن كانت منفعتها أو صلاحيتها أو إعجازها طالما هي نتيجة مجهودات أو إبداعات أو أقوال أو أفكار أو مبتكرات البشر من الكفار ..
الحديث ( والقرآن ) للمسلمين هو الخريطة أو الخط أو الهدف للحياة الصالحة ....!!!!!التي تركها لهم الرسول وعليهم أن يتبعوها ولو أمكن تطبيقا حرفيا حتي لا يضلوا دونها من بعده وقد تحققت نبوءة نبي الإسلام وصارت أحوال الإسلام و المسلمين اليوم في حيص بيص ولن يضلوا أبدا عن فكر ونظرة وأحوال وظروف وحياة زمن الرسول وإن لم توجد في زمننا الحاضر حاربوا ودمروا وقاتلوا وهاجروا وفجروا الآخرين وفخخوا أنفسهم وتظاهروا وتآمروا وسرقوا ( الغنائم في العراق وسوريا وربما غير ) وسبوا ( من السبي) حتي لا يضلوا من بعد .. الرسول....!!!!
منهم من يعتقد ( كالشيخ الشعراوي ) أن تخلف الأمة الإسلامية اليوم فيه حكمة إلهية فالكفار يعملون ويخترعون بفضلهم ( بفضل علم المسلمين القُدامى ) والمسلمين اليوم يتمتعون بمجهودات الكفرة دون عناء
http://www.youtube.com/watch?v=kQuKicjNFHo
ومنهم (مثل الدكتور زغلول النجار) يستغل تخلف وفقر العالم الإسلامي وجهل شعوبه ويدعي أن كل ما يكتشفه ويخترعه ويبتكرونه في عالم ما يدعوه بالْكُفْر هو بفضل الإعجاز العلمي للقرآن ولتنام أمة الإسلام هانئة مطمئنة أن الإعجاز العلمي البشري ما هو إلا جزء يسير من نفحة إلهية وإعجاز يحتويها كتاب القرآن ( مثل كهيعص - الر- - ص- الف لام ميم )وما خفي عنهم كان أعظم ...!!!!
ولا يزال في جراب الحاوي الإسلامي ما لم وما لن يعلمه ويسمع عنه الأتباع من المسلمين ...!!!!؟
للأسف تخلف المسلمين هو من صميم فرض العقيدة الإسلامية علي التشريع والدستور والتعليم في المدارس والتكرار في كل مناسبة ومن يقول بغير ذلك هو كالشعراوي وزغلول ومن هم علي شاكلتهم في المُتاجرة والتربح بواسطة إستغلال عاطفة التدين و جهل البشر
مثل بسيط جدا دعاوي أن في تطبيق الشريعة الإسلامية وظهور خليفة مسلم مؤمن يقرأ الكتاب فيه صلاح وفلاح و...ألخ ألخ .. تم تطبيق شرع الله بحذافيره بطريق الطالبان ومن بعد داعش البغدادي ... وظهرت الجماعات السلفية الإسلامية والبنود الدستورية الإسلامية في كل بقاع الوطن ما يسمي بالإسلامي ماذا كانت نتيجة إنتشار ثقافتهم وحديث رسولهم ؟
مثل آخر المادة الثانية في دستور مصر (المُعيبة والمتخلفة والعنصرية والغير حضارية ) هي السبب الرئيسي في توحش وتغلغل وإجرام وجهل وتخلف وعنصرية جماعات وشرائح من المواطنين المؤمنين بالإسلام وبالطبع بالحديث ( خالفوا أهل الشرك) تفرض رؤيتها وفلسفتها وثقافتها وإنغلاقها وعنصريتها وسياستها وأقوالها بل وتؤثر في إصدار الأحكام في القضايا الحقوقية ( حق الإعتقاد وتغيير الديانة والنقد و...) بل تتحكم في إنتشار زي غريب وجفاء في ومعاملات المصريين فيما بينهم ( تهنئة الكافر وولايته).
فرض وتدريس حفظ وقراءة وتمجيد وتعظيم وتأليه كُتب الدين الإسلامي في المدرسة وغسيل أدمغة المسلمين عامة و المصريين من ضمن خمس مرات في اليوم بطريق إذاعة الآذان والتحذير والتخويف والفرض .. ثم يرددون في رتابة وغرابة وتعجب أنه لا دخل ولا ناقة ولا جمل للإسلام بما يحدث في الدول الإسلامية من فوضي وإجرام وعنصرية وتخلف عن ركب الحضارة الإنسانية...!!!
يا عالم فوقوا بقي ( مقطع للممثل المصري محمود عبد العزيز) http://www.youtube.com/watch?v=LPFHM9sXzv0



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تدويل قضية إحتكار إسم الله.
- ليست أموال القطران وحده سبب الطائفية الإسلامية ولكن...
- هل يتغير شئ ما في حياة أتباع صلي الله عليه؟
- من يشهدُ علي الدواعش يوم القيامة...!؟؟
- كُنتُم خيرُ أمة رطراطة أُخرِجتْ للناس..!!
- غرائب إسلامية...!!
- داعش ليست إلا ....غباء إسلامي إسلامي ...
- الهيافة ..وصوم رمضان..
- الإسلام ( القرآن) ..سياسة كل زمان ومكان
- إنشغالهم ومشغوليتكم..
- الإسلاميين ومراهقيهم ...!!!
- مُعضِلة..الإسلام هو الحل...!!؟
- الشيخ قرضاوي يُجدد الإسلام ...!!!
- أمة خالدة أم عِصابات مُخلدة ...
- إسراء الرسول محمد ومعراج المسلمين...!!
- ما ذَا يعمل الله اليوم؟
- في حرية الفكر والمعتقد يتحرر (أيضا ) الله...!!؟
- الإسلام ... إن كُنتُم لا تعلمون...!!
- إصلاح الإسلام..َمن يُصلْح مَن..!!!!.؟
- ما بين جهاد الشيخ شومان الأزهري وجهاد الخليفة البغدادي الداع ...


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - من حديث للنبي.. و.....يا عالم فوقوا ....!!!