أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبد المطلب العلمي - اليكساندرا كولونتاي تتذكر















المزيد.....

اليكساندرا كولونتاي تتذكر


عبد المطلب العلمي

الحوار المتمدن-العدد: 4869 - 2015 / 7 / 17 - 16:51
المحور: الارشيف الماركسي
    


في آذار عام 1938 ، غزت ألمانيا النازية النمسا بشكل وقح. ان الضم لم يتسبب بأي احتجاجات سواء من بريطانيا أو من فرنسا.وكذلك لم يصدر اي رد فعل عن عصبة الأمم. في أيلول حصل اجتماع تشيمبرلين ودالادييه مع هتلر ، و الذي اسفرعن خيانتهم لتشيكوسلوفاكيا و ضم اقليم السوديت إلى ألمانيا.

علقت القياده السوفياتيه آمال كبيرة على المحادثات السوفياتيه مع انجلترا و فرنسا التي دارت من ايار الى آب عام 1939 ، و كنا قد قدمنا اقتراحا لإبرام اتفاق دفاعي بين الدول الثلاث. ومع ذلك و بسبب اعتراضات من جانب حليف بريطانيا وفرنسا (بولندا ) والمقاطعة من قبل الغرب ، فتعطلت المحادثات ،و التعاون العسكري بين الدول الاعضاء أصبح مستحيلا.و لم يبقى للاتحاد السوفياتي اي وسيلة أخرى للنأي بنفسه عن الحرب ، سوى قبول اقتراح المانيا لإبرام معاهدة عدم اعتداء ، والتي تم التوقيع عليها في موسكو يوم 23 آب.

في الاول من ايلول عام 1939 هاجمت ألمانيا بولندا. والحرب العالمية الثانية اصبحت حقيقة. يوم28 ايلول ، تم التوقيع في موسكو على اتفاق بين الاتحاد السوفياتي وألمانيا ، لترسيم الحدود الغربية للاتحاد السوفياتي و كان الترسيم مطابقا "لخط كيرزون" المقترح في عام 1919 من قبل بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة بمثابة الحدود بيننا وبين بولندا. حول المعاهدة السوفياتية الألمانية احتدمت المناقشات. و قيمت تقيمات مختلفة جدا ، و في اغلب الأحيان متعارضة.

في ظروف الحرب التي اجتاحت اوروبا كان على الاتحاد السوفياتي تعزيز حدوده مع فنلندا. حيث دارت محادثات صعبه جدا في موسكو بين الحكومة السوفياتية و الوفد الفنلندي وكانت تتحرك ببطء. و ما كانت تكتبه الصحافه عن المفاوضات اعتمد على التخمينات و الشائعات المغرضة. و بصفتي السفير السوفياتي في السويد البلد المجاور ، لم تكن لدي معلومات كافية ، وقررت أن اسافر إلى موسكو للتشاور في قوميساريه الشعب للشؤن الخارجيه(الوزاره-المترجم) ،وذلك للحصول على توضيح حول موقف الاتحاد السوفياتي .

حال وصولي الى فندق "موسكو" ، بدات الاتصال تليفونيا مع الرفيق مولوتوف. اتذكرالجلوس والانتظار لساعات في غرفه استقبال مولوتوف ، السكرتير يدخل و يخرج عده مرات و من ثم رمى لي بإيجاز:

- لا ، انه لا يزال مشغولا ، ارجوكي انتظري. وأخيرا يفتح باب المكتب لي ،قائلا تفضلي بالدخول ، فياتشيسلاف ميخالوفيتش بانتظاركم.
. بدأ الحديث مولوتوف بالتساؤل : لقد جئتي للوساطه لللفنلنديين ؟

كلا جئت لأبلغكم شفهيا عن الاوضاع في الخارج ،الراي العام الاوروبي لا يتفهم اسباب تعثر مفاوضاتنا مع فلندا ،و يقولون أنكم في موسكو لا يمكن أن نتصوروا تبعات الصراع(ان نشب) بين الاتحاد السوفياتي ، وفنلندا.
- ان الدول الاسكندنافية تعرف و على الأقل من مثال بولندا ، أننا لا نقدم تنازلات للنازيين.
- جميع القوى التقدمية في أوروبا ستكون على الجانب الفنلندي.
- الامبرياليين من بريطانيا وفرنسا ، تسميهم القوى التقدمية؟ نحن نعرف مكائدهم. و ماذا عن السويد ؟هل يمكنهم البقاء على الحياد كما اعلنوا؟
حاولت و بشكل مختصر ان اوضح لمولوتوف العواقب الوخيمه التي ستؤدي اليها الحرب مع فلندا. وليس فقط في الدول الاسكندنافية ، ولكن في البلدان الأخرى ايضا التي ستقف مع فنلندا.
هنا قاطعني مولوتوف قائلا : أنتِ تعني بالقوى التقدمية الامبريالية البريطانيه والفرنسيه؟ لقد اخذنا كل هذا بعين الاعتبار. ما طرحته على الرفيق مولوتوف ، قوبل برفض حاسم .
لقد كرر لي مولوتوف عده مرات ان الاتفاق مع الفلنديين مستحيل ، و شرح لي مقترحات الاتحاد السوفياتي التي طرحت على طاوله المفاوضات مع الفلنديين ، و التي تلخصت بتعديل على الحدود الجنوبيه يضمن سلامه الاتحاد السوفياتي دون التعدي على استقلال فلندا ،مع تقديم تعويضات في المساحه في مناطق اخرى الى الشمال ، على كل مقترحات الاتحاد السوفياتي كان رد الوفد الفنلندي إجابة واحدة دائما : (لا ، نحن لا يمكن أن نوافق) .
كل هذا خلف انطباعا بان الحكومه الفلنديه قد قررت لنفسها بشكل نهائي حتميه الحرب مع الاتحاد السوفياتي ،وقال مفوض الشعب ، نحن مهتمون بان تبقى على الحياد البلدان الاسكندنافية الاخرى.
- نحن بحاجة إلى بذل كل جهد ممكن لمنع الدول الاسكندنافيه من الانخراط في هذه الحرب، قال لي مولوتوف مودعا .
مع بعض الشعور بعدم الرضا ، والتعب ، والمسؤولية الثقيلة الملقاه على كاهلي ، مشيت ببطء الى الفندق ، مكرره في ذهني تفاصيل لقائي مع مولوتوف . سعيت في أسرع وقت ممكن لتسوية المسائل االمعلقه في وزارة التجارة الخارجية والمفوضيه الشعبية للشؤن الخارجيه والعودة الى ستوكهولم. أردت ، ولا سيما بعد اجتماعي مع مولوتوف ، الاتصال تلفونيا بستالين. ولكن ، ادراكي لصعوبه الوضع في كل شيء ، والمسؤولية التي تقع على ستالين ،قررت اني لا يمكن أن ازعجه...
استغرق الأمر بضعة أيام. سويت كل شيء تقريبا ، وكنت على وشك الرحيل. فجأة رن الهاتف – الرفيقه اليكساندرا ميخالوفنا كولانتاي
- -نعم. أستمع لك.
- أنتِ مدعوه من قبل الرفيق ستالين. هل يمكنكي الحضور؟ وفي اي وقت سيكون ذلك مناسب لكي؟
أجبته بأنه في أي لحظة ، كما يناسب الرفيق ستالين. لفترة من الوقت ساد الصمت. على ما يبدو ، تشاور السكرتير مع ستالين.
- و هل يمكنك الآن؟
- بالطبع أستطيع.
- بعد سبع دقائق سوف تكون السيارة على المدخل الرئيسي للفندق.الى اللقاء اليكساندرا ميخالوفنا.
انا من جديد في مكتب الرفيق ستالين في الكرملين. وقف ستالين من وراء المكتب متوجها نحوي مبتسما لي ،و صافحني هازا يدي لفترة طويلة.
سئل عن الصحة ، ودعاني الى الجلوس.
مظهر الرفيق ستالين دل على انه كان متعبا ، قلقا ، لكنه هاديء ، واثق ، و شعرت أنه يوجد ثقلا هائلا على كتفيه . عندما بدأ ستالين يمشى الهوينا على طول طاولة طويلة ذهابا وإيابا تاكدت مشاعري. ثم سأل ستالين : كيف تسير الأمور معكِ؟ و كيف المحايدين الاسكندنافيين؟.
و بينما كنت افكر باجابه موجزه و في نفس الوقت وافيه ،قال ستالين ، ان المفاوضات مع الوفد الفنلندي في موسكو لمدة ستة أشهر لم تاتي بشئ. الوفد الفنلندي في منتصف تشرين الثاني غادر موسكو و لم يعودوا مع توجيهات جديده كما زعموا قبل سفرهم ، و لم يتم التوقيع على الاتفاق ، الذي كان لضمان السلام وحسن الجوار بين الاتحاد السوفياتي وفنلندا. كان ستالين منزعجا، ولكنه لم يكن يشعر بأي خوف.
دار الحديث بشكل رئيسي حول الوضع السائد في فنلندا. نصحني ستالين بتعزيز العمل في السفارة السوفياتية لدراسة الوضع في البلدان الاسكندنافيه، و خصوصا مع تغلغل الالمان في هذه البلدان . و ذلك لجذب حكومات النرويج والسويد للتأثير على فلندا من أجل تجنب الصراع ، و من اجل ابرام الاتفاقيه ، ، اما اذا نشب الصراع ،فإنه لن يستمر طويلا ولن يكلف الا قليلا من الدماء . وقال (الإقناع )و( المفاوضات ) انتهى وقتهما وينبغي أن نكون على استعداد للمقاومة ، قريبا ستكون لنا حرب مع هتلر.
شعرت بان تيارا كهربائيا صعقني ،نوعا من الصدمة. أول مرة شعرت بقرب الحرب . حتى ان دفتر الملاحظات الذي أخذته معي قبل الذهاب الى الكرملين لاكتب ملاحظاتي عن المقابله سقط من يدي...
استمرت المحادثة لأكثر من ساعتين. لم أتبين كيف طار الوقت سريعا. ستالين ، يتحدث معي و كأنه يتحدث بصوت عال لنفسه. وتطرق الى العديد من القضايا : هزيمة الجبهة الشعبية في إسبانيا ، وقال الكثير عن أبطال ذلك النضال. واستمر ذلك بضع دقائق. تركزت أفكاره الرئيسية حول الوضع في بلادنا و في العالم ، ودور بلادنا وإمكانياتها. " ، و قال في هذا الصدد : (الاقتصاد والسياسة لا ينفصلان) تحدث عن الصناعة ، والزراعة ، وذكر اسماء عدة أشخاص مسؤولين ،و ذكر عشرات من الأسماء لمدراء مؤسسات كبيرة ومصانع، و عن العاملين في مجال الزراعة. و اوضح انه يشعر بالقلق إزاء إعادة تسليح الجيش ، ودور الخدمات اللوجستية في الحرب ، والحاجة إلى تعزيز اليقظة على الحدود وعلى الصعيد الداخلي. وكما لو انه يجمل الحديث اردف قائلا:
(سوف يتحمل كل هذا الشعب الروسي ، الشعب الروسي شعب عظيم ، انه شعب طيب ، ذو بصيره بعيده وكأنهم يولدون لمساعدة الشعوب الأخرى . في الشعب الروسي متأصله شجاعة فائقة ، وخصوصا في الأوقات العصيبة والخطيرة. لا تنقصه المبادرة و يمكنك الاعتماد عليه في أي مشكلة، الشعب الروسي لا يُغلب و لا تنضب قوته ).
حاولت ألا تفوت عني كلمة واحدة ،كتبت سريعا جدا في دفتر الملاحظات حتى انكسر قلم الرصاص. على نحو ما حاولت بطريقة خرقاء اخذ قلم اخر من على مكتبه فاسقطت حاويه الاقلام ، حينها توقف ستالين عن الكلام و ابتسم مشعلا غليونه..... تطرق للدور الذي تلعبه الشخصية في التاريخ ،في الماضي و في المستقبل .
تطرق ستالين الى العديد من الأسماء – من الاسكندر المقدوني لنابليون و تابع. حاولت ألا اضيع ترتيبه للاسماء الروسيه .بدأ من أمراء كييف، ثم تطرق الى الكسندر نيفسكي ، ديمتري دونسكوي ،ايفان كاليتا و ايفان الرهيب ، وبيتر الاول ، الكسندر سوفوروف و ميخائيل كوتوزوف و انهى بماركس ولينين.
حينها وددت الاشاره عن دور ستالين في التاريخ. ولكني قلت فقط : (سيكون اسمك مكتوبا)، ستالين رفع يده و اوقفني. فجزعت. تابع قائلا :
الكثير من انجازات حزبنا و شعبنا سوف تشوه ، ويبصق عليها ، في المقام الأول في الخارج ، وفي بلادنا أيضا. الصهيونية ، التي تسعى للهيمنة على العالم ،سوف تنتقم بشدة منا على النجاحات و الانجازات التي حققناها ، فهم ما زالوا يعتبرون روسيا دولة بربرية و مصدرا للمواد الخام ، واسمي أيضا سوف يتعرض للقذف والتشهير ، و سوف يعزو الي الكثير من الجرائم .
الصهيونية العالمية و بكل جهد ستسعى لتدمير اتحادنا ، لكي لا تكون روسيا قادرة على النهوض ابدا . قوة الاتحاد السوفياتي - في الصداقة بين الشعوب. وسوف يهدفون في المقام الأول لكسر هذه الصداقة ، و فصل الاطراف عن المركز. هنا ، لا بد لي أن أعترف ، اننا بعد حتى الان لم نفعل كل شئ. لا يزال هناك مجال كبير للعمل.
و سوف ترفع راسها و بقوه الحركات القومية. و لبعض الوقت ستطغى على الافكار الأممية والوطنية ، ستتصارع المجموعات العرقية داخل الدول. وسوف يكون هناك العديد من القادة الأقزام ، والخونة داخل دولهم.
بشكل عام ، التطور في المستقبل سيكون أكثر تعقيدا ،بشكل اقرب الى الجنون ، و سوف تكون المنعطفات حاده جدا. والامور تشير الى ان الشرق سيغلي و سينشأ تناقض حاد مع الدول الغربيه.
و كيف ما سارت الامور ، سوف يمر الوقت ، وسوف تتجه أنظار الأجيال الجديدة الى الانجازات والانتصارات التي حققها وطن الاشتراكية. سنة بعد اخرى ، سوف تأتي أجيال جديدة ، لترفع راية الاباء و الاجداد ، و سوف يعطونا كامل حقنا. مستقبلهم سوف يبنى اعتمادا على ماضينا.
- هذا الحديث ، ترك لدي انطباعا لا يمحى، نظرت نظره مختلفة على العالم من حولي. و عدت عده مرات بافكاري الى تلك المقابله ،سواء في سنوات الحرب وبعد ذلك ايضا،اعدت قرائه ملاحظاتي عدة مرات ،لاجد دائما شيئاجديدا فيها . و الى الآن ما زال في ذاكرتي مكتب ستالين في الكرملين، وطاولة طويلة وستالين ...
مغادره استولى علي نوع من الحزن، مودعا قال ستالين : (كوني شجاعة في الافق تلوح اوقاتا عصيبه و يجب التغلب عليها) وبعد وقفة ، قال :(سننتصر. يجب التغلب عليهم! اعتن بنفسك ، و بصحتك ، و تقوي في النضال!) .

مجله ديالوغ المسكوبيه ،العدد الثامن لعام1998
ص ص92-94
قام باستنساخ النص من ارشيف وزاره الخارجيه المؤرخ م.ي.تورشين.



#عبد_المطلب_العلمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمه الرفيق ستالين الموجهه الى العاملات و الفلاحات
- الويكيبيديا و التزوير
- قانون مكافحه الشيوعيه في اوكرايينا
- تناقض الوثائق لما يسمى(وصيه) لينين 5
- تناقض الوثائق لما يسمى(وصيه) لينين 4
- تناقض الوثائق لما يسمى(وصيه) لينين 3
- تناقض الوثائق لما يسمى(وصيه) لينين 2
- تناقض الوثائق لما يسمى(وصيه) لينين 1
- الحصار الاقتصادي للدونباس
- الحوار المتمدن و الشتائم
- اطروحات في المساله الفلاحيه الخاتمه
- اطروحات في المساله الفلاحيه الجزئين السادس و السابع
- تعليق على مقال الرفيق على الاسدي
- اطروحات في المساله الفلاحيه الجزئين الرابع و الخامس
- اطروحات في المساله الفلاحيه الجزئين الثاني و الثالث
- اطروحات في المساله االفلاحيه المقدمه و الجزء الاول
- أطروحات في بَلشفة الأحزاب الشّيوعيّة الجزء السابع. البَلشفة ...
- أطروحات في بَلشفة الأحزاب الشّيوعيّة الجزء السّادس. البَلشفة ...
- أطروحات في بَلشفة الأحزاب الشّيوعيّة الجزء الخامس. المهام ال ...
- أطروحات في بَلشفة الأحزاب الشّيوعيّة الجزء الرابع: البَلشفة ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبد المطلب العلمي - اليكساندرا كولونتاي تتذكر